التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
أهمية التفاوض في حل النزاعات داخل النسيج الجمعوي محور نقاش مائدة مستديرة بمراكش
نشر في: 12 مارس 2015
تحت شعار "الكل رابح - تقوية القدرات الإقتصادية والإجتماعية للمرأة المغربية"، وفي إطار الإحتفالات باليوم العالمي للمرأة، نظمت منظمة البحث عن أرضية مشتركة - المغرب، مائدة مستديرة لتسليط الصوء على الأدوار الأساسية التي تلعبها المرأة وأهميتها في الوساطة لحل النزاعات داخل النسيج الجمعوي.
وعرف هذا اللقاء الذي يدخل في إطار برنامج المنظمة الذي تدعمه المبادرة الأمريكية الشرق أوسطية، عرض تجارب أربع جمعيات رائدة على صعيد جهة مراكش وهي جمعيات : "تيت ماتين" بمنطقة توامة نواحي مراكش، "الأمل لفنون الطبخ"، "النخيل -النساء ضحايا العنف" و "الأطلس الكبير"، في تدبير وحل الخلافات بطرق سلمية دون اللجوء للتقاضي والترافع أمام المحاكم، إضافة إلى الوقوف على مدى استفادة هذه الجمعيات من التكوين الذي سبق وأن استفادت منه أطرها في هذا المجال، كما أبرز المشاركون المعيقات التي تعترضهم في فك النزاعات نظرا لما يميزها من تضارب في المصالح، واعتبار مبدأ الوساطة كمحكمة غير معلنة، وبالتالي يكون العمل في الوساطة لحل النزاعات كانخراط غير معلن في النزاع وما يترتب عن ذلك من شوائب، إلى ذلك تم التشديد على ضرورة الرقي بعملية التواصل في الرقي بالعمل الجمعوي ودعم وتقوية مثل هذه المبادرات، والتركيز على الوسط المدرسي للعمل، باعتباره يحتضن سواعد الأمة ومستقبل البلاد، كما أوصى المشاركون بالعمل على مأسسة مبدأ الوساطة، والرقي من التطاحن إلى التعاون.
تحت شعار "الكل رابح - تقوية القدرات الإقتصادية والإجتماعية للمرأة المغربية"، وفي إطار الإحتفالات باليوم العالمي للمرأة، نظمت منظمة البحث عن أرضية مشتركة - المغرب، مائدة مستديرة لتسليط الصوء على الأدوار الأساسية التي تلعبها المرأة وأهميتها في الوساطة لحل النزاعات داخل النسيج الجمعوي.
وعرف هذا اللقاء الذي يدخل في إطار برنامج المنظمة الذي تدعمه المبادرة الأمريكية الشرق أوسطية، عرض تجارب أربع جمعيات رائدة على صعيد جهة مراكش وهي جمعيات : "تيت ماتين" بمنطقة توامة نواحي مراكش، "الأمل لفنون الطبخ"، "النخيل -النساء ضحايا العنف" و "الأطلس الكبير"، في تدبير وحل الخلافات بطرق سلمية دون اللجوء للتقاضي والترافع أمام المحاكم، إضافة إلى الوقوف على مدى استفادة هذه الجمعيات من التكوين الذي سبق وأن استفادت منه أطرها في هذا المجال، كما أبرز المشاركون المعيقات التي تعترضهم في فك النزاعات نظرا لما يميزها من تضارب في المصالح، واعتبار مبدأ الوساطة كمحكمة غير معلنة، وبالتالي يكون العمل في الوساطة لحل النزاعات كانخراط غير معلن في النزاع وما يترتب عن ذلك من شوائب، إلى ذلك تم التشديد على ضرورة الرقي بعملية التواصل في الرقي بالعمل الجمعوي ودعم وتقوية مثل هذه المبادرات، والتركيز على الوسط المدرسي للعمل، باعتباره يحتضن سواعد الأمة ومستقبل البلاد، كما أوصى المشاركون بالعمل على مأسسة مبدأ الوساطة، والرقي من التطاحن إلى التعاون.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الحجز على منقولات شركة بمراكش لفائدة لإدارة الجهوية للضرائب
مجتمع
مجتمع
ينشطون في ترويج المخدرات.. أمن مراكش ينهي نشاط 3 أشقاء
مجتمع
مجتمع
قطاع الفلاحة بالمغرب يفقد 206 آلاف منصب شغل في عام واحد
مجتمع
مجتمع
“البسيج” يعلن تفكيك خلية إرهابية من 5 عناصر موالية لـ “داعش”
مجتمع
مجتمع
توقيف الدعم عن بعض الأسر.. فريق “الكتاب” بمجلس النواب يدعو لمساءلة وزير الميزانية
مجتمع
مجتمع
مجالس تأديب لأكثر من 200 موقوف وإنزالات لـ”النصرة” أمام الأكاديميات
مجتمع
مجتمع
غرامة قياسية لمغربي بسبب تهريب المخدرات بفرنسا
مجتمع
مجتمع