رياضة

يهم المنتخب المغربي… غينيا بيساو تقسو على السودان


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 8 سبتمبر 2021

قطع المنتخبان التونسي والليبي شوطا كبيرا نحو الدور الحاسم من التصفيات الإفريقية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2022 في قطر، بعدما عاد الأول بفوز مهم على مضيفه الزامبي 2-صفر في منافسات المجموعة الثانية من الدور الثاني، والثاني على مضيفه الأنغولي بهدف نظيف، فيما تعثرت الجزائر بالتعادل ومضيفتها بوركينا فاسو 1-1.وفي مجموعة المغرب، تعرض منتخب السودان لخسارة قاسية أمام ضيفه غينيا بيساو 2-4 في الخرطوم. وسجل للضيوف بيكيتي (8 و39) وفريدريك ميندي (11) وماما بالدي (82)، وسجل ثنائية "صقور الجديان" محمد عبد الرحمن (55 و90).وبهذه النتيجة، تصدرت غينيا بيساو المجموعة بأربع نقاط أمام المنتخب الوطني المغربي، بثلاث نقاط، مع مباراة أقل بعد تأجيل المواجهة مع غينيا (نقطة واحدة) إثر الاضطرابات التي شهدتها العاصمة كوناكري، بفعل المحاولة الانقلابية على النظام الحاكم، فيما حل منتخب السودان رابعا من دون رصيد.وفي ندولا، حقق منتخب "نسور قرطاج" فوزه الثاني تواليا بعد الأول على غينيا الاستوائية في الجولة الأولى بثلاثية نظيفة فيما مني المنتخب الزامبي بخسارته الأولى بعدما تغلب على موريتانيا 2-1 في الجولة السابقة.ويتأهل الى الدور الحاسم الذي يحدد هوية ممثلي القارة السمراء الخمسة في النهائيات بموجب مباراتي ذهاب وإياب، أصحاب المركز الأول في المجموعات العشر.واحتاج فريق المدرب منذر الكبير إلى تسع دقائق للوصول الى الشباك الزامبية، عندما احتسب الحكم الغابوني اريك أوتوغو كاستان ضربة جزاء إثر لمسة يد على الظهير بينيديكت شيبيشي، انبرى لها مهاجم سانت اتيان الفرنسي وهبي الخزري وسجلها بقوة الى يمين الحارس سيريل شيبوي (9).وضغط لاعبو "تشيبولوبولو" سعيا إلى إدراك التعادل، ولاحت أمامهم فرصا عدة كان الدفاع التونسي والحارس فاروق بن مصطفى بالمرصاد، أبرزها تسديدة ديكسون شابا (31)، وكذلك رأسية سولوما باملا (42).وفي النصف الثاني من اللقاء واصل المنتخب التونسي سيطرته على المجريات، مهدرا العديد من الفرص حتى الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع، حين أضاف لاعب بروندبي الدنماركي أنيس سليماني الهدف الثاني بعدما تابع كرة مرتدة من الحارس قوية الى الشباك، إثر تسديدة أولى من لاعب الترجي محمد علي بن رمضان (90+3).ومنيت موريتانيا بخسارتها الثانية أمام مضيفتها غينيا الاستوائية صفر-1. وسجل الهدف ايبان سالفادور (59). وتصدرت تونس ترتيب المجموعة بست نقاط أمام زامبيا (3 نقاط)، وغينيا الاستوائية ثالثة (3 نقاط) فيما تتذيل موريتانيا الترتيب من دون رصيد.وعاد منتخب "الخضر" بنقطة إثر تعادله ومضيفه البوركينابي 1-1. وأجريت المباراة على ملعب مراكش الكبير في المغرب، بطلب من بوركينا فاسو، نظرا لعدم مطابقة ملعبها لمعايير الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).وسيطر المنتخب الجزائري، بطل إفريقيا، على المجريات، فكان الأفضل انتشارا والاكثر استحواذا على الكرة بوجود كوكبة من اللاعبين المميزين المحترفين في الملاعب الأوروبية وعلى رأسهم نجم مانشستر سيتي الانجليزي رياض محرز، ولاعب وسط ميلان اسماعيل بن ناصر ومهاجم ليون الفرنسي اسلام سليماني.في المقابل اعتمد الفريق المضيف على التكتل في منطقته لتضييق المساحات امام نجوم الجزائر، لكنهم لم يصمدوا طويلا إذ تمكن سفيان فيغولي من الوصول الى الشباك بتسديدة قوية في قلب المرمى اثر تمريرة عرضية من سليماني (17).وتصدى الحارس البوركيني كوفي كواكو من التصدي لراسية سليماني (24). وتكرر السيناريو بعد ست دقائق اذ انفرد سليماني إلا أنه فشل في خداع الحارس (30).وتخلى المنتخب البوركينابي عن حذره في الشوط الثاني، وتمكن من تهديد مرمى الحارس رايس مبولحي الذي تألق في التصدي لعدة فرص، قبل أن يتمكن عبدول تابسوبا من إدراك التعادل بعدما استغل خطأ فادحا من العمق الدفاعي الجزائري فتابع عرضية لاسينا تراوري في شباك الجزائر (64).وحافظ رجال المدرب جمال بلماضي على الصدارة بأربع نقاط بفارق الأهداف أمام بوركينا فاسو، والنيجر ثالثة بثلاث نقطط وجيبوتي رابعة من دون رصيد.وفي السادسة عاد المنتخب الليبي بفوز جيد من أرض مضيفه الأنغولي 1-صفر. وسجل هدف المباراة الوحيد عمر الخوجة (43). وهذا الفوز الثاني تواليا لمنتخب "فرسان المتوسط" ليتصدر المجموعة بست نقاط أمام مصر بأربع نقاط، والغابون ثالثة بنقطة وأنغولا رابعة بلا رصيد.وفي المجموعة السابعة، حققت اثيوبيا فوزا صعبا على ضيفتها زيمبابوي 1-صفر في أديس أبابا. وسجل الهدف الوحيد أشالو تاميني (90+4 من ركلة جزاء).وصعد المنتخب الفائز الى المركز الثاني في المجموعة بثلاث نقاط خلف المتصدرة جنوب إفريقيا (4 نقاط) التي فازت، الاثنين، على غانا بهدف نظيف، ليتجمد رصيد الأخيرة عند ثلاث نقاط في المركز الثالث، وزيمبابوي رابعة بنقطة واحدة.وفي الرابعة، تغلبت مالاوي على ضيفتها موزامبيق بهدف ريشارد مبولو (10). وهذا الفوز الاول لمالاوي رفعت به رصيدها الى 3 نقاط وبقيت الخاسرة في المركز الأخير بنقطة، في حين تتصدر ساحل العاج بأربع نقاط أمام الكاميرون الثانية (3 نقاط).وانتزعت تنزانيا صدارة المجموعة العاشرة بفوزها الصعب على ضيفتها مدغشقر 3-2. وسجل للفائزة ايراستو نيوني (2 من ضربة جزاء) ونوفاتوس ديسماس (26) وفيسول سالوم (53)، وللخاسرة نجيفا راكوتوهاريمالالا (36) وتوماس فونتين (45+1). ورفعت تنزانيا رصيدها الى أربع نقاط بالتساوي مع بنين الثانية، فيما تحتل الكونغو الديمقراطية المركز الثالث بنقطتين ومدغشقر رابعة بنقطة واحدة.وفي المجموعة الثالثة، تغلبت نيجيريا على مضيفتها الرأس الأخضر 2-1. وكان المنتخب المضيف البادئ بالتسجيل عبر ديلان تافاريش (19)، وأدرك مهاجم نابولي الايطالي فيكتور أوسيمن التعادل لمنتخب "النسور الخضراء" (30)، وقبل ربع ساعة من نهاية اللقاء سجل كيني روشا سانتوس هدف الفوز لنيجيريا خطأ في مرمى منتخب بلاده (76).وتصدرت نيجيريا المجموعة برصيد 6 نقاط أمام ليبريا الثانية 3 نقاط، والرأس الأخضر ثالثة بنقطة وبفارق الأهداف أمام جمهورية أفريقيا الوسطى.وفي المجموعة الثامنة، نجحت السنغال في تحقيق فوزها الثاني تواليا وجاء على حساب مضيفتها الكونغو 3-1 في برازافيل. سجل للفائز بولايي ديا (27) واسمايلا سار (82) ومهاجم ليفربول ساديو مانيه (87)، وللخاسر لاعب بوخوم سيلفير غانفولا (45+2).وتصدرت السنغال برصيد 6 نقاط أمام ناميبيا صاحبة النقاط الأربع والكونغو ثالثة بنقطة، وتوغو رابعة من دون رصيد.

قطع المنتخبان التونسي والليبي شوطا كبيرا نحو الدور الحاسم من التصفيات الإفريقية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2022 في قطر، بعدما عاد الأول بفوز مهم على مضيفه الزامبي 2-صفر في منافسات المجموعة الثانية من الدور الثاني، والثاني على مضيفه الأنغولي بهدف نظيف، فيما تعثرت الجزائر بالتعادل ومضيفتها بوركينا فاسو 1-1.وفي مجموعة المغرب، تعرض منتخب السودان لخسارة قاسية أمام ضيفه غينيا بيساو 2-4 في الخرطوم. وسجل للضيوف بيكيتي (8 و39) وفريدريك ميندي (11) وماما بالدي (82)، وسجل ثنائية "صقور الجديان" محمد عبد الرحمن (55 و90).وبهذه النتيجة، تصدرت غينيا بيساو المجموعة بأربع نقاط أمام المنتخب الوطني المغربي، بثلاث نقاط، مع مباراة أقل بعد تأجيل المواجهة مع غينيا (نقطة واحدة) إثر الاضطرابات التي شهدتها العاصمة كوناكري، بفعل المحاولة الانقلابية على النظام الحاكم، فيما حل منتخب السودان رابعا من دون رصيد.وفي ندولا، حقق منتخب "نسور قرطاج" فوزه الثاني تواليا بعد الأول على غينيا الاستوائية في الجولة الأولى بثلاثية نظيفة فيما مني المنتخب الزامبي بخسارته الأولى بعدما تغلب على موريتانيا 2-1 في الجولة السابقة.ويتأهل الى الدور الحاسم الذي يحدد هوية ممثلي القارة السمراء الخمسة في النهائيات بموجب مباراتي ذهاب وإياب، أصحاب المركز الأول في المجموعات العشر.واحتاج فريق المدرب منذر الكبير إلى تسع دقائق للوصول الى الشباك الزامبية، عندما احتسب الحكم الغابوني اريك أوتوغو كاستان ضربة جزاء إثر لمسة يد على الظهير بينيديكت شيبيشي، انبرى لها مهاجم سانت اتيان الفرنسي وهبي الخزري وسجلها بقوة الى يمين الحارس سيريل شيبوي (9).وضغط لاعبو "تشيبولوبولو" سعيا إلى إدراك التعادل، ولاحت أمامهم فرصا عدة كان الدفاع التونسي والحارس فاروق بن مصطفى بالمرصاد، أبرزها تسديدة ديكسون شابا (31)، وكذلك رأسية سولوما باملا (42).وفي النصف الثاني من اللقاء واصل المنتخب التونسي سيطرته على المجريات، مهدرا العديد من الفرص حتى الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع، حين أضاف لاعب بروندبي الدنماركي أنيس سليماني الهدف الثاني بعدما تابع كرة مرتدة من الحارس قوية الى الشباك، إثر تسديدة أولى من لاعب الترجي محمد علي بن رمضان (90+3).ومنيت موريتانيا بخسارتها الثانية أمام مضيفتها غينيا الاستوائية صفر-1. وسجل الهدف ايبان سالفادور (59). وتصدرت تونس ترتيب المجموعة بست نقاط أمام زامبيا (3 نقاط)، وغينيا الاستوائية ثالثة (3 نقاط) فيما تتذيل موريتانيا الترتيب من دون رصيد.وعاد منتخب "الخضر" بنقطة إثر تعادله ومضيفه البوركينابي 1-1. وأجريت المباراة على ملعب مراكش الكبير في المغرب، بطلب من بوركينا فاسو، نظرا لعدم مطابقة ملعبها لمعايير الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).وسيطر المنتخب الجزائري، بطل إفريقيا، على المجريات، فكان الأفضل انتشارا والاكثر استحواذا على الكرة بوجود كوكبة من اللاعبين المميزين المحترفين في الملاعب الأوروبية وعلى رأسهم نجم مانشستر سيتي الانجليزي رياض محرز، ولاعب وسط ميلان اسماعيل بن ناصر ومهاجم ليون الفرنسي اسلام سليماني.في المقابل اعتمد الفريق المضيف على التكتل في منطقته لتضييق المساحات امام نجوم الجزائر، لكنهم لم يصمدوا طويلا إذ تمكن سفيان فيغولي من الوصول الى الشباك بتسديدة قوية في قلب المرمى اثر تمريرة عرضية من سليماني (17).وتصدى الحارس البوركيني كوفي كواكو من التصدي لراسية سليماني (24). وتكرر السيناريو بعد ست دقائق اذ انفرد سليماني إلا أنه فشل في خداع الحارس (30).وتخلى المنتخب البوركينابي عن حذره في الشوط الثاني، وتمكن من تهديد مرمى الحارس رايس مبولحي الذي تألق في التصدي لعدة فرص، قبل أن يتمكن عبدول تابسوبا من إدراك التعادل بعدما استغل خطأ فادحا من العمق الدفاعي الجزائري فتابع عرضية لاسينا تراوري في شباك الجزائر (64).وحافظ رجال المدرب جمال بلماضي على الصدارة بأربع نقاط بفارق الأهداف أمام بوركينا فاسو، والنيجر ثالثة بثلاث نقطط وجيبوتي رابعة من دون رصيد.وفي السادسة عاد المنتخب الليبي بفوز جيد من أرض مضيفه الأنغولي 1-صفر. وسجل هدف المباراة الوحيد عمر الخوجة (43). وهذا الفوز الثاني تواليا لمنتخب "فرسان المتوسط" ليتصدر المجموعة بست نقاط أمام مصر بأربع نقاط، والغابون ثالثة بنقطة وأنغولا رابعة بلا رصيد.وفي المجموعة السابعة، حققت اثيوبيا فوزا صعبا على ضيفتها زيمبابوي 1-صفر في أديس أبابا. وسجل الهدف الوحيد أشالو تاميني (90+4 من ركلة جزاء).وصعد المنتخب الفائز الى المركز الثاني في المجموعة بثلاث نقاط خلف المتصدرة جنوب إفريقيا (4 نقاط) التي فازت، الاثنين، على غانا بهدف نظيف، ليتجمد رصيد الأخيرة عند ثلاث نقاط في المركز الثالث، وزيمبابوي رابعة بنقطة واحدة.وفي الرابعة، تغلبت مالاوي على ضيفتها موزامبيق بهدف ريشارد مبولو (10). وهذا الفوز الاول لمالاوي رفعت به رصيدها الى 3 نقاط وبقيت الخاسرة في المركز الأخير بنقطة، في حين تتصدر ساحل العاج بأربع نقاط أمام الكاميرون الثانية (3 نقاط).وانتزعت تنزانيا صدارة المجموعة العاشرة بفوزها الصعب على ضيفتها مدغشقر 3-2. وسجل للفائزة ايراستو نيوني (2 من ضربة جزاء) ونوفاتوس ديسماس (26) وفيسول سالوم (53)، وللخاسرة نجيفا راكوتوهاريمالالا (36) وتوماس فونتين (45+1). ورفعت تنزانيا رصيدها الى أربع نقاط بالتساوي مع بنين الثانية، فيما تحتل الكونغو الديمقراطية المركز الثالث بنقطتين ومدغشقر رابعة بنقطة واحدة.وفي المجموعة الثالثة، تغلبت نيجيريا على مضيفتها الرأس الأخضر 2-1. وكان المنتخب المضيف البادئ بالتسجيل عبر ديلان تافاريش (19)، وأدرك مهاجم نابولي الايطالي فيكتور أوسيمن التعادل لمنتخب "النسور الخضراء" (30)، وقبل ربع ساعة من نهاية اللقاء سجل كيني روشا سانتوس هدف الفوز لنيجيريا خطأ في مرمى منتخب بلاده (76).وتصدرت نيجيريا المجموعة برصيد 6 نقاط أمام ليبريا الثانية 3 نقاط، والرأس الأخضر ثالثة بنقطة وبفارق الأهداف أمام جمهورية أفريقيا الوسطى.وفي المجموعة الثامنة، نجحت السنغال في تحقيق فوزها الثاني تواليا وجاء على حساب مضيفتها الكونغو 3-1 في برازافيل. سجل للفائز بولايي ديا (27) واسمايلا سار (82) ومهاجم ليفربول ساديو مانيه (87)، وللخاسر لاعب بوخوم سيلفير غانفولا (45+2).وتصدرت السنغال برصيد 6 نقاط أمام ناميبيا صاحبة النقاط الأربع والكونغو ثالثة بنقطة، وتوغو رابعة من دون رصيد.



اقرأ أيضاً
باريس سان جيرمان يخطط لخطف نجم ريال مدريد
أفادت تقارير إخبارية بأن نادي باريس سان جيرمان بطل أوروبا يستعد للتحرك لضم أحد أبرز لاعبي ريال مدريد خلال فترة الانتقالات الصيفية. ووفقا لما ذكره موقع "Fichajes" فإن فريق المدرب لويس إنريكي معجب بالمهاجم الدولي البرازيلي رودريغو غوس، الذي يواجه مستقبلا غامضا في ملعب "سانتياغو برنابيو". وكانت تقارير سابقة قد أشارت إلى أن رودريغو غير راض عن قلة مشاركته تحت قيادة المدرب الجديد تشابي ألونسو خاصة بعد أن تراجعت مكانته أيضا في عهد كارلو أنشيلوتي، في وقت كانوا يأملون أن تتحسن وضعيته مع قدوم المدرب الإسباني. وأشارت التقارير إلى أن رودريغو يرغب في الحصول على فرصة المشاركة بشكل منتظم في التشكيلة الأساسية استعدادا لكأس العالم 2026. ورغم أن رودريغو مرتبط بعقد مع ريال مدريد حتى عام 2028 إلا أن باريس سان جيرمان يصر على التعاقد معه، رغم أن الشرط الجزائي في عقده يصل إلى مليار يورو. وتشير التوقعات إلى أن النادي الباريسي قد يسعى للتوصل إلى صفقة تقدر بحوالي 100 مليون يورو. ويدرك مسؤولو باريس سان جيرمان أن ريال مدريد لن يسهل هذه الصفقة خاصة في ظل التوترات بين الناديين بعد توقيع كيليان مبابي مع الفريق الملكي. وانضم رودريغو إلى ريال مدريد في عام 2019 قادما من نادي سانتوس البرازيلي في صفقة بلغت قيمتها نحو 45 مليون يورو وخاض حتى الآن 269 مباراة مع النادي الملكي سجل خلالها 68 هدفا وقدم 51 تمريرة حاسمة.
رياضة

حكيمي مرشح بقوة لنيل جائزة الكرة الذهبية
في ظل عثمان ديمبيليه يعد الظهير المغربي الديناميكي لباريس سان جرمان، أشرف حكيمي، مرشحا قويا آخر لنيل جائزة الكرة الذهبية، كما أثبت مجددا في كأس العالم للأندية لكرة القدم المقامة راهنا في الولايات المتحدة. قلة من المدافعين فازوا بجائزة الكرة الذهبية، التي ستُمنح هذا العام في 22 شتنبر، ولم يحصل عليها أي ظهير في تاريخ هذه الجائزة المرموقة، لكن المغربي سيكون بلا شك جزءا من مناقشات نهاية الموسم. يواصل حكيمي التألق مستفيدا من كونه أكثر ثباتا في الأداء من زميله في الفريق عثمان ديمبيليه، أحد المرشحين لرفع الجائزة منذ تحوله إلى هداف بدءا من يناير. وفي المقابل كان حكيمي ممتازا من بداية الموسم إلى نهايته؛ في السادسة والعشرين من عمره يمتلك كل مقومات الظهير المثالي: سرعة فائقة، وقدرة على تكرار الجري للأمام والخلف، وتمريرات وعرضيات ماهرة؛ كما أن لياقته البدنية استثنائية، وقال في هذا الصدد في مايو “إنها نعمة من الله، هذه القوة على التحمل تعود للجهود الطويلة. لديّ مدرب شخصي وأخصائي تغذية، كما أدار المدرب وقت لعبي جيدا حتى أصل دائما إلى لياقة بدنية جيدة”. لكن اللاعب يتميّز بشكل خاص بطريقته في التقدم إلى وسط الملعب ليتعاون بشكل أفضل مع جناحه أو ينقل الكرة إلى الجانب الآخر. ويُحسب للمغربي أنه نفّذ تعليمات مدربه الإسباني لويس إنريكي، وبالتالي أعطى تعريفا جديدا لمركز الظهير. وقال حكيمي: “يُقدّم لي لويس إنريكي مستوى لعب لم أتخيله من قبل؛ يُمكنني أن أكون لاعبا متكاملا، هذا ما ساعدني على تحقيقه”، وأضاف: “أنا سعيد جدا بموسمي، وهو من الأفضل بالنسبة لي. لقد نضجت كرويا وشخصيا، وأصبحت أكثر ثقة بنفسي، وأشعر بنضج أكبر، ومع الخبرة التي اكتسبتها أشعر بتحسن”. أما المدرب فيقول: “لم أرَ ظهيرا أيمن أفضل منه، يتمتع بإمكانيات هائلة”، ومازال لديه مجال واسع للتطور. واجبات دفاعية عند سؤاله عن جائزة الكرة الذهبية ذكر لويس إنريكي ديمبيليه أولا، ثم حكيمي أيضا، قبل أي لاعب آخر؛ وتعكس الإحصائيات تأثيره من خلال تسجيله 11 هدفا ومساهمته بـ14 تمريرة حاسمة في 52 مباراة. ويُنهي حكيمي، الذي شارك في أولمبياد باريس صيف عام 2024، الموسم بشكل رائع: ففي كأس العالم للأندية سجل هدفين يُظهران بوضوح قدرته الهجومية الفائقة، ومهاراته، وهدوءه؛ على سبيل المثال أمام سياتل الأميركي كان المستفيد الأمثل من عرضية برادلي باركولا عندما سيطر على الكرة دون تسرع، قبل أن يُترجم الهجمة من مسافة قريبة. اختير اللاعب رجل المباراة أمام إنتر ميامي الأميركي، واستفاد مرة أخرى من تمريرة باركولا ليسجل هدفا. وسيضطر حكيمي إلى القيام بواجبه الدفاعي أمام بايرن ميونيخ، وهو أحد الجوانب التي مازال لديه مجال للتحسن فيها، حيث يتعين عليه مراقبة الجناح كينغسلي كومان تحديدا. وفاز حكيمي بجائزة الكاميروني مارك فيفيان فويه في نهاية الموسم، التي تُمنح لأفضل لاعب إفريقي في الدوري الفرنسي، بتصويت لجنة تحكيم من 100 شخص اختارتهم إذاعة فرنسا الدولية وقناة فرانس 24. وبصفته نائب قائد فريق باريس سان جرمان يحظى حكيمي بمكانة كبيرة في نادي العاصمة الذي مدد عقده في نوفمبر الماضي حتى عام 2029. ومنذ 3 مارس 2023 يخضع اللاعب للتحقيق بتهمة الاغتصاب بعد شكوى من امرأة تتهمه باغتصابها في منزله في بولون-بيانكور (أو دو سين). ومازال التحقيق جاريا، وفقا لمصدر مطلع على القضية.
رياضة

قائد الزمالك شيكابالا يضع حدا لمسيرته في الملاعب
وضع قائد نادي الزمالك المصري محمود عبد الرازق، المعروف بشيكابالا، حدا لمسيرته في ملاعب كرة القدم عن 39 عاما، وذلك وفق ما أعلن الخميس في فيديو نشره عبر صفحته الرسمية على موقع فيسبوك.وقال شيكابالا (39 عاما) في الفيديو الذي شهد تعليق نجليه لحذاء وقميص اللاعب "وداعا.. المنحنى الجنوبي رحلة انتهت ورحلة اخرى ستبدأ من قلب المدرجات". ويشير المنحنى الجنوبي إلى المدرجات المخصصة لجماهير نادي الزمالك في ستاد القاهرة الدولي، ملعب الفريق الرسمي. وأفاد شيكابالا في تصريحات تلفزيونية الخميس "الموسم المنتهي كان الأخير لي مع كرة القدم. أشعر بأنني قدمت كل شيء وأعتقد أنني لا أستطيع تقديم المزيد"، مضيفا "تعاقدي مستمر لموسم إضافي لكنني قررت نهاية المشوار. رحلتي مع جمهور الزمالك لن تنتهي أبدا". وانضم شيكابالا إلى ناشئي الزمالك عام 1996 قادما من نادي أسوان، قبل أن يلعب للفريق الأول اعتبارا من موسم 2001-2002. وفي عام 2004، انتقل شيكابالا إلى باوك اليوناني قبل أن يعود بعدها بموسم واحد إلى الزمالك. وخاض تجارب احترافية أخرى من الوصل الاماراتي وسبورتنغ البرتغالي والرائد السعودي وأبولون القبرصي، بالإضافة لفترة إعارة ضمن صفوف النادي الاسماعيلي. وتوج شيكابالا بقميص الزمالك بأربعة ألقاب في الدوري المصري وستة في الكأس واثنين في الكأس السوبر، إضافة إلى إحراز كأس الاتحاد الافريقي والكأس السوبر القارية ثلاث مرات والبطولة العربية للأندية مرة واحدة كما حقق مع منتخب مصر لقب كأس الأمم الإفريقية 2010 في انغولا. وكانت آخر مباريات شيكابالا مع الزمالك في نهائي كأس مصر الموسم المنتهي أمام بيراميدز والتي انتهت بفوز فريقه بركلات الترجيح. وسجل بنفسه الركلة الأخيرة التي حسمت فوز الفريق الأبيض باللقب. وعبر مشواره مع الزمالك في كل البطولات، سجل شيكابالا 74 هدفا ليحتل المركز الثامن في قائمة الهدافين التاريخيين للفريق. كما تواجد ضمن قائمة منتخب مصر التي شاركت في كأس العالم 2018 في روسيا لكنه لم يشارك في أي مباراة.
رياضة

العصبة الاحترافية لكرة القدم تصدم الكوكب المراكشي
يبدو ان فريق الكوكب المراكشي سيعاني من جديد مع بداية الموسم و لن يتمكن من تأهيل لاعبيه الجدد بسبب عدم تسوية وضعيته المالية ، على غرار مجموعة اخرى من الاندية الوطنية. وحسب بلاغ للعصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية فإن الاخيرة راسلت بتاريخ 16 مايو 2025 الأندية المنضوية تحت لوائها بقسميها الأول والثاني حول الوضعية المالية الخاصة بها إلى متم 31 مارس 2025 في إطار التحضيرات للموسم الرياضي 2025-2026، وتزامنًا مع فترة الانتقالات الصيفية التي حددت من 01 يوليوز إلى غاية 15 غشت 2025 المخصصة لتأهيل اللاعبين، وتخلف إلى حد الآن عن الرد 16 ناديا، ومن ضمنهم فريق الكوكب المراكشي . ويتعلق الأمر بـفرق : WAC-KACM-USYM- OCS-IRT-USMO-SM-RBM CJBG-JSM-MCO-MAT-WST - USB-SCCM - WAF والتي بالرغم من مراسلات التذكير المتكررة لها، إلا أنها لم تستجب لمراسلات العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية، مما قد يعيق عملية تأهيل لاعبيها. كما ذكرت العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية أن الأندية التي وضعت ملفاتها في الآجال المحددة هي قيد الدراسة وسيُعلن عن نتائجها في مطلع الأسبوع المقبل في حين تبقى الأندية المتخلفة عن الإجابة عن المراسلات مسؤولة عن أي عواقب تنتج عن هذه الوضعية.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة