الإعلام الجزائري يواصل ترويج الأكاذيب عن مرض الرئيس تبون – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الأربعاء 16 أبريل 2025, 20:29

سياسة

الإعلام الجزائري يواصل ترويج الأكاذيب عن مرض الرئيس تبون


كشـ24 نشر في: 9 يناير 2021

تواصل الصحف الجزائرية، اختلاق الأكاذيب عن مرض الرئيس عبد المجيد تبون، آخرها ترويجها معطيات تضليلية بشأن سبب مغادرة رئيس الجمهورية المرتقبة إلى ألمانيا للمرة الثانية، بعدما أكدت أن الأمر فقط يتعلق بـ"اجراء عملية جراحية طفيفة على مستوى الرجل".ونقلت جريدة “الخبر” عن مصدر وصفته بالموثوق، بأن تبون سيعود قريبا إلى ألمانيا لمتابعة العلاج أو إجراء عملية جراحية طفيفة إن استدعى الأمر ذلك.وأفاد المصدر أن “الجبيرة التي وضعها الطاقم الطبي الألماني على مستوى رجل الرئيس عبد المجيد تبون كانت بسبب تبعات إصابته بفيروس كورونا”.وأضاف أن “رئيس الجمهورية سيعود إلى المانيا لعلاج قدمه أو إجراء عملية جراحية بسيطة”. وبحسبه “كان من المفروض أن يزاول رئيس الجمهورية هذا العلاج مع نهاية فترة نقاهته غير أنه تم تأجيل ذلك لضرورة عودته لأرض الوطن لمعالجة بعض الملفات المستعجلة من بينها التوقيع على قانون المالية 2021”.وفيما لم يصدر أي بيان رسمي يؤكد الخبر الذي أثار سخرية عارمة لدى الجزائريين في مواقع التواصل الاجتماعي، حذرت المعارضة في الجزائر من ضبابية المشهد السياسي، ووصف حزب جبهة القوى الاشتراكية الأزمة التي تجتازها البلاد في بيان صادر عن اجتماع قيادته الوطنية بأنها “تزداد تعقيدا وتحمل بعدا مثيرا للقلق والخطورة إلى درجة تهديد الأمن القومي واستمرارية الدولة الوطنية”.ودق التنظيم السياسي ذاته ناقوس الخطر بشأن الأزمة التي تجتاح “الغموض الذي يكتنف منظومة صناعة القرار في أعلى هرم السلطة، والذي يخفي وراءه صراع العصب الذي يستهدف التحكم في السلطة”، مشددا على أن هذا الوضع “يشل الشأن العام، ويضر بشدة بالأمن القومي، ويفتح الطريق أمام كل أنواع التهديدات وكل أنواع التدخلات، بما فيها التدخلات الخارجية".

تواصل الصحف الجزائرية، اختلاق الأكاذيب عن مرض الرئيس عبد المجيد تبون، آخرها ترويجها معطيات تضليلية بشأن سبب مغادرة رئيس الجمهورية المرتقبة إلى ألمانيا للمرة الثانية، بعدما أكدت أن الأمر فقط يتعلق بـ"اجراء عملية جراحية طفيفة على مستوى الرجل".ونقلت جريدة “الخبر” عن مصدر وصفته بالموثوق، بأن تبون سيعود قريبا إلى ألمانيا لمتابعة العلاج أو إجراء عملية جراحية طفيفة إن استدعى الأمر ذلك.وأفاد المصدر أن “الجبيرة التي وضعها الطاقم الطبي الألماني على مستوى رجل الرئيس عبد المجيد تبون كانت بسبب تبعات إصابته بفيروس كورونا”.وأضاف أن “رئيس الجمهورية سيعود إلى المانيا لعلاج قدمه أو إجراء عملية جراحية بسيطة”. وبحسبه “كان من المفروض أن يزاول رئيس الجمهورية هذا العلاج مع نهاية فترة نقاهته غير أنه تم تأجيل ذلك لضرورة عودته لأرض الوطن لمعالجة بعض الملفات المستعجلة من بينها التوقيع على قانون المالية 2021”.وفيما لم يصدر أي بيان رسمي يؤكد الخبر الذي أثار سخرية عارمة لدى الجزائريين في مواقع التواصل الاجتماعي، حذرت المعارضة في الجزائر من ضبابية المشهد السياسي، ووصف حزب جبهة القوى الاشتراكية الأزمة التي تجتازها البلاد في بيان صادر عن اجتماع قيادته الوطنية بأنها “تزداد تعقيدا وتحمل بعدا مثيرا للقلق والخطورة إلى درجة تهديد الأمن القومي واستمرارية الدولة الوطنية”.ودق التنظيم السياسي ذاته ناقوس الخطر بشأن الأزمة التي تجتاح “الغموض الذي يكتنف منظومة صناعة القرار في أعلى هرم السلطة، والذي يخفي وراءه صراع العصب الذي يستهدف التحكم في السلطة”، مشددا على أن هذا الوضع “يشل الشأن العام، ويضر بشدة بالأمن القومي، ويفتح الطريق أمام كل أنواع التهديدات وكل أنواع التدخلات، بما فيها التدخلات الخارجية".



اقرأ أيضاً
الوردي لـكشـ24: زيارة بوريطة إلى فرنسا محطة فارقة في مسار العلاقات الثنائية بين البلدين
أكد الأستاذ عباس الوردي، أستاذ القانون الدولي بجامعة محمد الخامس بالرباط، أن زيارة وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة إلى فرنسا ولقاءه بنظيره الفرنسي تشكل محطة محورية في تاريخ العلاقات بين البلدين، وتؤشر على بداية مرحلة جديدة من التقارب الاستراتيجي، بعد فترة من الفتور والتباعد السياسي.وأوضح الوردي في تصريح لـ"كشـ24" أن هذا التحرك الدبلوماسي يوازيه، من حيث الأهمية، زيارة وزير الداخلية الفرنسي إلى المغرب ولقائه بنظيره عبد الوافي لفتيت، ما يعكس رغبة متبادلة في إعادة بناء الثقة وتعزيز التنسيق الثنائي في القضايا ذات البعد الأمني والاقتصادي والاجتماعي.وأضاف المتحدث أن هذه الدينامية الجديدة تعكس إدراك فرنسا المتجدد لأهمية الشراكة مع المغرب كفاعل إقليمي محوري، وكمصدر للاستقرار في المنطقة، مبرزا أن الدعم الفرنسي المتواصل لمقترح الحكم الذاتي في الصحراء المغربية يؤكد التزام باريس بموقف واضح وواقعي، ويتصدى لمحاولات خصوم الوحدة الترابية، وعلى رأسهم الجزائر، التي تتبنى مواقف متذبذبة تجاه فرنسا، تتراوح بين التصعيد الدبلوماسي والمهادنة حسب الظرفية.وأشار الوردي إلى أن الموقف الفرنسي الداعم لمغربية الصحراء ينسجم مع ما أصبحت تعبر عنه العديد من الدول داخل أروقة الأمم المتحدة، سواء بمجلس الأمن أو اللجنة الرابعة أو الجمعية العامة، في اعتراف دولي متزايد بعدالة القضية المغربية، وبالنهج التنموي الذي تنهجه المملكة في أقاليمها الجنوبية.ولفت إلى أن إشادة وزير الخارجية الفرنسي بالتنمية التي تشهدها هذه الأقاليم تحمل دلالة سياسية قوية، وتؤشر على أن فرنسا، ومعها أوروبا، تنظر إلى الجنوب المغربي كبوابة واعدة نحو إفريقيا، وكمجال جيوستراتيجي للتعاون، خصوصا في ظل الثقة التي تحظى بها المملكة على المستوى القاري والدور المحوري الذي تلعبه في حفظ الأمن والاستقرار.وختم الوردي تصريحه بالتأكيد على أن هذه الزيارة تأتي في سياق بالغ الأهمية، قبيل الإحاطة التي من المرتقب أن يقدمها المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا حول قضية الصحراء المغربية، ما يعزز الاصطفاف الدولي إلى جانب الطرح المغربي الواقعي، ويفضح في الوقت ذاته التناقضات الدبلوماسية التي تطبع المواقف الجزائرية تجاه فرنسا، والتي لا تزال تتأرجح بين التصالح المؤقت والتصعيد الانفرادي.وأضاف مصرحنا أن المغرب، في المقابل، لا ينهج هذه الأساليب الدبلوماسية الصبيانية، بل يواصل تحركاته الاستراتيجية القائمة على التوازن، الثقة، والاستمرارية في الدفاع عن مصالحه الوطنية بقوة وهدوء.
سياسة

“البيجيدي” يشكو تأخر دعم وزارة الداخلية ويفتح الباب لـ”المساهمات” لعقد مؤتمره الوطني
اشتكى عبد الإله بنكيران، من تأخر مصالح وزارة الداخلية في صرف الدعم المخصص لعقد مؤتمره الوطني التاسع المرتقب ليومي السبت والأحد، 26 و27 أبريل الجاري. وقال بنكيران، في الندوة الصحفية التي عقدتها اللجنة التحضيرية للمؤتمر، إن الحزب قرر أن يفتح المجال أمام المساهمات لتغطية مصاريف هذا المؤتمر. وكان من المفروض أن تصرف وزارة الداخلية ما يقرب من 130 مليون سنتيم لحزب "المصباح" لعقد هذا المؤتمر، تبعا لعدد أعضائه في مجلس النواب، وعدد الأصوات المحصل عليها في الانتخابات السابقة. وأحدث حزب العدالة والتنمية لجنة مخصصة لتدبير الشؤون المالية لهذا المؤتمر، كما فتح حسابا بنكيا خاصا لهذا الغرض، حسب ما جاء في الندوة الصحفية ذاتها. ويتوقع الحزب أن يكلف مؤتمره ميزانية تناهز 3 ملايين و500 ألف درهم. وأورد بنكيران بأن الحزب لا يزال في حاجة إلى 300 مليون سنتيم لتغطية تكاليف هذا المؤتمر. وحول وضعية الحزب بعد هزة نتائج الانتخابات السابقة والتي ذيلته أسفل الترتيب بعدما ترأس الحكومة لولايتين متتاليتين، أورد بنكيران بأن "البيجيدي" لم يصل بعد إلى مرحلة الشفاء التام، لكنه أكد أنه خرج من مرحلة الإنعاش. وذكر بأنه سير الحزب بأريحية في السنوات الأخيرة.
سياسة

هل سيقود “البيجيدي” لولاية جديدة؟.. بنكيران يتجنب الحسم ويقول: لن أطول مع الإخوان
ترك عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، الباب مشرعا أمام إمكانية عودته لقيادة هذا الحزب لولاية أخرى، دون أن يحسم في هذه القضية بعدما تحدث متتبعون على أن عددا من الأحزاب تحتاج إلى "تشبيب" القيادات. وقال، في الندوة الصحفية التي عقدتها اللجنة التحضيرية للمؤتمر التاسع للحزب، صباح اليوم الأربعاء: "وصلت لسن لن أطول مع الإخوان، وأشار: "هل في هذا المؤتمر أم في المؤتمر القادم؟". وذكر أيضا بأنه: "كيوصل واحد الوقت خاصك تمشي بحالك". ومن جانبه، أوضح ادريس الأزمي، القيادي في الحزب ورئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر، بأن المؤتمر سيد نفسه. وسار عبد العزيز العمري، القيادي في الحزب وعضو اللجنة التحضيرية للمؤتمر، في نفس الاتجاه، حيث ذكر بأن قانون الحزب يقر مقتضيات تخص الترشيح، إلى جانب التداول والتصويت من قبل المؤتمرين. وأكد بأنه لا أحد يمكنه أن يرشح نفسه لمنصب الأمانة العامة. وإلى جانب الحسم في الضيوف الذين سيحضرون لأشغال افتتاح المؤتمر المرتقب ليومي السبت والأحد، 26 و27 أبريل الجاري فإن اللجنة التحضيرية اشترطت أداء المساهمات المالية وتصفية الذمة المالية تجاه الحزب، كشرط لحضور أشغال المؤتمر، وهو ما سيعني إبعاد عدد من الوجوه سبق أن الترويج بأنها لم تسو هذه الوضعية. وأثير نقاش مؤخرا حول مشاركة الأمين العام السابق للحزب، سعد الدين العثماني، في أشغال هذا المؤتمر، بالنظر إلى أنه يقدم على أنه من وقع اتفاقية التطبيع، الملف الذي لا يزال "المصباح" يعاني من تداعياته خاصة في أوساط قاعدته المحافظة، رغم مجهودات يبذلها لانتقاد هذا التوقيع. وقلل بنكيران، في السياق ذاته، من تأثيرات محتملة لاستقالة قيادات سابقة في الحزب، حيث اعتبر بأن عدد المعنيين بالابتعاد عن الحزب محدود، مشيرا في هذا الصدد، إلى مصطفى الرميد وعزيز الرباح، ومحمد نجيب بوليف، وعبد القادر اعمارة، وعبد الصمد السكال. كما نفى وجود صقور وحمائم في حزبه، موردا بأن الحزب الذي ينتمي إليه "كله صقور" وبأن "الحمائم" موجودون في حزب التجمع الوطني للأحرار.
سياسة

حزب العدالة والتنمية يستثني لشكر وأخنوش من حضور مؤتمره الوطني التاسع
كشف ادريس الأزمي، القيادي في حزب العدالة والتنمية، ورئيس اللجنة التنظيمية لمؤتمره التاسع، بأن الحزب قرر عدم توجيه الدعوة لكل من عزيز أخنوش، رئيس الحكومة ورئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، لحضور جلسة افتتاح فعاليات هذا المؤتمر المرتقب عقده يومي السبت والأحد، 26 و27 أبريل الجاري. كما قرر عدم توجيه الدعوة أيضا لادريس لشكر، الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية. وقال ادريس الأزمي، في ندوة صحفية عقدها الحزب صباح اليوم حول استعدادات تخص هذا المؤتمر، إنه تم توجيه الدعوات لكل الأحزاب المغربية، لكنه تم استثناء هادين المسؤولين الحزبين من هذه الدعوات لحضور افتتاح المؤتمر. وذكر بأنه من غير المقبول أن يتم توجيه الدعوة لرئيس الحكومة الذي ينتقده حزب "المصباح" في قضية الدعم لاستيراد المواشي والأبقار. كما توجه له انتقادات في قضية تضارب المصالح. في حين استحضر بنكيران قضية البلوكاج في توجيه الانتقادات لرئيس الحكومة، وادريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي. وكشف الأزمي، في السياق ذاته، أن وفدا عن حركة حماس سيحضر أشغال المؤتمر، في حين لن تحضر سوريا. ولن يحضر من هذه الدولة سوى منشد معروف يحمل اسم أبو راتب.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 16 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة