التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
أمريكية ترسل 1,4 مليون دولار بدافع الحب لشخص لم تره بتاتا
نشر في: 2 مارس 2015
دفعت مشاعر الحب الجياشة التي تكنها سيدة أمريكية مطلقة إلى أن ترسل 1,4 مليون دولار للشخص الذي تحبه، علما أنها لم تلتق به بتاتا طيلة الأشهر الـ 18 التي شهدت علاقتهما عبر الانترنت.
فلم تتردد الأمريكية سارة من إرسال هذه الثروة إلى شخص يؤكد أنه من إيطاليا ويُدعى كريس أولسن، علما أن لا إسمه ولا إسم عائلته يمتان بصلة للأسماء الإيطالية التقليدية، إلا إذا كان من مقاطعة بولسانو في أقصى الشمال الايطالي.
كما يؤكد كريس أنه هاجر إلى أمريكا وعاش هناك 18 عاما، قبل أن يهاجر مجددا إلى إفريقيا للعمل منذ عام ونصف العام.
الملفت في العلاقة التي جمعت بين كريس وسارة أن الرجل كان يطلب المال باستمرار، فكانت حبيبته(بالمراسلة) ترسل له ما يطلبه على حسابات مصرفية في بلدان مختلفة، من بينها أموال لتغطية أتعاب محاماة وكفالة بطاقات ائتمان مفقودة ولتسديد فواتير فنادق.
ولم تتردد سارة عن بيع شقة تمتلكها لترسل إحدى المرات لحبيبها 550 ألف دولار للخروج من إحدى أزماته.
وتثق سارة بحبيبها الإيطالي أولسن وتقول إنها على يقين بأنه لا يخدعها "بنسبة 95%" وتؤكد "ما زلت أؤمن بالحب".
وتعرب السيدة الأمريكية عن أسفها إزاء محاولات كريس الفاشلة في العودة إلى وطنه كي يتسنى له ولها أن يكونا سوية، إذ أنه "دائما ما يتم القبض عليه بتهم زائفة"، حسب سارة.
فلم تتردد الأمريكية سارة من إرسال هذه الثروة إلى شخص يؤكد أنه من إيطاليا ويُدعى كريس أولسن، علما أن لا إسمه ولا إسم عائلته يمتان بصلة للأسماء الإيطالية التقليدية، إلا إذا كان من مقاطعة بولسانو في أقصى الشمال الايطالي.
كما يؤكد كريس أنه هاجر إلى أمريكا وعاش هناك 18 عاما، قبل أن يهاجر مجددا إلى إفريقيا للعمل منذ عام ونصف العام.
الملفت في العلاقة التي جمعت بين كريس وسارة أن الرجل كان يطلب المال باستمرار، فكانت حبيبته(بالمراسلة) ترسل له ما يطلبه على حسابات مصرفية في بلدان مختلفة، من بينها أموال لتغطية أتعاب محاماة وكفالة بطاقات ائتمان مفقودة ولتسديد فواتير فنادق.
ولم تتردد سارة عن بيع شقة تمتلكها لترسل إحدى المرات لحبيبها 550 ألف دولار للخروج من إحدى أزماته.
وتثق سارة بحبيبها الإيطالي أولسن وتقول إنها على يقين بأنه لا يخدعها "بنسبة 95%" وتؤكد "ما زلت أؤمن بالحب".
وتعرب السيدة الأمريكية عن أسفها إزاء محاولات كريس الفاشلة في العودة إلى وطنه كي يتسنى له ولها أن يكونا سوية، إذ أنه "دائما ما يتم القبض عليه بتهم زائفة"، حسب سارة.
دفعت مشاعر الحب الجياشة التي تكنها سيدة أمريكية مطلقة إلى أن ترسل 1,4 مليون دولار للشخص الذي تحبه، علما أنها لم تلتق به بتاتا طيلة الأشهر الـ 18 التي شهدت علاقتهما عبر الانترنت.
فلم تتردد الأمريكية سارة من إرسال هذه الثروة إلى شخص يؤكد أنه من إيطاليا ويُدعى كريس أولسن، علما أن لا إسمه ولا إسم عائلته يمتان بصلة للأسماء الإيطالية التقليدية، إلا إذا كان من مقاطعة بولسانو في أقصى الشمال الايطالي.
كما يؤكد كريس أنه هاجر إلى أمريكا وعاش هناك 18 عاما، قبل أن يهاجر مجددا إلى إفريقيا للعمل منذ عام ونصف العام.
الملفت في العلاقة التي جمعت بين كريس وسارة أن الرجل كان يطلب المال باستمرار، فكانت حبيبته(بالمراسلة) ترسل له ما يطلبه على حسابات مصرفية في بلدان مختلفة، من بينها أموال لتغطية أتعاب محاماة وكفالة بطاقات ائتمان مفقودة ولتسديد فواتير فنادق.
ولم تتردد سارة عن بيع شقة تمتلكها لترسل إحدى المرات لحبيبها 550 ألف دولار للخروج من إحدى أزماته.
وتثق سارة بحبيبها الإيطالي أولسن وتقول إنها على يقين بأنه لا يخدعها "بنسبة 95%" وتؤكد "ما زلت أؤمن بالحب".
وتعرب السيدة الأمريكية عن أسفها إزاء محاولات كريس الفاشلة في العودة إلى وطنه كي يتسنى له ولها أن يكونا سوية، إذ أنه "دائما ما يتم القبض عليه بتهم زائفة"، حسب سارة.
فلم تتردد الأمريكية سارة من إرسال هذه الثروة إلى شخص يؤكد أنه من إيطاليا ويُدعى كريس أولسن، علما أن لا إسمه ولا إسم عائلته يمتان بصلة للأسماء الإيطالية التقليدية، إلا إذا كان من مقاطعة بولسانو في أقصى الشمال الايطالي.
كما يؤكد كريس أنه هاجر إلى أمريكا وعاش هناك 18 عاما، قبل أن يهاجر مجددا إلى إفريقيا للعمل منذ عام ونصف العام.
الملفت في العلاقة التي جمعت بين كريس وسارة أن الرجل كان يطلب المال باستمرار، فكانت حبيبته(بالمراسلة) ترسل له ما يطلبه على حسابات مصرفية في بلدان مختلفة، من بينها أموال لتغطية أتعاب محاماة وكفالة بطاقات ائتمان مفقودة ولتسديد فواتير فنادق.
ولم تتردد سارة عن بيع شقة تمتلكها لترسل إحدى المرات لحبيبها 550 ألف دولار للخروج من إحدى أزماته.
وتثق سارة بحبيبها الإيطالي أولسن وتقول إنها على يقين بأنه لا يخدعها "بنسبة 95%" وتؤكد "ما زلت أؤمن بالحب".
وتعرب السيدة الأمريكية عن أسفها إزاء محاولات كريس الفاشلة في العودة إلى وطنه كي يتسنى له ولها أن يكونا سوية، إذ أنه "دائما ما يتم القبض عليه بتهم زائفة"، حسب سارة.
ملصقات
