التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
المخرج الأمريكي الشهير فورد كوبولا رئيسا للجنة تحكيم مهرجان مراكش في نسخته الـ15
نشر في: 26 يونيو 2015
يرأس المخرج الأمريكي الشهير فرانسيس فورد كوبولا لجنة تحكيم الدورة 15 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي تنظم في الفترة من 4 الى 12 دجنبر المقبل.
وأعلن عن ذلك في بلاغ لمؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي ذكرت بلحظة تكريم كوبولا من قبل المهرجان سنة 2002، وبمداخلته الرائعة في ماستر كلاس دورة 2010. وهما "محطتان تمخض عنهما ميلاد علاقة صداقة قوية بين هذا المخرج السينمائي العالمي وبين المغرب"، يقول البلاغ.
وأورد البلاغ عن المخرج العالمي قوله "إنه لمن دواعي سروري أن أحضر للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش حيت تعتبر المملكة المغربية من الأماكن المفضلة لدي في العالم. فقد ازدادت جدتي في شمال إفريقيا (في تونس تحديدا) و أتذكر جيدا ما كانت تروي لي من حكايات ما زالت عالقة في ذهني و من ثمة نشأت هذه العلاقة الحميمية الشخصية والعائلية مع هذه المنطقة، إضافة إلى كون المغرب كان أول بلد يعترف بالولايات المتحدة الأمريكية كدولة مستقلة مما يجعلني أشعر بكامل السرور والسعادة حين أزوره ".
وينتمي المخرج الأمريكي لجيل المخرجين السينمائيين المولعين بثقافة البوب الغربية، الفخورين باستقلاليتهم، والذين أحدثوا ثورة حقيقية في السينما الأمريكية أواخر عقد الستينات. ونال السعفة الذهبية مرتين عن فيلم "المحادثة" (1974)، و "نهاية العالم الآن" (1979) كما حققت أفلامه خمسة جوائز أوسكار.
ولد فرانسيس فورد كوبولا سنة 1939 وقضى طفولته في حي كوينز بنيويورك. عانى في مرحلة صباه من شلل الأطفال الذي ألزمه فراش المرض معظم الوقت، ليكتشف شغفه بالفن السابع من خلال لعبه بجهاز صغير للعرض السينمائي.
شد كوبولا الانتباه اليه عندما فاز بجائزة أوسكار أحسن سيناريو عن فيلم "باتون"، قبل أن يخرج ثلاثية "العراب"، و"نهاية العالم الآن" و"المحادثة"، وهي أفلام تعتبر من روائع السينما العالمية.
واختار كوبولا أن يكون منتجا سينمائيا مستقلا، فأسس شركة "أميريكان زويتروب"، ليساهم في دعم بدايات المشوار الفني لعدد من المخرجين أمثال جورج لوكاس، كارول بالارد، جون ميليوس وابنته صوفيا كوبولا، وعدد من الممثلين والممثلات من قبيل آل باتشينو، روبير دي نيرو، جيمس كان، هاريسون فورد، ريتشارد دريفوس، ديان كيتون، روبرت دوفال، لاورنس فيشبورن، مات ديلون وديان لين.
من أفلام كوبولا الذائعة الصيت "تويكست" 2009 ، "شباب بدون شباب" 2007، "صانع المطر" 1997، "دراكولا" 1992، "العراب" بأجزائه الثلاثة، "نهاية العالم الآن" 1979 وغيرها.
يذكر أن رئاسة لجنة تحكيم الدورة السابقة للمهرجان كانت قد أسندت الى الممثلة الفرنسية إيزابيل هوبيرت.
وأعلن عن ذلك في بلاغ لمؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي ذكرت بلحظة تكريم كوبولا من قبل المهرجان سنة 2002، وبمداخلته الرائعة في ماستر كلاس دورة 2010. وهما "محطتان تمخض عنهما ميلاد علاقة صداقة قوية بين هذا المخرج السينمائي العالمي وبين المغرب"، يقول البلاغ.
وأورد البلاغ عن المخرج العالمي قوله "إنه لمن دواعي سروري أن أحضر للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش حيت تعتبر المملكة المغربية من الأماكن المفضلة لدي في العالم. فقد ازدادت جدتي في شمال إفريقيا (في تونس تحديدا) و أتذكر جيدا ما كانت تروي لي من حكايات ما زالت عالقة في ذهني و من ثمة نشأت هذه العلاقة الحميمية الشخصية والعائلية مع هذه المنطقة، إضافة إلى كون المغرب كان أول بلد يعترف بالولايات المتحدة الأمريكية كدولة مستقلة مما يجعلني أشعر بكامل السرور والسعادة حين أزوره ".
وينتمي المخرج الأمريكي لجيل المخرجين السينمائيين المولعين بثقافة البوب الغربية، الفخورين باستقلاليتهم، والذين أحدثوا ثورة حقيقية في السينما الأمريكية أواخر عقد الستينات. ونال السعفة الذهبية مرتين عن فيلم "المحادثة" (1974)، و "نهاية العالم الآن" (1979) كما حققت أفلامه خمسة جوائز أوسكار.
ولد فرانسيس فورد كوبولا سنة 1939 وقضى طفولته في حي كوينز بنيويورك. عانى في مرحلة صباه من شلل الأطفال الذي ألزمه فراش المرض معظم الوقت، ليكتشف شغفه بالفن السابع من خلال لعبه بجهاز صغير للعرض السينمائي.
شد كوبولا الانتباه اليه عندما فاز بجائزة أوسكار أحسن سيناريو عن فيلم "باتون"، قبل أن يخرج ثلاثية "العراب"، و"نهاية العالم الآن" و"المحادثة"، وهي أفلام تعتبر من روائع السينما العالمية.
واختار كوبولا أن يكون منتجا سينمائيا مستقلا، فأسس شركة "أميريكان زويتروب"، ليساهم في دعم بدايات المشوار الفني لعدد من المخرجين أمثال جورج لوكاس، كارول بالارد، جون ميليوس وابنته صوفيا كوبولا، وعدد من الممثلين والممثلات من قبيل آل باتشينو، روبير دي نيرو، جيمس كان، هاريسون فورد، ريتشارد دريفوس، ديان كيتون، روبرت دوفال، لاورنس فيشبورن، مات ديلون وديان لين.
من أفلام كوبولا الذائعة الصيت "تويكست" 2009 ، "شباب بدون شباب" 2007، "صانع المطر" 1997، "دراكولا" 1992، "العراب" بأجزائه الثلاثة، "نهاية العالم الآن" 1979 وغيرها.
يذكر أن رئاسة لجنة تحكيم الدورة السابقة للمهرجان كانت قد أسندت الى الممثلة الفرنسية إيزابيل هوبيرت.
يرأس المخرج الأمريكي الشهير فرانسيس فورد كوبولا لجنة تحكيم الدورة 15 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي تنظم في الفترة من 4 الى 12 دجنبر المقبل.
وأعلن عن ذلك في بلاغ لمؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي ذكرت بلحظة تكريم كوبولا من قبل المهرجان سنة 2002، وبمداخلته الرائعة في ماستر كلاس دورة 2010. وهما "محطتان تمخض عنهما ميلاد علاقة صداقة قوية بين هذا المخرج السينمائي العالمي وبين المغرب"، يقول البلاغ.
وأورد البلاغ عن المخرج العالمي قوله "إنه لمن دواعي سروري أن أحضر للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش حيت تعتبر المملكة المغربية من الأماكن المفضلة لدي في العالم. فقد ازدادت جدتي في شمال إفريقيا (في تونس تحديدا) و أتذكر جيدا ما كانت تروي لي من حكايات ما زالت عالقة في ذهني و من ثمة نشأت هذه العلاقة الحميمية الشخصية والعائلية مع هذه المنطقة، إضافة إلى كون المغرب كان أول بلد يعترف بالولايات المتحدة الأمريكية كدولة مستقلة مما يجعلني أشعر بكامل السرور والسعادة حين أزوره ".
وينتمي المخرج الأمريكي لجيل المخرجين السينمائيين المولعين بثقافة البوب الغربية، الفخورين باستقلاليتهم، والذين أحدثوا ثورة حقيقية في السينما الأمريكية أواخر عقد الستينات. ونال السعفة الذهبية مرتين عن فيلم "المحادثة" (1974)، و "نهاية العالم الآن" (1979) كما حققت أفلامه خمسة جوائز أوسكار.
ولد فرانسيس فورد كوبولا سنة 1939 وقضى طفولته في حي كوينز بنيويورك. عانى في مرحلة صباه من شلل الأطفال الذي ألزمه فراش المرض معظم الوقت، ليكتشف شغفه بالفن السابع من خلال لعبه بجهاز صغير للعرض السينمائي.
شد كوبولا الانتباه اليه عندما فاز بجائزة أوسكار أحسن سيناريو عن فيلم "باتون"، قبل أن يخرج ثلاثية "العراب"، و"نهاية العالم الآن" و"المحادثة"، وهي أفلام تعتبر من روائع السينما العالمية.
واختار كوبولا أن يكون منتجا سينمائيا مستقلا، فأسس شركة "أميريكان زويتروب"، ليساهم في دعم بدايات المشوار الفني لعدد من المخرجين أمثال جورج لوكاس، كارول بالارد، جون ميليوس وابنته صوفيا كوبولا، وعدد من الممثلين والممثلات من قبيل آل باتشينو، روبير دي نيرو، جيمس كان، هاريسون فورد، ريتشارد دريفوس، ديان كيتون، روبرت دوفال، لاورنس فيشبورن، مات ديلون وديان لين.
من أفلام كوبولا الذائعة الصيت "تويكست" 2009 ، "شباب بدون شباب" 2007، "صانع المطر" 1997، "دراكولا" 1992، "العراب" بأجزائه الثلاثة، "نهاية العالم الآن" 1979 وغيرها.
يذكر أن رئاسة لجنة تحكيم الدورة السابقة للمهرجان كانت قد أسندت الى الممثلة الفرنسية إيزابيل هوبيرت.
وأعلن عن ذلك في بلاغ لمؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش التي ذكرت بلحظة تكريم كوبولا من قبل المهرجان سنة 2002، وبمداخلته الرائعة في ماستر كلاس دورة 2010. وهما "محطتان تمخض عنهما ميلاد علاقة صداقة قوية بين هذا المخرج السينمائي العالمي وبين المغرب"، يقول البلاغ.
وأورد البلاغ عن المخرج العالمي قوله "إنه لمن دواعي سروري أن أحضر للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش حيت تعتبر المملكة المغربية من الأماكن المفضلة لدي في العالم. فقد ازدادت جدتي في شمال إفريقيا (في تونس تحديدا) و أتذكر جيدا ما كانت تروي لي من حكايات ما زالت عالقة في ذهني و من ثمة نشأت هذه العلاقة الحميمية الشخصية والعائلية مع هذه المنطقة، إضافة إلى كون المغرب كان أول بلد يعترف بالولايات المتحدة الأمريكية كدولة مستقلة مما يجعلني أشعر بكامل السرور والسعادة حين أزوره ".
وينتمي المخرج الأمريكي لجيل المخرجين السينمائيين المولعين بثقافة البوب الغربية، الفخورين باستقلاليتهم، والذين أحدثوا ثورة حقيقية في السينما الأمريكية أواخر عقد الستينات. ونال السعفة الذهبية مرتين عن فيلم "المحادثة" (1974)، و "نهاية العالم الآن" (1979) كما حققت أفلامه خمسة جوائز أوسكار.
ولد فرانسيس فورد كوبولا سنة 1939 وقضى طفولته في حي كوينز بنيويورك. عانى في مرحلة صباه من شلل الأطفال الذي ألزمه فراش المرض معظم الوقت، ليكتشف شغفه بالفن السابع من خلال لعبه بجهاز صغير للعرض السينمائي.
شد كوبولا الانتباه اليه عندما فاز بجائزة أوسكار أحسن سيناريو عن فيلم "باتون"، قبل أن يخرج ثلاثية "العراب"، و"نهاية العالم الآن" و"المحادثة"، وهي أفلام تعتبر من روائع السينما العالمية.
واختار كوبولا أن يكون منتجا سينمائيا مستقلا، فأسس شركة "أميريكان زويتروب"، ليساهم في دعم بدايات المشوار الفني لعدد من المخرجين أمثال جورج لوكاس، كارول بالارد، جون ميليوس وابنته صوفيا كوبولا، وعدد من الممثلين والممثلات من قبيل آل باتشينو، روبير دي نيرو، جيمس كان، هاريسون فورد، ريتشارد دريفوس، ديان كيتون، روبرت دوفال، لاورنس فيشبورن، مات ديلون وديان لين.
من أفلام كوبولا الذائعة الصيت "تويكست" 2009 ، "شباب بدون شباب" 2007، "صانع المطر" 1997، "دراكولا" 1992، "العراب" بأجزائه الثلاثة، "نهاية العالم الآن" 1979 وغيرها.
يذكر أن رئاسة لجنة تحكيم الدورة السابقة للمهرجان كانت قد أسندت الى الممثلة الفرنسية إيزابيل هوبيرت.
ملصقات
اقرأ أيضاً
“البنج” لـ “كشـ24″: فخور نغني في جامع الفنا و”أغاراس” سيلقى إعجاب الجمهور
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
الكشف عن جديد مهرجان كناوة وموسيقى العالم في دورته الـ 25
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بعد مرور شهرين على مقتل زوجها ..الفنانة المغربية ريم فكري تصدر أغنية جديدة
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
“كرنفال للحمير”.. مهرجان بطابع خاص بنواحي مكناس
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
إيقاعات الجاز تصدح بطنجة بحضور مشاهير العازفين من العالم
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
تنظيم تظاهرة ثقافية لإبراز دور الموريسكيين في تقوية الجسور بين ضفتي المتوسط
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
“كذب أبيض” المغربي يفوز بجائزة مالمو للسينما العربية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن