

سياسة
من سيخلف العنصر.. تنافس محموم للظفر بمنصب الأمين العام للحركة الشعبية
بعد التصدع الذي أصاب منظمة المرأة التابعة له بسبب الصراع بين تيار نزهة بوشارب، الوزيرة الحركية السابقة لقطاع السكنى والتعمير وسياسة المدينة، وتيار حليمة العسالي، القيادية الحركية التي توصف بالمرأة الحديدية داخل حزب "السنبلة"، بدأت معالم سباق محموم بين عدد من قيادات حزب الحركة الشعبية لخلافة امنحد العنصر في منصب الأمين العام.وقالت المصادر إن هذا التنافس له علاقة بالترتيبات الجارية لعقد المجلس الوطني للحزب نهاية يناير القادم، المحطة التي يرتقب أن يتم فيها انتخاب لجنة تحضيرية ستتكلف بالتحضير للمؤتمر القادم للحركيين.العنصر الذي تربع على كرسي الأمانة العامة منذ مؤتمر محمد الخامس الشهير في سنة 1986، يستعد لاعتزال السياسة، بينما بدأ التنافس يحتد بين مجموعة من الاسماء الابرز في الحزب حاليا.ويتعلق الامر بكل من محمد أوزين، الوزير السابق الذي ارتبط اسمه باختلالات أصلاح ملعب محمد الخامس بالرباط، والقريب من حليمة العسالي، وبين محمد مبديع، الوزير السابق، وأحد الأعيان الحركيين الذي يواجه انتقادات بسبب ملفات تدبير الفقيه بنصالح والتي ظل يترأس مجلسها الجماعي لعدة ولايات، والوزير السابق في قطاع التعليم، سعيد أمزازي، الوافد الجديد لحزب الحركة الشعبية، والذي ارتبط التحاقه بالحزب بتعيينه وزيرا في الحكومة.
بعد التصدع الذي أصاب منظمة المرأة التابعة له بسبب الصراع بين تيار نزهة بوشارب، الوزيرة الحركية السابقة لقطاع السكنى والتعمير وسياسة المدينة، وتيار حليمة العسالي، القيادية الحركية التي توصف بالمرأة الحديدية داخل حزب "السنبلة"، بدأت معالم سباق محموم بين عدد من قيادات حزب الحركة الشعبية لخلافة امنحد العنصر في منصب الأمين العام.وقالت المصادر إن هذا التنافس له علاقة بالترتيبات الجارية لعقد المجلس الوطني للحزب نهاية يناير القادم، المحطة التي يرتقب أن يتم فيها انتخاب لجنة تحضيرية ستتكلف بالتحضير للمؤتمر القادم للحركيين.العنصر الذي تربع على كرسي الأمانة العامة منذ مؤتمر محمد الخامس الشهير في سنة 1986، يستعد لاعتزال السياسة، بينما بدأ التنافس يحتد بين مجموعة من الاسماء الابرز في الحزب حاليا.ويتعلق الامر بكل من محمد أوزين، الوزير السابق الذي ارتبط اسمه باختلالات أصلاح ملعب محمد الخامس بالرباط، والقريب من حليمة العسالي، وبين محمد مبديع، الوزير السابق، وأحد الأعيان الحركيين الذي يواجه انتقادات بسبب ملفات تدبير الفقيه بنصالح والتي ظل يترأس مجلسها الجماعي لعدة ولايات، والوزير السابق في قطاع التعليم، سعيد أمزازي، الوافد الجديد لحزب الحركة الشعبية، والذي ارتبط التحاقه بالحزب بتعيينه وزيرا في الحكومة.
ملصقات
