سياسة

اتهامات لبوشارب بشن حرب نفسية على موظفي وزارتها


كشـ24 نشر في: 9 مايو 2021

طالبت الجامعة الوطنية للسكنى وسياسة المدينة المنضوية تحت لواء الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، بالتراجع عن الدورية الوزارية لإعادة انتشار جميع المسؤولين سواء بالإدارة العمومية أو الإقليمية أو الجهوية، بالنظر لانعكاساتها الوخيمة على المستويين الاجتماعي والإداري وعلى السير العادي للمرفق العمومي، ولما خلفته من رعب وسط الموظفين ومن إرباك واضح لانطلاق مسلسل الانتخابات المهنية.وتساءلت الجامعة عن سر الإبقاء على ما يناهز 50 منصبا من مناصب المسؤولية في حالة شغور لما يناهز سنتين ونصف، دون أن تفكر الوزارة في فتحها للتباري من أجل ما سمي "محاربة الرتابة الإدارية" الذي استندت عليها الدورية؛ كما تساءلت باستغراب عن إطلاق عملية انتشار شاملة لكل مسؤولي القطاع في تغييب تام للسياق الاجتماعي والصحي السياسي الحساس ببلادنا، والذي يتسم بظرفية جائحة كوفيد 19 وتدشين بلادنا للمسلسل الانتخابي وإشراف الولاية الحكومية الحالية على نهايتها.واعتبرت الجامعة، الخطوة سابقة خطيرة لم تعهدها الإدارة العمومية منذ تقنين الولوج إلى مناصب المسؤولية الدنيا والوسيطة (المصالح والاقسام وما يماثلها)، ودونما اعتبار للآثار الاجتماعية والنفسية لجائحة كورونا على الموارد البشرية بالإدارة، وفي تغييب كامل للنقابات الممثلة بالقطاع، وفي ظرفية حساسة تتسم بانخراط الجميع في الإعداد لإنجاح مسلسل الانتخابات المهنية، وفي "الوقت الميت" من الولاية الحكومية، وعشية الاحتفال بعيد الشغيلة العالمي.وعبرت الجامعة عن دهشتها من التسرع في اتخاذ هذا القرار، معتبرة مذكرة إعادة الانتشار غير مبررة ولا يمكن لتنفيذها إلا أن يكرس الإرباك التام للإدارة وللمرفق العمومي ويشوش على عملية إجراء الانتخابات المهنية، ويزعزع الاستقرار المهني والوظيفي لفئات واسعة من الموظفين، مما سيلحق الضرر المحقق بمكتسباتهم ومصادر رزقهم في ظرفية اقتصادية واجتماعية عصيبة مطبوعة بالانعكاسات والتداعيات السلبية لجائحة كورونا التي تمر منها بلادنا.ودعت الجامعة، الوزيرة إلى التراجع عن هذه الدورية، والتركيز على حسن تدبير وحكامة وشفافية المباريات الخاصة بشغل مناصب المسؤولية المفتوحة (ما يناهز 50 منصبا)، معتبر المكتسبات المهنية للموظفين خطا أحمر، ودعت إلى عدم المساس بها تحت أي مبرر أو ذريعة.كما دعت جميع المسؤولين في المصالح والاقسام مركزيا وجهويا واقليميا إلى التريث وعدم التسرع في المشاركة في التدابير المعلن عنها لتنظيم ما أسمته الدورية "إعادة الانتشار"؛ ودعت جميع الموظفين الى اليقظة والاستعداد التام للانخراط في الخطوات النضالية التي سيتم الإعلان عنها لاحقا على ضوء التطورات التي سيعرفها هذا الملف الحارق.وشارب تشن حربا نفسية على موظفي وزارتهاطالبت الجامعة الوطنية للسكنى وسياسة المدينة المنضوية تحت لواء الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، بالتراجع عن الدورية الوزارية لإعادة انتشار جميع المسؤولين سواء بالإدارة العمومية أو الإقليمية أو الجهوية، بالنظر لانعكاساتها الوخيمة على المستويين الاجتماعي والإداري وعلى السير العادي للمرفق العمومي، ولما خلفته من رعب وسط الموظفين ومن إرباك واضح لانطلاق مسلسل الانتخابات المهنية.وتساءلت الجامعة عن سر الإبقاء على ما يناهز 50 منصبا من مناصب المسؤولية في حالة شغور لما يناهز سنتين ونصف، دون أن تفكر الوزارة في فتحها للتباري من أجل ما سمي "محاربة الرتابة الإدارية" الذي استندت عليها الدورية؛ كما تساءلت باستغراب عن إطلاق عملية انتشار شاملة لكل مسؤولي القطاع في تغييب تام للسياق الاجتماعي والصحي السياسي الحساس ببلادنا، والذي يتسم بظرفية جائحة كوفيد 19 وتدشين بلادنا للمسلسل الانتخابي وإشراف الولاية الحكومية الحالية على نهايتها.واعتبرت الجامعة، الخطوة سابقة خطيرة لم تعهدها الإدارة العمومية منذ تقنين الولوج إلى مناصب المسؤولية الدنيا والوسيطة (المصالح والاقسام وما يماثلها)، ودونما اعتبار للآثار الاجتماعية والنفسية لجائحة كورونا على الموارد البشرية بالإدارة، وفي تغييب كامل للنقابات الممثلة بالقطاع، وفي ظرفية حساسة تتسم بانخراط الجميع في الإعداد لإنجاح مسلسل الانتخابات المهنية، وفي "الوقت الميت" من الولاية الحكومية، وعشية الاحتفال بعيد الشغيلة العالمي.وعبرت الجامعة عن دهشتها من التسرع في اتخاذ هذا القرار، معتبرة مذكرة إعادة الانتشار غير مبررة ولا يمكن لتنفيذها إلا أن يكرس الإرباك التام للإدارة وللمرفق العمومي ويشوش على عملية إجراء الانتخابات المهنية، ويزعزع الاستقرار المهني والوظيفي لفئات واسعة من الموظفين، مما سيلحق الضرر المحقق بمكتسباتهم ومصادر رزقهم في ظرفية اقتصادية واجتماعية عصيبة مطبوعة بالانعكاسات والتداعيات السلبية لجائحة كورونا التي تمر منها بلادنا.ودعت الجامعة، الوزيرة إلى التراجع عن هذه الدورية، والتركيز على حسن تدبير وحكامة وشفافية المباريات الخاصة بشغل مناصب المسؤولية المفتوحة (ما يناهز 50 منصبا)، معتبر المكتسبات المهنية للموظفين خطا أحمر، ودعت إلى عدم المساس بها تحت أي مبرر أو ذريعة.كما دعت جميع المسؤولين في المصالح والاقسام مركزيا وجهويا واقليميا إلى التريث وعدم التسرع في المشاركة في التدابير المعلن عنها لتنظيم ما أسمته الدورية "إعادة الانتشار"؛ ودعت جميع الموظفين الى اليقظة والاستعداد التام للانخراط في الخطوات النضالية التي سيتم الإعلان عنها لاحقا على ضوء التطورات التي سيعرفها هذا الملف الحارق.

طالبت الجامعة الوطنية للسكنى وسياسة المدينة المنضوية تحت لواء الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، بالتراجع عن الدورية الوزارية لإعادة انتشار جميع المسؤولين سواء بالإدارة العمومية أو الإقليمية أو الجهوية، بالنظر لانعكاساتها الوخيمة على المستويين الاجتماعي والإداري وعلى السير العادي للمرفق العمومي، ولما خلفته من رعب وسط الموظفين ومن إرباك واضح لانطلاق مسلسل الانتخابات المهنية.وتساءلت الجامعة عن سر الإبقاء على ما يناهز 50 منصبا من مناصب المسؤولية في حالة شغور لما يناهز سنتين ونصف، دون أن تفكر الوزارة في فتحها للتباري من أجل ما سمي "محاربة الرتابة الإدارية" الذي استندت عليها الدورية؛ كما تساءلت باستغراب عن إطلاق عملية انتشار شاملة لكل مسؤولي القطاع في تغييب تام للسياق الاجتماعي والصحي السياسي الحساس ببلادنا، والذي يتسم بظرفية جائحة كوفيد 19 وتدشين بلادنا للمسلسل الانتخابي وإشراف الولاية الحكومية الحالية على نهايتها.واعتبرت الجامعة، الخطوة سابقة خطيرة لم تعهدها الإدارة العمومية منذ تقنين الولوج إلى مناصب المسؤولية الدنيا والوسيطة (المصالح والاقسام وما يماثلها)، ودونما اعتبار للآثار الاجتماعية والنفسية لجائحة كورونا على الموارد البشرية بالإدارة، وفي تغييب كامل للنقابات الممثلة بالقطاع، وفي ظرفية حساسة تتسم بانخراط الجميع في الإعداد لإنجاح مسلسل الانتخابات المهنية، وفي "الوقت الميت" من الولاية الحكومية، وعشية الاحتفال بعيد الشغيلة العالمي.وعبرت الجامعة عن دهشتها من التسرع في اتخاذ هذا القرار، معتبرة مذكرة إعادة الانتشار غير مبررة ولا يمكن لتنفيذها إلا أن يكرس الإرباك التام للإدارة وللمرفق العمومي ويشوش على عملية إجراء الانتخابات المهنية، ويزعزع الاستقرار المهني والوظيفي لفئات واسعة من الموظفين، مما سيلحق الضرر المحقق بمكتسباتهم ومصادر رزقهم في ظرفية اقتصادية واجتماعية عصيبة مطبوعة بالانعكاسات والتداعيات السلبية لجائحة كورونا التي تمر منها بلادنا.ودعت الجامعة، الوزيرة إلى التراجع عن هذه الدورية، والتركيز على حسن تدبير وحكامة وشفافية المباريات الخاصة بشغل مناصب المسؤولية المفتوحة (ما يناهز 50 منصبا)، معتبر المكتسبات المهنية للموظفين خطا أحمر، ودعت إلى عدم المساس بها تحت أي مبرر أو ذريعة.كما دعت جميع المسؤولين في المصالح والاقسام مركزيا وجهويا واقليميا إلى التريث وعدم التسرع في المشاركة في التدابير المعلن عنها لتنظيم ما أسمته الدورية "إعادة الانتشار"؛ ودعت جميع الموظفين الى اليقظة والاستعداد التام للانخراط في الخطوات النضالية التي سيتم الإعلان عنها لاحقا على ضوء التطورات التي سيعرفها هذا الملف الحارق.وشارب تشن حربا نفسية على موظفي وزارتهاطالبت الجامعة الوطنية للسكنى وسياسة المدينة المنضوية تحت لواء الاتحاد الوطني للشغل بالمغرب، بالتراجع عن الدورية الوزارية لإعادة انتشار جميع المسؤولين سواء بالإدارة العمومية أو الإقليمية أو الجهوية، بالنظر لانعكاساتها الوخيمة على المستويين الاجتماعي والإداري وعلى السير العادي للمرفق العمومي، ولما خلفته من رعب وسط الموظفين ومن إرباك واضح لانطلاق مسلسل الانتخابات المهنية.وتساءلت الجامعة عن سر الإبقاء على ما يناهز 50 منصبا من مناصب المسؤولية في حالة شغور لما يناهز سنتين ونصف، دون أن تفكر الوزارة في فتحها للتباري من أجل ما سمي "محاربة الرتابة الإدارية" الذي استندت عليها الدورية؛ كما تساءلت باستغراب عن إطلاق عملية انتشار شاملة لكل مسؤولي القطاع في تغييب تام للسياق الاجتماعي والصحي السياسي الحساس ببلادنا، والذي يتسم بظرفية جائحة كوفيد 19 وتدشين بلادنا للمسلسل الانتخابي وإشراف الولاية الحكومية الحالية على نهايتها.واعتبرت الجامعة، الخطوة سابقة خطيرة لم تعهدها الإدارة العمومية منذ تقنين الولوج إلى مناصب المسؤولية الدنيا والوسيطة (المصالح والاقسام وما يماثلها)، ودونما اعتبار للآثار الاجتماعية والنفسية لجائحة كورونا على الموارد البشرية بالإدارة، وفي تغييب كامل للنقابات الممثلة بالقطاع، وفي ظرفية حساسة تتسم بانخراط الجميع في الإعداد لإنجاح مسلسل الانتخابات المهنية، وفي "الوقت الميت" من الولاية الحكومية، وعشية الاحتفال بعيد الشغيلة العالمي.وعبرت الجامعة عن دهشتها من التسرع في اتخاذ هذا القرار، معتبرة مذكرة إعادة الانتشار غير مبررة ولا يمكن لتنفيذها إلا أن يكرس الإرباك التام للإدارة وللمرفق العمومي ويشوش على عملية إجراء الانتخابات المهنية، ويزعزع الاستقرار المهني والوظيفي لفئات واسعة من الموظفين، مما سيلحق الضرر المحقق بمكتسباتهم ومصادر رزقهم في ظرفية اقتصادية واجتماعية عصيبة مطبوعة بالانعكاسات والتداعيات السلبية لجائحة كورونا التي تمر منها بلادنا.ودعت الجامعة، الوزيرة إلى التراجع عن هذه الدورية، والتركيز على حسن تدبير وحكامة وشفافية المباريات الخاصة بشغل مناصب المسؤولية المفتوحة (ما يناهز 50 منصبا)، معتبر المكتسبات المهنية للموظفين خطا أحمر، ودعت إلى عدم المساس بها تحت أي مبرر أو ذريعة.كما دعت جميع المسؤولين في المصالح والاقسام مركزيا وجهويا واقليميا إلى التريث وعدم التسرع في المشاركة في التدابير المعلن عنها لتنظيم ما أسمته الدورية "إعادة الانتشار"؛ ودعت جميع الموظفين الى اليقظة والاستعداد التام للانخراط في الخطوات النضالية التي سيتم الإعلان عنها لاحقا على ضوء التطورات التي سيعرفها هذا الملف الحارق.



اقرأ أيضاً
فشل ملتمس الرقابة يبعد بين “الكتاب” و”الوردة”
بعدما سبق لهما أن عقد جلسات من أجل التقارب، يظهر أن قضية ملتمس الرقابة، وما ارتبط بها من اتهامات واتهامات مضادة تهدد بتعميق الخلافات بين كل حزب الاتحاد الاشتراكي وحزب التقدم والاشتراكية. فقد رد نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، اليوم في لقاء لمنتخبي حزبه بالرباط، على تصريحات سابقة لادريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، وهي تصريحات مرتبطة بتداعيات انسحاب حزب "الوردة" من مبادرة ملتمس الرقابة. بنعبد الله بدا غاضبا تجاه تصريحات ادريس لشكر، ودعاه إلى توقير حزب "الكتاب"، لكنه تحدث مجددا عن ممارسات وصفها بالدنيئة والبئيسة في قضية إفشال ملتمس الرقابة. وقال إن المستقبل سيكشف كل التفاصيل المرتبطة بهذا الملف الذي أعاد تسليط الضوء على هشاشة المعارضة البرلمانية. ودافع نبيل بنعبد الله عن أداء فريق "الكتاب" في مجلس النواب، لكنه أورد بأنه من المشاكل الكبيرة التي يعيشها مجلس النواب هو أن ليس هناك معارضة. وتحدث عن معارضات، في إشارة إلى التباعد في المسارات والخلفيات بين مكوناتها، ومنها حزب العدالة والتنمية ذو المرجعية المحافظة، وحزب الحركة الشعبية، ويضم أعيان العالم القروي، خاصة في المناطق الأمازيغية. وقال إن حزبه وسط هذا الوضع يغلب المصلحة الحزبية والحسابات السياسية الضيقة والدنية والبئيسة، في إشارة إلى حزب الاتحاد الاشتراكي وملتمس الرقابة. واعتبر بأنه تم إفشال الملتمس لخدمة أهداف غير معلنة، قبل أن يضيف بأن هناك من يفكر في المصلحة العامة، ولكن هناك من له خطاب وخلف الستار له حسابات أخرى، ويبحث فقط على أن يضغط وأن يؤثر وأن يموقع نفسه في المستقبل. وكان الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي، ادريس لشكر، قد قال، في تصريحات سابقة، إن حزب التقدم والاشتراكية حاول أن يشيطن حزب "الوردة" في قضية ملتمس الرقابة، وذكر بأن حزب "الكتاب" كان يعترض على أي مبادرة يقوم بها الاتحاد الاشتراكي نظرا لعلاقته المشبوهة بحزب العدالة والتنمية.
سياسة

اتفاقية بين المغرب و”L3Harris” الأمريكية لتحديث أسطول طائرات “C-130”
أطلق المغرب برنامجا لتحديث طائرات النقل من طراز سي-130، مما يعزز قدراته في النقل الجوي العسكري. وفي حفل أقيم أمس الجمعة بنادي الضباط بالرباط، وقعت إدارة الدفاع الوطني المغربية والشركة الأمريكية "L3Harris Technologies" اتفاقية لتنفيذ صفقة التحديث.ويهدف البرنامج، الذي أعلنت عنه القوات المسلحة الملكية عبر منشور على فيسبوك، إلى تحديث أسطول طائرات C-130 المخصص لنقل البضائع والدعم اللوجستي. ووصفت القائمة بالأعمال في السفارة الأمريكية بالمغرب، إيمي كوترونا، توقيع الاتفاقية بأنها "لحظة حاسمة" في التعاون الثنائي. وستتولى شركة "L3Harris Technologies"، المتخصصة في تقنيات الدفاع والفضاء والأمن، عملية التحديث وفقًا لأعلى المعايير الدولية في جودة وصيانة الطيران. ويؤكد هذا التعاون على الشراكة المتنامية بين الولايات المتحدة والمغرب في قطاع الدفاع.تُعرف طائرة سي-130، وهي طائرة نقل عسكرية رباعية المحركات ، من إنتاج شركة لوكهيد مارتن، بمتانتها وتعدد استخداماتها. وتُستخدم في مجموعة واسعة من المهام، بما في ذلك نقل القوات والعتاد، وعمليات الإنزال الجوي، وإعادة الإمداد، والمهام الإنسانية، والإجلاء الطبي، ومكافحة الحرائق.
سياسة

دخول سياسي ساخن ينتظر حكومة أخنوش
دخول سياسي في شتنبر القادم يرتقب أن يكون ساخن في مشهد مغربي لم يعد يفصله عن موعد الانتخابات القادمة سوى عام واحد. فقد دعا نبيل بنعبد الله، أمين عام حزب التقدم والاشتراكية، في لقاء تواصلي لمنتخبي هذا الحزب، إلى تحويل الزخم السياسي لأربع سنوات من معارضة الحكومة الحالية إلى "قوة ضاربة". ودعا منتخبي حزب "الكتاب" إلى مضاعفة المجهودات والتواصل أكثر مع المواطنين ابتداء من شتنبر القادم. وقال، في هذا اللقاء الذي احتضنه المقر المركزي للحزب بالرباط، إن هناك انتظارات وطموحات وخيبة أمل كبيرة في مختلف مناطق المغرب، في إشارة إلى حصيلة الحكومة الحالية. "لا أعتقد أن هناك من يعبر عن رضاه من سنوات الفشل والإخفاق والضعف الديمقراطي البين والفشل الاقتصادي والاجتماعي المنطق بالكذب والبهتان"، يضيف الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، وهو يوضح الصورة أمام منتخبي حزبه، قبل أن يلمح إلى أن السعي نحو تغيير بعض القوانين الانتخابية، وتنظيم انتخابات أقرب ما يمكن الى النزاهة والتنافس الديموقراطي الشريف، وبمشاركة واسعة للمواطنين قد تغير الخريطة في المحطة القادمة.
سياسة

تغييرات مرتقبة في تشكيلة مجلس “الكوركاس”
تشير مصادر مطلعة إلى وجود احتمال إجراء تغييرات هامة في تركيبة المجلس الملكي الاستشاري للشؤون الصحراوية (الكوركاس)، تشمل إعادة هيكلة شاملة تهدف إلى إدماج طاقات شبابية في عضويته، بالإضافة إلى تعديل محتمل على مستوى رئاسة المجلس ونواب الرئيس خلال الأشهر المقبلة. وفي سابقة تُعدّ خطوة نوعية، من المتوقع أن تشهد التشكيلة الجديدة تمثيلاً نسائياً بارزاً، بحيث يتجاوز عدد النساء ثلث أعضاء المجلس، في إطار تعزيز حضور المرأة الصحراوية في المؤسسات الاستشارية والتمثيلية، بما يتماشى مع التوجهات الوطنية الرامية إلى تحقيق المناصفة وتكافؤ الفرص. وتأتي هذه التحركات في سياق دينامية وطنية متجددة تهدف إلى إضفاء نفس جديد على المؤسسات ذات الطابع التمثيلي والاستشاري، لا سيما في القضايا ذات الحساسية الاستراتيجية وعلى رأسها قضية الصحراء المغربية. كما تسعى الهيكلة الجديدة إلى تبني مقاربة أكثر شمولية وتمثيلية تأخذ بعين الاعتبار التحولات التي تعرفها الأقاليم الجنوبية، مع فتح المجال أمام نخب شبابية فعالة لها حضور ميداني وتأطيري في المجتمع المدني والسياسي.وينص الظهير على أن المجلس يتكون من رئيس وأعضاء يعينهم جلالة الملك من بين الفاعلين في المجالات السياسية. والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والقبائل الصحراوية، بالإضافة إلى ممثلين عن المجتمع المدني. كما تنص المادة الرابعة من نفس الظهير على أن: "يعين الملك رئيس المجلس، وله أن يعين نائبا أو أكثر للرئيس من بين أعضاء المجلس."
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة