مجتمع

ثلثا الأسر المغربية تدهورت معيشتها خلال 12 شهرا


كشـ24 نشر في: 14 أبريل 2021

كشفت المندوبية السامية للتخطيط، أن مؤشر ثقة الأسر عرف، خلال الفصل الأول من سنة 2021 تحسنا مقارنة مع الفصل السابق وتدهورا مقارنة مع نفس الفصل من السنة الماضية، حيث انتقل من 75.7 نقطة، سجلت خلال الفصل الأول من السنة الماضية، إلى 68.3 نقطة خلال الفصل نفسه من العام الجاري.وخلال الفصل الأول من سنة 2021، بلغ معدل الأسر التي صرحت بتدهور مستوى المعيشة خلال 12 شهرا السابقة 64,8، في المائة، فيما اعتبرت 20,9 في المائة منها استقراره و14,3 في المائة تحسنه. وهكذا، استقر رصيد هذا المؤشر في مستوى سلبي بلغ ناقص 50,5 نقطة، عوض ناقص46,6 نقطة خلال الفصل السابق، وناقص 19,8 نقطة خلال الفصل نفسه من السنة الماضية.أما بخصوص تطور مستوى المعيشة خلال 12 شهرا المقبلة، فتتوقع 26,0 في المائة من الأسر تدهوره و 34,8 في المائة استقراره، في حين 39,2 في المائة ترجح تحسنه. وهكذا، استقر رصيد هذا المؤشر في 13,2 نقطة، مسجلا تحسنا سواء بالمقارنة مع الفصل السابق أو مع الفصل نفسه من السنة الماضية، حيث استقر في ناقص 17,4 نقطة وناقص 4,6 نقطة على التوالي.وفيما يخص الوضعية المالية للأسر، صرحت %55,8 من الأسر، خلال الفصل الأول من سنة 2021، أن مداخيلها تغطي مصاريفها، فيما استنزفت %39,3 من مدخراتها أو لجأت إلى الاقتراض. ولا يتجاوز معدل الأسر التي تمكنت من ادخار جزء من مداخيلها 4,9% وهكذا استقر رصيد آراء الأسر حول وضعيتهم المالية الحالية في مستوى سلبي بلغ ناقص 34,4 نقطة مقابل ناقص29,1 نقطة خلال الفصل السابق وناقص27,7 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.وبخصوص تطور الوضعية المالية للأسر خلال 12 شهرا الماضية، صرحت 54,4 %من الأسر مقابل 7,0% بتدهورها. وبذلك بقي هذا التصور سلبيا حيث بلغ رصيد هذا المؤشر ناقص 47,4 نقطة مقابل ناقص 39,9 نقطة خلال الفصل السابق ناقص22,9 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.أما بخصوص تصور الأسر لتطور وضعيتها المالية خلال 12 شهرا المقبلة، فتتوقع 35,1% منها تحسنها مقابل 13,8% التي تنتظر تدهورها و 51,1 % التي تتوقع استقرارها. وهكذا، استقر رصيد هذا المؤشر في 21,3 نقطة مقابل 0,6 نقطة خلال الفصل السابق و8,5 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.تطور مستوى البطالة: آراء أقل تشاؤماخلال الفصل الأول من سنة 2021، توقعت %76,1 من الأسر مقابل %13,9 ارتفاعا في مستوى البطالة خلال 12 شهرا المقبلة. وهكذا استقر رصيد هذا المؤشر في مستوى سلبي بلغ ناقص 62,2 نقطة، مقابل ناقص 78,3 نقطة خلال الفصل السابق وناقص 70,8 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.الظرفية غير ملائمة لاقتناء السلع المستديمةاعتبرت 73,2% من الأسر، خلال الفصل الأول من سنة 2021، أن الظروف غير ملائمة للقيام بشراء سلع مستديمة، في حين رأت %11,7 عكس ذلك. وهكذا استقر رصيد هذا المؤشر في مستواه السلبي مسجلا ناقص 61,5 نقطة مقابل ناقص 61,2 نقطة خلال الفصل السابق وناقص 32,6 نقطة خلال نفس الفصل من سنة 2020.تطور مؤشرات فصلية أخرى لآراء الأسر حول الظرفيةإضافة إلى المؤشرات السابقة، يوفر هذا البحث معطيات فصلية عن تصورات الأسر بخصوص جوانب أخرى لظروف معيشتها، منها القدرة على الادخار وتطور أثمنة المواد الغذائية.توقعات أقل تشاؤما بخصوص قدرة الأسر على الادخارخلال الفصل الأول من سنة 2021، صرحت 19,6% مقابل 80,4% من الأسر بقدرتها على الادخار خلال 12 شهرا المقبلة، وهكذا استقر رصيد هذا المؤشر في مستواه السلبي مسجلا ناقص 60,8 نقطة مقابل ناقص 65,8 نقطة خلال الفصل السابق وخلال نفس الفصل من السنة الماضية.أثمنة المواد الغذائية: توقع بارتفاع أقل حدةخلال الفصل الأول من سنة 2021، صرحت %74,9 من الأسر بأن أسعار المواد الغذائية قد عرفت ارتفاعا خلال 12 شهرا الأخيرة، في حين رأت 0,8% فقط عكس ذلك. وهكذا استقر رصيد هذا المؤشر في مستوى سلبي بلغ ناقص 74,1 نقطة عوض ناقص 74,7 نقطة خلال الفصل السابق وناقص 82,8 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.أما بخصوص تطور أسعار المواد الغذائية خلال 12 شهرا المقبلة، فتتوقع %64,0 من الأسر استمرارها في الارتفاع في حين لا يتجاوز معدل الأسر التي تنتظر انخفاضها 3,9%. وهكذا استقر رصيد هذه الآراء في مستوى سلبي بلغ ناقص 60,1 نقطة، عوض ناقص 64,6 نقطة المسجلة خلال الفصل السابق و ناقص82,6 نقطة المسجلة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.

كشفت المندوبية السامية للتخطيط، أن مؤشر ثقة الأسر عرف، خلال الفصل الأول من سنة 2021 تحسنا مقارنة مع الفصل السابق وتدهورا مقارنة مع نفس الفصل من السنة الماضية، حيث انتقل من 75.7 نقطة، سجلت خلال الفصل الأول من السنة الماضية، إلى 68.3 نقطة خلال الفصل نفسه من العام الجاري.وخلال الفصل الأول من سنة 2021، بلغ معدل الأسر التي صرحت بتدهور مستوى المعيشة خلال 12 شهرا السابقة 64,8، في المائة، فيما اعتبرت 20,9 في المائة منها استقراره و14,3 في المائة تحسنه. وهكذا، استقر رصيد هذا المؤشر في مستوى سلبي بلغ ناقص 50,5 نقطة، عوض ناقص46,6 نقطة خلال الفصل السابق، وناقص 19,8 نقطة خلال الفصل نفسه من السنة الماضية.أما بخصوص تطور مستوى المعيشة خلال 12 شهرا المقبلة، فتتوقع 26,0 في المائة من الأسر تدهوره و 34,8 في المائة استقراره، في حين 39,2 في المائة ترجح تحسنه. وهكذا، استقر رصيد هذا المؤشر في 13,2 نقطة، مسجلا تحسنا سواء بالمقارنة مع الفصل السابق أو مع الفصل نفسه من السنة الماضية، حيث استقر في ناقص 17,4 نقطة وناقص 4,6 نقطة على التوالي.وفيما يخص الوضعية المالية للأسر، صرحت %55,8 من الأسر، خلال الفصل الأول من سنة 2021، أن مداخيلها تغطي مصاريفها، فيما استنزفت %39,3 من مدخراتها أو لجأت إلى الاقتراض. ولا يتجاوز معدل الأسر التي تمكنت من ادخار جزء من مداخيلها 4,9% وهكذا استقر رصيد آراء الأسر حول وضعيتهم المالية الحالية في مستوى سلبي بلغ ناقص 34,4 نقطة مقابل ناقص29,1 نقطة خلال الفصل السابق وناقص27,7 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.وبخصوص تطور الوضعية المالية للأسر خلال 12 شهرا الماضية، صرحت 54,4 %من الأسر مقابل 7,0% بتدهورها. وبذلك بقي هذا التصور سلبيا حيث بلغ رصيد هذا المؤشر ناقص 47,4 نقطة مقابل ناقص 39,9 نقطة خلال الفصل السابق ناقص22,9 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.أما بخصوص تصور الأسر لتطور وضعيتها المالية خلال 12 شهرا المقبلة، فتتوقع 35,1% منها تحسنها مقابل 13,8% التي تنتظر تدهورها و 51,1 % التي تتوقع استقرارها. وهكذا، استقر رصيد هذا المؤشر في 21,3 نقطة مقابل 0,6 نقطة خلال الفصل السابق و8,5 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.تطور مستوى البطالة: آراء أقل تشاؤماخلال الفصل الأول من سنة 2021، توقعت %76,1 من الأسر مقابل %13,9 ارتفاعا في مستوى البطالة خلال 12 شهرا المقبلة. وهكذا استقر رصيد هذا المؤشر في مستوى سلبي بلغ ناقص 62,2 نقطة، مقابل ناقص 78,3 نقطة خلال الفصل السابق وناقص 70,8 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.الظرفية غير ملائمة لاقتناء السلع المستديمةاعتبرت 73,2% من الأسر، خلال الفصل الأول من سنة 2021، أن الظروف غير ملائمة للقيام بشراء سلع مستديمة، في حين رأت %11,7 عكس ذلك. وهكذا استقر رصيد هذا المؤشر في مستواه السلبي مسجلا ناقص 61,5 نقطة مقابل ناقص 61,2 نقطة خلال الفصل السابق وناقص 32,6 نقطة خلال نفس الفصل من سنة 2020.تطور مؤشرات فصلية أخرى لآراء الأسر حول الظرفيةإضافة إلى المؤشرات السابقة، يوفر هذا البحث معطيات فصلية عن تصورات الأسر بخصوص جوانب أخرى لظروف معيشتها، منها القدرة على الادخار وتطور أثمنة المواد الغذائية.توقعات أقل تشاؤما بخصوص قدرة الأسر على الادخارخلال الفصل الأول من سنة 2021، صرحت 19,6% مقابل 80,4% من الأسر بقدرتها على الادخار خلال 12 شهرا المقبلة، وهكذا استقر رصيد هذا المؤشر في مستواه السلبي مسجلا ناقص 60,8 نقطة مقابل ناقص 65,8 نقطة خلال الفصل السابق وخلال نفس الفصل من السنة الماضية.أثمنة المواد الغذائية: توقع بارتفاع أقل حدةخلال الفصل الأول من سنة 2021، صرحت %74,9 من الأسر بأن أسعار المواد الغذائية قد عرفت ارتفاعا خلال 12 شهرا الأخيرة، في حين رأت 0,8% فقط عكس ذلك. وهكذا استقر رصيد هذا المؤشر في مستوى سلبي بلغ ناقص 74,1 نقطة عوض ناقص 74,7 نقطة خلال الفصل السابق وناقص 82,8 نقطة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.أما بخصوص تطور أسعار المواد الغذائية خلال 12 شهرا المقبلة، فتتوقع %64,0 من الأسر استمرارها في الارتفاع في حين لا يتجاوز معدل الأسر التي تنتظر انخفاضها 3,9%. وهكذا استقر رصيد هذه الآراء في مستوى سلبي بلغ ناقص 60,1 نقطة، عوض ناقص 64,6 نقطة المسجلة خلال الفصل السابق و ناقص82,6 نقطة المسجلة خلال نفس الفصل من السنة الماضية.



اقرأ أيضاً
مجلس جهة فاس يراهن على اتفاقية بـ10 ملايين درهم لمواجهة أزمة الماء
ناقشت لجنة الفلاحة والتنمية القروية التابعة لمجلس جهة فاس ـ مكناس، في اجتماع عقدته يوم أمس الجمعة، تفاصيل اتفاقية لإنجاز مشاريع في مجال الماء، وذلك في سياق تعاني فيه عدد من المناطق القروية بالجهة من صعوبات كبيرة لها علاقة بالتزود بهذه المادة الحيوية. وقال المجلس إن مشروع هذه الاتفاقية التي ستتم المصادقة عليها في دورة يوليوز، يأتي في إطار مواصلة المصادقة على الاتفاقيات التي وُقِعت أمام رئيس الحكومة بطنجة، أثناء تنظيم المناظرة الوطنية الثانية حول الجهوية المتقدمة خلال شهر دجنبر 2024. ويتعلق الأمر باتفاقيات وقعها كل رؤساء جهات المغرب وأعضاء الحكومة المعنيين، تهم تنزيل المشاريع بعدة قطاعات منها قطاع الماء ، حيث تم تسطير برنامج كبير يهدف أساسا إلى تعميم الماء الشروب على جميع المغاربة، وذلك تنزيلا للتوجيهات الملكية السامية في مجال الماء لتحقيق أهداف الاستراتيجيات والبرامج الوطنية في المجال المذكور خاصة البرنامج الوطني للماء الشروب والسقي 2020-2027. وتشمل هذه الاتفاقية تقوية وتأمين التزود بالماء الصالح للشرب، وبناء عشرات السدود التلية والصغيرة بأقاليم جهة فاس مكناس، ومشاريع تهم الاقتصاد في الماء، وتزويد العالم القروي بالماء الصالح للشرب. كما تهم قنوات نقل المياه الصالحة للشرب من محطات تحلية مياه البحر، والتطهير السائل وإعادة استعمال المياه العادمة، ومشاريع الحماية من الفيضانات. وذكر المجلس بأنه سيتم إسناد تنفيذ جل هذه البرامج والمشاريع للشركة الجهوية المتعددة الخدمات بجهة فاس مكناس. ويناهز الغلاف المالي المخصص لهذه الاتفاقية حوالي 10.442مليون درهم ، تساهم فيه الجهة بـ 1455 مليون درهم.
مجتمع

تدريس الأمازيغية..جمعيات تتهم حكومة أخنوش بالتقصير وتلجأ إلى القضاء
اتهمت جمعيات تنشط في مجال الأمازيغية حكومة أخنوش بالتقصير في تنفيذ الالتزامات القانونية المتعلقة بتعميم تدريس اللغة الأمازيغية في المستويين الأولي والابتدائي، وقررت اللجوء إلى القضاء الإداري لمواجهة رئيس الحكومة، ووزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة. وتجاوز عدد الجمعيات التي انخرطت في هذه المبادرة 15 إطار، تنشط في مختلف مناطق المغرب، وضمنها جمعيات لمدرسي الأمازيغية. ونصت مذكرات جديدة للوزارة الوصية على توجه للتعميم التدريجي للأمازيغية في أفق تحقيق التعميم لموسم 2029/2030. وتشير الجمعيات الأمازيغية المعنية بهذه الخطوة بأن القانون يلزم الوزارة بتعميم تدريس الأمازيغية بالمستويين الأولي والابتدائي داخل أجل أقصاه 26 من شهر شتنبر من سنة 2024، لكنها مددت هذا الأجل إلى غاية سنة 2030. ولجأت هذه الجمعيات إلى توصيات أممية دعت المغرب منذ سنوات، بتكثيف جهود تنفيذ مقتضيات الدستور ومقتضيات القانون التنظيمي رقم 26.16 المتعلق بتفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية وكيفيات إدماجها في مجال التعليم وفي مجالات الحياة ذات الأولوية، والرفع من وتيرة التعميم وزيادة عدد المدرسين.
مجتمع

اختفاء بحارين قبالة الداخلة وعائلاتهم تطالب بتدخل عاجل
تعيش مدينة بوجدور حالة من القلق والترقب، بعد مرور 15 يومًا على اختفاء قارب صيد تقليدي يحمل الرقم “السويدية 1035105”، وعلى متنه بحاران، دون تسجيل أي تواصل أو أثر له منذ إبحاره يوم الثلاثاء 17 يونيو 2025. وكان القارب قد توجه نحو السواحل الواقعة بين منطقتي امطلان وانترفت قرب مدينة الداخلة، حيث شوهد لآخر مرة، قبل أن ينقطع الاتصال به بشكل كامل. وتشير المعطيات الأولية إلى احتمال تعرض القارب لعطل ميكانيكي وسط منطقة بحرية تعاني من انعدام تغطية الشبكة، مما يصعّب عملية تحديد موقعه. ورغم مرور أكثر من أسبوعين على الحادث، أفادت أسر المفقودين بعدم تسجيل أي تحرك ميداني فعلي من طرف الجهات المختصة، معربة عن استغرابها من تأخر التدخل الرسمي، رغم إبلاغ السلطات منذ أيام. وفي نداء إنساني عاجل، طالبت العائلات بتدخل جوي عبر طائرات استطلاع لتمشيط المنطقة، ودعت البحرية الملكية والصيادين وكل من يمتلك وسائل تدخل بحرية إلى المساهمة في عمليات البحث، قبل فوات الأوان وإنقاذ الأرواح.
مجتمع

الحبس النافذ لمتهمة بتحويل محل تدليك إلى وكر لممارسة الدعارة بفاس
أدانت المحكمة الابتدائية بفاس، متهمة بتحويل محل للتدليك إلى وكر لممارسة الدعارة بثمانية أشهر حبسا نافذا، وغرامة مالية محددة في 5 آلاف درهم. وجرى توقيف المتهمة من قبل قسم شرطة الأخلاق التابعة للشرطة القضائية بولاية أمن فاس، ووجهت بتهم لها علاقة بجلب الأشخاص للبغاء وإعداد محل للدعارة والتحريض على الفساد. وتمت مداهمة المحل وتوقيف المعنية بالملف، وأسفرت الخبرة المنجزة على هاتفها النقال عن العثور على كم كبير من الصور الخليعة لفتيات يشتغلن في ذات المحل، ومحادثات تهم خدمات "تدليك".وكانت السلطات الأمنية بفاس قد نفذت، في الآونة الأخيرة، مداهمات لعدد من المحلات المشبوهة للتدليك، وأوقفت أشخاصا متهمين في تحويل هذه المحلات إلى أوكار دعارة. وأظهرت المعطيات أن بعض هذه المحلات أصبحت تستعين بمواقع إلكترونية متخصصة لاستقبال الزبناء، حيث يتم عرض صور إباحية لفتيات.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة