سياسة

المغرب يعلن ترشيحه لرئاسة الدورة السادسة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة


كشـ24 نشر في: 20 سبتمبر 2021

أعلن وزير الطاقة والمعادن والبيئة، عزيز رباح، عن ترشيح المغرب لتمثيل إفريقيا ورئاسة الدورة السادسة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة، المزمع عقدها خلال شهر فبراير 2022، خلال السنتين المقبلتين.وجاء الإعلان عن ترشيح المغرب لرئاسة الجمعية خلال مشاركة رباح في المؤتمر الوزاري الإفريقي للبيئة، الذي انعقد عن بعد يوم 16 شتنبر 2021 حول موضوع "تحقيق رفاهية الأشخاص وضمان الاستدامة البيئية بإفريقيا ".وحسب بلاغ لوزارة الطاقة والمعادن والبيئة - قطاع البيئة - فإن رباح أبرز، في مداخلة خلال الاجتماع، أن هذا الترشيح يندرج في إطار تكريس الالتزام والمساهمة الفعالة للمملكة في المجهودات الإقليمية والعالمية في مجال البيئة والتنمية المستدامة، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.وأضاف أنه قد تمت ترجمة هذا الالتزام خلال العشرين سنة الأخيرة بتنظيم وترؤس مجموعة من التظاهرات الدولية رفيعة المستوى، والتي عرفت نجاحا كبيرا، (الدورة 7 و 22 لمؤتمر الأطراف بشأن تغير المناخ، المنتديات الإفريقية حول التنمية المستدامة والكربون...)، وإطلاق مبادرات طموحة لتعزيز التكيف اتجاه تغير المناخ بإفريقيا، وبالخصوص إحداث لجان المناخ الثلاث لحوض الكونغو، والساحل، والدول الجزرية، وأيضا مبادرة "التكيف مع الزراعة الإفريقية"، ومبادرة "الاستدامة والاستقرار والأمن في إفريقيا"، ومبادرة الشباب الإفريقي حول المناخ بالإضافة إلى الائتلاف من أجل الولوج إلى الطافة المستدامة.وأشار إلى أن هذا الترشيح تمليه كذلك إرادة المغرب لتعزيز التعاون الإقليمي من أجل عمل إفريقي جماعي ومتضامن لصالح البيئة، وأيضا الرغبة في الدفاع عن مصالح الدول الإفريقية في جمعية الأمم المتحدة للبيئة.من جهة أخرى، سجل الوزير، خلال هذا المؤتمر الذي نظم تحت إشراف المكتب الجهوي لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة بإفريقيا، أنه على الرغم من التأثيرات السلبية لجائحة (كوفيد-19)، فإنها تشكل فرصة للبلدان الإفريقية لإعادة البناء بطريقة أمثل لتحقيق نمو مستدام ومنخفض الكربون بإمكانه جلب العديد من فرص الاستثمار ومناصب الشغل والقيمة المضافة.وأضاف أن الملتقيات الدولية المقبلة ستكون حاسمة في تحديد مسلسل تفعيل الأجندة العالمية في مجال البيئة والتنمية المستدامة، وعلى هذا الأساس فإن القارة الإفريقية مطالبة بأن تكون في الموعد للدفاع عن مصالحها وتأکید التزامها برفع التحديات المتعلقة بالبيئة والمناخ.وفي هذا الإطار، طالب وزير الطاقة والمعادن والبيئة بالأجرأة الفعلية لـ(اتفاق باريس)، وذلك من خلال رفع الطموح فيما يخص تقليص الانبعاثات وتقديم الدعم للبلدان النامية، وبالخصوص الإفريقية التي تعاني من الآثار السلبية للتغيرات المناخية، من خلال وضع موارد مالية جديدة وتسهيل مساطر الوصول إليها، لتمكينها من إنجاز برامج للتكيف ولتقليص الانبعاثات، وتقوية القدرات، ونقل التكنولوجيا.كما أكد على ضرورة إعطاء الأولوية المتوخاة لموضوع التنوع البيولوجي من خلال اعتماد الإطار العالمي لما بعد 2020 ووضع الآليات اللازمة لتفعيله. من جهة أخرى، عرفت هذه الدورة مشاركة حوالي 20 وزيرا للبيئة الأفارقة، بالإضافة للمندوبة المكلفة بالفلاحة والتنمية القروية والاقتصاد الأزرق والتنمية المستدامة بالاتحاد الإفريقي جوزیفا ساكو، والمديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، السيدة إنكير أندرسون، فضلا عن ممثلي المنظمات الجهوية والدولية. وقد صادق وزراء البيئة الأفارقة، خلال هذا الاجتماع رفيع المستوى، على إعلان سياسي وعلى مجموعة من الرسائل تهم بالأساس دعم إقلاع أخضر بإفريقيا لفترة ما بعد (کوفید-19)، وتعبئة الجهود الجهوية والدولية في مجال التنوع البيولوجي، والرفع من الطموحات المرتبطة بتحقيق أهداف اتفاق باريس مع مراعاة مصالح البلدان الإفريقية.وتجدر الإشارة إلى أن مؤتمر وزراء البيئة الأفارقة الذي أنشأ في 1985، يعتبر هيئة رفيعة المستوى تنكب على وضع السياسات الإفريقية في مجال البيئة. وينعقد هذا المؤتمر كل سنتين في دورة عادية وفي دورات استثنائية إذا دعت الضرورة إلى ذلك.كما أن المؤتمر يتوفر على مكتب مكون من رئيس وأربعة نواب. ويشغل برنامج الأمم المتحدة للبيئة سكرتارية مؤتمر وزراء البيئة الأفارقة من خلال مكتبه الإقليمي لإفريقيا.

أعلن وزير الطاقة والمعادن والبيئة، عزيز رباح، عن ترشيح المغرب لتمثيل إفريقيا ورئاسة الدورة السادسة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة، المزمع عقدها خلال شهر فبراير 2022، خلال السنتين المقبلتين.وجاء الإعلان عن ترشيح المغرب لرئاسة الجمعية خلال مشاركة رباح في المؤتمر الوزاري الإفريقي للبيئة، الذي انعقد عن بعد يوم 16 شتنبر 2021 حول موضوع "تحقيق رفاهية الأشخاص وضمان الاستدامة البيئية بإفريقيا ".وحسب بلاغ لوزارة الطاقة والمعادن والبيئة - قطاع البيئة - فإن رباح أبرز، في مداخلة خلال الاجتماع، أن هذا الترشيح يندرج في إطار تكريس الالتزام والمساهمة الفعالة للمملكة في المجهودات الإقليمية والعالمية في مجال البيئة والتنمية المستدامة، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.وأضاف أنه قد تمت ترجمة هذا الالتزام خلال العشرين سنة الأخيرة بتنظيم وترؤس مجموعة من التظاهرات الدولية رفيعة المستوى، والتي عرفت نجاحا كبيرا، (الدورة 7 و 22 لمؤتمر الأطراف بشأن تغير المناخ، المنتديات الإفريقية حول التنمية المستدامة والكربون...)، وإطلاق مبادرات طموحة لتعزيز التكيف اتجاه تغير المناخ بإفريقيا، وبالخصوص إحداث لجان المناخ الثلاث لحوض الكونغو، والساحل، والدول الجزرية، وأيضا مبادرة "التكيف مع الزراعة الإفريقية"، ومبادرة "الاستدامة والاستقرار والأمن في إفريقيا"، ومبادرة الشباب الإفريقي حول المناخ بالإضافة إلى الائتلاف من أجل الولوج إلى الطافة المستدامة.وأشار إلى أن هذا الترشيح تمليه كذلك إرادة المغرب لتعزيز التعاون الإقليمي من أجل عمل إفريقي جماعي ومتضامن لصالح البيئة، وأيضا الرغبة في الدفاع عن مصالح الدول الإفريقية في جمعية الأمم المتحدة للبيئة.من جهة أخرى، سجل الوزير، خلال هذا المؤتمر الذي نظم تحت إشراف المكتب الجهوي لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة بإفريقيا، أنه على الرغم من التأثيرات السلبية لجائحة (كوفيد-19)، فإنها تشكل فرصة للبلدان الإفريقية لإعادة البناء بطريقة أمثل لتحقيق نمو مستدام ومنخفض الكربون بإمكانه جلب العديد من فرص الاستثمار ومناصب الشغل والقيمة المضافة.وأضاف أن الملتقيات الدولية المقبلة ستكون حاسمة في تحديد مسلسل تفعيل الأجندة العالمية في مجال البيئة والتنمية المستدامة، وعلى هذا الأساس فإن القارة الإفريقية مطالبة بأن تكون في الموعد للدفاع عن مصالحها وتأکید التزامها برفع التحديات المتعلقة بالبيئة والمناخ.وفي هذا الإطار، طالب وزير الطاقة والمعادن والبيئة بالأجرأة الفعلية لـ(اتفاق باريس)، وذلك من خلال رفع الطموح فيما يخص تقليص الانبعاثات وتقديم الدعم للبلدان النامية، وبالخصوص الإفريقية التي تعاني من الآثار السلبية للتغيرات المناخية، من خلال وضع موارد مالية جديدة وتسهيل مساطر الوصول إليها، لتمكينها من إنجاز برامج للتكيف ولتقليص الانبعاثات، وتقوية القدرات، ونقل التكنولوجيا.كما أكد على ضرورة إعطاء الأولوية المتوخاة لموضوع التنوع البيولوجي من خلال اعتماد الإطار العالمي لما بعد 2020 ووضع الآليات اللازمة لتفعيله. من جهة أخرى، عرفت هذه الدورة مشاركة حوالي 20 وزيرا للبيئة الأفارقة، بالإضافة للمندوبة المكلفة بالفلاحة والتنمية القروية والاقتصاد الأزرق والتنمية المستدامة بالاتحاد الإفريقي جوزیفا ساكو، والمديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، السيدة إنكير أندرسون، فضلا عن ممثلي المنظمات الجهوية والدولية. وقد صادق وزراء البيئة الأفارقة، خلال هذا الاجتماع رفيع المستوى، على إعلان سياسي وعلى مجموعة من الرسائل تهم بالأساس دعم إقلاع أخضر بإفريقيا لفترة ما بعد (کوفید-19)، وتعبئة الجهود الجهوية والدولية في مجال التنوع البيولوجي، والرفع من الطموحات المرتبطة بتحقيق أهداف اتفاق باريس مع مراعاة مصالح البلدان الإفريقية.وتجدر الإشارة إلى أن مؤتمر وزراء البيئة الأفارقة الذي أنشأ في 1985، يعتبر هيئة رفيعة المستوى تنكب على وضع السياسات الإفريقية في مجال البيئة. وينعقد هذا المؤتمر كل سنتين في دورة عادية وفي دورات استثنائية إذا دعت الضرورة إلى ذلك.كما أن المؤتمر يتوفر على مكتب مكون من رئيس وأربعة نواب. ويشغل برنامج الأمم المتحدة للبيئة سكرتارية مؤتمر وزراء البيئة الأفارقة من خلال مكتبه الإقليمي لإفريقيا.



اقرأ أيضاً
بنكيران يتهم أخنوش بخرق الدستور والتورط في تضارب المصالح
قال عبد الإله ابن كيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، إن رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، لديه مشكل كبير، وهو أنه لا يحترم الدستور، وهذا أمر خطير وكبير. وأشار، في ندوة صحفية عقدها حزب "المصباح" حول اختلالات الحماية الاجتماعية، إلى غيابه عن الحضور للبرلمان في إطار الجلسة الشهرية المتعلقة بالسياسة العامة ، موردا بأن الحكومة في السابق كانت تتفاعل مع الأغلبية والمعارضة في الاتفاق على المواضيع المقترحة، وهو ما خلق حياة سياسية حية وفيها تفاعل. واعتبر أن أهم ما يجب أن تتصف به الحكومة هي الثقة، لا أن تعول على المال أو غيره، ويجب أن تحافظ على ثقة الناس فيها. وفي معرض الانتقادات ذاتها، قال ابن كيران إن رئيس الحكومة يتلاعب بالثقة، ومن مؤشرات ذلك، عدم الصراحة والوضوح مع المواطنين، مما جعله يقع في أخطاء كبيرة جدا، ويتبنى طرقا تقوم على اللف والدوران. وخصص حزب العدالة والتنمية للوقوف عند عدد من الاختلالات التي طبعت تنزيل برنامج الحماية الاجتماعية، وانتقد عدم تفعيل وعد يتعلق بمنح “مدخول كرامة” لمن يفوق 65 سنة ولا يتوفر على معاش. كما انتقد حرمان عدد من النساء الأرامل من حقوقهن المكتسبة، وخفض التعويض الذي كن يحصلن عليه، فضلا عن إشكالية المؤشر الاجتماعي التي حرمت فئات واسعة من المواطنين من ذوي الاحتياج والهشاشة. وأشار إلى أنه تم إقصاء ملايين المواطنين من دعم الحماية الاجتماعية، وهو ما تعكسه معطيات البنك الدولي وتقارير المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي.
سياسة

حزب “المصباح” يتهم حكومة أخنوش بالفشل في تنزيل برنامج الحماية الاجتماعية
تحدث عبد الله بووانو، رئيس المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، اليوم الجمعة، عن عدد من الاختلالات التي وقع فيها رئيس الحكومة بشأن الحماية الاجتماعية، ومنها ما يتعلق بالإقصاء من التغطية الصحية الإجبارية، حيث صرح رئيس الحكومة بأن عموم الأسر المغربية شملتها التغطية، في حين تم إقصاء 8 ملايين مغربي من الذين كانوا في “راميد”.وقال بووانو إن هذه المعطيات أكدها المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، ووأضاف بأن البنك الدولي وهو يسلم لرئيس الحكومة الدعم الثالث ب 600 مليون أورو، أكد أن 25 بالمائة من الساكنة ليس لهم أي تغطية صحية. وسجل بووانو بأنه لم يتم احترام الأجندة الزمنية التي أكد عليها جلالة الملك، وذكر أن هدف استفادة سبعة ملايين طفل في سن التمدرس لا يزال بعيد التحقيق.وأشار رئيس مجموعة العدالة والتنمية بمجلس النواب إلى عدم وفاء الحكومة بتوفير “مدخول كرامة” لمن تزيد أعمارهم عن 65 سنة، وصرف منحة الولادة لأقل من 3 بالمائة للولادات الجديدة والتي تبلغ حسب الإحصاءات الرسمية ما يناهز 660 ألف ولادة جديدة، في حين هو يتحدث عن 43 ألف ولادة فقط.وانتقد، في السياق ذاته، حرمان اليتامى والأرامل، إذ أن الأرقام الرسمية الصادرة عن وزارة المالية، مؤكدا أنه تم حرمان أزيد من 43 ألف أرملة يعولون أطفال يتامى، و123 ألف يتيم ويتيمة من الدعم الذي كانوا يستفيدون منه سابقا، وتخفيض مستوى الدعم من 1250 درهم أو 700 درهم إلى 500 درهم في بعض الحالات.وذكر أيضا بأنه تم حرمان أزيد من مليون و700 ألف تلميذ وتلميذة من دعم فرض التمدرس، والذين كانوا يستفيدون في السابق من برنامج مليون محفظة، كما تم تخفيض مبلغ الدعم، حيث كان ما يقارب من مليون و400 ألف تلميذ وتلميذة يستفيدون من محفظة كاملة في إطار برنامج مليون محفظة، واليوم يتم صرف 200 أو 300 درهم بدل المحفظة.
سياسة

جمهورية الإكوادور تفتتح سفارتها في الرباط
قام وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، ووزيرة العلاقات الخارجية والتنقل البشري الإكوادورية، غابرييلا سومرفيلد، اليوم الجمعة، بافتتاح سفارة جمهورية الإكوادور في الرباط. وفي كلمة بالمناسبة، أكد بوريطة أن افتتاح هذه السفارة يأتي في أعقاب القرار التاريخي لجمهورية الإكوادور بقطع جميع العلاقات مع “الجمهورية الصحراوية” المزعومة في 22 أكتوبر 2024، وتعزيز علاقاتها مع المملكة المغربية. وذكر الوزير بأن 165 بعثة دبلوماسية تتواجد بالمغرب، من بينها 50 تمثيلية لمنظمات دولية، مبرزا أن المغرب، باحتضانه ل 14 سفارة من أمريكا اللاتينية في الرباط، مؤهل ليكون بمثابة “صلة وصل” بين أمريكا اللاتينية وإفريقيا، ليشكل بذلك جسرا استراتيجيا بين القارتين بفضل العديد من المؤهلات، خاصة الثقافية والجغرافية. وأشار إلى أن هذا الحضور الدبلوماسي المعزز يجسد الأهمية الاستراتيجية التي يوليها المغرب لعلاقاته مع أمريكا اللاتينية، خاصة في إطار سياسته الخارجية. وأكد الوزير أن الشراكة الجديدة “رابح – رابح” بين المغرب والإكوادور تهدف إلى تقديم نموذج لتعاون جنوب-جنوب متضامن وفعال، يركز على تعزيز التعاون الثنائي في مختلف المجالات، موضحا أن البلدين يتطلعان إلى شراكة جنوب-جنوب قوية ودينامية تروم خدمة مصالح شعبيهما. وبهذه المناسبة، هنأ بوريطة حكومة الإكوادور على تعيين سفير لها على رأس هذه البعثة الدبلوماسية. من جانبها، أكدت سومرفيلد أن هذه السفارة تدشن عهدا جديدا من الدينامية في التعاون بين المغرب والإكوادور، مسجلة التزام البلدين بتعزيز روابطهما، وتعميق العلاقات الثنائية في قطاعات استراتيجية، وتبادل خبراتهما في العديد من مجالات التعاون. وشددت سومرفيلد على أن الأمر يتعلق بأول تمثيلية دبلوماسية للإكوادور في منطقة المغرب العربي. واعتبرت أن افتتاح سفارة الإكوادور بالرباط ينبغي أن يكون بمثابة “جسر نحو الأسواق الإفريقية”، وهو ما يعكس رغبة حكومة بلادها في تعميق التعاون مع المغرب. يذكر أن هذا الافتتاح جرى عقب لقاء بين السيد بوريطة والسيدة سومرفيلد، جددت خلاله رئيسة الدبلوماسية الإكوادورية التأكيد على دعم بلادها لمبادرة الحكم الذاتي التي تقدم بها المغرب سنة 2007، والتي تعتبرها الأساس لتسوية نهائية لهذا النزاع الإقليمي.
سياسة

القوات المسلحة الملكية تعطي الانطلاقة لبرنامج تحديث أسطول النقل الجوي
في خطوة جديدة لتحديث قدرات القوات الملكية الجوية، شهد يوم الأربعاء 02 يوليوز 2025، بنادي الضباط بالرباط، تنظيم حفل انطلاقة برنامج تحديث أسطول النقل الجوي المخصص للشحن والدعم اللوجستي.الحفل شهد حضور وفود رفيعة المستوى من المملكة المغربية والولايات المتحدة الأمريكية. ‎ ويعد هذا المشروع الاستراتيجي، الذي يُعنى بتحديث طائرات النقل من طراز C-130H، لبنة جديدة في صرح تطوير منظومة النقل الجوي العسكري.كما يجسد رؤية المغرب نحو تعزيز فعالية تدخلاته الميدانية، داخل الوطن وخارجه، سواء في المهام العملياتية أو في الاستجابات الإنسانية.ويأتي هذا التحديث في إطار شراكة تقنية مع شركة L3-Harris Technologies الأمريكية، الرائدة في مجال الطيران والدفاع، وذلك وفقًا لأعلى معايير الجودة والصيانة الجوية المعتمدة دوليًا.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة