نوكيا تشتري أشهر شركة صناعة هواتف المحمول في العالم
كشـ24
نشر في: 18 أبريل 2015 كشـ24
تعتزم شركة نوكيا الفنلندية المتخصصة بتجهيزات الاتصالات شراء المجموعة الفرنسية الأميركية الكاتيل - لوسنت في إطار صفقة ترمي إلى إيجاد عملاق أوروبي جديد في المجال قادر على مقارعة العملاق السويدي اريكسون والمنافسين الصينيين. ومن شأن هذه العملية التي أعلن عنها الأربعاء بعد أربع وعشرين ساعة من المناقشات الرامية للدمج، التمهيد لولادة شركة عملاقة جديدة في مجال الاتصالات العام المقبل مع إيرادات بلغت نحو 27 مليار يورو تشمل فقط قيمة البنية التحتية. كما ستسمح هذه الصفقة لشركة نوكيا التي أعادت التركيز على قطاع التجهيز بعد انجازها في ابريل 2014 صفقة بيع وحدتها لإنتاج الهواتف والأجهزة اللوحية إلى مجموعة مايكروسوفت الأميركية العملاقة، بتحقيق نمو في مواجهة شركة إريكسون، منافستها السويدية الرئيسية، وشركة هواوي الصينية التي تسعى إلى تحقيق حصة لها من الأسواق الغربية.
وستحمل المجموعة الجديدة اسم "نوكيا كوربوريشن" ومقرها سيكون في فنلندا بإدارة الرؤساء الحاليين للشركة الفنلندية المتخصصة في مجال تجهيزات الاتصالات. وسيكون للممثلين عن مجموعة الكاتيل - لوسنت ثلاثة مقاعد من أصل تسعة أو عشرة في مجلس الإدارة بينها منصب نائب الرئيس.
تعتزم شركة نوكيا الفنلندية المتخصصة بتجهيزات الاتصالات شراء المجموعة الفرنسية الأميركية الكاتيل - لوسنت في إطار صفقة ترمي إلى إيجاد عملاق أوروبي جديد في المجال قادر على مقارعة العملاق السويدي اريكسون والمنافسين الصينيين. ومن شأن هذه العملية التي أعلن عنها الأربعاء بعد أربع وعشرين ساعة من المناقشات الرامية للدمج، التمهيد لولادة شركة عملاقة جديدة في مجال الاتصالات العام المقبل مع إيرادات بلغت نحو 27 مليار يورو تشمل فقط قيمة البنية التحتية. كما ستسمح هذه الصفقة لشركة نوكيا التي أعادت التركيز على قطاع التجهيز بعد انجازها في ابريل 2014 صفقة بيع وحدتها لإنتاج الهواتف والأجهزة اللوحية إلى مجموعة مايكروسوفت الأميركية العملاقة، بتحقيق نمو في مواجهة شركة إريكسون، منافستها السويدية الرئيسية، وشركة هواوي الصينية التي تسعى إلى تحقيق حصة لها من الأسواق الغربية.
وستحمل المجموعة الجديدة اسم "نوكيا كوربوريشن" ومقرها سيكون في فنلندا بإدارة الرؤساء الحاليين للشركة الفنلندية المتخصصة في مجال تجهيزات الاتصالات. وسيكون للممثلين عن مجموعة الكاتيل - لوسنت ثلاثة مقاعد من أصل تسعة أو عشرة في مجلس الإدارة بينها منصب نائب الرئيس.