
بعد تدخلاتها السابقة لفائدة المهنيين في القطاع السياحي بمراكش خاصة، والمغرب عامة، بصفتها عمدة عاصمة السياحة بالمغرب ، ووزيرة بحكومة أخنوش، ناشد ارباب المطاعم بمراكش الوزيرة والعمدة المنصوري للتدخل لفائدتهم من جديد، من اجل رفع ما تبقى من قيود تحول دون تنويع نشاطهم، بما في ذلك الترفيه والتنشيط الفني بالمطاعم.وتاتي هذه المطالب والمناشدة للوزيرة المنصوري، بسبب تواصل القيود التي تمنع المطاعم من تنظيم انشطة موسيقية وترفيهية كالسابق، وحصر خدماتها في الاطعام دون غيره من الخدمات السياحية، وهو ما يساهم في افلاس مجموعة من المطاعم التي تستقطب زبائنها بالعروض الفنية والتنشيطية، وتعتبر هذه الانشطة العمود الفقري لعملها.وتتنامى المطالب في هذا الشأن بمراكش، بعدما استأنفت مجموعة من المطاعم التي تعتمد على التنشيط والفقرات الموسيقية والفنية، انشطتها بشكل عادي خصوصا بالمدن السياحية، على غرار طنجة اكادير والرباط وعدة مدن ساحلية أخرى، وهو ما تؤكده الاعلانات العديدة لسهراتها المبرمجة على مواقع التواصل الاجتماعي.وفيما استفادت هذه المطاعم من هذا الامتياز المقيد منذ ظهور الجائحة، كما هو الشأن لانشطة الملاهي الليلية التي لا زالت متوقفة، لا زالت القيود تمنع مطاعم مراكش من انشطة مماثلة، والتي لا زالت ملزمة بتقديم الطعام والمشروبات فقط، دون امكانية تقديم عروض تنشيطية كباقي المدن المحظوظة.وبما أن السلطات تواصل حرمان مراكش التي تعتبر الاكثر تضررا من قيود الجائحة من بعض الانشطة التي من شأنها المساهمة في تعويض نسبي للمتضررين في القطاع السياحي ، طالب مهنيون من الوزيرة والعمدة المنصوري بالتدخل لدى الحكومة والسلطات المعنية، من أجل رفع القيود المفروضة على نشاط المطاعم والملاهي الليلية ، خصوصا وان انشطة الترفيه والتنشيط الموسيقي تعتبر من اهم الانشطة التي تستقطب السياح.
بعد تدخلاتها السابقة لفائدة المهنيين في القطاع السياحي بمراكش خاصة، والمغرب عامة، بصفتها عمدة عاصمة السياحة بالمغرب ، ووزيرة بحكومة أخنوش، ناشد ارباب المطاعم بمراكش الوزيرة والعمدة المنصوري للتدخل لفائدتهم من جديد، من اجل رفع ما تبقى من قيود تحول دون تنويع نشاطهم، بما في ذلك الترفيه والتنشيط الفني بالمطاعم.وتاتي هذه المطالب والمناشدة للوزيرة المنصوري، بسبب تواصل القيود التي تمنع المطاعم من تنظيم انشطة موسيقية وترفيهية كالسابق، وحصر خدماتها في الاطعام دون غيره من الخدمات السياحية، وهو ما يساهم في افلاس مجموعة من المطاعم التي تستقطب زبائنها بالعروض الفنية والتنشيطية، وتعتبر هذه الانشطة العمود الفقري لعملها.وتتنامى المطالب في هذا الشأن بمراكش، بعدما استأنفت مجموعة من المطاعم التي تعتمد على التنشيط والفقرات الموسيقية والفنية، انشطتها بشكل عادي خصوصا بالمدن السياحية، على غرار طنجة اكادير والرباط وعدة مدن ساحلية أخرى، وهو ما تؤكده الاعلانات العديدة لسهراتها المبرمجة على مواقع التواصل الاجتماعي.وفيما استفادت هذه المطاعم من هذا الامتياز المقيد منذ ظهور الجائحة، كما هو الشأن لانشطة الملاهي الليلية التي لا زالت متوقفة، لا زالت القيود تمنع مطاعم مراكش من انشطة مماثلة، والتي لا زالت ملزمة بتقديم الطعام والمشروبات فقط، دون امكانية تقديم عروض تنشيطية كباقي المدن المحظوظة.وبما أن السلطات تواصل حرمان مراكش التي تعتبر الاكثر تضررا من قيود الجائحة من بعض الانشطة التي من شأنها المساهمة في تعويض نسبي للمتضررين في القطاع السياحي ، طالب مهنيون من الوزيرة والعمدة المنصوري بالتدخل لدى الحكومة والسلطات المعنية، من أجل رفع القيود المفروضة على نشاط المطاعم والملاهي الليلية ، خصوصا وان انشطة الترفيه والتنشيط الموسيقي تعتبر من اهم الانشطة التي تستقطب السياح.
ملصقات
جهوي

جهوي

جهوي

جهوي

سياحة

سياحة

سياحة

سياحة

