التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
مصطفى الخلفي يبرز بمراكش العلاقة الجدلية القائمة بين وسائل الإعلام والتطور الديمقراطي
نشر في: 13 مايو 2015
أكد وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى الخلفي، اليوم الثلاثاء بمراكش، على العلاقة الجدلية القائمة بين وسائل الإعلام والتطور الديمقراطي، والتي من شأنها تعزيز الديمقراطية.
وأضاف الخلفي خلال محاضرة قدمها في منتدى الجامعة الخاصة بمراكش حول موضوع " التواصل والتحسيس بالمواطنة والتطور الديمقراطي"، أن التحدي الأساسي لأي عملية ديمقراطية في علاقتها بوسائل الإعلام، يكمن في ضمان حرية التعبير وحرية الصحافة.
وأشار، في هذا الصدد، إلى الدعامات الرئيسية التي يجب أن ترتكز عليها هذه الحرية، والمتمثلة في التعددية السياسية والفكرية والثقافية والاستقلالية تجاه مجموعات الضغط، والولوج إلى التكنولوجيات الحديثة للإعلام والاتصال، واحترام أخلاقيات المهنة.
وبعد أن ذكر بأن العالم الحديث أصبح على وعي، منذ سنوات 1930 ، بالعلاقة الوطيدة بين الاتصال والتطور الديمقراطي، أوضح الخلفي أن وسائل الإعلام تعتبر "مرآة" للمجتمع، مؤكدا أن أي تقدم على مستوى واقع هذا المجتمع يجب أن ينعكس عبر وسائل الإعلام، المدعوة للاضطلاع بهذه المهمة بطريقة موضوعية.
وقال إن غياب ثقافة سياسية مؤطرة بوسائل إعلام ديمقراطية، ووجود خطاب دعائي، يمكن أن يحولا مجتمعا ما من وضع ديمقراطي إلى وضع استبدادي، مضيفا أن التقدم التكنولوجي والتحولات الديمغرافية، المتعلقة بنمو عدد الشباب، تدفع في اتجاه المزيد من حرية الصحافة والديمقراطية.
ومن جهة أخرى، أكد السيد مصطفى الخلفي على التطور الذي حققه المغرب في ميدان الإعلام، خاصة بعد الدستور الجديد لسنة 2011 ، الذي فرض إطلاق إصلاحات في قطاع الإعلام والاتصال بالمغرب، حيث شملت المرحلة الأولى إعداد دفاتر تحملات جديدة بالنسبة للمقاولات العمومية للاتصال السمعي البصري.
وخلص الوزير إلى أن الحكومة عازمة على المضي قدما في مجهوداتها الهادفة إلى تكريس مفهوم الخدمة العمومية، وتأهيل قطاع الإعلام والاتصال على المستويين القانوني والمؤسساتي وتعميم استعمال التكنولوجيات الحديثة في هذا الميدان.
وأضاف الخلفي خلال محاضرة قدمها في منتدى الجامعة الخاصة بمراكش حول موضوع " التواصل والتحسيس بالمواطنة والتطور الديمقراطي"، أن التحدي الأساسي لأي عملية ديمقراطية في علاقتها بوسائل الإعلام، يكمن في ضمان حرية التعبير وحرية الصحافة.
وأشار، في هذا الصدد، إلى الدعامات الرئيسية التي يجب أن ترتكز عليها هذه الحرية، والمتمثلة في التعددية السياسية والفكرية والثقافية والاستقلالية تجاه مجموعات الضغط، والولوج إلى التكنولوجيات الحديثة للإعلام والاتصال، واحترام أخلاقيات المهنة.
وبعد أن ذكر بأن العالم الحديث أصبح على وعي، منذ سنوات 1930 ، بالعلاقة الوطيدة بين الاتصال والتطور الديمقراطي، أوضح الخلفي أن وسائل الإعلام تعتبر "مرآة" للمجتمع، مؤكدا أن أي تقدم على مستوى واقع هذا المجتمع يجب أن ينعكس عبر وسائل الإعلام، المدعوة للاضطلاع بهذه المهمة بطريقة موضوعية.
وقال إن غياب ثقافة سياسية مؤطرة بوسائل إعلام ديمقراطية، ووجود خطاب دعائي، يمكن أن يحولا مجتمعا ما من وضع ديمقراطي إلى وضع استبدادي، مضيفا أن التقدم التكنولوجي والتحولات الديمغرافية، المتعلقة بنمو عدد الشباب، تدفع في اتجاه المزيد من حرية الصحافة والديمقراطية.
ومن جهة أخرى، أكد السيد مصطفى الخلفي على التطور الذي حققه المغرب في ميدان الإعلام، خاصة بعد الدستور الجديد لسنة 2011 ، الذي فرض إطلاق إصلاحات في قطاع الإعلام والاتصال بالمغرب، حيث شملت المرحلة الأولى إعداد دفاتر تحملات جديدة بالنسبة للمقاولات العمومية للاتصال السمعي البصري.
وخلص الوزير إلى أن الحكومة عازمة على المضي قدما في مجهوداتها الهادفة إلى تكريس مفهوم الخدمة العمومية، وتأهيل قطاع الإعلام والاتصال على المستويين القانوني والمؤسساتي وتعميم استعمال التكنولوجيات الحديثة في هذا الميدان.
أكد وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى الخلفي، اليوم الثلاثاء بمراكش، على العلاقة الجدلية القائمة بين وسائل الإعلام والتطور الديمقراطي، والتي من شأنها تعزيز الديمقراطية.
وأضاف الخلفي خلال محاضرة قدمها في منتدى الجامعة الخاصة بمراكش حول موضوع " التواصل والتحسيس بالمواطنة والتطور الديمقراطي"، أن التحدي الأساسي لأي عملية ديمقراطية في علاقتها بوسائل الإعلام، يكمن في ضمان حرية التعبير وحرية الصحافة.
وأشار، في هذا الصدد، إلى الدعامات الرئيسية التي يجب أن ترتكز عليها هذه الحرية، والمتمثلة في التعددية السياسية والفكرية والثقافية والاستقلالية تجاه مجموعات الضغط، والولوج إلى التكنولوجيات الحديثة للإعلام والاتصال، واحترام أخلاقيات المهنة.
وبعد أن ذكر بأن العالم الحديث أصبح على وعي، منذ سنوات 1930 ، بالعلاقة الوطيدة بين الاتصال والتطور الديمقراطي، أوضح الخلفي أن وسائل الإعلام تعتبر "مرآة" للمجتمع، مؤكدا أن أي تقدم على مستوى واقع هذا المجتمع يجب أن ينعكس عبر وسائل الإعلام، المدعوة للاضطلاع بهذه المهمة بطريقة موضوعية.
وقال إن غياب ثقافة سياسية مؤطرة بوسائل إعلام ديمقراطية، ووجود خطاب دعائي، يمكن أن يحولا مجتمعا ما من وضع ديمقراطي إلى وضع استبدادي، مضيفا أن التقدم التكنولوجي والتحولات الديمغرافية، المتعلقة بنمو عدد الشباب، تدفع في اتجاه المزيد من حرية الصحافة والديمقراطية.
ومن جهة أخرى، أكد السيد مصطفى الخلفي على التطور الذي حققه المغرب في ميدان الإعلام، خاصة بعد الدستور الجديد لسنة 2011 ، الذي فرض إطلاق إصلاحات في قطاع الإعلام والاتصال بالمغرب، حيث شملت المرحلة الأولى إعداد دفاتر تحملات جديدة بالنسبة للمقاولات العمومية للاتصال السمعي البصري.
وخلص الوزير إلى أن الحكومة عازمة على المضي قدما في مجهوداتها الهادفة إلى تكريس مفهوم الخدمة العمومية، وتأهيل قطاع الإعلام والاتصال على المستويين القانوني والمؤسساتي وتعميم استعمال التكنولوجيات الحديثة في هذا الميدان.
وأضاف الخلفي خلال محاضرة قدمها في منتدى الجامعة الخاصة بمراكش حول موضوع " التواصل والتحسيس بالمواطنة والتطور الديمقراطي"، أن التحدي الأساسي لأي عملية ديمقراطية في علاقتها بوسائل الإعلام، يكمن في ضمان حرية التعبير وحرية الصحافة.
وأشار، في هذا الصدد، إلى الدعامات الرئيسية التي يجب أن ترتكز عليها هذه الحرية، والمتمثلة في التعددية السياسية والفكرية والثقافية والاستقلالية تجاه مجموعات الضغط، والولوج إلى التكنولوجيات الحديثة للإعلام والاتصال، واحترام أخلاقيات المهنة.
وبعد أن ذكر بأن العالم الحديث أصبح على وعي، منذ سنوات 1930 ، بالعلاقة الوطيدة بين الاتصال والتطور الديمقراطي، أوضح الخلفي أن وسائل الإعلام تعتبر "مرآة" للمجتمع، مؤكدا أن أي تقدم على مستوى واقع هذا المجتمع يجب أن ينعكس عبر وسائل الإعلام، المدعوة للاضطلاع بهذه المهمة بطريقة موضوعية.
وقال إن غياب ثقافة سياسية مؤطرة بوسائل إعلام ديمقراطية، ووجود خطاب دعائي، يمكن أن يحولا مجتمعا ما من وضع ديمقراطي إلى وضع استبدادي، مضيفا أن التقدم التكنولوجي والتحولات الديمغرافية، المتعلقة بنمو عدد الشباب، تدفع في اتجاه المزيد من حرية الصحافة والديمقراطية.
ومن جهة أخرى، أكد السيد مصطفى الخلفي على التطور الذي حققه المغرب في ميدان الإعلام، خاصة بعد الدستور الجديد لسنة 2011 ، الذي فرض إطلاق إصلاحات في قطاع الإعلام والاتصال بالمغرب، حيث شملت المرحلة الأولى إعداد دفاتر تحملات جديدة بالنسبة للمقاولات العمومية للاتصال السمعي البصري.
وخلص الوزير إلى أن الحكومة عازمة على المضي قدما في مجهوداتها الهادفة إلى تكريس مفهوم الخدمة العمومية، وتأهيل قطاع الإعلام والاتصال على المستويين القانوني والمؤسساتي وتعميم استعمال التكنولوجيات الحديثة في هذا الميدان.
ملصقات
اقرأ أيضاً
ملف “نصب” في تذاكر سفر نحو إسرائيل وكوريا الجنوبية يخيم على مجلس جماعة فاس
مجتمع
مجتمع
الدكتور التازي يتشبث ببراءته ويصرح: لا أتحمل مسؤولية ما وقع داخل مصحتي
مجتمع
مجتمع
أزمة مفتوحة.. طلبة كليات الطب والصيدلة يعلنون عن إضراب عن التداريب
مجتمع
مجتمع
عبد النباوي: قضايا غسل الأموال تتميز بالتعقيد
مجتمع
مجتمع
هل يعلم الوالي فريد شوارق مكان أخطر نقطة سوداء لبيع الماكولات بمراكش ؟
مجتمع
مجتمع
حجز سيارة محملة بالمخدرات ومسكر ماء الحياة التقليدية الصنع بضواحي البيضاء
مجتمع
مجتمع
إعطاء انطلاقة خدمات 14 مركزا للرعاية الصحية الأولية على مستوى جهة فاس- مكناس
مجتمع
مجتمع