مجتمع

الابراهيمي :عدم اعتراف فرنسا بلقاح سينوفارم “مستفز” والمغرب يمرّ بأوج الموجة


كشـ24 نشر في: 22 أغسطس 2021

عبّر البروفيسور، عز الدين إبراهيمي، عضو اللجنة العلمية التابعة لوزارة الصحة، عن استغرابه من عدم اعتراف فرنسا بلقاح سينوفارم، وعدم تعليل قرارها بتعليل علمي كما فعلت دول أوروبية أخرى كإسبانيا و منظمة الصحة العالمية، مؤكدا أن المستفز أكثر هو أن تدرج ملقحي سينوفارم في خانة غير الملقحين.وكتب البروفيسور الإبراهيمي، في تدوينة نشرها على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك". "أنه و وفيا لهذه المقاربة العلمية، حاول الإجابة عن عشرة من تساؤلات المتابعين و تعاليقهم".فبالنسبة للحالة الوبائية قال الابراهيمي :” أظن أننا نمر بأوج الموجة …و يمكن أن نتكلم عن تسطيح للمنحنى الوطني… و لكنه يبقى زائف… لأن الجهات لم تعرف الموجة في نفس الوقت… فرغم تحسن الحالة الوبائية بجهتي سوس و مراكش… أظن أن جهة الرباط و طنجة-تطوان ستعرف ارتفاع عدد الاصابات و أتمنى أن نكون مستعدين لمواجهتها….“.وبخصوص صحة أرقام إصابات فيروس كورونا، قال الابراهيمي:”كما قلنا دائما فرقم الاصابات ليس من يحدد التطور الوبائي بل هو نسبة الإيجابية… عدد الحالات الايجابية في 100 تحليلة… و كما يبين المنحني فكل الموجات التي عرفها المغرب مقرونة بارتفاع هذا المؤشر… و يمكن أن نقول اليوم أنه استقر و لكن بتفاوت بين الجهات… بموازاة ذلك هناك تطور إيجابي لمؤشر نسبة الفتك و الذي تراجع و الحمد لله من 1.7 إلى1.4..”.أما فيما يتعلق بالسلالات و الموجات المتعلقة بفيروس كورونا، قال ذات المتحدث ”في هذا الرسم التبياني يظهر جليا أن الموجات في الحقيقة هي نتيجة تطور و سيادة سلالة جديدة… فكل الموجات في المغرب كانت مقرونة بهذا بداية ب د614 إلى الألفا و الدلتا… و بسيادة كاملة للسلالة دلتا، يمكن أن نقول أننا نعيش ذروة الموجة….“.وبخصوص عدم اعتراف فرنسا بلقاح سينوفارم، قال :”وضع المغرب من طرف فرنسا في اللائحة الحمراء كما وضعناها في لائحتنا ب قرار علمي نحترمه… و لكن ما لا أفهمه لماذا لا تتبع ذلك بقرار علمي أخر باعتماد سينوفارم كما فعلت دول أوروبية أخرى كإسبانيا و منظمة الصحة العالمية… المستفز أكثر هو أن تدرج ملقحي سينوفارم في خانة غير الملقحين… بأي دليل علمي… الله أعلم… و لنطرح السؤال العلمي هل على الملقحين بسينوفارم التلقيح بفايزر حال وصولهم إلى فرنسا؟ و على أي أساس علمي؟“.

عبّر البروفيسور، عز الدين إبراهيمي، عضو اللجنة العلمية التابعة لوزارة الصحة، عن استغرابه من عدم اعتراف فرنسا بلقاح سينوفارم، وعدم تعليل قرارها بتعليل علمي كما فعلت دول أوروبية أخرى كإسبانيا و منظمة الصحة العالمية، مؤكدا أن المستفز أكثر هو أن تدرج ملقحي سينوفارم في خانة غير الملقحين.وكتب البروفيسور الإبراهيمي، في تدوينة نشرها على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك". "أنه و وفيا لهذه المقاربة العلمية، حاول الإجابة عن عشرة من تساؤلات المتابعين و تعاليقهم".فبالنسبة للحالة الوبائية قال الابراهيمي :” أظن أننا نمر بأوج الموجة …و يمكن أن نتكلم عن تسطيح للمنحنى الوطني… و لكنه يبقى زائف… لأن الجهات لم تعرف الموجة في نفس الوقت… فرغم تحسن الحالة الوبائية بجهتي سوس و مراكش… أظن أن جهة الرباط و طنجة-تطوان ستعرف ارتفاع عدد الاصابات و أتمنى أن نكون مستعدين لمواجهتها….“.وبخصوص صحة أرقام إصابات فيروس كورونا، قال الابراهيمي:”كما قلنا دائما فرقم الاصابات ليس من يحدد التطور الوبائي بل هو نسبة الإيجابية… عدد الحالات الايجابية في 100 تحليلة… و كما يبين المنحني فكل الموجات التي عرفها المغرب مقرونة بارتفاع هذا المؤشر… و يمكن أن نقول اليوم أنه استقر و لكن بتفاوت بين الجهات… بموازاة ذلك هناك تطور إيجابي لمؤشر نسبة الفتك و الذي تراجع و الحمد لله من 1.7 إلى1.4..”.أما فيما يتعلق بالسلالات و الموجات المتعلقة بفيروس كورونا، قال ذات المتحدث ”في هذا الرسم التبياني يظهر جليا أن الموجات في الحقيقة هي نتيجة تطور و سيادة سلالة جديدة… فكل الموجات في المغرب كانت مقرونة بهذا بداية ب د614 إلى الألفا و الدلتا… و بسيادة كاملة للسلالة دلتا، يمكن أن نقول أننا نعيش ذروة الموجة….“.وبخصوص عدم اعتراف فرنسا بلقاح سينوفارم، قال :”وضع المغرب من طرف فرنسا في اللائحة الحمراء كما وضعناها في لائحتنا ب قرار علمي نحترمه… و لكن ما لا أفهمه لماذا لا تتبع ذلك بقرار علمي أخر باعتماد سينوفارم كما فعلت دول أوروبية أخرى كإسبانيا و منظمة الصحة العالمية… المستفز أكثر هو أن تدرج ملقحي سينوفارم في خانة غير الملقحين… بأي دليل علمي… الله أعلم… و لنطرح السؤال العلمي هل على الملقحين بسينوفارم التلقيح بفايزر حال وصولهم إلى فرنسا؟ و على أي أساس علمي؟“.



اقرأ أيضاً
حجز كمية كبيرة من “الشريحة” الفاسدة بإنزكان
تمكنت لجنة مختلطة لمراقبة الأسعار وجودة المنتجات، من حجز ما مجموعه 3990 كيلوغرامًا من التين المجفف الفاسد، بمدينة إنزكان. وجاءت هذه العملية في إطار حملة مراقبة موسعة، أشرفت عليها السلطة المحلية بالملحقة الإدارية الأولى بإنزكان، بمشاركة مصالح المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (ONSSA)، ومصالح الأمن بالدائرة الأولى، إلى جانب قسم الشؤون الاقتصادية والتنسيق. وقد تم ضبط 405 كيلوغرامات من التين الفاسد داخل محل تجاري، في حين جرى حجز 3585 كيلوغرامًا إضافية على متن شاحنة كانت في طريقها إلى التوزيع، في ظروف تخزين ونقل وصفت بـ"غير الصحية". وفور حجز السلع، تم تحرير محضر مخالفة في حق صاحب البضاعة، كما أمرت النيابة العامة لدى المحكمة الابتدائية بإنزكان بإتلاف الكمية المحجوزة بالكامل، مع فتح تحقيق للاستماع إلى كل من صاحب الشحنة وسائق الشاحنة لتحديد المسؤوليات وظروف نقل وتخزين هذه المنتجات.
مجتمع

القرى تواجه خطر الزواحف السامة وسط غياب الإمكانيات
دق النائب البرلماني مولاي المهدي الفاطمي ناقوس الخطر بشأن ارتفاع حالات الإصابة بلسعات العقارب ولدغات الأفاعي، التي باتت تشكل تهديداً متزايداً على صحة المواطنين، لاسيما في القرى والمناطق الجبلية والنائية، مع ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف. وفي سؤال كتابي وجهه إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، أمين التهراوي، أشار عضو الفريق الاشتراكي - المعارضة الاتحادية بمجلس النواب، إلى أن هذه الإصابات السامة تهدد حياة فئات هشة كالأطفال وكبار السن، في ظل غياب الوسائل الإسعافية الكافية وصعوبة الوصول إلى العلاج في الوقت المناسب. ولفت الفاطمي إلى أن المراكز الصحية في العالم القروي غالباً ما تفتقر إلى الأمصال المضادة، ما يضطر الأسر إلى نقل المصابين لمسافات طويلة نحو مستشفيات المدن، وهو ما يقلل من فرص إنقاذ الأرواح، مضيفاً أن ضعف التوعية بمخاطر هذه اللدغات وسبل الوقاية منها يسهم في ارتفاع عدد الإصابات المسجلة سنوياً، والتي تصل، في بعض المواسم، إلى آلاف الحالات. وطالب النائب الوزارة الوصية بالكشف عن مدى فعالية الاستراتيجية الوطنية المعتمدة للوقاية من لسعات العقارب ولدغات الأفاعي، ومدى توفر الأمصال في المراكز الصحية القروية بشكل منتظم وكافٍ. كما دعا إلى توضيح الإجراءات الميدانية التي تعتزم الوزارة اتخاذها لضمان التدخل السريع في المناطق البعيدة عن المراكز الاستشفائية الكبرى.
مجتمع

الطفلة غيثة تغادر المستشفى ووالدها يكشف مستجدات وضعها الصحي
أفاد والد الطفلة غيثة ضحية عملية الدهس بشاطئ سيدي رحال، بأن ابنته غادرت المصحة حيث كانت ترقد إثر خضوعها لعملية دقيقة على مستوى الرأس، جراء الحادث، وذلك بعد تحسن حالتها الصحية. وأكد والد الطفلة في رسالة نشرها عبر حسابه على "فيسبوك"، شكر فيها كل من تضامن مع الأسرة واطمأن على الحالة الصحية لابنته، (أكد) تحسن الحالة الصحية لطفلته الصغيرة، بعد أيام عصيبة من المعاناة الجسدية والنفسية. وقال الأب، في تدوينة، "إن الطفلة غيثة "كتب لها الله عمرًا جديدًا"، وإن حالتها الصحية في تحسن تدريجي، رغم التدهور النفسي الذي أصابها عقب الحادث، حيث صارت تتساءل باستمرار عن سبب ما لحق بها"، مشيرا إلى أن الأسرة اختارت مغادرة المصحة بعد الضغط الكبير الذي خلفه الوضع هناك، مؤكدًا أن غيثة الآن تتلقى العناية داخل البيت. وفي ظل التفاعلات الواسعة على مواقع التواصل، نفى والد غيثة بشكل قاطع الشائعات التي راجت حول فرار السائق بعد الحادث، مؤكدًا أن المعني بالأمر متابع في حالة اعتقال، وأن العدالة تسير في مجراها القانوني السليم، موضحا أن التصريح المنسوب له بخصوص عبارة "عندنا الفلوس" لم يصدر عنه شخصيًا، بل سمعها من أحد أفراد أسرة السائق، الذي حضر إلى المصحة بعد الحادث، رافضًا الخوض في تفاصيل إضافية مراعاة لحالة الأسرة ومصلحة التحقيق. وحذر المتحدث ذاته، من انتشار صفحات مزيفة تحمل اسم غيثة وتطلب مساعدات مادية، مشددًا أن الأسرة لا تملك أي حساب على تيك توك، وأن حساباتهم على إنستغرام شخصية وليست مخصصة لأي جمع تبرعات أو طلب دعم.   
مجتمع

لوحات ترقيم جديدة للمركبات المغربية المتجهة للخارج
دعت الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية "نارسا" جميع المواطنين الراغبين في السفر بمركباتهم إلى خارج المملكة، إلى ضرورة احترام المقتضيات القانونية الخاصة بلوحات تسجيل السيارات، وذلك ضمانًا لسلامة تنقلهم وسيرهم الدولي. وأكدت الوكالة في بلاغ صادر عنها، أن المادة 28 من قرار وزير التجهيز والنقل رقم 2711.10، تُلزم المركبات ذات المحرك والمقطورات التي تسير خارج التراب الوطني بأن تكون مزودة بلوحات تسجيل تحمل الحروف اللاتينية المطابقة لنظيرتها العربية المسجلة بها المركبة، مع ضرورة إضافة رمز "MA" الذي يدل على المغرب للوحة الخلفية للسيارة، وذلك وفق النموذج المعتمد. وشددت الوكالة على أن هذا الإجراء يهدف إلى تسهيل تعرف السلطات الأجنبية على المركبات المغربية وتفادي أي عراقيل أو إشكالات قانونية قد تواجه أصحاب المركبات بالخارج، مؤكدة على أهمية التقيد بهذه القواعد لضمان تنقل آمن ومريح خلال العطلة الصيفية. وأهابت الوكالة بكافة المواطنات والمواطنين، خصوصًا أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، بالاطلاع على هذه التوجيهات وتطبيقها بدقة لتفادي أية صعوبات على الطرق الدولية.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 23 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة