التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
كواليس أكبر موسم للشعوذة في المغرب
نشر في: 8 يونيو 2015
وتابعت "الأخبار" أن حشود كبيرة من النساء قامت بغرس أوتاد خشية في الأرض، تخلصن من ملابسهن، في وقت نصبت فيه خيام بالعشرات للمشعوذين و"الشوافات" وبيعت فيه طلاسم سحرية بمبالغ ضخمة.
وقالت اليومية إن موسم لالة فاطنة الذي يقام سنويا شمال ساحل أسفي، تحول إلى تجمع ضخم لنساء بينهم من قدمن على متن سيارات فارهة، حيث اصطفت حشود كبيرة منهم لشراء أوتاد خشبية تباع من قبل مشعوذين، قبل أن يتم غرسها في أرض تابعة للضريح بترديد أدعية غريبة، سواء لطلب الزواج، أو العمل أو تحقيق أمنية، في وقت تشرف فيه"شوافات" ومشعوذات على إنجاز طقوس غريبة بتقطير الشمع على النساء في أماكن حساسة من أجسادهن، بمقابل مالي يختلف حسب طبيعة المراد تحقيقه.
وتابعت اليومية أن في غرفة مجاورة لضريح الولية لالة فاطنة نزعت المئات من النساء اللائي قدمن إلى الموسم ملابسهن وتجمعت أكوام ضخمة منها، اعتقادا منهم أن التخلص من ملابسهن سيسهل عليهم تحقيق أمنيتهن بالتخلص من"العكس" والعين" والحسد" في وقت كانت فيه العديد من النساء من مختلف الأعمار والفئات الاجتماعية يخفين ملامح وجوهن بنظارات شمسية، أو مناديل مخافة التعرف عليهن.
وأضافت اليومية أن موسم لالة فاطنة الذي امتد على مدى 3 أيام، شهد طقوس شعوذة غريبة عبر طلاء دجاج حي بالحناء والدماء، ودفن بعض النساء لملابسهن الداخلية تحت التراب، وشراء طلاسم سحرية وشموع بها كتابات ورسوم.
وقالت اليومية إن زوار الموسم غرسوا المئات من الأوتاد الخشبية والحديدية في الأرض، في مشهد مشابه لما كان يقع في العصر الجاهلي، كما أن هناك مشعوذين ومشعوذات يأتون من كل أنحاء المغرب إلى موسم لالة فاطنة يطلبون من الزوار القيام بأشياء غريبة بمقابل مادي كقطع جزء من الشعر ودفنه تحت الأرض، أو التخلص من الأحذية ومغادرة الضريح بأقدام حافية، وهناك من الزوار من يصرف أموال طائلة طمعا في قضاء إغراضهم، أو عمل أو طرد"النحس" حيث يتم سلبهم حاجياتهم وأموالهم في تجارة مريحة للشعوذة والدجل، حيث يجري استغلا جهل المواطنين للاغتناء وبيعهم الوهم وطلاسم السحر والأوتاد الخشبية.
وقالت اليومية إن موسم لالة فاطنة الذي يقام سنويا شمال ساحل أسفي، تحول إلى تجمع ضخم لنساء بينهم من قدمن على متن سيارات فارهة، حيث اصطفت حشود كبيرة منهم لشراء أوتاد خشبية تباع من قبل مشعوذين، قبل أن يتم غرسها في أرض تابعة للضريح بترديد أدعية غريبة، سواء لطلب الزواج، أو العمل أو تحقيق أمنية، في وقت تشرف فيه"شوافات" ومشعوذات على إنجاز طقوس غريبة بتقطير الشمع على النساء في أماكن حساسة من أجسادهن، بمقابل مالي يختلف حسب طبيعة المراد تحقيقه.
وتابعت اليومية أن في غرفة مجاورة لضريح الولية لالة فاطنة نزعت المئات من النساء اللائي قدمن إلى الموسم ملابسهن وتجمعت أكوام ضخمة منها، اعتقادا منهم أن التخلص من ملابسهن سيسهل عليهم تحقيق أمنيتهن بالتخلص من"العكس" والعين" والحسد" في وقت كانت فيه العديد من النساء من مختلف الأعمار والفئات الاجتماعية يخفين ملامح وجوهن بنظارات شمسية، أو مناديل مخافة التعرف عليهن.
وأضافت اليومية أن موسم لالة فاطنة الذي امتد على مدى 3 أيام، شهد طقوس شعوذة غريبة عبر طلاء دجاج حي بالحناء والدماء، ودفن بعض النساء لملابسهن الداخلية تحت التراب، وشراء طلاسم سحرية وشموع بها كتابات ورسوم.
وقالت اليومية إن زوار الموسم غرسوا المئات من الأوتاد الخشبية والحديدية في الأرض، في مشهد مشابه لما كان يقع في العصر الجاهلي، كما أن هناك مشعوذين ومشعوذات يأتون من كل أنحاء المغرب إلى موسم لالة فاطنة يطلبون من الزوار القيام بأشياء غريبة بمقابل مادي كقطع جزء من الشعر ودفنه تحت الأرض، أو التخلص من الأحذية ومغادرة الضريح بأقدام حافية، وهناك من الزوار من يصرف أموال طائلة طمعا في قضاء إغراضهم، أو عمل أو طرد"النحس" حيث يتم سلبهم حاجياتهم وأموالهم في تجارة مريحة للشعوذة والدجل، حيث يجري استغلا جهل المواطنين للاغتناء وبيعهم الوهم وطلاسم السحر والأوتاد الخشبية.
وتابعت "الأخبار" أن حشود كبيرة من النساء قامت بغرس أوتاد خشية في الأرض، تخلصن من ملابسهن، في وقت نصبت فيه خيام بالعشرات للمشعوذين و"الشوافات" وبيعت فيه طلاسم سحرية بمبالغ ضخمة.
وقالت اليومية إن موسم لالة فاطنة الذي يقام سنويا شمال ساحل أسفي، تحول إلى تجمع ضخم لنساء بينهم من قدمن على متن سيارات فارهة، حيث اصطفت حشود كبيرة منهم لشراء أوتاد خشبية تباع من قبل مشعوذين، قبل أن يتم غرسها في أرض تابعة للضريح بترديد أدعية غريبة، سواء لطلب الزواج، أو العمل أو تحقيق أمنية، في وقت تشرف فيه"شوافات" ومشعوذات على إنجاز طقوس غريبة بتقطير الشمع على النساء في أماكن حساسة من أجسادهن، بمقابل مالي يختلف حسب طبيعة المراد تحقيقه.
وتابعت اليومية أن في غرفة مجاورة لضريح الولية لالة فاطنة نزعت المئات من النساء اللائي قدمن إلى الموسم ملابسهن وتجمعت أكوام ضخمة منها، اعتقادا منهم أن التخلص من ملابسهن سيسهل عليهم تحقيق أمنيتهن بالتخلص من"العكس" والعين" والحسد" في وقت كانت فيه العديد من النساء من مختلف الأعمار والفئات الاجتماعية يخفين ملامح وجوهن بنظارات شمسية، أو مناديل مخافة التعرف عليهن.
وأضافت اليومية أن موسم لالة فاطنة الذي امتد على مدى 3 أيام، شهد طقوس شعوذة غريبة عبر طلاء دجاج حي بالحناء والدماء، ودفن بعض النساء لملابسهن الداخلية تحت التراب، وشراء طلاسم سحرية وشموع بها كتابات ورسوم.
وقالت اليومية إن زوار الموسم غرسوا المئات من الأوتاد الخشبية والحديدية في الأرض، في مشهد مشابه لما كان يقع في العصر الجاهلي، كما أن هناك مشعوذين ومشعوذات يأتون من كل أنحاء المغرب إلى موسم لالة فاطنة يطلبون من الزوار القيام بأشياء غريبة بمقابل مادي كقطع جزء من الشعر ودفنه تحت الأرض، أو التخلص من الأحذية ومغادرة الضريح بأقدام حافية، وهناك من الزوار من يصرف أموال طائلة طمعا في قضاء إغراضهم، أو عمل أو طرد"النحس" حيث يتم سلبهم حاجياتهم وأموالهم في تجارة مريحة للشعوذة والدجل، حيث يجري استغلا جهل المواطنين للاغتناء وبيعهم الوهم وطلاسم السحر والأوتاد الخشبية.
وقالت اليومية إن موسم لالة فاطنة الذي يقام سنويا شمال ساحل أسفي، تحول إلى تجمع ضخم لنساء بينهم من قدمن على متن سيارات فارهة، حيث اصطفت حشود كبيرة منهم لشراء أوتاد خشبية تباع من قبل مشعوذين، قبل أن يتم غرسها في أرض تابعة للضريح بترديد أدعية غريبة، سواء لطلب الزواج، أو العمل أو تحقيق أمنية، في وقت تشرف فيه"شوافات" ومشعوذات على إنجاز طقوس غريبة بتقطير الشمع على النساء في أماكن حساسة من أجسادهن، بمقابل مالي يختلف حسب طبيعة المراد تحقيقه.
وتابعت اليومية أن في غرفة مجاورة لضريح الولية لالة فاطنة نزعت المئات من النساء اللائي قدمن إلى الموسم ملابسهن وتجمعت أكوام ضخمة منها، اعتقادا منهم أن التخلص من ملابسهن سيسهل عليهم تحقيق أمنيتهن بالتخلص من"العكس" والعين" والحسد" في وقت كانت فيه العديد من النساء من مختلف الأعمار والفئات الاجتماعية يخفين ملامح وجوهن بنظارات شمسية، أو مناديل مخافة التعرف عليهن.
وأضافت اليومية أن موسم لالة فاطنة الذي امتد على مدى 3 أيام، شهد طقوس شعوذة غريبة عبر طلاء دجاج حي بالحناء والدماء، ودفن بعض النساء لملابسهن الداخلية تحت التراب، وشراء طلاسم سحرية وشموع بها كتابات ورسوم.
وقالت اليومية إن زوار الموسم غرسوا المئات من الأوتاد الخشبية والحديدية في الأرض، في مشهد مشابه لما كان يقع في العصر الجاهلي، كما أن هناك مشعوذين ومشعوذات يأتون من كل أنحاء المغرب إلى موسم لالة فاطنة يطلبون من الزوار القيام بأشياء غريبة بمقابل مادي كقطع جزء من الشعر ودفنه تحت الأرض، أو التخلص من الأحذية ومغادرة الضريح بأقدام حافية، وهناك من الزوار من يصرف أموال طائلة طمعا في قضاء إغراضهم، أو عمل أو طرد"النحس" حيث يتم سلبهم حاجياتهم وأموالهم في تجارة مريحة للشعوذة والدجل، حيث يجري استغلا جهل المواطنين للاغتناء وبيعهم الوهم وطلاسم السحر والأوتاد الخشبية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بارون مخدرات فرنسي اعُتقل بالمغرب يُوافق على تسليمه لفرنسا
مجتمع
مجتمع
الموت يباغث الحقوقي عبد العزيز النويضي أثناء لقاء صحفي
مجتمع
مجتمع
الحجز على كاميرات مدرسة المدير المتحرش والتلميذة تنهار و”كشـ24″ تنقل التفاصيل
مجتمع
مجتمع
درك السوالم يقبض على زعيم عصابة مبحوث عنه وطنيا
مجتمع
مجتمع
تعزية في وفاة الفاعل السياحي عبد الحميد الحاجي
مجتمع
مجتمع
تسرب 27 الف لتر من الوقود من سفينة بميناء سبتة المحتلة
مجتمع
مجتمع
ابتدائية مراكش تؤجل النظر في ملف “كريمة غيث”
مجتمع
مجتمع