

سياسة
مجلس العنصر في تسخينات لتقديم “الحصيلة” وسط انتقادات بـ”تفتيت” الميزانية
قال مجلس جهة فاس ـ مكناس، إن مكتبه عقده اجتماعا بمقر الجهة، استعدادا لعقد دورة "الحصيلة"، قبل "المغادرة" في انتظار نتائج وتحالفات الانتخابات القادمة.وقدم امحند العنصر، رئيس مجلس الجهة، آخر مستجدات العقد برنامج بين الدولة والجهة، إضافة إلى الدليل المنهجي لتتبع الاتفاقيات الخاصة به، وكذا مستجدات القرض من الشركة المالية الدولية والذي أشار المجلس في وقت سابق إلى أنه سيساهم في تأهيل الجهة.وفي إطار التحضير لانعقاد دورة "الحصيلة"، تدارس العنصر بمعية أعضاء المكتب، جدول أعمال الدورة المقبلة. وقال المجلس إن جدول أعمال هذه الدورة تضمن العديد من "النقط المهمة، والتي ستعود بالنفع على ساكنة الجهة، بما تشمله من برامج ومشاريع"، لـ"النهوض بالبنية التحتية، وإنعاش المجالات ذات الطبيعة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية، قصد الإسهام في تعزيز الفرص التنموية، وتحقيق جاذبيتها الترابية، وخلق فرص الشغل، والحد من الفوارق الاجتماعية والمجالية".ويراهن كبار الناخبين بالجهة على هذه الدورة للإعلان عن "رزمة" مشاريع ووعود وبرامج يعتبرونها "مدخلا" مهما للدخول في التسخينات للانتخابات القادمة، في ظل تنامي الانتقادات الموجهة إلى أداء المجلس الذي لم يستطع أن يخرج إلى حيز الوجود مشاريع تأهيل كبرى للجهة، في حين كان طيلة السنوات الماضية "يفتت" الميزانية على برامج محلية في مناطق نائية تدخل ضمن اختصاصات المجالس القروية والبلدية، مع انتصار هاجس "إرضاء" الناخبين لـ"ضمان" عدم "تصدع" الأغلبية المسيرة.
قال مجلس جهة فاس ـ مكناس، إن مكتبه عقده اجتماعا بمقر الجهة، استعدادا لعقد دورة "الحصيلة"، قبل "المغادرة" في انتظار نتائج وتحالفات الانتخابات القادمة.وقدم امحند العنصر، رئيس مجلس الجهة، آخر مستجدات العقد برنامج بين الدولة والجهة، إضافة إلى الدليل المنهجي لتتبع الاتفاقيات الخاصة به، وكذا مستجدات القرض من الشركة المالية الدولية والذي أشار المجلس في وقت سابق إلى أنه سيساهم في تأهيل الجهة.وفي إطار التحضير لانعقاد دورة "الحصيلة"، تدارس العنصر بمعية أعضاء المكتب، جدول أعمال الدورة المقبلة. وقال المجلس إن جدول أعمال هذه الدورة تضمن العديد من "النقط المهمة، والتي ستعود بالنفع على ساكنة الجهة، بما تشمله من برامج ومشاريع"، لـ"النهوض بالبنية التحتية، وإنعاش المجالات ذات الطبيعة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية، قصد الإسهام في تعزيز الفرص التنموية، وتحقيق جاذبيتها الترابية، وخلق فرص الشغل، والحد من الفوارق الاجتماعية والمجالية".ويراهن كبار الناخبين بالجهة على هذه الدورة للإعلان عن "رزمة" مشاريع ووعود وبرامج يعتبرونها "مدخلا" مهما للدخول في التسخينات للانتخابات القادمة، في ظل تنامي الانتقادات الموجهة إلى أداء المجلس الذي لم يستطع أن يخرج إلى حيز الوجود مشاريع تأهيل كبرى للجهة، في حين كان طيلة السنوات الماضية "يفتت" الميزانية على برامج محلية في مناطق نائية تدخل ضمن اختصاصات المجالس القروية والبلدية، مع انتصار هاجس "إرضاء" الناخبين لـ"ضمان" عدم "تصدع" الأغلبية المسيرة.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

