رياضة

عموتة: طموحنا الذهاب الى أبعد الحدود ولما لا إحراز لقب كأس العرب


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 30 نوفمبر 2021

أكد مدرب المنتخب المغربي الرديف لكرة القدم ،الحسين عموتة، أن طموح جميع مكونات كرة القدم الوطنية هو الذهاب إلى أبعد الحدود في كأس العرب التي تحتضنها قطر إلى غاية 18 دجنبر المقبل، ولما لا إحراز اللقب الذي يوجد في حوزة الفريق الوطني.وقال إن مفتاح النجاح في هذه التظاهرة هو الالتزام وتطبيق التعليمات وفقا للخطة التي تم الاشتغال عليها وخاصة على المستويين التكتيكي والتقني بغية التغلب على جميع الصعاب التي قد تواجه الفريق الوطني خلال المباريات، خاصة أن مستوى جميع المنتخبات أصبح متقاربا بدنيا وتقنيا.وأضاف، خلال ندوة صحفية عقدها اليوم الثلاثاء بالمركز الإعلامي الرئيسي بالدوحة، أن الالتزام بكل ما تم الإشتغال عليه قد يكون المفتاح لبلوغ المبتغى الذي حدده ، وهو الذهاب إلى أبعد ما يمكن في كأس العرب الحالية، خاصة وأنه يدخلها بثوب البطل، وبالتالي الحفاظ على اللقب الذي أحرزه سنة 2012 في دورة المملكة العربية السعودية.وتابع " صحيح أن المنتخب المغربي سيخوض غمار الدوة الحالية كحامل اللقب، لكن الظروف التي أقيمت فيها الدورة السابقة تختلف عن الظروف الحالية، بالنظر إلى المتغيرات التي عرفتها التظاهرة وخاصة قيمة المنتخبات المشاركة ومستوى اللاعبين"، موضحا أن نتيجة المباريات أو النتيجة النهائية للدورة لها علاقة وطيدة بالطريقة التي ستخوض بها العناصر الوطنية لقاءاتها وعلى كل المستوايات التقنية والتكتيكية وحتى الذهنية.وأوضع الحسين عموتة "كل ما يمكن أن أعد به الجمهور المغربي هو أننا لن نألو جهدا حتى نتمكن من الحضور بقوة في جميع المباريات، ومنها على الخصوص مباراة الغد التي ستجمعنا بمنتخب فلسطيني طموح وعنيد ويؤمن بحظوظه على غرار جميع المنتخبات الحاضرة في الدوحة ".ويرى أن هناك جزئيات يمكنها أن تحسم كل المباريات ، لذلك ستحاول العناصر الوطنية أن تكون أكثر فعالية و تركيز مع استحضار التوازن بين خطي الدفاع والهجوم. واعتبر عموتة أن مباراة المنتخب المغربي الأولى في مشوار النهائيات العربية قد تكون هي الأصعب، لذلك يجب بذل مجهود كبير بغية انتزاع الثلاث النقط الأولى التي ستشكل حافزا قويا لكل مكونات المنتخب المغربي لتحقيق الأفضل في باقي محطات الكأس العربية.وبخصوص مباراة الغد ضد المنتخب الفلسطيني، أشار إلى أنه لا يجب انتظار أن تكون سهلة لكون الخصم فريق عنيد وطموح ويلعب بقتالية كبيرة وحاضر بدنيا وتقنيا وخاصة على مستوى الالتحامات داخل المستطيل الأخضر، وسيكون من الصعب التغلب عليه في حالة عدم التزام الجميع بكل الخطط التكتيكية والتقنية التي استغرقت وقتا للاشتغال عليها.من جانبه، أكد لاعب المنتخب المغربي سفيان البوفتيني أن الاستعدادت للمنافسات تجري في أجواء جيدة والعناصر الوطنية تتمتع بمعنويات عالية، معبرا عن أمله في الظهور بوجه مشرف خاصة أن الفريق استعد بما فيه الكفاية وفي اتم الاستعداد للدفاع عن اللقب الذي ناله في الدورة الماضية.من جانبه ،اعتبر مدرب المنتخب الفلسطيني ،مكرم دبدوب، أن مباراة منتخبه ضد المنتخب المغربي ستكون صعبة بالتأكيد بالنظر إلى قيمة اللاعبين الذين يشكلون المجموعة ومستواهم العالي بدنيا وتقنيا، مضيفا أن العناصر الفلسطينية ستبذل قصارى جهودها للظهور بوجه مشرف في الدورة العاشرة لكأس العرب.وقال "نطمح لبلوغ الدور الثاني، سننافس في المجموعة الثالثة التي تضم المغرب والسعودية والأردن وفلسطين، إنها مجموعة قوية جدا ومهمتنا صعبة لكنها ليست مستحيلة وسنلعب بشكل جيد".

أكد مدرب المنتخب المغربي الرديف لكرة القدم ،الحسين عموتة، أن طموح جميع مكونات كرة القدم الوطنية هو الذهاب إلى أبعد الحدود في كأس العرب التي تحتضنها قطر إلى غاية 18 دجنبر المقبل، ولما لا إحراز اللقب الذي يوجد في حوزة الفريق الوطني.وقال إن مفتاح النجاح في هذه التظاهرة هو الالتزام وتطبيق التعليمات وفقا للخطة التي تم الاشتغال عليها وخاصة على المستويين التكتيكي والتقني بغية التغلب على جميع الصعاب التي قد تواجه الفريق الوطني خلال المباريات، خاصة أن مستوى جميع المنتخبات أصبح متقاربا بدنيا وتقنيا.وأضاف، خلال ندوة صحفية عقدها اليوم الثلاثاء بالمركز الإعلامي الرئيسي بالدوحة، أن الالتزام بكل ما تم الإشتغال عليه قد يكون المفتاح لبلوغ المبتغى الذي حدده ، وهو الذهاب إلى أبعد ما يمكن في كأس العرب الحالية، خاصة وأنه يدخلها بثوب البطل، وبالتالي الحفاظ على اللقب الذي أحرزه سنة 2012 في دورة المملكة العربية السعودية.وتابع " صحيح أن المنتخب المغربي سيخوض غمار الدوة الحالية كحامل اللقب، لكن الظروف التي أقيمت فيها الدورة السابقة تختلف عن الظروف الحالية، بالنظر إلى المتغيرات التي عرفتها التظاهرة وخاصة قيمة المنتخبات المشاركة ومستوى اللاعبين"، موضحا أن نتيجة المباريات أو النتيجة النهائية للدورة لها علاقة وطيدة بالطريقة التي ستخوض بها العناصر الوطنية لقاءاتها وعلى كل المستوايات التقنية والتكتيكية وحتى الذهنية.وأوضع الحسين عموتة "كل ما يمكن أن أعد به الجمهور المغربي هو أننا لن نألو جهدا حتى نتمكن من الحضور بقوة في جميع المباريات، ومنها على الخصوص مباراة الغد التي ستجمعنا بمنتخب فلسطيني طموح وعنيد ويؤمن بحظوظه على غرار جميع المنتخبات الحاضرة في الدوحة ".ويرى أن هناك جزئيات يمكنها أن تحسم كل المباريات ، لذلك ستحاول العناصر الوطنية أن تكون أكثر فعالية و تركيز مع استحضار التوازن بين خطي الدفاع والهجوم. واعتبر عموتة أن مباراة المنتخب المغربي الأولى في مشوار النهائيات العربية قد تكون هي الأصعب، لذلك يجب بذل مجهود كبير بغية انتزاع الثلاث النقط الأولى التي ستشكل حافزا قويا لكل مكونات المنتخب المغربي لتحقيق الأفضل في باقي محطات الكأس العربية.وبخصوص مباراة الغد ضد المنتخب الفلسطيني، أشار إلى أنه لا يجب انتظار أن تكون سهلة لكون الخصم فريق عنيد وطموح ويلعب بقتالية كبيرة وحاضر بدنيا وتقنيا وخاصة على مستوى الالتحامات داخل المستطيل الأخضر، وسيكون من الصعب التغلب عليه في حالة عدم التزام الجميع بكل الخطط التكتيكية والتقنية التي استغرقت وقتا للاشتغال عليها.من جانبه، أكد لاعب المنتخب المغربي سفيان البوفتيني أن الاستعدادت للمنافسات تجري في أجواء جيدة والعناصر الوطنية تتمتع بمعنويات عالية، معبرا عن أمله في الظهور بوجه مشرف خاصة أن الفريق استعد بما فيه الكفاية وفي اتم الاستعداد للدفاع عن اللقب الذي ناله في الدورة الماضية.من جانبه ،اعتبر مدرب المنتخب الفلسطيني ،مكرم دبدوب، أن مباراة منتخبه ضد المنتخب المغربي ستكون صعبة بالتأكيد بالنظر إلى قيمة اللاعبين الذين يشكلون المجموعة ومستواهم العالي بدنيا وتقنيا، مضيفا أن العناصر الفلسطينية ستبذل قصارى جهودها للظهور بوجه مشرف في الدورة العاشرة لكأس العرب.وقال "نطمح لبلوغ الدور الثاني، سننافس في المجموعة الثالثة التي تضم المغرب والسعودية والأردن وفلسطين، إنها مجموعة قوية جدا ومهمتنا صعبة لكنها ليست مستحيلة وسنلعب بشكل جيد".



اقرأ أيضاً
ميسي: أنا وكريستيانو لسنا صديقَين
في تصريح صريح ونادر، تحدث النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي عن علاقته مع غريمه التاريخي كريستيانو رونالدو، مؤكداً أن الثنائي، رغم كل ما جمعهما داخل المستطيل الأخضر، «ليس بينهما صداقة». ما الذي حدث؟ ميسي شدد على أن غياب الصداقة لا يعود إلى أي خلاف أو خصومة بين الطرفين، بل ببساطة لأن طريقَيهما نادراً ما تَقاطعا خارج الملعب. حتى في أوج تنافسهما في إسبانيا، عندما كان ميسي يقود برشلونة ورونالدو يتألق مع ريال مدريد، ظلا على طرفي نقيض من صراع «الكلاسيكو» المشتعل. واليوم، رونالدو موجود في الدوري السعودي مع النصر، بينما يلعب ميسي في الدوري الأميركي بقميص إنتر ميامي. ورغم الدعوات المتكررة من الجماهير حول العالم لرؤيتهما معاً في فريق واحد قبل الاعتزال، فإن هذا السيناريو لا يزال مجرد حلم بعيد المنال. وفي حديثه لقناة «دي سبورتس»، قال ميسي: «لدي الكثير من الاحترام والإعجاب بكريستيانو رونالدو، وبالمسيرة التي خاضها ولا يزال يخوضها، لأنه لا يزال ينافس على أعلى مستوى». وأضاف: «التنافس بيننا كان داخل الملعب فقط. كلٌّ منا كان يسعى لتقديم الأفضل لفريقه، وكل شيء كان يبقى في حدود الملعب. خارج الملعب، نحن شخصان عاديان. لسنا صديقين؛ لأننا لا نمضي وقتاً معاً، لكننا دائماً ما تبادلنا الاحترام». ولا يزال النجم البرتغالي البالغ من العمر 40 عاماً يسابق الزمن لتحقيق حلمه بالوصول إلى 1000 هدف في مسيرته، فيما يحتفل ميسي هذا الأسبوع بعيد ميلاده الـ38. وقد حصد الاثنان معاً 13 كرة ذهبية، وكتبا فصلاً خالداً في تاريخ كرة القدم لن يُمحى. الجدير بالذكر أن ميسي يشارك هذا الصيف في كأس العالم للأندية مع إنتر ميامي، بينما غاب رونالدو عن البطولة رغم وجود عروض للانضمام إلى أحد الأندية المشاركة، ما فوّت على العالم فرصة جديدة لرؤيتهما معاً على مسرح عالمي.
رياضة

محاكمة أرجنتينية جديدة في قضية “وفاة مارادونا”
ستعقد محاكمة جديدة في الأرجنتين بشأن قضية وفاة أسطورة كرة القدم الأرجنتينية دييغو مارادونا خارج بوينس آيرس. وذكرت تقارير إعلامية يوم الخميس أنه تم اختيار المحكمة الجنائية السابعة في سان إيسيدرو، بالقرب من العاصمة الأرجنتينية، بالقرعة لإجراء المحاكمة بعد فضيحة تورطت فيها قاضية سابقة. ويحاكم سبعة أطباء ومختصين طبيين بتهمة القتل غير العمد المحتمل للاعب كرة القدم الأسطوري في عام 2020. وسيتولي المحاكمة الجديدة القضاة روبرتو جايج، وأليخاندرو لاغو، وألبرتو أورتولاني. وكان قد تم إعلان بطلان وإلغاء المحاكمة الأولى في أواخر ماي الماضي بعد حوالي شهرين ونصف لأن القاضية المعنية، جولييتا ماكينتاش، عملت في الوقت نفسه على فيلم وثائقي غير مصرح به عن المحاكمة. وقد تم إيقافها عن العمل منذ ذلك الحين وهي تنتظر إجراءات عزل منفصلة. ولا يزال من غير المعروف متى ستبدأ الإجراءات الرئيسية الجديدة. وعلى الرغم من أنه يمكن تحديد موعد جديد للمحاكمة نظريا قريبا، إلا أن الأوساط القضائية تتوقع بشكل متزايد تأجيلها إلى عام 2026. وتوفي مارادونا بسبب قصور في القلب في نونبر 2020 عن عمر يناهز 60 عاما، بعد بضعة أسابيع من عملية جراحية لتجلط دم في دماغه. ويتهم مكتب المدعي العام الطاقم الطبي بالإهمال الجسيم في رعايته.
رياضة

هل ينتقل الزلزولي إلى الدوري الإيطالي؟
كشفت تقارير إعلامية أن نادي كومو الإيطالي يخطط للتعاقد مع الدولي المغربي عبد الصمد الزلزولي، لاعب ريال بيتيس الإسباني. وحسب الموقع "fichajes"، فإن كومو قرر رفع عرضه المالي إلى 20 مليون يورو، من أجل التعاقد مع اللاعب المغربي، وذللك بعد أن قدم عرضا أوليا بقيمة 18 مليون يورو. وأضاف الموقع أن ريال بيتيس يفهم أن رحيل قد يُدرّ عليه دخلا كبيرا، ومع ذلك ليس من المؤكد ما إذا كان النادي الإسباني مستعدا للتخلي عن اللاعب بهذه السهولة.
رياضة

إنريكي: حكيمي لاعب مخلص للمشروع الرياضي للفريق
كشف المدرب الإسباني لويس إنريكي، المدير الفني لنادي باريس سان جيرمان، أن التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا لم يُضعف من طموح لاعبيه، مؤكدا أن الرغبة في الفوز ما زالت حاضرة بقوة داخل المجموعة. وأوضح إنريكي، خلال الندوة الصحافية التي عقدها قبل مباراة الفريق الباريسي وبوطافوغو البرازيلي، أن حماس اللاعبين يتجاوز أحيانًا حدود الحاجة إلى التحفيز. وقال إنريكي : “حين يكون لديك لاعبون شغوفون بالفوز ويتدربون بإصرار يوميا، يصبح دور المدرب أحيانًا هو تهدئة هذا الحماس، لا زيادته”. وبخصوص وجود اسم اسم النجم الفرنسي عثمان ديمبيلي كمرشح بارز للظفر بالكرة الذهبية، أشار إنريكي إلى أن الجوائز الفردية لا تشغل تفكيره كثيرًا. وذكر المتحدث أن مجموعة من اللاعبين في النادي الباريسي يستحقون الفوز بالجائزة، من بينهم فيتينيا، فابيان رويز، ماركينيوس، وأشرف حكيمي، الذي وصفه بـ”نموذج اللاعب الجماعي والمخلص للمشروع الرياضي للفريق”. وأضاف أن روح المجموعة تظل أسمى من أي تتويج فردي، لافتا إلى أن “الكرة الذهبية جائزة جميلة، لكنها لا تساوي شيئًا دون الانضباط والعمل الجماعي، وهو ما نحاول ترسيخه لدى لاعبينا، خاصة الشباب منهم”.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 21 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة