

مجتمع
جشع بمصحات خاصة بمراكش: المحسوبية قبل إستقبال الحالات المصابة بكورونا
عاد ملف جشع المصحات الخاصة الى واجهة الإهتمام مجددا وسط حالة من الإستياء العام لدى المواطنين بمراكش، حيث ظهرت مسألة الزبونية والمحسوبية لدى عدد من هذه المؤسسات قبل إستقبال الحالات المصابة بكورونا .وظهرت بوضوح عبر مواقع التواصل الإجتماعي موجة انتقادات لمسألة مطالبة المصحات مبالغ مالية كبيرة وخيالية للمواطنين، إضافة إلى المحسوبية و "المعرفة" قبل إستقبال المرضى ومعاينتهم من طرف الطبيب المختص .وفي المقابل اعتبر العديد من الأطباء بالمدينة الحمراء تعامل بعض المصحات مع المرضى كسلعة تحقق من وراءها هامش ربح كبير أمر مرفوض وغير مقبول ، وباننا أمام "قانون الغاب " اذ لا يمكن أن تنسب مثل هذه التصرفات لقوانين البشر والإنسانية جمعاء.واعتبر العديد من رواد التواصل الإجتماعي بأن أزمة كورونا تحولت الى مناسبة لفضح جشع المصحات الخاصة بمراكش، التي استغلت الظرفية ومعاناة المرضى الذين يتعرضون داخل هذه المؤسسات الى النصب والاحتيال خاصة في زمن كورونا، حيث يلجأ العديد من المرضى الى المصحات الخاصة للعلاج خوفا من المستشفيات العمومية.، داعيين الى مراقبة صارمة ومستمرة من طرف وزارة الصحة وسن قانون واضح يضع حدا لما وصفوه ب "جشع الكلينيكات" .الامر علق عليه الفاعل الجمعوي بمنطقة المنارة عادل ايت بوعزة بالقول " إستقبال حالات ديال كورونا حسي مسي غير لبعض الشخصيات و الأقرباء دون غيرهم سرقة موصوفة ونصب واحتيال " متسائلا حول ما إذا كانت هذه المصحات تخضع للمراقبة.هذا، وطالب رواد التواصل الإجتماعي إيفاد لجنة تفتيش نزيهة من وزارة الصحة لبعض المصحات الخاصة لمدينة مراكش، والوقوف على المشاكل التي يعاني منها القطاع المذكور، إضافة إلى فتح تحقيق في الموضوع من أجل تحسين الخدمات وتسهيل تقديمها للمواطنين والمرضى المتوافدين عليها .
عاد ملف جشع المصحات الخاصة الى واجهة الإهتمام مجددا وسط حالة من الإستياء العام لدى المواطنين بمراكش، حيث ظهرت مسألة الزبونية والمحسوبية لدى عدد من هذه المؤسسات قبل إستقبال الحالات المصابة بكورونا .وظهرت بوضوح عبر مواقع التواصل الإجتماعي موجة انتقادات لمسألة مطالبة المصحات مبالغ مالية كبيرة وخيالية للمواطنين، إضافة إلى المحسوبية و "المعرفة" قبل إستقبال المرضى ومعاينتهم من طرف الطبيب المختص .وفي المقابل اعتبر العديد من الأطباء بالمدينة الحمراء تعامل بعض المصحات مع المرضى كسلعة تحقق من وراءها هامش ربح كبير أمر مرفوض وغير مقبول ، وباننا أمام "قانون الغاب " اذ لا يمكن أن تنسب مثل هذه التصرفات لقوانين البشر والإنسانية جمعاء.واعتبر العديد من رواد التواصل الإجتماعي بأن أزمة كورونا تحولت الى مناسبة لفضح جشع المصحات الخاصة بمراكش، التي استغلت الظرفية ومعاناة المرضى الذين يتعرضون داخل هذه المؤسسات الى النصب والاحتيال خاصة في زمن كورونا، حيث يلجأ العديد من المرضى الى المصحات الخاصة للعلاج خوفا من المستشفيات العمومية.، داعيين الى مراقبة صارمة ومستمرة من طرف وزارة الصحة وسن قانون واضح يضع حدا لما وصفوه ب "جشع الكلينيكات" .الامر علق عليه الفاعل الجمعوي بمنطقة المنارة عادل ايت بوعزة بالقول " إستقبال حالات ديال كورونا حسي مسي غير لبعض الشخصيات و الأقرباء دون غيرهم سرقة موصوفة ونصب واحتيال " متسائلا حول ما إذا كانت هذه المصحات تخضع للمراقبة.هذا، وطالب رواد التواصل الإجتماعي إيفاد لجنة تفتيش نزيهة من وزارة الصحة لبعض المصحات الخاصة لمدينة مراكش، والوقوف على المشاكل التي يعاني منها القطاع المذكور، إضافة إلى فتح تحقيق في الموضوع من أجل تحسين الخدمات وتسهيل تقديمها للمواطنين والمرضى المتوافدين عليها .
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

