تدشين المقر الجديد للمحكمة الابتدائية وقسم قضاء الأسرة بطنجة – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الاثنين 21 أبريل 2025, 20:39

مجتمع

تدشين المقر الجديد للمحكمة الابتدائية وقسم قضاء الأسرة بطنجة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 10 مارس 2021

أشرف وزير العدل، محمد بنعبد القادر، اليوم الأربعاء بطنجة، على تدشين المقر الجديد للمحكمة الابتدائية وقسم قضاء الأسرة، والمنجز بغلاف مالي يصل إلى 165.3 مليون درهم.وزار الوزير، الذي كان مرفوقا على الخصوص بوالي جهة طنجة تطوان الحسيمة، محمد مهيدية، والرئيس الأول لمحكمة الاستئناف بطنجة والوكيل العام للملك بها، ورئيس المحكمة الابتدائية ووكيل الملك بها، وعدد من المسؤوليين القضائيين والمدنيين والعسكريين، مختلف مرافق المحكمة وقسم قضاء الأسرة، واللذين يمتدان على مساحة 15 ألفا و 374 مترا مربعا.وتضم البناية، المشيدة في إطار مخطط وزارة العدل الخاص بتأهيل البنية التحتية للقطاع بمختلف الدوائر القضائية والنهوض بوضعية بنايات محاكم المملكة، 10 قاعات للجلسات، و 216 مكتبا، كما يتوفر المقر على 22 ألفا و 432 مترا مربعا من المساحة المغطاة موزعة على أربعة طوابق.ويتضمن مقر المحكمة الابتدائية 8 قاعات للجلسات المدنية والجنحية و 108 مكتبا، ومكاتب الواجهة، ومكتبين للمسؤولين القضائيين ومكتبين للمسؤولين الإداريين، وقاعة اجتماعات ومكتبة وقاعتين للأرشيف ومكاتب التقديم ومكاتب قضاة التحقيق وفضاءات الاعتقال والمحجوزات.من جانبه، يتضمن قسم قضاء الأسرة 43 مكتبا ومكتبين للمسؤولين القضائيين ومكاتب الواجهة والفضاء الأزرق لحماية الطفولة وقاعتين للجلسات وفضاءات الصلح وقاعتين للأرشيف.وأكد رئيس المحكمة الابتدائية، خليد أبو عقيل، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن تشييد المقر الجديد للمحكمة الابتدائية يندرج في إطار تفعيل التوجيهات الملكية السامية الرامية إلى النهوض بأوضاع بنايات المحاكم وتأهيل بنياتها التحتية، موضحا أن "بناية المحكمة تعتبر في حجم مدينة طنجة الكبرى".وأضاف أنه "يحق لنا أن نفخر اليوم بهذا الصرح القضائي الكبير الذي يعتبر من الجيل الحديث من البنايات الذكية، والذي روعي في تشييده عدة أبعاد تروم تحقيق النجاعة والشفافية والوضوح وسهولة وصول المرتفقين والمتقاضين إلى المعلومة القضائية والقانونية والاطلاع على الملفات الرائجة".من جانبه، أشار رئيس قسم قضاء الأسرة، محمد الزردة، إلى أن مرافق المقر الجديد للقسم، الذي يعد جزءا من المحكمة الابتدائية بطنجة، ستساهم في تجويد العمل والخدمات القضائية والإدارية لا على مستوى قضاة الرئاسة أو النيابة العامة أو الموظفين.وتابع أن هذا المقر يعتبر من الأجيال الجديدة على مستوى البنايات القضائية بالمغرب، مبرزا على الخصوص أنه يتوفر على "الفضاء الأزرق" والمنجز في إطار الالتزامات الدولية للمغرب في مجال الحماية الحقوقية للأطفال، خاصة في النزاعات التي تجمع الأبوين".

أشرف وزير العدل، محمد بنعبد القادر، اليوم الأربعاء بطنجة، على تدشين المقر الجديد للمحكمة الابتدائية وقسم قضاء الأسرة، والمنجز بغلاف مالي يصل إلى 165.3 مليون درهم.وزار الوزير، الذي كان مرفوقا على الخصوص بوالي جهة طنجة تطوان الحسيمة، محمد مهيدية، والرئيس الأول لمحكمة الاستئناف بطنجة والوكيل العام للملك بها، ورئيس المحكمة الابتدائية ووكيل الملك بها، وعدد من المسؤوليين القضائيين والمدنيين والعسكريين، مختلف مرافق المحكمة وقسم قضاء الأسرة، واللذين يمتدان على مساحة 15 ألفا و 374 مترا مربعا.وتضم البناية، المشيدة في إطار مخطط وزارة العدل الخاص بتأهيل البنية التحتية للقطاع بمختلف الدوائر القضائية والنهوض بوضعية بنايات محاكم المملكة، 10 قاعات للجلسات، و 216 مكتبا، كما يتوفر المقر على 22 ألفا و 432 مترا مربعا من المساحة المغطاة موزعة على أربعة طوابق.ويتضمن مقر المحكمة الابتدائية 8 قاعات للجلسات المدنية والجنحية و 108 مكتبا، ومكاتب الواجهة، ومكتبين للمسؤولين القضائيين ومكتبين للمسؤولين الإداريين، وقاعة اجتماعات ومكتبة وقاعتين للأرشيف ومكاتب التقديم ومكاتب قضاة التحقيق وفضاءات الاعتقال والمحجوزات.من جانبه، يتضمن قسم قضاء الأسرة 43 مكتبا ومكتبين للمسؤولين القضائيين ومكاتب الواجهة والفضاء الأزرق لحماية الطفولة وقاعتين للجلسات وفضاءات الصلح وقاعتين للأرشيف.وأكد رئيس المحكمة الابتدائية، خليد أبو عقيل، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن تشييد المقر الجديد للمحكمة الابتدائية يندرج في إطار تفعيل التوجيهات الملكية السامية الرامية إلى النهوض بأوضاع بنايات المحاكم وتأهيل بنياتها التحتية، موضحا أن "بناية المحكمة تعتبر في حجم مدينة طنجة الكبرى".وأضاف أنه "يحق لنا أن نفخر اليوم بهذا الصرح القضائي الكبير الذي يعتبر من الجيل الحديث من البنايات الذكية، والذي روعي في تشييده عدة أبعاد تروم تحقيق النجاعة والشفافية والوضوح وسهولة وصول المرتفقين والمتقاضين إلى المعلومة القضائية والقانونية والاطلاع على الملفات الرائجة".من جانبه، أشار رئيس قسم قضاء الأسرة، محمد الزردة، إلى أن مرافق المقر الجديد للقسم، الذي يعد جزءا من المحكمة الابتدائية بطنجة، ستساهم في تجويد العمل والخدمات القضائية والإدارية لا على مستوى قضاة الرئاسة أو النيابة العامة أو الموظفين.وتابع أن هذا المقر يعتبر من الأجيال الجديدة على مستوى البنايات القضائية بالمغرب، مبرزا على الخصوص أنه يتوفر على "الفضاء الأزرق" والمنجز في إطار الالتزامات الدولية للمغرب في مجال الحماية الحقوقية للأطفال، خاصة في النزاعات التي تجمع الأبوين".



اقرأ أيضاً
ارتفاع قياسي لاشتراكات الإنترنت في المغرب
كشفت بيانات صادرة عن الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات "ANRT"، أن عدد المشتركين في الإنترنت بالمغرب ارتفع إلى 40.22 مليون مشترك بنهاية عام 2024، بمعدل نمو يصل إلى مليوني مشترك تقريبًا مقارنة مع عام 2023. ويظهر توزيع الاشتراكات أن الإنترنت النقال يهيمن على السوق بنسبة 93.09%، في حين لا تتعدى حصة الإنترنت الثابت 6.59%، ما يعكس استمرار التفضيل الواسع للاتصال المتنقل في صفوف المستخدمين المغاربة. ويستفيد 71.75% من المشتركين في خدمات "ADSL" من سعة إنترنت أقل من 8 ميغابايت في الثانية، في حين أن 28.25% يستفيدون من أكثر من 8 ميغابايت من الإنترنت في الثانية. كما ارتفع عدد الاشتراكات في الهاتف الثابت إلى 3 ملايين مشترك مقارنة بـ 2.87 مليون مشترك بنهاية عام 2023. من جهة أخرى، سجلت الوكالة تراجعا في عدد الشكايات المتعلقة بخدمات الهاتف والإنترنت، حيث توصلت بـ1156 شكاية فقط خلال 2024، بانخفاض قدره 14.24% مقارنة بسنة 2023، وهو ما وصفته بأنه "معدل ضعيف بالنظر إلى عدد المشتركين الإجمالي الذي يفوق 61 مليونا". وتركزت 64% من هذه الشكايات على جودة الخدمات، تليها مسألة "قابلية نقل الأرقام" بنسبة 12%. وشهد عدد الشكايات تراجعا فصليا، حيث انتقل من 322 شكاية في الربع الأول إلى 208 شكايات فقط في الربع الأخير من السنة، فيما استقر معدل المعالجة عند 15 يوما. وأشارت المعطيات إلى أن أغلب الشكايات وردت من الأفراد، بينما سجل انخفاض في عدد الشكاوى المقدمة من طرف الشركات والمؤسسات.  
مجتمع

“ترانسبرانسي” تطالب بالتحقيق في تسريب المعطيات الشخصية للمغاربة
طالبت الجمعية المغربية لمحاربة الرشوة "ترانسبرانسي المغرب" بفتح تحقيق قضائي من طرف النيابة العامة وكذا لجنة برلمانية لتقصي الحقائق وتحديد المسؤوليات بعد التسريب غير المسبوق من ناحية الحجم والحساسية الذي تعرضت له المعطيات الشخصية للمغاربة. وأوضحت "ترانسبرانسي المغرب" أنها تتابع بقلق شديد الاستخفاف بأمن المعطيات الشخصية للمواطنين وتعريض البلد للاختراق السيبراني، ونزيف المال العام عبر تضارب المصالح في قضية اللحوم، وهدم مساكن المواطنين بدون احترام القوانين الجاري بها العمل. وأشارت الجمعية، في بلاغ لها، أن الهجمات السيبرانية أدت إلى تسريبات واسعة النطاق للبيانات الشخصية ذات الأهمية القصوى في العديد من الهيئات الحكومية، وخاصة وزارة التشغيل والصندوق الوطني للضمان الاجتماعي. واعتبرت "ترانسبرانسي"، أن من شأن هذه التسريبات أن تزعزع الاستقرار وتهدد السلم العائلي والاجتماعي والوطني، علما أن الدستور يضمن حماية البيانات بمقتضى القانون رقم 08-09 المتعلق بحماية الأشخاص الذاتيين تجاه معالجة المعطيات ذات الطابع الشخصي، ذلك أن هذا الاستخفاف بمقتضيات الدستور والقانون يثير تساؤلات عديدة ويحتمل تعرض معطيات أكثر سرية للاختراق تهم الأفراد والجماعات. وأدانت الجمعية في بلاغها الطريقة غير اللائقة لتواصل المؤسسات المعنية، فعوض أن تتجه لطمأنة المؤَمَّنين والشركات وتعتذر لهم، اختارت أن تتوعدهم وتهددهم في ظل اختفاء موقف الوزارات الوصية، مطالبة في الوقت ذاته بإطلاع الجمهور على استراتيجية السلطات العمومية في ما يتعلق بأمن أنظمة المعلوميات وجودة حماية البيانات الشخصية والأمن الوطني ومن يقوم بتقييم نتائج الهيئات، مثل اللجنة الوطنية لمراقبة حماية البيانات ذات الطابع الشخصي والمديرية العامة لأمن نظم المعلومات، التي من المفترض أن تمارس الرقابة على الهيئات العامة وأحيانا الخاصة في مسائل البيانات الحساسة وفقا للقانونين 09-08 و05-20، وإعداد تقارير دورية عن نتائج أنشطتها والجزاءات المترتبة عن ذلك. ودعت "ترانسبرانسي المغرب" إلى الإفصاح عمن يحتمل أن يسمح لبعض مقدمي الخدمات بإنجاز خدمات الاستشارات والدعم والتدريب ومبيعات البرامج وخدمات الأجهزة الأمنية بالإضافة إلى مهمة التدقيق، مما يشكل تضاربًا واضحًا للمصالح. مع تحديد الفجوة القصوى التي يمكن التسامح معها بين أعلى وأدنى أجر وفقا للمعايير الدولية للحكامة الرشيدة في القطاعين العام والخاص، إلى جانب الإفصاح عن نتائج طلب العروض عدد 15/2021 بتاريخ غشت 2021 المتعلق بدعم الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي في عملية الامتثال لمتطلبات القانون 09-08 التي كان من المفترض قانونيا أن تنشر في بوابة الصندوق.
مجتمع

شلل بالجماعات الترابية
أعلنت التنسيقية الوطنية لحاملي الشهادات والدبلومات بالجماعات الترابية “انخراطها المكثف في تجسيد البرنامج النضالي”، المعلن من لدن الجامعة الوطنية لموظفي الجماعات الترابية والتدبير المفوض المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، بـ”خوض إضرابات وطنية” يوميْ 22 و23 أبريل الجاري، مع مشاركتها في الوقفة الاحتجاجية المزمع تنظيمها أمام البرلمان غدا الثلاثاء. ودعت التنسيقية، جميع “المركزيات النقابية إلى تسليط الضوء على قطاع الجماعات الترابية من داخل جلسات الحوار المركزي”؛ من خلال “الدفاع عن مطالب الشغيلة الجماعية والإشارة إلى فشل الحوار القطاعي مع تغليب المصلحة العليا للقطاع”. وأوضحت الهيئة، أن هذه الخطوة تأتي "اعتبارا لخطّها النضالي في دفاعها عن الحق العادل والمشروع في تسوية وضعية حاملي الشهادات والدبلومات غير المُدمَجين في السلالم المناسبة بالجماعات الترابية”، مشيرة إلى أنه هذا الإحتجاج “نتيجة تعنت وزارة الداخلية وتبنيها سياسة التسويف والإقصاء عبر إيقاف جولات الحوار القطاعي والاحتقار الممنهج في التعامل مع مطالب الشغيلة الجماعية على عكس ما نشهده في مختلف أسلاك الوظيفة العمومية”. ونادت التنسيقية بـ”السير إلى تفعيل الوحدة النقابية النضالية الميدانية والتنسيق مع مختلف الشركاء وبناء معارك وإضرابات وطنية موحدة وممركزة قصد خلق نقاش وطني موسع من أجل وحدة البرامج النضالية المزمع خوضها في المراحل المقبلة بهدف خلق جبهة قوية من أجل الضغط على وزارة الداخلية لتحقيق مكتسبات لصالح موظفي وموظفات القطاع”، داعية كل المعنيين إلى “الانخراط المكثف والوازن” في تجسيد البرنامج النضالي المعلن من طرف الجامعة الوطنية لموظفي الجماعات الترابية والتدبير المفوض المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل بخوض إضرابات وطنية بحر الأسبوع المقبل. وأكدت التنسيقية "مبدئها المنفتح على كل المبادرات التي من شأنها طي ملف حاملي الشهادات والدبلومات وإيمانا منها بالنضال المشترك مع كافة الإطارات النقابية القطاعية والجمعوية من داخل القطاع".
مجتمع

الأساتذة المبرزون يُصعّدون احتجاجاتهم بإضراب وطني
دعا الأساتذة المبرزون، لإضراب وطني يومي 23 و24 أبريل الجاري، احتجاجا على وزارة التربية الوطنية في إخراج نظام أساسي خاص بهم، رغم التزام الحكومة بذلك في اتفاق دجنبر 2023. وأعلنت التنسيقية الوطنية المستقلة للأساتذة المبرزين ، في بيان لها، عن استئناف إضراباتها، والتي سيتخللها هذا الأسبوع، تنظيم وقفة احتجاجية وطنية أمام مقر وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بالرباط، وذلك يوم الخميس 24 أبريل، من أجل المطالبة بتحقيق المطالب التي تحتج من أجلها منذ سنوات. وعبرت التنسيقية عن استنكارها، لحالة الجمود، التي تطبع عمل اللجنة التقنية المكلفة بصياغة النظام الأساسي للمبرزين، داعية إلى استئناف أشغال اللجنة في أقرب وقت ممكن وبشكل جاد ومسؤول. وحملت التنسيقية الوطنية المستقلة للأساتذة المبرزين، وزارة التربية الوطنية مسؤولية التأخر في إصدار النظام الأساسي، وعدم احترام الآجال التي تم الاتفاق عليها في اتفاق 26 دجنبر 2023. ويطالب الأساتذة المبرزون، بإخراج نظام أساسي؛ وإحداث درجات جديدة للترقي، ومراجعة التعويضات المرتبطة بمهام التعليم، والتأطير، والأعباء الإدارية والبيداغوجية، إلى جانب إحداث تعويض خاص عن البحث العلمي، بما يضمن إنصافهم وتحفيزهم على المساهمة الفعالة في تطوير منظومة التعليم العالي والتكوين المستمر.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 21 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة