

مجتمع
التحرش في محيط المؤسسات التعليمية يثير حفيظة أولياء تلميذات
عبر مجموعة من اولياء التلميذات والتلاميذ بمراكش وضواحيها، عن استيائهم من تنامي ظاهرة تسكع الشباب بمحيط المؤسسات التعليمية، وتحرشهم بالتلميذات بالتزامن مع الدخول المدرسي.وحسب اتصالات مواطنين بـ "كشـ24" فإن تنامي الظاهرة خصوصا بمحيط المؤسسات الاعدادية والثاتوية، صار يشكل خطرا على التلميذات على الخصوص، مخافة التغرير ببعضهن، خصوصا وان المرحلة العمرية لهذة الفئة من التلميذات جد حساسة، وتستدعي حماية خاصة لهن من الدولة.ورغم مجهودات الامن المدرسي فإن الظاهرة تعرف انتشارا كبيرا، ما جعل مواطنين يستنجدون بمصالح الدرك الملكي والامن الوطني، للضرب بيد من حديد، وتكثيف الحملات بمحيط المؤسسات التعليمية.كما يناشد المتضررون من إدارات المؤسسات التعليمية بتحمل مسؤولياتها، ومنع التلاميذ و التلميذات من مغادرة المؤسسة في حال غياب اساتذتهم، تفاديا لتجمعات غير مرغوب فيها، تسمح لبعض الذئاب البشرية بالتربص بالتلميذات لمحاولة التغرير بهن، فضلا عن المساهمة في اسقاط مجموعة من التلاميذ في براثن الادمان.
عبر مجموعة من اولياء التلميذات والتلاميذ بمراكش وضواحيها، عن استيائهم من تنامي ظاهرة تسكع الشباب بمحيط المؤسسات التعليمية، وتحرشهم بالتلميذات بالتزامن مع الدخول المدرسي.وحسب اتصالات مواطنين بـ "كشـ24" فإن تنامي الظاهرة خصوصا بمحيط المؤسسات الاعدادية والثاتوية، صار يشكل خطرا على التلميذات على الخصوص، مخافة التغرير ببعضهن، خصوصا وان المرحلة العمرية لهذة الفئة من التلميذات جد حساسة، وتستدعي حماية خاصة لهن من الدولة.ورغم مجهودات الامن المدرسي فإن الظاهرة تعرف انتشارا كبيرا، ما جعل مواطنين يستنجدون بمصالح الدرك الملكي والامن الوطني، للضرب بيد من حديد، وتكثيف الحملات بمحيط المؤسسات التعليمية.كما يناشد المتضررون من إدارات المؤسسات التعليمية بتحمل مسؤولياتها، ومنع التلاميذ و التلميذات من مغادرة المؤسسة في حال غياب اساتذتهم، تفاديا لتجمعات غير مرغوب فيها، تسمح لبعض الذئاب البشرية بالتربص بالتلميذات لمحاولة التغرير بهن، فضلا عن المساهمة في اسقاط مجموعة من التلاميذ في براثن الادمان.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

