

رياضة
كعادته.. وحيد حاليلوزيتش يغرد خارج السرب
حمزة صفوييواصل الناخب الوطني وحيد حاليلوزيتش سياسة التهريج التي أصبح يجيدها أكثر من مهنة التدريب، فبعد الإقصاء المخيب للمنتخب الوطني أمام نظيره المصري في ربع نهائي كأس إفريقيا الكاميرون 2021، عقد الناخب الوطني ندوة صحفية يومه الخميس 3 فبراير 2022 لتقيم حصيلة المشاركة وذر الرماد داخل عيون المتابعين لشأن الكروي .ندوة برر فيها فشل المنتخب بعدم نجاعة لاعبي خط هجوم المنتخب الذي اختاره المهرج البوسني، اضافة الى تحدثه على اللاعب القاتل داخل صفوف المنتخبات الإفريقية أمثال الكاميرون السينغال ومصر، وحسرته على ضياع محاولة نايف أگرد لأكثر من مرة و بشكل مثير للسخرية و الاستفزاز معا.وحيد واصل التحدث أيضا بعجرفة على حكيم زياش وأكد على أنه لا توجد أية بوادر لعودة حكيم الى المنتخب، وأنه مستمر مع المنتخب ودور مصطفى حجي في المنتخب، وهل عليه ان يتعارك مع مساعدي المنتخب المصري، مشددا على أن لكل واحد مسؤولية داخل المنتخب وأن مصطفى يقوم بعمل جيد بالنسبة لوحيد.وأضاف وحيد أن بعد البطولة تحدث العديد من اللاعبين مع وسائل الإعلام منتقدا ذالك. مضيفا: " اذا رغب الشارع الرياضي المغربي أن أغادر العارضة الفنية للمنتخب فأنا مستعد"، مشيرا أنه يتفهم امتعاض الجمهور المغربي من كل ما وقع .من جهة أخرى أكد وحيد اصراره على عدم المناداة على المهاجم عبد الرزاق حمد الله مبررا ذلك أن ثلاثي خط هجوم المنتخب المتكون من النصيري والكعبي ومايي أعلى كعبا من هداف الدوري السعودي، وان بعض اللاعبين قالوا له ان لا داعي للمناداة عليه.وأشار الناخب الوطني أن هدفه الوصول الى نهائيات كأس العالم وأنه سبق له وأهل ثلاث منتخبات للمحفل العالمي، وأنه سيواصل العمل لتكميلة المسار والهدف هو الفوز على الكونغو في المباراة الحاسمة ،ليختم الحديث ان الحظ كان له دور كبير وانه وجب الصبر على هذه المجموعة الشابة وأنه على يقين ان هذا الفريق مستقبلا سيحقق نجاحا كبيرا لان معدل الأعمار لازال في صالح لاعبين المنتخب.
حمزة صفوييواصل الناخب الوطني وحيد حاليلوزيتش سياسة التهريج التي أصبح يجيدها أكثر من مهنة التدريب، فبعد الإقصاء المخيب للمنتخب الوطني أمام نظيره المصري في ربع نهائي كأس إفريقيا الكاميرون 2021، عقد الناخب الوطني ندوة صحفية يومه الخميس 3 فبراير 2022 لتقيم حصيلة المشاركة وذر الرماد داخل عيون المتابعين لشأن الكروي .ندوة برر فيها فشل المنتخب بعدم نجاعة لاعبي خط هجوم المنتخب الذي اختاره المهرج البوسني، اضافة الى تحدثه على اللاعب القاتل داخل صفوف المنتخبات الإفريقية أمثال الكاميرون السينغال ومصر، وحسرته على ضياع محاولة نايف أگرد لأكثر من مرة و بشكل مثير للسخرية و الاستفزاز معا.وحيد واصل التحدث أيضا بعجرفة على حكيم زياش وأكد على أنه لا توجد أية بوادر لعودة حكيم الى المنتخب، وأنه مستمر مع المنتخب ودور مصطفى حجي في المنتخب، وهل عليه ان يتعارك مع مساعدي المنتخب المصري، مشددا على أن لكل واحد مسؤولية داخل المنتخب وأن مصطفى يقوم بعمل جيد بالنسبة لوحيد.وأضاف وحيد أن بعد البطولة تحدث العديد من اللاعبين مع وسائل الإعلام منتقدا ذالك. مضيفا: " اذا رغب الشارع الرياضي المغربي أن أغادر العارضة الفنية للمنتخب فأنا مستعد"، مشيرا أنه يتفهم امتعاض الجمهور المغربي من كل ما وقع .من جهة أخرى أكد وحيد اصراره على عدم المناداة على المهاجم عبد الرزاق حمد الله مبررا ذلك أن ثلاثي خط هجوم المنتخب المتكون من النصيري والكعبي ومايي أعلى كعبا من هداف الدوري السعودي، وان بعض اللاعبين قالوا له ان لا داعي للمناداة عليه.وأشار الناخب الوطني أن هدفه الوصول الى نهائيات كأس العالم وأنه سبق له وأهل ثلاث منتخبات للمحفل العالمي، وأنه سيواصل العمل لتكميلة المسار والهدف هو الفوز على الكونغو في المباراة الحاسمة ،ليختم الحديث ان الحظ كان له دور كبير وانه وجب الصبر على هذه المجموعة الشابة وأنه على يقين ان هذا الفريق مستقبلا سيحقق نجاحا كبيرا لان معدل الأعمار لازال في صالح لاعبين المنتخب.
ملصقات
