مجتمع
مخاوف من تشديد قيود السفر في عزّ عطلة الصيف مع اقتراب عيد الأضحى
يتخوف المغاربة من تشديد الإجراءات قبيل عيد الأضحى المبارك، وهو السيناريو الذي عاشه المواطنون السنة الفارطة بعد تسجيل ارتفاع كبير في عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد.وطالت المخاوف مهنيي النقل الطرقي بالمغرب، الذين يراهنون على عودة انتعاش موسم الأسفار في عز العطلة الصيفية، وذلك لتجاوز الخسائر التي تكبدوها في الشهور الماضية، كما تتخوف الأطر الصحية من تسجيل بؤر وبائية خصوصا مع ظهور حالات المتحور "دلتا" وهو ما يهدد الوضع الوبائي بالعودة إلى نقطة الصفر.وطالب خبراء مغاربة بضرورة تقنين التنقلات بين المدن بالإدلاء بشهادة التنقل الاستثنائي مسلمة من طرف السلطات المحلية مرفوقة بشهادة التلقيح ضد “كوفيد 19” أو نتيجة سلبية لعينة من تفاعل البوليميراز المتسلسل PCR.من جانبهم طالب نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بضرورة احترام تعليمات السلطات ووزارة الصحة من ارتداء للكمامات والالتزام بمسافة التباعد الجسدي، وذلك لتجنب اللجوء إلى تشديد الإجراءات ومنع التنقل بين المدن .وسجلت وزارة الصحة؛ انعدام احترام التدابير الاحترازية والوقائية السهلة والبسيطة وغير المكلفة، بالرغم من التنبيهات المستمرة التي أطلقتها في العديد من المرات.وأكدت في بلاغ تحذيري لها، أن أخذ جرعتي اللقاح ضد فيروس كورونا المستجد لا يمنع من حمل ونقل الفيروس، كما أن المناعة الجماعية تستوجب تلقيح أزيد من ثلثي الساكنة على الأقل. وبالتالي، لابد من الاستمرار في التقيد بالإجراءات الوقائية، بالنسبة للأشخاص الملقحين وغير الملقحين.ودعت الوزارة جميع المواطنات والمواطنين إلى التقيد الصارم بالتدابير الوقائية من قبيل؛ التباعد الاجتماعي وتفادي التجمعات غير الضرورية، والارتداء السليم للكمامة، وكذا عدم لمس الفم والأنف والعينين قبل تعقيم اليدين، ثم الغسل المتكرر لليدين بالماء والصابون أو بالمطهر الكحولي.
يتخوف المغاربة من تشديد الإجراءات قبيل عيد الأضحى المبارك، وهو السيناريو الذي عاشه المواطنون السنة الفارطة بعد تسجيل ارتفاع كبير في عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد.وطالت المخاوف مهنيي النقل الطرقي بالمغرب، الذين يراهنون على عودة انتعاش موسم الأسفار في عز العطلة الصيفية، وذلك لتجاوز الخسائر التي تكبدوها في الشهور الماضية، كما تتخوف الأطر الصحية من تسجيل بؤر وبائية خصوصا مع ظهور حالات المتحور "دلتا" وهو ما يهدد الوضع الوبائي بالعودة إلى نقطة الصفر.وطالب خبراء مغاربة بضرورة تقنين التنقلات بين المدن بالإدلاء بشهادة التنقل الاستثنائي مسلمة من طرف السلطات المحلية مرفوقة بشهادة التلقيح ضد “كوفيد 19” أو نتيجة سلبية لعينة من تفاعل البوليميراز المتسلسل PCR.من جانبهم طالب نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بضرورة احترام تعليمات السلطات ووزارة الصحة من ارتداء للكمامات والالتزام بمسافة التباعد الجسدي، وذلك لتجنب اللجوء إلى تشديد الإجراءات ومنع التنقل بين المدن .وسجلت وزارة الصحة؛ انعدام احترام التدابير الاحترازية والوقائية السهلة والبسيطة وغير المكلفة، بالرغم من التنبيهات المستمرة التي أطلقتها في العديد من المرات.وأكدت في بلاغ تحذيري لها، أن أخذ جرعتي اللقاح ضد فيروس كورونا المستجد لا يمنع من حمل ونقل الفيروس، كما أن المناعة الجماعية تستوجب تلقيح أزيد من ثلثي الساكنة على الأقل. وبالتالي، لابد من الاستمرار في التقيد بالإجراءات الوقائية، بالنسبة للأشخاص الملقحين وغير الملقحين.ودعت الوزارة جميع المواطنات والمواطنين إلى التقيد الصارم بالتدابير الوقائية من قبيل؛ التباعد الاجتماعي وتفادي التجمعات غير الضرورية، والارتداء السليم للكمامة، وكذا عدم لمس الفم والأنف والعينين قبل تعقيم اليدين، ثم الغسل المتكرر لليدين بالماء والصابون أو بالمطهر الكحولي.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع