سياسة
خلافات كبيرة تضطر وزير سابق لمغادرة حزب “الحمامة”..وهذه وجهته
بعد الخلافات الكبيرة التي حدثت بينه وبين الرئيس الحالي لحزب التجمع الوطني للأحرار، قرر الوزير السابق، محمد عبو أن يضع حدا للشائعات التي ظلت تتناسل بخصوص وجهته، بعدما تأكدت مغادرته لحزب "الحمامة".فقد أشارت المصادر إلى أن عبو قرر أن يلتحق رسميا بحزب الاستقلال. وأفادت المصادر بأن اللجنة التنفيذية لحزب علال الفاسي يرتقب أن تنظم حفل استقبال للوزير التجمعي السابق.وأشارت المصادر إلى أن نزار البركة، الأمين العام الحالي لحزب "الميزان" يراهن على هذا الوافد الجديد في الانتخابات القادمة بإقليم تاونات، بما فيها الانتخابات المحلية والبرلمانية.وتقدم عائلة الوزير عبو على أنها من الأقطاب السياسية المؤثرة في صنع الخريطة الانتخابية بالإقليم، فقد ظل التجمع الوطني للأحرار الذي ارتبطت به لعدة عقود، يحصد نتائج كبيرة في الانتخابات الجماعية، إضافة إلى الفوز بانتخابات مجلس النواب ومجلس المستشارين، وتسجيل حضور مهم في جل الغرف المهنية بالجهة.ويرى بعض النشطاء بالإقليم، في المقابل، عكس ذلك، حيث يوردون بأن الوزير السابق عبو لم يعد له تأثير كبير في المشهد الحزبي، بالنظر إلى ضعف الإنجازات، وعدم الارتباط بفئات واسعة من الساكنة.وظهرت نخب جديدة بالإقليم، بخطابات سياسية مغايرة وبممارسات حزبية جديدة، وهي التي تراهن عليها الساكنة المحلية في الانتخابات القادمة.
بعد الخلافات الكبيرة التي حدثت بينه وبين الرئيس الحالي لحزب التجمع الوطني للأحرار، قرر الوزير السابق، محمد عبو أن يضع حدا للشائعات التي ظلت تتناسل بخصوص وجهته، بعدما تأكدت مغادرته لحزب "الحمامة".فقد أشارت المصادر إلى أن عبو قرر أن يلتحق رسميا بحزب الاستقلال. وأفادت المصادر بأن اللجنة التنفيذية لحزب علال الفاسي يرتقب أن تنظم حفل استقبال للوزير التجمعي السابق.وأشارت المصادر إلى أن نزار البركة، الأمين العام الحالي لحزب "الميزان" يراهن على هذا الوافد الجديد في الانتخابات القادمة بإقليم تاونات، بما فيها الانتخابات المحلية والبرلمانية.وتقدم عائلة الوزير عبو على أنها من الأقطاب السياسية المؤثرة في صنع الخريطة الانتخابية بالإقليم، فقد ظل التجمع الوطني للأحرار الذي ارتبطت به لعدة عقود، يحصد نتائج كبيرة في الانتخابات الجماعية، إضافة إلى الفوز بانتخابات مجلس النواب ومجلس المستشارين، وتسجيل حضور مهم في جل الغرف المهنية بالجهة.ويرى بعض النشطاء بالإقليم، في المقابل، عكس ذلك، حيث يوردون بأن الوزير السابق عبو لم يعد له تأثير كبير في المشهد الحزبي، بالنظر إلى ضعف الإنجازات، وعدم الارتباط بفئات واسعة من الساكنة.وظهرت نخب جديدة بالإقليم، بخطابات سياسية مغايرة وبممارسات حزبية جديدة، وهي التي تراهن عليها الساكنة المحلية في الانتخابات القادمة.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة