التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
آخر ابداعات المتسولين…امرأة تستخدم “طفلة اصطناعية” لاستجداء المحسنين..هافين وكيفاش
نشر في: 6 أبريل 2015
تفتقت عبقرية امرأة متسولة فاهتدت إلى استعمال دمية إلكترونية قادرة على البكاء بضغطة زر، من أجل تدبر قوت يومها شهورا عديدة قبل انكشاف أمرها.
المرأة الأربعينية التي تنحدر من جماعة التمسية بإقليم إنزكان تأتي لـ"طلب الرزق" بالمدينة، بعد أن اختارت طريقا سهلا لاستدرار العطف والرحمة من قلوب العابرين، حيث اقتنت دمية إلكترونية كبيرة، ولحافا غطت به جسمها ووجهها وشعرها الأشقر، ورضاعة وحليبا وبضع بطاريات لتشغيل الدمية ثم خرجت إلى سوق التسول.
وتضيف يومية الأحداث المغربية" التي أوردت الخبر في عددها ليوم غد، أن مشهد المرأة أصبح مألوفا، بعديد من النقط المحورية بالمدينة حيث تفترش، وكلما مر من تتوسم فيه العطاء تشغل الدمية فتشرع في البكاء، وتتظاهر بمحاولة إسكاتها، فيرق لحالها العابرون ويجزلون لها العطاء، وكانت تستعمل في ذلك رضاعة نصف مملوءة بالحليب والتي كانت تلعب من جانبها دورا في إقناع عابري السبيل بأن المتسولة أم مرضعة.
وتستطرد اليومية أن المعنية بالأمر ولإخفاء ملامحها تحشر وجهها خلف غطاء الملحفة، ونظاارت سوداء، كما توضع قفازات في يدها، لتظل على هذا الحال إلى أن جرفتها حملة تطهيرية من المتسولين بالمدينة، فتفاجأ رجال الشرطة من كون الطفلة الشقراء التي تبكي كلما مر محسن بجوارها ليست سوى دمية.
المرأة الأربعينية التي تنحدر من جماعة التمسية بإقليم إنزكان تأتي لـ"طلب الرزق" بالمدينة، بعد أن اختارت طريقا سهلا لاستدرار العطف والرحمة من قلوب العابرين، حيث اقتنت دمية إلكترونية كبيرة، ولحافا غطت به جسمها ووجهها وشعرها الأشقر، ورضاعة وحليبا وبضع بطاريات لتشغيل الدمية ثم خرجت إلى سوق التسول.
وتضيف يومية الأحداث المغربية" التي أوردت الخبر في عددها ليوم غد، أن مشهد المرأة أصبح مألوفا، بعديد من النقط المحورية بالمدينة حيث تفترش، وكلما مر من تتوسم فيه العطاء تشغل الدمية فتشرع في البكاء، وتتظاهر بمحاولة إسكاتها، فيرق لحالها العابرون ويجزلون لها العطاء، وكانت تستعمل في ذلك رضاعة نصف مملوءة بالحليب والتي كانت تلعب من جانبها دورا في إقناع عابري السبيل بأن المتسولة أم مرضعة.
وتستطرد اليومية أن المعنية بالأمر ولإخفاء ملامحها تحشر وجهها خلف غطاء الملحفة، ونظاارت سوداء، كما توضع قفازات في يدها، لتظل على هذا الحال إلى أن جرفتها حملة تطهيرية من المتسولين بالمدينة، فتفاجأ رجال الشرطة من كون الطفلة الشقراء التي تبكي كلما مر محسن بجوارها ليست سوى دمية.
تفتقت عبقرية امرأة متسولة فاهتدت إلى استعمال دمية إلكترونية قادرة على البكاء بضغطة زر، من أجل تدبر قوت يومها شهورا عديدة قبل انكشاف أمرها.
المرأة الأربعينية التي تنحدر من جماعة التمسية بإقليم إنزكان تأتي لـ"طلب الرزق" بالمدينة، بعد أن اختارت طريقا سهلا لاستدرار العطف والرحمة من قلوب العابرين، حيث اقتنت دمية إلكترونية كبيرة، ولحافا غطت به جسمها ووجهها وشعرها الأشقر، ورضاعة وحليبا وبضع بطاريات لتشغيل الدمية ثم خرجت إلى سوق التسول.
وتضيف يومية الأحداث المغربية" التي أوردت الخبر في عددها ليوم غد، أن مشهد المرأة أصبح مألوفا، بعديد من النقط المحورية بالمدينة حيث تفترش، وكلما مر من تتوسم فيه العطاء تشغل الدمية فتشرع في البكاء، وتتظاهر بمحاولة إسكاتها، فيرق لحالها العابرون ويجزلون لها العطاء، وكانت تستعمل في ذلك رضاعة نصف مملوءة بالحليب والتي كانت تلعب من جانبها دورا في إقناع عابري السبيل بأن المتسولة أم مرضعة.
وتستطرد اليومية أن المعنية بالأمر ولإخفاء ملامحها تحشر وجهها خلف غطاء الملحفة، ونظاارت سوداء، كما توضع قفازات في يدها، لتظل على هذا الحال إلى أن جرفتها حملة تطهيرية من المتسولين بالمدينة، فتفاجأ رجال الشرطة من كون الطفلة الشقراء التي تبكي كلما مر محسن بجوارها ليست سوى دمية.
المرأة الأربعينية التي تنحدر من جماعة التمسية بإقليم إنزكان تأتي لـ"طلب الرزق" بالمدينة، بعد أن اختارت طريقا سهلا لاستدرار العطف والرحمة من قلوب العابرين، حيث اقتنت دمية إلكترونية كبيرة، ولحافا غطت به جسمها ووجهها وشعرها الأشقر، ورضاعة وحليبا وبضع بطاريات لتشغيل الدمية ثم خرجت إلى سوق التسول.
وتضيف يومية الأحداث المغربية" التي أوردت الخبر في عددها ليوم غد، أن مشهد المرأة أصبح مألوفا، بعديد من النقط المحورية بالمدينة حيث تفترش، وكلما مر من تتوسم فيه العطاء تشغل الدمية فتشرع في البكاء، وتتظاهر بمحاولة إسكاتها، فيرق لحالها العابرون ويجزلون لها العطاء، وكانت تستعمل في ذلك رضاعة نصف مملوءة بالحليب والتي كانت تلعب من جانبها دورا في إقناع عابري السبيل بأن المتسولة أم مرضعة.
وتستطرد اليومية أن المعنية بالأمر ولإخفاء ملامحها تحشر وجهها خلف غطاء الملحفة، ونظاارت سوداء، كما توضع قفازات في يدها، لتظل على هذا الحال إلى أن جرفتها حملة تطهيرية من المتسولين بالمدينة، فتفاجأ رجال الشرطة من كون الطفلة الشقراء التي تبكي كلما مر محسن بجوارها ليست سوى دمية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
عاجل.. ارتفاع حصيلة ضحايا التسمم الغذائي المميت بمراكش
مجتمع
مجتمع
فضاعات المجازر بالضواحي تنتظر تدخل المسؤولين بعد التسمم المميت بمراكش
مجتمع
مجتمع
رغم تطمينات الحكومة.. ارتفاع أسعار أضاحي العيد هذه السنة
مجتمع
مجتمع
أزمة خانقة.. مقابر فاس لم تعد تسع الموتى ومطالب بتدخل وزير الداخلية
مجتمع
مجتمع
بفضل معلومات “الديستي”.. اجهاض تهريب 1.7 طن من المخدرات بجزر الكناري
مجتمع
مجتمع
المتصرفون المغاربة: زيادة 1000 درهم لن تحقق العدالة الأجرية
مجتمع
مجتمع
ترويج المخدرات يطيح بعون سلطة في قبضة أمن السمارة
مجتمع
مجتمع