التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
هاهوما جايين : ارتفاع عدد المغاربة الراغبين في التحول الجنسي
نشر في: 3 مارس 2015
كشفت يومية "المساء" في عددها الصادر غدا الأربعاء، عن ارتفاع في الحالات التي يتم استقبالها في مراكز الطب النفسي والعقلي لمغاربة يعانون من اضطرابات في الهوية الجنسية، ممن يرغبون في تغيير جنسهم من ذكر إلى أنثى أو العكس.
أكدت يومية "المساء" في مقال على صفحتها الأولى، نقلا عن مصادر طبية، أن الحالات التي كان يتم استقبالها في وقت سابق، كانت تقتصر على بعض الذكور والإناث ممن يعانون من اضطرابات في الهرمونات، تؤثر على شكلهم وسلوكاتهم، زيادة على حالات أخرى كانت تتم احالتها من طرف اختصاصيين في الغدد، لتشرع مراكز الطب النفسي والعقلي في استقبال أشخاص أسوياء قرروا بمحض إرادتهم الاستفادة من تشخيص نفسي بعد عجزهم عن الاستمرار في تقبل ذواتهم إما كذكر أو أنثى.
ورغم أن اليومية لم تقدم أرقاما أو احصائيات عن عدد المغاربة الراغبين في تغيير جنسهم، إلا أنها شددت على أن هناك ارتفاع "غير مسبوق" في حالات لمغاربة يرفضون جنسهم الحالي وترغبون في تغييره، وأن بعض هذه الحالات مصرة على إجراء عملية لتغيير الجنس، بعد أن أصبحت تعاني من ضغوطات نفسية شديدة، جعلتها عاجزة عن الاستمرار في الحياة داخل مجتمع بنفس الهوية الجنسية، رغم أن هذا النوع من العمليات لا يتم في المغرب.
وتابعت اليومية في مقال عنونته بـ"ارتفاع مقلق لعدد المغاربة الراغبين في تغيير جنسهم"، أن منع إجراء هذا النوع من العمليات بالمغرب يفرض اللجوء إلى الخارج وبالضبط إلى بلجيكا التي تفرض شروطا مخففة لتغيير الجنس، فيما تلزم السلطات الصحية الفرنسية الراغبين في ذلك بالخضوع لإعداد نفسي لمدة سنتين.
ورغم أن اليومية لم تقدم أرقاما أو احصائيات عن عدد المغاربة الراغبين في تغيير جنسهم، إلا أنها شددت على أن هناك ارتفاع "غير مسبوق" في حالات لمغاربة يرفضون جنسهم الحالي وترغبون في تغييره، وأن بعض هذه الحالات مصرة على إجراء عملية لتغيير الجنس، بعد أن أصبحت تعاني من ضغوطات نفسية شديدة، جعلتها عاجزة عن الاستمرار في الحياة داخل مجتمع بنفس الهوية الجنسية، رغم أن هذا النوع من العمليات لا يتم في المغرب.
وتابعت اليومية في مقال عنونته بـ"ارتفاع مقلق لعدد المغاربة الراغبين في تغيير جنسهم"، أن منع إجراء هذا النوع من العمليات بالمغرب يفرض اللجوء إلى الخارج وبالضبط إلى بلجيكا التي تفرض شروطا مخففة لتغيير الجنس، فيما تلزم السلطات الصحية الفرنسية الراغبين في ذلك بالخضوع لإعداد نفسي لمدة سنتين.
كشفت يومية "المساء" في عددها الصادر غدا الأربعاء، عن ارتفاع في الحالات التي يتم استقبالها في مراكز الطب النفسي والعقلي لمغاربة يعانون من اضطرابات في الهوية الجنسية، ممن يرغبون في تغيير جنسهم من ذكر إلى أنثى أو العكس.
أكدت يومية "المساء" في مقال على صفحتها الأولى، نقلا عن مصادر طبية، أن الحالات التي كان يتم استقبالها في وقت سابق، كانت تقتصر على بعض الذكور والإناث ممن يعانون من اضطرابات في الهرمونات، تؤثر على شكلهم وسلوكاتهم، زيادة على حالات أخرى كانت تتم احالتها من طرف اختصاصيين في الغدد، لتشرع مراكز الطب النفسي والعقلي في استقبال أشخاص أسوياء قرروا بمحض إرادتهم الاستفادة من تشخيص نفسي بعد عجزهم عن الاستمرار في تقبل ذواتهم إما كذكر أو أنثى.
ورغم أن اليومية لم تقدم أرقاما أو احصائيات عن عدد المغاربة الراغبين في تغيير جنسهم، إلا أنها شددت على أن هناك ارتفاع "غير مسبوق" في حالات لمغاربة يرفضون جنسهم الحالي وترغبون في تغييره، وأن بعض هذه الحالات مصرة على إجراء عملية لتغيير الجنس، بعد أن أصبحت تعاني من ضغوطات نفسية شديدة، جعلتها عاجزة عن الاستمرار في الحياة داخل مجتمع بنفس الهوية الجنسية، رغم أن هذا النوع من العمليات لا يتم في المغرب.
وتابعت اليومية في مقال عنونته بـ"ارتفاع مقلق لعدد المغاربة الراغبين في تغيير جنسهم"، أن منع إجراء هذا النوع من العمليات بالمغرب يفرض اللجوء إلى الخارج وبالضبط إلى بلجيكا التي تفرض شروطا مخففة لتغيير الجنس، فيما تلزم السلطات الصحية الفرنسية الراغبين في ذلك بالخضوع لإعداد نفسي لمدة سنتين.
ورغم أن اليومية لم تقدم أرقاما أو احصائيات عن عدد المغاربة الراغبين في تغيير جنسهم، إلا أنها شددت على أن هناك ارتفاع "غير مسبوق" في حالات لمغاربة يرفضون جنسهم الحالي وترغبون في تغييره، وأن بعض هذه الحالات مصرة على إجراء عملية لتغيير الجنس، بعد أن أصبحت تعاني من ضغوطات نفسية شديدة، جعلتها عاجزة عن الاستمرار في الحياة داخل مجتمع بنفس الهوية الجنسية، رغم أن هذا النوع من العمليات لا يتم في المغرب.
وتابعت اليومية في مقال عنونته بـ"ارتفاع مقلق لعدد المغاربة الراغبين في تغيير جنسهم"، أن منع إجراء هذا النوع من العمليات بالمغرب يفرض اللجوء إلى الخارج وبالضبط إلى بلجيكا التي تفرض شروطا مخففة لتغيير الجنس، فيما تلزم السلطات الصحية الفرنسية الراغبين في ذلك بالخضوع لإعداد نفسي لمدة سنتين.
ملصقات
اقرأ أيضاً
عاجل.. ارتفاع حصيلة ضحايا التسمم الغذائي المميت بمراكش
مجتمع
مجتمع
فضاعات المجازر بالضواحي تنتظر تدخل المسؤولين بعد التسمم المميت بمراكش
مجتمع
مجتمع
رغم تطمينات الحكومة.. ارتفاع أسعار أضاحي العيد هذه السنة
مجتمع
مجتمع
أزمة خانقة.. مقابر فاس لم تعد تسع الموتى ومطالب بتدخل وزير الداخلية
مجتمع
مجتمع
بفضل معلومات “الديستي”.. اجهاض تهريب 1.7 طن من المخدرات بجزر الكناري
مجتمع
مجتمع
المتصرفون المغاربة: زيادة 1000 درهم لن تحقق العدالة الأجرية
مجتمع
مجتمع
ترويج المخدرات يطيح بعون سلطة في قبضة أمن السمارة
مجتمع
مجتمع