جهوي
أمي صفية”..عجوز مختلة عقليا تعيش ظروف مأساوية بشيشاوة
شيشاوة : إدريس لمهيمرتعيش "أمي صفية" العجوز التي تجاوزت سبعون سنة ظروفا إنسانية مأساوية بعدما إنتهى بها المطاف متشردة ومختلة عقليا تجوب ازقة مركز مجاط ذهابا وايابا لا تتقر ولا تتوقف عن الكلام، وكثيرا ما ترمي المارة بأحجار لوضعها النفسي والعقلي المضطرب، وبحلول الظلام تلجأ إلى كوخها الذي أعدتها من ثياب بالية بزاوية مجاورة لمدرسة الموحدين بمجاط."أمي صفية" تفترش الأرض وتلتحف السماء ،وتجبر على المكوث في هذا الوضع حتى بزوغ فجر اليوم التالي .وقد عبر الكثير من المواطنين عن تخوفهم على حياتها، ودعوا إلى نقلها إلى لمأوى يقيها لفحات البرد القارس، أو التدخل لإيداعها مؤسسة استشفائية لمتابعة علاجها من الإضطراب النفسي والعقلي الذي أزم وضعيتها الصحية .فهل ستتدخل الجهات المعنية لإنقاذ هذه السيدة التي دفعتها ظروفها القاسية إلى عيش وضعية التشرد قبل فوات الأوان؟؟؟
شيشاوة : إدريس لمهيمرتعيش "أمي صفية" العجوز التي تجاوزت سبعون سنة ظروفا إنسانية مأساوية بعدما إنتهى بها المطاف متشردة ومختلة عقليا تجوب ازقة مركز مجاط ذهابا وايابا لا تتقر ولا تتوقف عن الكلام، وكثيرا ما ترمي المارة بأحجار لوضعها النفسي والعقلي المضطرب، وبحلول الظلام تلجأ إلى كوخها الذي أعدتها من ثياب بالية بزاوية مجاورة لمدرسة الموحدين بمجاط."أمي صفية" تفترش الأرض وتلتحف السماء ،وتجبر على المكوث في هذا الوضع حتى بزوغ فجر اليوم التالي .وقد عبر الكثير من المواطنين عن تخوفهم على حياتها، ودعوا إلى نقلها إلى لمأوى يقيها لفحات البرد القارس، أو التدخل لإيداعها مؤسسة استشفائية لمتابعة علاجها من الإضطراب النفسي والعقلي الذي أزم وضعيتها الصحية .فهل ستتدخل الجهات المعنية لإنقاذ هذه السيدة التي دفعتها ظروفها القاسية إلى عيش وضعية التشرد قبل فوات الأوان؟؟؟
ملصقات
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي
جهوي