وتظهر الصورة التي أثارت ردود فعل وتعليقات متباينة سقوط شاحنة في احدى الحفر بطريق أبيضار المؤدية باتجاه مركز جماعة أيت سيدي داوود والتي تم إنجازها مؤخرا.

 

وتساءلت بعض التعليقات عن المسؤول عن هذه الوضعية المتردية..واختلفت الآراء بين من حمل المجلس البلدي المسؤولية وبين من حمل وزر ذلك للساكنة التي تلتزم الصمت عن هذه الإختلالات. 

 

ويشار إلى أن المقطع الطرقي الرابط بين بلدية ايت أورير ومركز جماعة أيت سيدي دواوود والذي يشكل الحد الفاصل بين الأخيرة وجماعة أيت فاسكا يعاني وضعية مزرية لاسيما على مستوى المقطع الممتد من حي أبيضار إلى غاية قناة الروكاد المعروفة بـ"زرابة" والذي تحول الى حلقة مترابطة من الحفر أضحى معه التنقل أشبه بقطة من العذاب اليومي.