الطفل ريان يشغل مواقع التواصل الاجتماعي.. تعاطف عربي ضخم – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 02 أبريل 2025, 23:27

مجتمع

الطفل ريان يشغل مواقع التواصل الاجتماعي.. تعاطف عربي ضخم


كشـ24 نشر في: 3 فبراير 2022

خلال الساعات الأخيرة، تصدر وسمي "انقذوا ريان"، و"قلوبنا مع ريان" منصات التواصل الاجتماعي بالوطن العربي، وسط تعاطف كبير مع صاحب الـ 5 أعوام، الذي سقط في بئر يبلغ عمقه 62 مترا، في قرية أغران بإقليم شفشاون، شمالي المغرب.ولم تتوقف محاولات السلطات المغربية وبعض المتطوعين لإنقاذ ريان، خلال أكثر من 40 ساعة قضاها الطفل الصغير داخل البئر، بعد التأكد أنه ما زال على قيد الحياة، إلا أن ضيق البئر وقف حاجزا أمام نجاح مهمة إنقاذه.وأثناء هذه المحاولات، ظهر طفل عمره 12 سنة جاء لإنقاذ صاحب الـ 5 أعوام، وبينما حاول الجميع إقناعه بخطورة المهمة، قال: "أردت النزول لإنقاذه ولم يتركوني، أتيت من (الشاون) وأخبرت أبي وأمي بذلك وقالت لي أمي أنها راضية عني.. الموت علينا حق.. وأنا أريد انقاذه ووالدي ووالدتي معي لمساندتي"، وهو المشهد الذي حظي باحتفاء جمهور "السوشال ميديا"، مؤكدين أن هذا الحدث المروع له وجه مضيء، يظهر خلال محاولات الشباب والأطفال لإنقاذ ريان دون خوف.وقالت وسائل إعلام مغربية في وقت سابق إن الطفل ريان سقط في البئر، في غفلة من والديه، صباح الأربعاء.كما تقدم أكثر من متطوع من سكان المناطق المجاورة للحادث لإنقاذ ريان، إلا أن جميع هذه المحاولات باءت بالفشل، فيما أظهر مقطع فيديو صُور عن طريق أحد الكاميرات التي تم إنزالها بالبئر، أن ريان ما زال على قيد الحياة، ويعاني فقط من إصابة وجروح طفيفة على مستوى الرأس.كما انتشرت خلال الساعات الأخيرة بعض "رسوم الكاريكاتورية" التي تتمنى عودة ريان لأسرته في أقرب وقت ممكن.ورصدت بعض الكاميرات تجمع بعض سكان قرية "أغران" حول موقع الحادث المؤلم، خلال الساعات الأخيرة، في انتظار الخبر المفرح بخروج "ريان" من البئر.دعوات مستمرةمن جانبها، أعادت، الفنانة المصرية، أيتن عامر، نشر أحد مقاطع الفيديو التي ظهر خلالها الطفل ريان بالبئر، عبر حسابها الرسمي على "تويتر"، معلقة: " يا رب رجعه (أعاده) لأهله بالسلامة واحفظه بحفظك، اللهم أنك قادر على كل شيء".كما نشر الإعلامي الإماراتي، علي خليفة، عبر "تويتر"، صورة ريان، معلقا: "يا رب عجل بالفرج".وعبر حسابها الرسمي على "تويتر"، علقت الإعلامية المغربية، اعتماد سلام، على أزمة الطفل ريان، قائلة: " نفكر في ريان ووالديه، نتابع عملية الإنقاذ المتواصلة والمعقدة وأيدينا على قلوبنا، نسأل الله أن تنتهي هذه التجربة الأليمة نهاية سعيدة ".ورغم انشغال المواقع الرياضية المصرية بتغطية الأحداث التي تسبق المباراة المنتظرة اليوم الخميس بين "الفراعنة" ومنتخب الكاميرون بنصف نهائي بطولة أمم إفريقيا، لم تتوقف عن الدعاء والتمني بانتهاء أزمة ريان سريعًا.أطفال الكهفواقعة "ريان" الحزينة أعادت إلى الأذهان مأساة "أطفال الكهف" في تايلاند، كما أطلقت عليها وسائل الإعلام في 2018، عندما نجح غواصون في إخراج 12 طفلا (تتراوح أعمارهم بين 11 و17 عاما) ومدربهم، علقوا 17 يوما في كهف، شمالي تايلاند، بعدما غمرته مياه الفيضانات.وقد شدت قصة الأطفال العالقين، ومحاولات إخراجهم من الكهف أنظار العالم كله.وكان قد عثر غواصون على "أطفال الكهف"، بعد انقطاع تام عن العالم الخارجي لقرابة 9 أيام. وبدأت محاولات إخراجهم تسابق الزمن خشية تدهور الأحوال الجوية أكثر.وشارك في مهمة إنقاذ هؤلاء الأطفال ومدربهم 90 غواصا، 40 من تايلاند و50 من دول أخرى.

خلال الساعات الأخيرة، تصدر وسمي "انقذوا ريان"، و"قلوبنا مع ريان" منصات التواصل الاجتماعي بالوطن العربي، وسط تعاطف كبير مع صاحب الـ 5 أعوام، الذي سقط في بئر يبلغ عمقه 62 مترا، في قرية أغران بإقليم شفشاون، شمالي المغرب.ولم تتوقف محاولات السلطات المغربية وبعض المتطوعين لإنقاذ ريان، خلال أكثر من 40 ساعة قضاها الطفل الصغير داخل البئر، بعد التأكد أنه ما زال على قيد الحياة، إلا أن ضيق البئر وقف حاجزا أمام نجاح مهمة إنقاذه.وأثناء هذه المحاولات، ظهر طفل عمره 12 سنة جاء لإنقاذ صاحب الـ 5 أعوام، وبينما حاول الجميع إقناعه بخطورة المهمة، قال: "أردت النزول لإنقاذه ولم يتركوني، أتيت من (الشاون) وأخبرت أبي وأمي بذلك وقالت لي أمي أنها راضية عني.. الموت علينا حق.. وأنا أريد انقاذه ووالدي ووالدتي معي لمساندتي"، وهو المشهد الذي حظي باحتفاء جمهور "السوشال ميديا"، مؤكدين أن هذا الحدث المروع له وجه مضيء، يظهر خلال محاولات الشباب والأطفال لإنقاذ ريان دون خوف.وقالت وسائل إعلام مغربية في وقت سابق إن الطفل ريان سقط في البئر، في غفلة من والديه، صباح الأربعاء.كما تقدم أكثر من متطوع من سكان المناطق المجاورة للحادث لإنقاذ ريان، إلا أن جميع هذه المحاولات باءت بالفشل، فيما أظهر مقطع فيديو صُور عن طريق أحد الكاميرات التي تم إنزالها بالبئر، أن ريان ما زال على قيد الحياة، ويعاني فقط من إصابة وجروح طفيفة على مستوى الرأس.كما انتشرت خلال الساعات الأخيرة بعض "رسوم الكاريكاتورية" التي تتمنى عودة ريان لأسرته في أقرب وقت ممكن.ورصدت بعض الكاميرات تجمع بعض سكان قرية "أغران" حول موقع الحادث المؤلم، خلال الساعات الأخيرة، في انتظار الخبر المفرح بخروج "ريان" من البئر.دعوات مستمرةمن جانبها، أعادت، الفنانة المصرية، أيتن عامر، نشر أحد مقاطع الفيديو التي ظهر خلالها الطفل ريان بالبئر، عبر حسابها الرسمي على "تويتر"، معلقة: " يا رب رجعه (أعاده) لأهله بالسلامة واحفظه بحفظك، اللهم أنك قادر على كل شيء".كما نشر الإعلامي الإماراتي، علي خليفة، عبر "تويتر"، صورة ريان، معلقا: "يا رب عجل بالفرج".وعبر حسابها الرسمي على "تويتر"، علقت الإعلامية المغربية، اعتماد سلام، على أزمة الطفل ريان، قائلة: " نفكر في ريان ووالديه، نتابع عملية الإنقاذ المتواصلة والمعقدة وأيدينا على قلوبنا، نسأل الله أن تنتهي هذه التجربة الأليمة نهاية سعيدة ".ورغم انشغال المواقع الرياضية المصرية بتغطية الأحداث التي تسبق المباراة المنتظرة اليوم الخميس بين "الفراعنة" ومنتخب الكاميرون بنصف نهائي بطولة أمم إفريقيا، لم تتوقف عن الدعاء والتمني بانتهاء أزمة ريان سريعًا.أطفال الكهفواقعة "ريان" الحزينة أعادت إلى الأذهان مأساة "أطفال الكهف" في تايلاند، كما أطلقت عليها وسائل الإعلام في 2018، عندما نجح غواصون في إخراج 12 طفلا (تتراوح أعمارهم بين 11 و17 عاما) ومدربهم، علقوا 17 يوما في كهف، شمالي تايلاند، بعدما غمرته مياه الفيضانات.وقد شدت قصة الأطفال العالقين، ومحاولات إخراجهم من الكهف أنظار العالم كله.وكان قد عثر غواصون على "أطفال الكهف"، بعد انقطاع تام عن العالم الخارجي لقرابة 9 أيام. وبدأت محاولات إخراجهم تسابق الزمن خشية تدهور الأحوال الجوية أكثر.وشارك في مهمة إنقاذ هؤلاء الأطفال ومدربهم 90 غواصا، 40 من تايلاند و50 من دول أخرى.



اقرأ أيضاً
غياب الدعم يهدد أشهر كرنفال للحمير بنواحي مكناس
أعلنت إدارة مهرجان بني عمار زرهون والذي ارتبط اسمه بـ"كرنفال الحمير"، بأنها قررت تأجيل الدورة 14 للمهرجان إلى ربيع 2026، وقالت إنها ستكتفي خلال هذه السنة بتنظيم عدد من اللقاءات والأنشطة غير المكلفة. وعبرت جمعية إقلاع للتنمية المتكاملة، عن أسفها واستغرابها من "تنكر مجلس جهة فاس مكناس لتعهده بدعم الدورة السابقة، رغم التزام إدارة المهرجان بإشهار دعم الجهة في مختلف بلاغات ومنشورات النسخة الأخيرة". وأشارت على أن هذا التنكر هو الذي جعل ميزانية الدورة تعاني من العجز، وتثقل كاهل الجمعية، بل وتجعل تنظيم الدورة ال14 التي كان مقررا خلال العطلة البينية لشهر ماي المقبل، غير ممكن.وأوردت الجمعية بأنها سترفع تظلمها إلى الجهات ذات الاختصاص. وتم تسجيل المهرجان تراثا وطنيا من قبل وزارة الثقافة. كما نال الجائزة العالمية للخيول من العاصمة السوسرية جنيف. ويحظى بمتابعة إعلامية دولية مهمة. ويعرف المهرجان تنظيم ندوات وأوراش ومعارض، وسهرات وكرنفالات وجداريات. كما يعرف حضور عدد من الوجوه الفنية والأدبية والفكرية. لكن إدارته تسجل بأنه لا يزال يعاني من "الحيف والتمييز والحرمان من حقه المشروع في دعم المجالس المنتخبة".
مجتمع

جثة دركي معلقة إلى جدع شجرة تستنفر الدرك بنواحي البيضاء.
أفادت مصادر مطلعة ل كشـ24، بأن النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية الدار البيضاء، أمرت صبيحة اليوم الأربعاء، بإخضاع جثة دركي للتشريح الطبي، قصد تحديد سبب الوفاة، بعد العثور عليها معلقة بواسطة حبل ملفوف حول العنق، على مستوى الجماعة الترابية أولاد صالح، عمالة إقليم النواصر بضواحي البيضاء. الواقعة الأليمة إستنفرت مختلف المصالح والأجهزة الأمنية المعنية، التي كانت مرفوقة بممثلين عن السلطة المحلية والإقليمية، ومصالح الشرطة العلمية والتقنية، بعد العثور على جثة الدركي المفارق للحياة في ظروف غامضة. وإنتقلت مصالح درك النواصر، بقيادة قائد السرية ومساعده الأول وتلة من العناصر الدركية، إلى مكان الحادث بالتحديد، حيث تبين أنها تعود إلى دركي، حيث جرت معاينة جثمانه، وجمع كل ما يفيد في البحث، قبل توجيهها نحو قسم مستدودع حفظ الأموات بمشرحة الرحمة، لتحديد السبب الحقيقي للوفاة، وإستثمار النتائج في البحث القضائي المفتوح، لكشف جميع الملابسات المحيطة بالحادث، تبعا لتعليمات الوكيل العام للملك، لدى محكمة الإستئناف بالدار البيضاء. وكان الدركي الهالك، قد غادر بيت الأسرة ليلا، رفقة بعض أصدقائه ومعارفه دون العودة إليه، إلى أن عثر عليه صباح اليوم الأربعاء، جثة هامدة معلقة بحبل ملفوف حول العنق إلى جدع شجرة، بالنفوذ الترابي للجماعة الترابية أولاد صالح، عمالة إقليم النواصر.
مجتمع

تنسيق التعليم يندد بإقصاء الأساتذة من مباراة التفتيش ويلوح بالاحتجاج
أعرب التنسيق الوطني لقطاع التعليم عن استمرار الاحتقان في القطاع، نتيجة إقصاء آلاف الأساتذة من اجتياز مباريات ولوج مسالك تكوين المفتشين التربويين. وأكد التنسيق، الذي يضم 19 تنسيقية تعليمية، استنكاره لهذا الإقصاء، مطالبًا الوزارة المعنية بتسريع حل الملفات العالقة. كما حذر من العودة للاحتجاجات إذا لم يتم تدارك هذا الوضع ومعالجة الأمور بشكل عاجل. وأوضح التنسيق أنه في الوقت الذي كان فيه نساء ورجال التعليم ينتظرون الإفراج عن نتائج المرقين منهم بالاختيار لسنة 2023، والناجحين في الامتحان المهني والمرقين بالاختيار لسنة 2024، أعلنت الوزارة عن مباريات ولوج مسالك تكوين المفتشين التربويين بمركز تكوين مفتشي التعليم -دورة أبريل 2025- مما سيحرم أغلب نساء ورجال التعليم من اجتياز هذه المباريات، ومن فرصة استيفاء شرط اجتيازها. ومن جملة الفئات التي ستكون مقصية؛ موقوفو الحراك التعليمي، وأساتذة الزنزانة 10، وأساتذة التربية البدنية، والأساتذة المرقون بالاختيار الناجحون في الامتحان المهني والمرقين بالاختيار سنة 2024، وأساتذة الابتدائي تخصص اللغة العربية mono وساتذة الفلسفة بالثانوي التأهيلي، وعدة فئات أخرى. وطالب التنسيق بإلغاء العقوبات الجائرة والظالمة وغير القانونية في حق موقوفي وموقوفات الحراك التعليمي، وبحل كل الملفات المطلبية العامة والفئوية العالقة. كما سجل التماطل المقصود من طرف الوزارة للإعلان عن نتائج الترقيات والامتحانات التي لم يتم الإفراج عنها لحدود اليوم، واعتبر ألا مصداقية للمباريات في ظل إقصاء العديد من فئات التعليم، وطالب الوزارة لتدارك الأمر، باتخاذ الإجراءات الإدارية التي تمكن الفئات المقصية من اجتياز هذه المباريات. ودعا التنسيق الوزارة إلى حلحلة وحل كل الملفات العالقة العامة منها والفئوية للمزاولين والمتقاعدين، وعلى رأسها ملف ضحايا النظامين ما قبل 2012، وما بعد 2012، وتنفيذ كافة الاتفاقات الموقعة ؛اتفاق 26 أبريل 2011 و اتفاقي 10 و 26 دجنبر 2023، وغيرها من الاتفاقات. وأهابت التنسيقيات التعليمية بكافة الشغيلة التعليمية بكل فئاتها المزاولة والمتقاعدة إلى المزيد من التعبئة والاستعداد للمزيد من النضال والاحتجاج حتى تحقيق كل المطالب العامة والفئوية، ودعت كافة التنسيقيات الميدانية وكافة النقابات إلى التكتل من أجل انتزاع الحقوق وتحقيق المطالب، ومن أجل إسقاط القانون التنظيمي للإضراب، ومواجهة مخطط التقاعد المقبل.
مجتمع

الكساد يضرب المحطة الطرقية بفاس والنقالة يطالبون بمحاربة “النقل السري”
خلافا للسنوات السابقة، عاشت المحطة الطرقية بفاس، في أيام عيد الفطر الحالي، أوضاع "كساد" يشير المهنيون إلى أنها غير مسبوقة، فقد حضرت الحافلات، لكن المسافرين بصموا على غياب واضح. وفي نظر عدد من المهنيين، فإن انتشار "التطبيقات" و"النقل السري" تقف وراء حالة التراجع المخيف الذي تعيشه المحطة الطرقية بوجلود. لكن هناك أيضا الأوضاع الاجتماعية المرتبطة بالغلاء والتي تقف وراء الحركة المحدودة للأسر في هذه المناسبة. وتشير فعاليات محلية إلى أن الصورة السلبية التي رسمت حول أوضاع هذه المحطة ساهمت أيضا في تراجعها، وارتبطت المحطة بأوضاع فوضى وسيطرة غرباء على مختلف أرجائها. كما ينتقد المواطنون "الجشع" في بيع التذاكر واستغلال مثل هذه المناسبات للرفع من التسعيرة. ورغم التحولات التنظيمية التي شهدتها في الآونة الأخيرة، إلا أن ذلك لم يساعد في تحسين صورتها لدى المسافرين الذين يلجؤون إلى خدمات أخرى للتنقل. وانتشرت في المدينة "محطات فرعية" لمجموعة من الشركات المعروفة في قطاع نقل المسافرين. وعوض الذهاب إلى المحطة، فإن فئات من المواطنين يقصدون هذه المحطات. ووعد عمدة فاس بإحداث محطة جديدة بالمدينة. وقال إن الجماعة بصدد البحث عن وعاء عقاري مناسب لاحتضان هذا المشروع.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة