مجتمع

قيمته 70 مليونا..عائلة تستولي على أثاث مهاجر مغربي وتوزّعه على أفرادها


أمال الشكيري نشر في: 16 مارس 2021

يشتكي مهاجر مغربي، من الإستيلاء على أثاث منزله الذي تبلغ قيمته 70 مليونا، من طرف إحدى العوائل التي استأمنها على هذا الأثاث بمدينة مراكش.ووفق شكاية موجه إلى وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش، في شأن خيانة الأمانة، فإن المشتكي وهو مهاجر مغربي بالديار الإسبانية، سبق له أن أودع سنة 2018 لدى رب أسرة المشتكى بهما، مجموعة من الأثاث والأجهزة والأفرشة المنزلية بكراج في ملكية رب الأسرة، وذلك لغاية الإئتمان عليه إلى حين عودته من الديار الإسبانية حيث يعمل هناك، بحضور مجموعة من الشهود والفيديوهات توثق لهذه العملية.وأضاف المشتكي، في شكايته التي تتوفر "كشـ24" على نسخة منه، أنه بعد وفاة رب الأسرة، تكون هذه الأمانة قد انتقلت إليهما وأصبحا مأتمنين عليها، مشيرا إلى أنه عندما أراد العارض استرجاع هذا الأثاث حبيا خلال شهر أكتوبر 2020 ربط الإتصال بالمشتكى بهما لتمكينه من ذلك، إلا أنهما امتنعا بدون وجه حق، ثم بعد ذلك قام بتوجيه إنذار اليهما ينذرهما بتسليمه هذا الأثاث، إلا أنهما رفضا تسلم هذا الإنذار حسب الثابث في محضر رفض تسلم الإنذار.وفي تصريح لـ"كشـ24"، قال المشتكي إنه سيكتشف بعد مصادفته لأحد المستخدمين السابقين عند العائلة المعنية، أن أثاثه الذي تبلغ قيمته 70 مليون، والذي كان من ضمنه قطع غالية، تم توزيعه بين أفراد هذه العائلة في حياة رب الأسرة الذي كان قد إئتمنه على الأثاث.وأضاف المشتكي، أن هذا المستخدم أكده له أنه كان هو الآخر من ضمن الأشخاص الذين منحت لهم قطع من هذا الأثاث.ويطالب المشتكي وكيل الملك، بإعطاء تعليماته، للضابطة القضائية من أجل استدعاء المشتكى بهما والإستماع اليهما وتقديمهما في حالة اعتقال أمام النيابة. 

يشتكي مهاجر مغربي، من الإستيلاء على أثاث منزله الذي تبلغ قيمته 70 مليونا، من طرف إحدى العوائل التي استأمنها على هذا الأثاث بمدينة مراكش.ووفق شكاية موجه إلى وكيل الملك لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش، في شأن خيانة الأمانة، فإن المشتكي وهو مهاجر مغربي بالديار الإسبانية، سبق له أن أودع سنة 2018 لدى رب أسرة المشتكى بهما، مجموعة من الأثاث والأجهزة والأفرشة المنزلية بكراج في ملكية رب الأسرة، وذلك لغاية الإئتمان عليه إلى حين عودته من الديار الإسبانية حيث يعمل هناك، بحضور مجموعة من الشهود والفيديوهات توثق لهذه العملية.وأضاف المشتكي، في شكايته التي تتوفر "كشـ24" على نسخة منه، أنه بعد وفاة رب الأسرة، تكون هذه الأمانة قد انتقلت إليهما وأصبحا مأتمنين عليها، مشيرا إلى أنه عندما أراد العارض استرجاع هذا الأثاث حبيا خلال شهر أكتوبر 2020 ربط الإتصال بالمشتكى بهما لتمكينه من ذلك، إلا أنهما امتنعا بدون وجه حق، ثم بعد ذلك قام بتوجيه إنذار اليهما ينذرهما بتسليمه هذا الأثاث، إلا أنهما رفضا تسلم هذا الإنذار حسب الثابث في محضر رفض تسلم الإنذار.وفي تصريح لـ"كشـ24"، قال المشتكي إنه سيكتشف بعد مصادفته لأحد المستخدمين السابقين عند العائلة المعنية، أن أثاثه الذي تبلغ قيمته 70 مليون، والذي كان من ضمنه قطع غالية، تم توزيعه بين أفراد هذه العائلة في حياة رب الأسرة الذي كان قد إئتمنه على الأثاث.وأضاف المشتكي، أن هذا المستخدم أكده له أنه كان هو الآخر من ضمن الأشخاص الذين منحت لهم قطع من هذا الأثاث.ويطالب المشتكي وكيل الملك، بإعطاء تعليماته، للضابطة القضائية من أجل استدعاء المشتكى بهما والإستماع اليهما وتقديمهما في حالة اعتقال أمام النيابة. 



اقرأ أيضاً
الطريق الوطنية رقم 8.. شريان قاتل بين مراكش وشيشاوة
تشهد الطريق الوطنية رقم 8 الرابطة بين مدينتي مراكش وشيشاوة وضعا كارثيا يعرض حياة المئات من مستعمليها للخطر يوميًا، إذ تعاني إهمالا واضحا في البنية التحتية فضلا عن غياب إجراءات السلامة المرورية الأساسية، ما أدى إلى تكرار حوادث سير دامية أسفرت عن سقوط عشرات الضحايا، بينهم أسر بأكملها. ووفق ما أفاد به مواطنون في اتصال بـ"كشـ24"، فإن هذا المحور الطرقي الذي يتقاسم استخدامه كافة أنواع المركبات، من شاحنات ثقيلة وحافلات نقل المسافرين إلى سيارات خفيفة ودراجات نارية، غير مجهز بصورة تضمن سلامة مستخدميه. فهو طريق ذو اتجاهين بدون فاصل أو حاجز أمان يفصل بين حركتي المرور، ما يزيد من مخاطر التصادمات المباشرة. وأكد المواطنون، أن الازدحام الشديد والضغط اليومي على هذا المحور الحيوي، خصوصا في ظل غياب بنية تحتية ملائمة لطريق بهذا الحجم، يؤدي إلى خلق وضع خطير على الطريق يهدد حياة المواطنين. ويطالب مهتمون بالشأن المحلي، الجهات المسؤولة وفي مقدمتها وزارة التجهيز والماء، ولاية جهة مراكش آسفي، والسلطات الترابية والإقليمية بإقليم شيشاوة، بالتدخل الفوري والعاجل لوضع حد لهذه المأساة المتكررة، وذلك من خلال العمل على "تثنية هذه الطريق وتحويلها إلى طريق سريع مزدوج، وفق معايير السلامة الطرقية الوطنية"، بشكل يضمن انسيابية الحركة المرورية والحفاظ على الأرواح.  
مجتمع

اعتقال مغاربة في مليلية المحتلة بتهمة انتحال صفة قاصرين
أوقفت الشرطة الإسبانية، مؤخرا، ثلاثة مواطنين مغاربة تتراوح أعمارهم بين 18 و20 عاما في مدينة مليلية المحتلة، بتهمة تزوير أعمارهم وتقديم أنفسهم على أنهم قاصرون غير مصحوبين بذويهم، بهدف الاستفادة من نظام الرعاية البديلة والتنقل بحرية داخل الأراضي الأوروبية. ووفقًا للقيادة العليا للشرطة، بدأ التحقيق في منتصف أبريل الماضي، عندما سُجِّل الشبان الثلاثة كـ"قاصرين غير مصحوبين بذويهم" في قواعد بيانات الخدمات الاجتماعية في مليلية. وصلوا بدون جوازات سفر أو بطاقات هوية، وادّعوا أنهم دون سن الثامنة عشرة ، مما استدعى على الفور تطبيق بروتوكولات الحماية: توفير السكن في مراكز خاصة، والمساعدة القانونية، والتعليم. لكن بعد أسابيع، توجهوا إلى مكتب اللجوء لتقديم طلب حماية دولية، وقدموا وثائق تثبت أنهم تجاوزوا سن الرشد. وبعد اكتشاف التناقض، بدأت وحدة مكافحة شبكات الهجرة غير الشرعية وتزوير الوثائق (UCRIF) تحقيقًا كشف عن تلاعب متعمد بتواريخ ميلادهم عند وصولهم. وكان هدف هؤلاء الشباب هو الاستفادة من نظام أكثر مرونةً وأمانًا للقاصرين للحصول على تصريح إقامة والتنقل لاحقًا داخل منطقة شنغن. وقد فعلوا ذلك من خلال التصريح شفهيًا بتاريخ ميلاد مزيف، ثم تقديم وثائق مغربية مُعدّلة للتظاهر بأنهم قاصرون. ويُتهم الموقوفون بتزوير وثيقة رسمية ، وهي جريمة مُصنفة في قانون العقوبات الإسباني، ويُعاقب عليها بالسجن من ستة أشهر إلى ثلاث سنوات. وبعد عرضهم على محكمة التحقيق المختصة، ينتظرون اتخاذ الإجراءات الاحترازية ريثما يستكمل التحقيق.
مجتمع

اعتقال متهمين بإسبانيا بسبب استغلال مهاجرين مغاربة بعقود وهمية
تم القبض على أربعة أشخاص في جيبوثكوا (إقليم الباسك) بتهمة تسهيل الهجرة غير الشرعية واستغلال العمال الأجانب ، وخاصة المهاجرين المغاربة، حيث قاموا بمعالجة تصاريح العمل والإقامة غير القانونية لهم مقابل مبالغ مالية. وبحسب وكالة الأنباء الإسبانية "إفي" ، أوضحت الشرطة الوطنية أن المعتقلين كانوا جزءًا من "شبكة منظمة" سهلت الدخول والإقامة غير الشرعية في إسبانيا لمواطنين مغاربة من خلال عقود وهمية في بلدهم الأصلي من قبل شركتين للبناء، واحدة مقرها في بيزكايا والأخرى في جيبوثكوا. وتم استغلال عروض العمل للحصول على الإقامة وتصاريح العمل، ولكن المهاجرين لم يتم توظيفهم بعد ذلك في الشركات، بل أجبروا على العمل خارج الشركات في ظروف محفوفة بالمخاطر.وبدأ التحقيق في أكتوبر 2024، عندما تم اكتشاف مخالفات محتملة في العديد من طلبات القيد بالسجل البلدي، والتي كانت جميعها تحمل عنوان منزل في بلدة إيرون. وأكد الضباط أنه منذ نونبر 2019، تم تسجيل 19 شخصًا في هذا العنوان في إرون ، و16 آخرين في منازل في سان سيباستيان دون أن يكونوا مقيمين هناك. وتمكنت الشرطة الوطنية من تحديد هوية 19 شخصا في أماكن مختلفة بإسبانيا، والذين كانوا مسجلين في العقارات قيد التحقيق، واعترف 13 منهم بدفع أموال لأحد المعتقلين. وتمكن ما لا يقل عن 10 من المقيمين المسجلين من تسوية وضعهم في إسبانيا من خلال تصاريح الإقامة والعمل المرتبطة بعقود في بلدهم الأصلي تديرها شركتان للبناء.
مجتمع

مغربي يتسبب في حالة طوارىء بمطار إيطالي
تمكّن مهاجر مغربي يبلغ من العمر 29 عامًا، موضوع طُرد وترحيل من إيطاليا، من الهروب من قبضة الشرطة، قبل لحظات من صعوده إلى الطائرة التي ستنقله إلى بلده الأصلي. وهرب المعني بالأمر على أحد مدارج مطار ماركوني في بولونيا. وفي محاولةٍ منه لتضليل رجال الشرطة، افتعل حريقا، تم إخماده من طرف رجال الإطفاء بالمطار. ووقع الحادث السبت الماضي، بعد الساعة السادسة مساءً بقليل. ولم تُوقف الشرطة الهارب، الذي تمكن من تسلّق السياج الواقي وتجاوز محيط المطار. وتم وضعه قيد البحث من قِبل دوريات المراقبة الإقليمية. وتسببت الحادثة في تعليق الرحلات الجوية في مطار بولونيا ماركوني من الساعة السادسة مساءً حتى السادسة والنصف مساءً. وبعد إخماد النيران، عادت الأمور إلى طبيعتها، لكن مع تسجيل تأخير عدة رحلات، وتم تحويل مسار طائرتين، إحداهما قادمة من إسطنبول والأخرى من باليرمو، وهبطتا في مطار ريميني والثانية في مطار فورلي.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة