التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
احتفالات باهتة بعيد الشغل بمراكش والرباح يصف المعارضة بـ”داعش” و “بويا عمر” + صور
نشر في: 1 مايو 2015
يبدو أن مقاطعة كل من الاتحاد العام للشغالين، والكونفدرالية الديمقراطية للشغل، والاتحاد المغربي للشغل، والفيدرالية الديمقراطية للشغل بتياريها الاثنين لاحتفالات عيد الشغل، ترك بصمة واضحة على الشارع بمراكش على غرار عدد من المدن.
وبدت شوارع المدينة على غير عادتها في هذه المناسبة فارغة وخالية من هدير وشعارات العمال فيما كانت المنصات النقابية معدودة على رؤوس الأصابع، كتلك التي أقامها الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب الدراع النقابي لحزب العدالة والتنمية بباب دكالة.
وفي الوقت الذي غاب فيه مناضلوا النقابات المهيمنة على الساحة المراكشية، تعال صوت وزير التجهيز والنقل واللوجيستيك عبد العزيز الرباح الذي فضل الإحتفال بهذه المناسبة إلى جانب اخوانه بالمدينة الحمراء، حيث لم يكن الوزير ليدع الفرصة تمر دون مهاجمة أحزاب المعارضة الذين وصفهم بمعارضة داعش وبويا عمر.
واعتبر الرباح مقاطعة تلك المركزيات لتظاهرات فاتح ماي على أنها تخدم حزب العدالة والتنمية قائلا" المقاطعة في صالحنا"، مضيفا بأن المقاطعين انما ركنوا لموقفهم هذا بسبب خشيتهم من عدم قدرتهم على التوقيع على حضور وازن في العيد الأممي للعمال، لكونهم يعرفون بأن حزبه حقق نتائج جد ايجابية خلال هذه المدة من عمر الولاية الحكومية.
وكانت قيادات المركزيات النقابية الثلاث الاتحاد المغربي للشغل، الكونفدرالية الديمقراطية للشغل والفدرالية الديمقراطية للشغل، عقدت اجتماعا طارئا يوم الثلاثاء 28 أبريل 2015 بالمقر المركزي للاتحاد المغربي للشغل بالدار البيضاء للتداول فيما أسمته السلوك الحكومي اللامسؤول تجاه قضايا ومطالب الطبقة العاملة المغربية.
وخلص اللقاء وفق بلاغ للمركزيات المذكورة إلى مقاطعة تظاهرات واحتفالات عيد الشغل فاتح ماي احتجاجا على ما وصفته السلوك الحكومي اللامسؤول تجاه مطالب الطبقة العاملة المغربية، وجعل شهر ماي شهرا للاحتجاج والاستنكار بكل الأشكال النضالية.
وحمل البلاغ الذي توصلت "كشـ24" بنسخة منه، الحكومة المسؤولية الكاملة لتردي أوضاع الطبقة العاملة المغربية وتهديد السلم الاجتماعي.
وبدت شوارع المدينة على غير عادتها في هذه المناسبة فارغة وخالية من هدير وشعارات العمال فيما كانت المنصات النقابية معدودة على رؤوس الأصابع، كتلك التي أقامها الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب الدراع النقابي لحزب العدالة والتنمية بباب دكالة.
وفي الوقت الذي غاب فيه مناضلوا النقابات المهيمنة على الساحة المراكشية، تعال صوت وزير التجهيز والنقل واللوجيستيك عبد العزيز الرباح الذي فضل الإحتفال بهذه المناسبة إلى جانب اخوانه بالمدينة الحمراء، حيث لم يكن الوزير ليدع الفرصة تمر دون مهاجمة أحزاب المعارضة الذين وصفهم بمعارضة داعش وبويا عمر.
واعتبر الرباح مقاطعة تلك المركزيات لتظاهرات فاتح ماي على أنها تخدم حزب العدالة والتنمية قائلا" المقاطعة في صالحنا"، مضيفا بأن المقاطعين انما ركنوا لموقفهم هذا بسبب خشيتهم من عدم قدرتهم على التوقيع على حضور وازن في العيد الأممي للعمال، لكونهم يعرفون بأن حزبه حقق نتائج جد ايجابية خلال هذه المدة من عمر الولاية الحكومية.
وكانت قيادات المركزيات النقابية الثلاث الاتحاد المغربي للشغل، الكونفدرالية الديمقراطية للشغل والفدرالية الديمقراطية للشغل، عقدت اجتماعا طارئا يوم الثلاثاء 28 أبريل 2015 بالمقر المركزي للاتحاد المغربي للشغل بالدار البيضاء للتداول فيما أسمته السلوك الحكومي اللامسؤول تجاه قضايا ومطالب الطبقة العاملة المغربية.
وخلص اللقاء وفق بلاغ للمركزيات المذكورة إلى مقاطعة تظاهرات واحتفالات عيد الشغل فاتح ماي احتجاجا على ما وصفته السلوك الحكومي اللامسؤول تجاه مطالب الطبقة العاملة المغربية، وجعل شهر ماي شهرا للاحتجاج والاستنكار بكل الأشكال النضالية.
وحمل البلاغ الذي توصلت "كشـ24" بنسخة منه، الحكومة المسؤولية الكاملة لتردي أوضاع الطبقة العاملة المغربية وتهديد السلم الاجتماعي.
يبدو أن مقاطعة كل من الاتحاد العام للشغالين، والكونفدرالية الديمقراطية للشغل، والاتحاد المغربي للشغل، والفيدرالية الديمقراطية للشغل بتياريها الاثنين لاحتفالات عيد الشغل، ترك بصمة واضحة على الشارع بمراكش على غرار عدد من المدن.
وبدت شوارع المدينة على غير عادتها في هذه المناسبة فارغة وخالية من هدير وشعارات العمال فيما كانت المنصات النقابية معدودة على رؤوس الأصابع، كتلك التي أقامها الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب الدراع النقابي لحزب العدالة والتنمية بباب دكالة.
وفي الوقت الذي غاب فيه مناضلوا النقابات المهيمنة على الساحة المراكشية، تعال صوت وزير التجهيز والنقل واللوجيستيك عبد العزيز الرباح الذي فضل الإحتفال بهذه المناسبة إلى جانب اخوانه بالمدينة الحمراء، حيث لم يكن الوزير ليدع الفرصة تمر دون مهاجمة أحزاب المعارضة الذين وصفهم بمعارضة داعش وبويا عمر.
واعتبر الرباح مقاطعة تلك المركزيات لتظاهرات فاتح ماي على أنها تخدم حزب العدالة والتنمية قائلا" المقاطعة في صالحنا"، مضيفا بأن المقاطعين انما ركنوا لموقفهم هذا بسبب خشيتهم من عدم قدرتهم على التوقيع على حضور وازن في العيد الأممي للعمال، لكونهم يعرفون بأن حزبه حقق نتائج جد ايجابية خلال هذه المدة من عمر الولاية الحكومية.
وكانت قيادات المركزيات النقابية الثلاث الاتحاد المغربي للشغل، الكونفدرالية الديمقراطية للشغل والفدرالية الديمقراطية للشغل، عقدت اجتماعا طارئا يوم الثلاثاء 28 أبريل 2015 بالمقر المركزي للاتحاد المغربي للشغل بالدار البيضاء للتداول فيما أسمته السلوك الحكومي اللامسؤول تجاه قضايا ومطالب الطبقة العاملة المغربية.
وخلص اللقاء وفق بلاغ للمركزيات المذكورة إلى مقاطعة تظاهرات واحتفالات عيد الشغل فاتح ماي احتجاجا على ما وصفته السلوك الحكومي اللامسؤول تجاه مطالب الطبقة العاملة المغربية، وجعل شهر ماي شهرا للاحتجاج والاستنكار بكل الأشكال النضالية.
وحمل البلاغ الذي توصلت "كشـ24" بنسخة منه، الحكومة المسؤولية الكاملة لتردي أوضاع الطبقة العاملة المغربية وتهديد السلم الاجتماعي.
وبدت شوارع المدينة على غير عادتها في هذه المناسبة فارغة وخالية من هدير وشعارات العمال فيما كانت المنصات النقابية معدودة على رؤوس الأصابع، كتلك التي أقامها الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب الدراع النقابي لحزب العدالة والتنمية بباب دكالة.
وفي الوقت الذي غاب فيه مناضلوا النقابات المهيمنة على الساحة المراكشية، تعال صوت وزير التجهيز والنقل واللوجيستيك عبد العزيز الرباح الذي فضل الإحتفال بهذه المناسبة إلى جانب اخوانه بالمدينة الحمراء، حيث لم يكن الوزير ليدع الفرصة تمر دون مهاجمة أحزاب المعارضة الذين وصفهم بمعارضة داعش وبويا عمر.
واعتبر الرباح مقاطعة تلك المركزيات لتظاهرات فاتح ماي على أنها تخدم حزب العدالة والتنمية قائلا" المقاطعة في صالحنا"، مضيفا بأن المقاطعين انما ركنوا لموقفهم هذا بسبب خشيتهم من عدم قدرتهم على التوقيع على حضور وازن في العيد الأممي للعمال، لكونهم يعرفون بأن حزبه حقق نتائج جد ايجابية خلال هذه المدة من عمر الولاية الحكومية.
وكانت قيادات المركزيات النقابية الثلاث الاتحاد المغربي للشغل، الكونفدرالية الديمقراطية للشغل والفدرالية الديمقراطية للشغل، عقدت اجتماعا طارئا يوم الثلاثاء 28 أبريل 2015 بالمقر المركزي للاتحاد المغربي للشغل بالدار البيضاء للتداول فيما أسمته السلوك الحكومي اللامسؤول تجاه قضايا ومطالب الطبقة العاملة المغربية.
وخلص اللقاء وفق بلاغ للمركزيات المذكورة إلى مقاطعة تظاهرات واحتفالات عيد الشغل فاتح ماي احتجاجا على ما وصفته السلوك الحكومي اللامسؤول تجاه مطالب الطبقة العاملة المغربية، وجعل شهر ماي شهرا للاحتجاج والاستنكار بكل الأشكال النضالية.
وحمل البلاغ الذي توصلت "كشـ24" بنسخة منه، الحكومة المسؤولية الكاملة لتردي أوضاع الطبقة العاملة المغربية وتهديد السلم الاجتماعي.
ملصقات
