

مجتمع
وسط مخاوف “كورونا”.. كليات بمراكش تعتمد امتحانات حضورية
في ظل التخوف الكبير من الانتشار المتسارع للسلالة الجديدة أوميكرون، تسارع ادارة جامعة القاضي عياض الزمن من اجل تنظيم الامتحانات حضوريا ، و ذلك بعد تأخيرها بيوم او يومين من التاريخ الذي كانت مقررة فيه كما هو الحال بالنسبة لكلية العلوم الاقتصادية و القانونية.و رغم صدور مذكرة عن وزارة التعليم العالي تحث الجامعات على اعتماد الانشطة و الامتحانات عن بعد ، صدر بلاغ اخر معدل عن نفس الوزارة بإمكانية تنظيم الامتحانات حضوريا او عن بعد .وأكد مجموعة من الخبراء في علم الاوبئة و الفيروسات ان المتحور اوميكرون يتميز بسرعة الانتشار اكبر من سلالة دلتا ، و هو مايزيد من تخوف المسؤولين من المساهمة في تأزيم الوضعية خلال فترة الامتحانات.و تساءلت فعاليات متابعة للشأن المحلي عن الإجراءات الاحترازية التي ستعتمدها ادارة الجامعة من اجل ضمان مرور الامتحانات دون التأثير على الوضعية الوبائية بشكل سلبي عبر رفع عدد الحالات، خصوصا ان مداخل الكليات تعرف إكتضاضا كبيرا للطلاب ما قد يصعب عملية الولوج الى قاعات الامتحانات ، هذا بإلاضافة الى الاليات التي ستعتمدها الكليات من اجل تعقيم قاعات الامتحانات التي ستعرف تناوبا في الافواج في فترات زمنية متقاربة .كما تساءلت ذات الفعاليات دائما عن امكانية توفير وسائل التعقيم و الحماية للطلبة و الحراس و العاملين بالكليات خلال فترة الامتحانات .وتشير المعطيات الميدانية ان الموجة اصبحت قائمة من خلال التخلي الكامل عن جميع الإجراءات الإحترازية من (ارتداء الكمامة والتباعد والنظافة).ومن أجل الحد من خطر الإماتة، الذي تشكله الموجة الحالية، فيجب العمل بالإجراءات الإحترازية بشكل عاجل، للمساهمة في الحد من انتشار الفيروس، وبالتالي تقليص احتمال إصابة الأشخاص المعرضين لخطر المضاعفات / الوفاة، ومن أجل رفع مستوى المناعة عن طريق التلقيح للحد من خطر الإصابة الحرجة بكوفيد-19 واحترام البروتوكول العلاجي.
في ظل التخوف الكبير من الانتشار المتسارع للسلالة الجديدة أوميكرون، تسارع ادارة جامعة القاضي عياض الزمن من اجل تنظيم الامتحانات حضوريا ، و ذلك بعد تأخيرها بيوم او يومين من التاريخ الذي كانت مقررة فيه كما هو الحال بالنسبة لكلية العلوم الاقتصادية و القانونية.و رغم صدور مذكرة عن وزارة التعليم العالي تحث الجامعات على اعتماد الانشطة و الامتحانات عن بعد ، صدر بلاغ اخر معدل عن نفس الوزارة بإمكانية تنظيم الامتحانات حضوريا او عن بعد .وأكد مجموعة من الخبراء في علم الاوبئة و الفيروسات ان المتحور اوميكرون يتميز بسرعة الانتشار اكبر من سلالة دلتا ، و هو مايزيد من تخوف المسؤولين من المساهمة في تأزيم الوضعية خلال فترة الامتحانات.و تساءلت فعاليات متابعة للشأن المحلي عن الإجراءات الاحترازية التي ستعتمدها ادارة الجامعة من اجل ضمان مرور الامتحانات دون التأثير على الوضعية الوبائية بشكل سلبي عبر رفع عدد الحالات، خصوصا ان مداخل الكليات تعرف إكتضاضا كبيرا للطلاب ما قد يصعب عملية الولوج الى قاعات الامتحانات ، هذا بإلاضافة الى الاليات التي ستعتمدها الكليات من اجل تعقيم قاعات الامتحانات التي ستعرف تناوبا في الافواج في فترات زمنية متقاربة .كما تساءلت ذات الفعاليات دائما عن امكانية توفير وسائل التعقيم و الحماية للطلبة و الحراس و العاملين بالكليات خلال فترة الامتحانات .وتشير المعطيات الميدانية ان الموجة اصبحت قائمة من خلال التخلي الكامل عن جميع الإجراءات الإحترازية من (ارتداء الكمامة والتباعد والنظافة).ومن أجل الحد من خطر الإماتة، الذي تشكله الموجة الحالية، فيجب العمل بالإجراءات الإحترازية بشكل عاجل، للمساهمة في الحد من انتشار الفيروس، وبالتالي تقليص احتمال إصابة الأشخاص المعرضين لخطر المضاعفات / الوفاة، ومن أجل رفع مستوى المناعة عن طريق التلقيح للحد من خطر الإصابة الحرجة بكوفيد-19 واحترام البروتوكول العلاجي.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

