التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحافة
إدانة أربعيني بتهمة النصب على مواطن خليجي بمراكش
نشر في: 31 أكتوبر 2017
قضت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، أخيرا، برد الدفع بالتقادم، وإدانة أربعيني بسنة ونصف سنة حبسا نافذا وغرامة خمسمائة درهم مع الصائر في الأدنى وأدائه للمطالب مبلغ 758000 درهم وتعويض 70000 درهم، بعد متابعته في حالة سراح من أجل النصب والاحتيال .
وجاء إيقاف الظنين من مواليد 1970 بمراكش، والذي ظل يشكل موضوع مذكرة بحث على الصعيد الوطني من قبل عناصر المجموعة الثالثة للأبحاث، إثر شكاية تقدم بها إماراتي عبر محاميه بهيأة مراكش يفيد فيها تعرضه للنصب وعدم الالتزام بتنفيذ عقد رفقة شخص آخر.
وأوضح المشتكي الذي رغب في اقتناء شقة بإحدى الإقامات الكائنة بشارع محمد الخامس من المشتكى بها الثانية، أنه رافق المتهم الرئيسي إلى مكتب أحد الموثقين الذي حرر وعدا بالبيع، بعد أن سلمه في مقهى 400 ألف درهم تسبيقا ودون حضور أي شاهد، وبعد انقضاء شهرين أرسل المشتكي إلى الظنين عبر وكالة لتحويل الأموال من دولة الإمارات مبلغ 392 ألف درهم ليصل المبلغ الإجمالي إلى 792 ألف درهم وفق ما أوردته يومية "الصباح".
وأضاف الضحية أنه حل بالمغرب من أجل إتمام الصفقة، ليخبره المتهم أن المشتكى بها الثانية توجد بالديار الفرنسية، قبل أن يكتشف أن الشقة قد تم بيعها لشخص آخر، وعند حصوله على رقم هاتفها أشعرته أنها لا تعرفه، لتخبره أن المبالغ المالية التي دفعها بحوزة الموثق، الذي تنكر له هو الآخر وادعى عدم وجود أي ملف يخصه.
وجاء إيقاف الظنين من مواليد 1970 بمراكش، والذي ظل يشكل موضوع مذكرة بحث على الصعيد الوطني من قبل عناصر المجموعة الثالثة للأبحاث، إثر شكاية تقدم بها إماراتي عبر محاميه بهيأة مراكش يفيد فيها تعرضه للنصب وعدم الالتزام بتنفيذ عقد رفقة شخص آخر.
وأوضح المشتكي الذي رغب في اقتناء شقة بإحدى الإقامات الكائنة بشارع محمد الخامس من المشتكى بها الثانية، أنه رافق المتهم الرئيسي إلى مكتب أحد الموثقين الذي حرر وعدا بالبيع، بعد أن سلمه في مقهى 400 ألف درهم تسبيقا ودون حضور أي شاهد، وبعد انقضاء شهرين أرسل المشتكي إلى الظنين عبر وكالة لتحويل الأموال من دولة الإمارات مبلغ 392 ألف درهم ليصل المبلغ الإجمالي إلى 792 ألف درهم وفق ما أوردته يومية "الصباح".
وأضاف الضحية أنه حل بالمغرب من أجل إتمام الصفقة، ليخبره المتهم أن المشتكى بها الثانية توجد بالديار الفرنسية، قبل أن يكتشف أن الشقة قد تم بيعها لشخص آخر، وعند حصوله على رقم هاتفها أشعرته أنها لا تعرفه، لتخبره أن المبالغ المالية التي دفعها بحوزة الموثق، الذي تنكر له هو الآخر وادعى عدم وجود أي ملف يخصه.
قضت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الابتدائية بمراكش، أخيرا، برد الدفع بالتقادم، وإدانة أربعيني بسنة ونصف سنة حبسا نافذا وغرامة خمسمائة درهم مع الصائر في الأدنى وأدائه للمطالب مبلغ 758000 درهم وتعويض 70000 درهم، بعد متابعته في حالة سراح من أجل النصب والاحتيال .
وجاء إيقاف الظنين من مواليد 1970 بمراكش، والذي ظل يشكل موضوع مذكرة بحث على الصعيد الوطني من قبل عناصر المجموعة الثالثة للأبحاث، إثر شكاية تقدم بها إماراتي عبر محاميه بهيأة مراكش يفيد فيها تعرضه للنصب وعدم الالتزام بتنفيذ عقد رفقة شخص آخر.
وأوضح المشتكي الذي رغب في اقتناء شقة بإحدى الإقامات الكائنة بشارع محمد الخامس من المشتكى بها الثانية، أنه رافق المتهم الرئيسي إلى مكتب أحد الموثقين الذي حرر وعدا بالبيع، بعد أن سلمه في مقهى 400 ألف درهم تسبيقا ودون حضور أي شاهد، وبعد انقضاء شهرين أرسل المشتكي إلى الظنين عبر وكالة لتحويل الأموال من دولة الإمارات مبلغ 392 ألف درهم ليصل المبلغ الإجمالي إلى 792 ألف درهم وفق ما أوردته يومية "الصباح".
وأضاف الضحية أنه حل بالمغرب من أجل إتمام الصفقة، ليخبره المتهم أن المشتكى بها الثانية توجد بالديار الفرنسية، قبل أن يكتشف أن الشقة قد تم بيعها لشخص آخر، وعند حصوله على رقم هاتفها أشعرته أنها لا تعرفه، لتخبره أن المبالغ المالية التي دفعها بحوزة الموثق، الذي تنكر له هو الآخر وادعى عدم وجود أي ملف يخصه.
وجاء إيقاف الظنين من مواليد 1970 بمراكش، والذي ظل يشكل موضوع مذكرة بحث على الصعيد الوطني من قبل عناصر المجموعة الثالثة للأبحاث، إثر شكاية تقدم بها إماراتي عبر محاميه بهيأة مراكش يفيد فيها تعرضه للنصب وعدم الالتزام بتنفيذ عقد رفقة شخص آخر.
وأوضح المشتكي الذي رغب في اقتناء شقة بإحدى الإقامات الكائنة بشارع محمد الخامس من المشتكى بها الثانية، أنه رافق المتهم الرئيسي إلى مكتب أحد الموثقين الذي حرر وعدا بالبيع، بعد أن سلمه في مقهى 400 ألف درهم تسبيقا ودون حضور أي شاهد، وبعد انقضاء شهرين أرسل المشتكي إلى الظنين عبر وكالة لتحويل الأموال من دولة الإمارات مبلغ 392 ألف درهم ليصل المبلغ الإجمالي إلى 792 ألف درهم وفق ما أوردته يومية "الصباح".
وأضاف الضحية أنه حل بالمغرب من أجل إتمام الصفقة، ليخبره المتهم أن المشتكى بها الثانية توجد بالديار الفرنسية، قبل أن يكتشف أن الشقة قد تم بيعها لشخص آخر، وعند حصوله على رقم هاتفها أشعرته أنها لا تعرفه، لتخبره أن المبالغ المالية التي دفعها بحوزة الموثق، الذي تنكر له هو الآخر وادعى عدم وجود أي ملف يخصه.
ملصقات
اقرأ أيضاً
قيدومي الصحفيين المغاربة ينتقدون “الفوضى المفتعلة” ويطالبون بقوانين ترسخ الانصاف
صحافة
صحافة
إدارة “الثامنة” توقف “طريق المواطنة” وفعاليات أمازيغية ترفض القرار
صحافة
صحافة
بعد إدانته بأربعة أشهر نافذة .. “مومو” يعود لتنشيط برنامجه
صحافة
صحافة
“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
صحافة
صحافة
التحقيق في عمليات تمويل استثمارات ومعاملات تجارية وهمية
صحافة
صحافة
سكتة قلبية تُنهي حياة محمد الخلفي رئيس نشرة بالقناة الثانية
صحافة
صحافة
اللويزي لـ”كشـ24″ .. المواطن المغربي اليوم أصبح يقدم الغربال لكل معلومة
صحافة
صحافة