الثلاثاء 30 أبريل 2024, 22:07

صحافة

الداخلية تستنفر 50 ألفا من رجال السلطة قبل وصول لقاح كورونا (صحف)


كشـ24 | صحف نشر في: 10 ديسمبر 2020

مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد الجمعة 11 دجنبر، من يومية "المساء" التي أفادت بأنه قبل وصول أول شحنة من لقاح كورونا بشكل رسمي إلى المغرب قبل نهاية السنة الجارية، استنفرت وزارة الداخلية 50 ألفا من أعوان السلطة والمسؤولين الترابيين قصد تعبئة المواطنين من أجل الإستفادة من اللقاح خاصة كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة.وأضاف الخبر ذاته، أن إحصائيات خاصة برجال الصفوف الامامية تشرف عليها وزارة الداخلية، إذ سيستفيد من أول مليون جرعة قادمة من الصين رجال الجيش والامن والدرك والقوات المساعدة، ومختلف العناصر التابعة لإدارة الدفاع الوطني.وتعيش وزارة الداخلية منذ أسبوعين حالة تأهب قصوى بسبب التحضير لعملية التلقيح ضد وباء كورونا، التي ستجري خلال الايام المقبلة بعد وصول التلقيحات من الصين.وسيتكلف أعوان السلطة خلال الأسبوع المقبل بتقديم تقارير عن مواطنين بالأحياء لهم الاولوية في اللقاح الذي من المنتظر أن يصل المغرب في الأسابيع المقبلة، كما سيتم الإعلان عن المراكز الصحية التي سيقدم بها اللقاح حسب كل حي.وتحضر وزارة الداخلية خلال الأيام الجارية لعملية انتقالات، إذ تجري اختبارات لعدد من رجال السلطة بعد أن تقررت ترقية البعض منهم، فيما تم اتخاذ قرارات تأديبية في حق أخرين، لاسيما الذين أبانوا عن ضعف في التعامل مع جائحة كورونا في المناطق التابعة لنفوذهم الترابي، واستغلال هذه الجائحة لمصالح شخصية في ما يتعلق بتسليم رخص التنقيل، وتسابق وزارة الداخلية الزمن لإخراج لائحة تنقيلات جديدة لاسيما في ظل فراغ في عدد من الموظفين في الفترة السابقة من درجات مختلفة، مما جعل عددا من العمال يكلفون قيادا بتدبير هذه القيادات والملحقات الغدارية بالنيابة، إلى حين صدور الحركة الرسمية.وفي خبر آخر، أوردت اليومية ذاتها، أن عقوبات صارمة تنتظر مستوردي أجهزة التشفير بشكل قانوني ومستعمليها في الانشطة الإجرامية.جاء ذلك بعد أن صادق مجلس النواب على مشروع قانون رقم 43.20 يتعلق بخدمات الثقة بشأن المعاملات الإلكترونية، والذي إلى وضع إطار قانوني جديد يستجيب لاحتياجات الفاعلين الاقتصاديين العموميين والخواص والادارات العمومية والمواطنين، من خلال تنظيمه للتوقيعات الإلكترونية والخاتم الإلكتروني والختم الزمني الإلكتروني وخدمات الإرسال الإلكتروني المضمون والتيقن من مواقع الأنترنت.القانون الذي سيشكل وفق الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني، عبد اللطيف لوديي، لبنة أساسية ودعامة مهمة لباقي النصوص التشريعية المرتبطة بمجالي الامن السيبراني والثقة الرقمية يتضمن عقوبات تصل إلى المؤبد.ونص المشروع على انه يعاقب بالحبس من ثلاثة أشهر إلى سنة وبغرامة مالية من 100 الف إلى 500 الف درهم كل من قدم خدمات ثقة مؤهلة دون أن يكون معتمدا أو واصل نشاطه رغم سحب اعتماده.كما زيعاقب المشروع، دون الإخلال بالعقوبات الجنائية الأشد، بالحبس من شهر إلى ستة أشهر كل من قدم خدمة ثقة أو احد مستخدميه أفشى المعلومات المعهود بها اليه في إطار ممارسة أنشطته أو وظائفه أو حرض على إفشائها أو ساهم في ذلك، وبالحبس من سنة إلى 5 سنوات في حق كل من أدلى عمدا يتصريحات كاذبة أو سلم وثائق مزورة إلى مقدم خدمات الثقة من أجل الحصول على خدمة ثقةكما يعاقب بالحبس من ثلاثة أشهر إلى سنة وبغرامة مالية من 50.000 إلى 100.000 درهم، كل من قام باستيراد أو تصدير أو تقديم إحدى وسائل التشفير ةتحليل الشفرات أو خدمة من خدماتها دون القيام بالتصريح أو الحصول على الترخيص المنصوص عليهما ، واجاز للمحكمة بمصادرة وسائل التشفير وتحليل الشفرات المعنية.وفي حوار مع "المساء" قال مصطفى سلمى المفتش العام السابق لشرطة "البوليساريو"، إن تغير لهجة الجزائر بعد تدخل الجيش في معبر الكركرات، له ما يبرره منه ما هو قديم ومنه ما هو جديد.فالجديد -يقول مصطفى سلمى- أن السلطة في الجزائر لم تستقر بعد، ولم تكتسب شرعية بعد حراك السنة الفائتة، ورئيسها مريض وغائب، وتعيش الجزائر مخاض ولادة سلطة مقبولة شعبيا أمام شارع لم ير تغييرا كبيرا حصل، لا على مستوى رموز السلطة ولا على مستوى سياستها.كما أن هناك يضيف المتحد ذاته، حاجة للسلطة في الجزائر إلى خطر خارجي يلهي الشارع الغاضب ويقوي اللحمة الداخلية، في وجه ما صور بانه بودمين تردد بأنها ترفض سياسة الامر الواىقع في الصحراء، مع دعمها لتقرير المصير، وهي رسالة واضحة بأن لها مآرب من دعمها واحتضانها للبوليساريو" ولها مصالح لم تفصح عنها بسبب عقدة المبادئ، ومن الطبيعي جدا أن تغضب الجزائر الآن أيما غضب، وهي المنافس التقليدي للمغرب بعدما أصبحت طريق هذا الأخير مسلوكة نحو الأسواق، بينما هي غارقة في مشاكلها الداخلية، فقد كانت المنطقة العازلة في الكركرات هي ما يعيق صادرات المغرب نحو إفريقيا، حيث لم يكن يستطيع المرور عبر الكركرات غير الأشخاص والشاحنات المحملة بالبضائع، اما الآن فيمكن تصدير الطاقة عبر ربط موريتانيا بشبكة الكهرباء في المغرب، ومنها إلى إفريقيا، ويمكن ربط كاب الإتصالات وغيرهما.وفوق كل ذلك، ليست الجزائر جاهزة لحرب مع المغرب بسبب وضعها الإقتصادي والسياسي، وبسبب اضطراب جميع حدودها (تتمة الحوار على عدد المساء).ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي نفسه، أن عناصر المركز الترابي للدرك الملكي بالشماعية، أحالت أمس الأربعاء على انظار النيابة العامة بالمحكمة الإبتدائية باليوسفية، سيدة حاملا في شهرها السادس رفقة خليلها المتزوج وأب لأربعة بنات، وعشيقها العزب.وتعود فصول هذه الفضيحة الجنسية المثيرة، حين تقدم شاب لخطبة فتات تبلغ من العمر 28 سنة، وتقطن بحي خميس زيمة بالشماعية، الأمر الذي دفع والد المشتبه فيها إلى القيام بالإجراءات التي تخص وثائق الزواج، لكن الأب صدم حين تسلم شهادة طبية تثبت حمل ابنته في شهرها السادس، فتقدم بشكاية ضدة فلذة كبده لدى المركز الترابي للدرك الملكي، التي فتحت تحقيقا معمقا في الموضوع.وبعد الإستماع إلى المتهمة اعترفت بعلاقتها غير الشرعية مع خليلها الاول المتزوج الذي يبلغ من العمر 42 سنة، ويشتغل كسائق للنقل المدرسي بمدرسة خصوصية بالمدينة، كانت تشتغل معه في نفس المؤسسة، كما اعترفت في محضر الإستماع إليها تلقائيا بخليلها الثاني البالغ من العمر 22 سنة الذي نسجت معه هو الآخر علاقة غير شرعية، حيث كان المشتبه فيهما يعاشرانها ويمارسان عليها الجنس برضاها، كلما أتاحت لهما الفرصة لذلك."المساء" قالت في حيز آخر، إنه بعد اختراق فيروس كورونا مجموعة من المحافظات العقارية بجهات مختلفة من البلاد وتسببه في توقف أو تقليص نشاطها لعدة أيام، وجه المدير العام للوكالة الوطنية للمحافظة العقارية والمسح العقاري والخرائطية مذكرة إلى المحافظ العام والمفتش العام والمدراء المركزيين ورؤساء الأقسام والمصالح الخارجية من أجل التعامل بصرامة مع كل حالات الإستخفاف والتراخي في احترام التدابير المتفق عليها، سواء بالنسبة للمستخدمين أو المرتفقين أو العاملين المتعاقدين عند اكتشاف حالة إصابة بالفيروس لدى مستخدم او عون حراسة و عاملة نظافة بأي مصلحة من المصالح أو عند ظهور أعراض تشير إلى ذلك.وتتمثل الإجراءات المتخذة في حالة تشخيص حالة إصابة بـ"كورونا" في إخبار السلطات في شخص العامل من طرف رئيس المصلحة المعنية بذلك وبالنيابة على المصالح المكونة للمركب العقاريظن بواسطة رسالة رسمية مصحوبة بلائحة كاملة ومفصلة بأسماء المستخدمين والأعوان المتعاقدين، وكذا إخبار المدير المباشر ولجنة اليقظة المركزية من أجل الإشراف على إجراء التحاليل المخبرية لمخالطي الحالة المصابة، سواء تعلق الأمر بجميع المستخدمين أو بعضهم في حالة إغلاق المصلحة، كما يجب الحرص على استمرار المرفق العمومي في أداء مهامه من خلال خلية تتكون من ثلاثة إلى ستة مستخدمين حسب حجم البناية، مع الحرص على أن لا يكونوا من المخالطين المباشرين واحترام التباعد التام بين أفراد هذه الخلية إلى حين إجراء التحاليل وظهور نتائجها وتعقيم البناية كليا وانتظار نتائج التحاليل.وشددت مذكرة المدير العام للوكالة الوطنية للمحافظة العقارية على عدم السماح للحالات الإيجابية باستئناف العمل إلا بعد قضائها مدة العلاج الموصى بها وشفائها من الوباء من خلال ترخيص خاص من السلطات المختصة أو عن طريق التحاليل المخبرية.وإلى جريدة "أخبار اليوم" التي قالت إن محاكمة شبكة تجنيس الإسرائليين تتواصل بغرفة الجنايات الإستئنافية لدى محكمة الإستئناف بالدار البيضاء، بعدما توقفت لأسبوعين بسبب إصابة أحد المستشارين من هيئة الحكم بوعكة صحية في ظل جائحة كورونا.وأضاف الخبر ذاته، أن ممثل النيابة العامة طالب في مرافعته بمعاقبة المتهمين في شبكة تجنيس الإسرائليين برفع الأحكام الإستئنافية في حقهم وإدانتهم بأقصى العقوبات، لتورطهم في الجرائم المنسوبة إليهم وفق فصول المتابعة، مفصلة درحات خطورتهم والخروقات التي طالت المساطر والوثائق الرسمية، معتبرة أنهم يشكلون شبكة إجرامية متخصصة، وأن الإسرائليين الذين استفادوا من الهوية والجنسية المغربية أغلبهم مطالبون في جرائم دولية، وحاولوا إخفاء هوياتهم بالحصول على الجنسية المغربية.واسترسل المحامون في الدفاع عن موكليهم مؤكدين أن المواطنين الإسرائليين يحبون المغرب، وحاولوا الحصول على الهويات المغربية لارتباطهم العائلي بالبلاد، وانهم ليسوا كما صورتهم النيابة العامة والتحقيقات في القضية مشددين على ان وثائقهم سليمة وأنهم فقط اغستعانوا بالمتهمين الرئيسيين للحصول على جوازات السفر المغربية وليس لهم علم بالطرق التي جرى سلكها في إطار الحصول على تلك الوثائق.ورافع محامو الموظفين والامنيين المغاربة، بدورهم عن موكليهم، حيث أكد محامي ضابط الإستعلامات العامة بالمطار الدولي محمد الخامس، وأن الموظفين المغاربة يتميزون باللطف، ويحبون تقديم الخدمات الخاصة للأجانب، وأنهم زج بهم في هذا الملف بسبب طيبوبتهم. 

مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد الجمعة 11 دجنبر، من يومية "المساء" التي أفادت بأنه قبل وصول أول شحنة من لقاح كورونا بشكل رسمي إلى المغرب قبل نهاية السنة الجارية، استنفرت وزارة الداخلية 50 ألفا من أعوان السلطة والمسؤولين الترابيين قصد تعبئة المواطنين من أجل الإستفادة من اللقاح خاصة كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة.وأضاف الخبر ذاته، أن إحصائيات خاصة برجال الصفوف الامامية تشرف عليها وزارة الداخلية، إذ سيستفيد من أول مليون جرعة قادمة من الصين رجال الجيش والامن والدرك والقوات المساعدة، ومختلف العناصر التابعة لإدارة الدفاع الوطني.وتعيش وزارة الداخلية منذ أسبوعين حالة تأهب قصوى بسبب التحضير لعملية التلقيح ضد وباء كورونا، التي ستجري خلال الايام المقبلة بعد وصول التلقيحات من الصين.وسيتكلف أعوان السلطة خلال الأسبوع المقبل بتقديم تقارير عن مواطنين بالأحياء لهم الاولوية في اللقاح الذي من المنتظر أن يصل المغرب في الأسابيع المقبلة، كما سيتم الإعلان عن المراكز الصحية التي سيقدم بها اللقاح حسب كل حي.وتحضر وزارة الداخلية خلال الأيام الجارية لعملية انتقالات، إذ تجري اختبارات لعدد من رجال السلطة بعد أن تقررت ترقية البعض منهم، فيما تم اتخاذ قرارات تأديبية في حق أخرين، لاسيما الذين أبانوا عن ضعف في التعامل مع جائحة كورونا في المناطق التابعة لنفوذهم الترابي، واستغلال هذه الجائحة لمصالح شخصية في ما يتعلق بتسليم رخص التنقيل، وتسابق وزارة الداخلية الزمن لإخراج لائحة تنقيلات جديدة لاسيما في ظل فراغ في عدد من الموظفين في الفترة السابقة من درجات مختلفة، مما جعل عددا من العمال يكلفون قيادا بتدبير هذه القيادات والملحقات الغدارية بالنيابة، إلى حين صدور الحركة الرسمية.وفي خبر آخر، أوردت اليومية ذاتها، أن عقوبات صارمة تنتظر مستوردي أجهزة التشفير بشكل قانوني ومستعمليها في الانشطة الإجرامية.جاء ذلك بعد أن صادق مجلس النواب على مشروع قانون رقم 43.20 يتعلق بخدمات الثقة بشأن المعاملات الإلكترونية، والذي إلى وضع إطار قانوني جديد يستجيب لاحتياجات الفاعلين الاقتصاديين العموميين والخواص والادارات العمومية والمواطنين، من خلال تنظيمه للتوقيعات الإلكترونية والخاتم الإلكتروني والختم الزمني الإلكتروني وخدمات الإرسال الإلكتروني المضمون والتيقن من مواقع الأنترنت.القانون الذي سيشكل وفق الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بإدارة الدفاع الوطني، عبد اللطيف لوديي، لبنة أساسية ودعامة مهمة لباقي النصوص التشريعية المرتبطة بمجالي الامن السيبراني والثقة الرقمية يتضمن عقوبات تصل إلى المؤبد.ونص المشروع على انه يعاقب بالحبس من ثلاثة أشهر إلى سنة وبغرامة مالية من 100 الف إلى 500 الف درهم كل من قدم خدمات ثقة مؤهلة دون أن يكون معتمدا أو واصل نشاطه رغم سحب اعتماده.كما زيعاقب المشروع، دون الإخلال بالعقوبات الجنائية الأشد، بالحبس من شهر إلى ستة أشهر كل من قدم خدمة ثقة أو احد مستخدميه أفشى المعلومات المعهود بها اليه في إطار ممارسة أنشطته أو وظائفه أو حرض على إفشائها أو ساهم في ذلك، وبالحبس من سنة إلى 5 سنوات في حق كل من أدلى عمدا يتصريحات كاذبة أو سلم وثائق مزورة إلى مقدم خدمات الثقة من أجل الحصول على خدمة ثقةكما يعاقب بالحبس من ثلاثة أشهر إلى سنة وبغرامة مالية من 50.000 إلى 100.000 درهم، كل من قام باستيراد أو تصدير أو تقديم إحدى وسائل التشفير ةتحليل الشفرات أو خدمة من خدماتها دون القيام بالتصريح أو الحصول على الترخيص المنصوص عليهما ، واجاز للمحكمة بمصادرة وسائل التشفير وتحليل الشفرات المعنية.وفي حوار مع "المساء" قال مصطفى سلمى المفتش العام السابق لشرطة "البوليساريو"، إن تغير لهجة الجزائر بعد تدخل الجيش في معبر الكركرات، له ما يبرره منه ما هو قديم ومنه ما هو جديد.فالجديد -يقول مصطفى سلمى- أن السلطة في الجزائر لم تستقر بعد، ولم تكتسب شرعية بعد حراك السنة الفائتة، ورئيسها مريض وغائب، وتعيش الجزائر مخاض ولادة سلطة مقبولة شعبيا أمام شارع لم ير تغييرا كبيرا حصل، لا على مستوى رموز السلطة ولا على مستوى سياستها.كما أن هناك يضيف المتحد ذاته، حاجة للسلطة في الجزائر إلى خطر خارجي يلهي الشارع الغاضب ويقوي اللحمة الداخلية، في وجه ما صور بانه بودمين تردد بأنها ترفض سياسة الامر الواىقع في الصحراء، مع دعمها لتقرير المصير، وهي رسالة واضحة بأن لها مآرب من دعمها واحتضانها للبوليساريو" ولها مصالح لم تفصح عنها بسبب عقدة المبادئ، ومن الطبيعي جدا أن تغضب الجزائر الآن أيما غضب، وهي المنافس التقليدي للمغرب بعدما أصبحت طريق هذا الأخير مسلوكة نحو الأسواق، بينما هي غارقة في مشاكلها الداخلية، فقد كانت المنطقة العازلة في الكركرات هي ما يعيق صادرات المغرب نحو إفريقيا، حيث لم يكن يستطيع المرور عبر الكركرات غير الأشخاص والشاحنات المحملة بالبضائع، اما الآن فيمكن تصدير الطاقة عبر ربط موريتانيا بشبكة الكهرباء في المغرب، ومنها إلى إفريقيا، ويمكن ربط كاب الإتصالات وغيرهما.وفوق كل ذلك، ليست الجزائر جاهزة لحرب مع المغرب بسبب وضعها الإقتصادي والسياسي، وبسبب اضطراب جميع حدودها (تتمة الحوار على عدد المساء).ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي نفسه، أن عناصر المركز الترابي للدرك الملكي بالشماعية، أحالت أمس الأربعاء على انظار النيابة العامة بالمحكمة الإبتدائية باليوسفية، سيدة حاملا في شهرها السادس رفقة خليلها المتزوج وأب لأربعة بنات، وعشيقها العزب.وتعود فصول هذه الفضيحة الجنسية المثيرة، حين تقدم شاب لخطبة فتات تبلغ من العمر 28 سنة، وتقطن بحي خميس زيمة بالشماعية، الأمر الذي دفع والد المشتبه فيها إلى القيام بالإجراءات التي تخص وثائق الزواج، لكن الأب صدم حين تسلم شهادة طبية تثبت حمل ابنته في شهرها السادس، فتقدم بشكاية ضدة فلذة كبده لدى المركز الترابي للدرك الملكي، التي فتحت تحقيقا معمقا في الموضوع.وبعد الإستماع إلى المتهمة اعترفت بعلاقتها غير الشرعية مع خليلها الاول المتزوج الذي يبلغ من العمر 42 سنة، ويشتغل كسائق للنقل المدرسي بمدرسة خصوصية بالمدينة، كانت تشتغل معه في نفس المؤسسة، كما اعترفت في محضر الإستماع إليها تلقائيا بخليلها الثاني البالغ من العمر 22 سنة الذي نسجت معه هو الآخر علاقة غير شرعية، حيث كان المشتبه فيهما يعاشرانها ويمارسان عليها الجنس برضاها، كلما أتاحت لهما الفرصة لذلك."المساء" قالت في حيز آخر، إنه بعد اختراق فيروس كورونا مجموعة من المحافظات العقارية بجهات مختلفة من البلاد وتسببه في توقف أو تقليص نشاطها لعدة أيام، وجه المدير العام للوكالة الوطنية للمحافظة العقارية والمسح العقاري والخرائطية مذكرة إلى المحافظ العام والمفتش العام والمدراء المركزيين ورؤساء الأقسام والمصالح الخارجية من أجل التعامل بصرامة مع كل حالات الإستخفاف والتراخي في احترام التدابير المتفق عليها، سواء بالنسبة للمستخدمين أو المرتفقين أو العاملين المتعاقدين عند اكتشاف حالة إصابة بالفيروس لدى مستخدم او عون حراسة و عاملة نظافة بأي مصلحة من المصالح أو عند ظهور أعراض تشير إلى ذلك.وتتمثل الإجراءات المتخذة في حالة تشخيص حالة إصابة بـ"كورونا" في إخبار السلطات في شخص العامل من طرف رئيس المصلحة المعنية بذلك وبالنيابة على المصالح المكونة للمركب العقاريظن بواسطة رسالة رسمية مصحوبة بلائحة كاملة ومفصلة بأسماء المستخدمين والأعوان المتعاقدين، وكذا إخبار المدير المباشر ولجنة اليقظة المركزية من أجل الإشراف على إجراء التحاليل المخبرية لمخالطي الحالة المصابة، سواء تعلق الأمر بجميع المستخدمين أو بعضهم في حالة إغلاق المصلحة، كما يجب الحرص على استمرار المرفق العمومي في أداء مهامه من خلال خلية تتكون من ثلاثة إلى ستة مستخدمين حسب حجم البناية، مع الحرص على أن لا يكونوا من المخالطين المباشرين واحترام التباعد التام بين أفراد هذه الخلية إلى حين إجراء التحاليل وظهور نتائجها وتعقيم البناية كليا وانتظار نتائج التحاليل.وشددت مذكرة المدير العام للوكالة الوطنية للمحافظة العقارية على عدم السماح للحالات الإيجابية باستئناف العمل إلا بعد قضائها مدة العلاج الموصى بها وشفائها من الوباء من خلال ترخيص خاص من السلطات المختصة أو عن طريق التحاليل المخبرية.وإلى جريدة "أخبار اليوم" التي قالت إن محاكمة شبكة تجنيس الإسرائليين تتواصل بغرفة الجنايات الإستئنافية لدى محكمة الإستئناف بالدار البيضاء، بعدما توقفت لأسبوعين بسبب إصابة أحد المستشارين من هيئة الحكم بوعكة صحية في ظل جائحة كورونا.وأضاف الخبر ذاته، أن ممثل النيابة العامة طالب في مرافعته بمعاقبة المتهمين في شبكة تجنيس الإسرائليين برفع الأحكام الإستئنافية في حقهم وإدانتهم بأقصى العقوبات، لتورطهم في الجرائم المنسوبة إليهم وفق فصول المتابعة، مفصلة درحات خطورتهم والخروقات التي طالت المساطر والوثائق الرسمية، معتبرة أنهم يشكلون شبكة إجرامية متخصصة، وأن الإسرائليين الذين استفادوا من الهوية والجنسية المغربية أغلبهم مطالبون في جرائم دولية، وحاولوا إخفاء هوياتهم بالحصول على الجنسية المغربية.واسترسل المحامون في الدفاع عن موكليهم مؤكدين أن المواطنين الإسرائليين يحبون المغرب، وحاولوا الحصول على الهويات المغربية لارتباطهم العائلي بالبلاد، وانهم ليسوا كما صورتهم النيابة العامة والتحقيقات في القضية مشددين على ان وثائقهم سليمة وأنهم فقط اغستعانوا بالمتهمين الرئيسيين للحصول على جوازات السفر المغربية وليس لهم علم بالطرق التي جرى سلكها في إطار الحصول على تلك الوثائق.ورافع محامو الموظفين والامنيين المغاربة، بدورهم عن موكليهم، حيث أكد محامي ضابط الإستعلامات العامة بالمطار الدولي محمد الخامس، وأن الموظفين المغاربة يتميزون باللطف، ويحبون تقديم الخدمات الخاصة للأجانب، وأنهم زج بهم في هذا الملف بسبب طيبوبتهم. 



اقرأ أيضاً
فتح باب الانخراط وتجديده في فرع مراكش للنقابة الوطنية للصحافة
ينهي مكتب فرع مراكش للنقابة الوطنية للصحافة المغربية، الى علم كافة الزميلات والزملاء الصحفيات والصحفيين والمراسلات والمراسلين، أنه تقرر فتح باب الانخراط وتجديده، خلال الفترة الممتدة الى غاية 10 ماي 2024، وذلك استعدادا لهيكلته، وفي افق عقد الجمع العام لمجلس الفرع. وعليه، يهيب المكتب بكافة الزميلات والزملاء ممن تتوفر فيهم شروط كسب عضوية الانخراط بالفرع، سحب استمارة طلب الانخراط وتجديده (أنظر المرفق)، من الموقع الرسمي للنقابة www.snpm.org، وإيداعها قصد البث فيها، مرفقة بالوثائق المطلوبة وواجب الانخراط، لدى الزميل علي أشنتي بالاذاعة الجهوية بمراكش. ويعتبر هذا الاعلان بمثابة دعوة الى كافة منخرطات ومنخرطي فرع مراكش وغير المنخرطين من الزميلات والزملاء الممارسين بالنفوذ الترابي لمراكش.
صحافة

قيدومي الصحفيين المغاربة ينتقدون “الفوضى المفتعلة” ويطالبون بقوانين ترسخ الانصاف
نظم "منتدى الصحافيات والصحافيين الشرفيين بالمغرب" أول أمس الاربعاء 24 أبريل الجاري، في ضيافة "دار المحامي" بالدار البيضاء مائدة مستديرة، بمشاركة الأستاذ الجامعي والمحلل السياسي إدريس قصوري، والأستاذ الجامعي والإعلامي محمد حفيظ، والإعلامي محمد العوني، مؤسس منظمة حاتم، وكذا الزميل نور اليقين بنسليمان، عضو المكتب الوطني للمنتدى. وأكد المشاركون خلال هذه المائدة المستديرة المنظمة تحت شعار: " مسالة تأهيل الاعلام المغربي : في الحاجة لقوانين ترسخ الانصاف والكرامة للصحافيين المهنيين المتقاعدين"، أن قطاع الإعلام والاتصال يعيش "فوضى مفتعلة"  واختلالات كثيرة،  مشددين على أن الحاجة إلى إصلاح قوانين الصحافة والنشر أضحت مسألة ملحة، في إطار تشاركي واقتراحات عملية بناء على تقييم موضوعي للقوانين الجاري، خصوصا وأنه تم اكتشاف نواقص هذه القوانين في دراسات منذ الشروع في تنزيلها. وفي هذا السياق، أكد المشاركون على أن قانون الصحافة والنشر منح للصحفي الشرفي المهني، المحال إداريا على التقاعد، مكانة ضمن المشهد الإعلامي غير أنها تظل هامشية، بل إن بطاقة الصحفي الشرفي لم تضف شيئا، والتي هي امتياز يجب أن تُعطى للصحفيين الشرفيين بشكل أوتوماتيكي وليس بناء على  طلبهم ... داعين إلى ضرورة تفعيل هذه المكانة الاعتبارية  للصحافيين الشرفيين عبر حق الأسبقية في الدعم، ورفع كفاية الاستحقاقات التقاعدية التي هي هزيلة، والاستفادة من معاشات اجتماعية إلى جانب التقاعد، والحصول على التمويل على غرار تمويل الدولة مقاولات الشباب، والاستفادة من صندوق تضامن الشيخوخة أو صندوق اجتماعي،  ما دمنا نتحدث في المغرب  عن الدولة الاجتماعية، إضافة إلى الاستفادة من خبرات وتجارب هذه الفئة من الإعلاميين المهنيين واستثمارها في عدة ميادين، كمحطات الاستحقاقات الانتخابية، والاحصاء العام، وإعداد التقارير، وكذا استحضار المنتدى في الحوار الاجتماعي. وتناولت عروض المتدخلين مداخيل تأهيل الإعلام الوطني المغربي وإعادة هيكلة منظومة القوانين المؤطرة له، في سياق منظومة متكاملة تشمل مجال الإعلام والتواصل، بما يضمن - من جهة - إنصاف وكرامة فئة الصحافيين الشرفيين وإعادة الاعتبار لمؤهلاتهم وخبراتهم، سواء على مستوى تجويد المهنة، وتطوير مهاراتها بالممارسة الميدانية، أو من جانب الفعل المؤطر لمهام المجلس الوطني للصحافة، لاسيما وأن هذه الفئة من الصحافيين المتقاعدين راكمت من التجربة ما يعزز التدبير الذاتي لمهن الصحافة والاعلام والترافع، صيانة لقواعدها وأخلاقياتها.  
صحافة

إدارة “الثامنة” توقف “طريق المواطنة” وفعاليات أمازيغية ترفض القرار
الكثير من الفعاليات الناشطة في مجال الأمازيغية عبرت عن رفضها لقرار الإدارة بالقناة الأمازيغية والقاضي بتوقيف برنامج "طريق المواطنة" والذي تقدمه الصحفية فاطمة أوشرع، والتي تعرف أيضا بنشاطها في المجال الثقافي الأمازيغي وحصدها لعدد من الجوائز والشواهد التقديرية.  وجرى توقيف هذا البرنامج الذي يعتبر فضاء للنقاش العمومي حول عدد من القضايا الراهنة في المجتمع المغربي، في ملابسات غير معروفة. ولم يتم تقديم أي تبريرات مقنعة من قبل إدارة القناة، رغم الضجة التي خلفها هذا القرار والذي اعتبر بأنه يرمي إلى "فرملة" البرامج الناجحة، والتي تحظى بمتابعات مهمة.   الإئتلاف من أجل الجبل، عبر عن استغرابه للقرار المفاجئ، وقال إنه كان من المفترض أن يعمل القطب الإعلامي العمومي على تقديم مزيد من البرامج الاعلامية الهادفة والحاضنة لقضايا المناطق الجبلية. وسبق للائتلاف من أجل الجبل أن توج الصحفية فاطمة وشرع عام 2019 بصفتها "سفيرة الجبل". وأكد الائتلاف، في بيان لها، على أهمية هذا البرنامج كمنصة حوارية هادفة تساهم في تعزيز التعددية الثقافية واللغوية في المغرب، وتتيح فرصة لطرح قضايا وانشغالات ساكنة المناطق الجبلية.  
صحافة

بعد إدانته بأربعة أشهر نافذة .. “مومو” يعود لتنشيط برنامجه
في انتظار صدور الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري قرارها بعد إدانته بأربعة أشهر حبسا نافذا، استأنف محمد بوصفيحة الملقب بـ"مومو" تنشيط برنامجه المشهور بـ"مومو مورنينغ شو" الذي يبث كل صباح على إذاعة "هيت راديو"، منذ من صباح يوم أمس الاثنين 22 أبريل الجاري.  وتفيد المعطيات أنه بعد واقعة "السرقة المفبركة" التي تم بثها على برنامج المنشط الإذاعي المذكور، كان من المنتظر أن يعود "مومو" لتنشيط برنامج "مومو مورنينغ شو" قبل أيام، لكن حالته النفسية حالت دون ذلك بسبب تأثره بالواقعة التي حدثت معه بشكل مفاجئ، وفق مصادر مقربة منه. ويشار إلى أن “مومو” قد غاب عن تقديم برنامجه بالاذاعة المذكورة منذ 29 فبراير الماضي، حيث واجه اتهامات بالتواطؤ في عملية سرقة هاتف على الهواء مباشرة، وقد أدانت المحكمة الابتدائية الزجرية بعين السبع بوصفيحة بأربعة أشهر حبسا نافذا، غير أنه تم استئناف الحكم ما حال دون اعتقاله.    
صحافة

“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
أفادت إذاعة "هيت راديو" في بلاغ صحفي، أنه تبعا لقرار المحكمة الابتدائية الزجرية بالدار البيضاء بخصوص واقعة السرقة المزعومة التي حدثت مباشرة في برنامج "مومو رمضان شو"، يوم 21 مارس 2024، أن الاذاعة المذكورة، تعلن إلى علم العموم عن دعمها للمنشط محمد بوصفيحة المعروف بـ"مومو" في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده. ويضيف البلاغ، أن إذاعة "هيت راديو" ستقوم بالاستئناف وتنصيب نفسها طرفا مدنيا في مواجهة المتهمين، من أجل إعادة النظر في الملف أمام محكمة الاستئناف بالدار البيضاء. وتقدمت إذاعة "هيت راديو" في نفس البلاغ، بالشكر لجميع مستمعيها وشركائها على دعمهم اللامشروط خلال هذه الفترة، وتؤكد الإذاعة أنها ستواصل تقديم محتوى ترفيهي لملايين المستمعين يوميا، كما ستظل محافظة على أعلى معايير النزاهة والمهنية.
صحافة

التحقيق في عمليات تمويل استثمارات ومعاملات تجارية وهمية
استغل رجال أعمال التحفيزات التي اعتمدت في مجال الصرف لتهريب الأموال وإيداعها في حسابات سرية بالخارج. ويسمح قانون الصرف للشركات بتحويل مبالغ تصل إلى 200 مليون درهم (20 مليار سنتيم) سنويا لتمويل المشاريع وكل ما يرتبط بها من مصاريف، كما تم إقرار تسهيلات في ما يتعلق بالأداءات بالعملات الصعبة في ما يتعلق بعمليات الاستيراد والتصدير، ما شجع بعض الأشخاص على التمويه بإنجاز مشاريع بالخارج ومعاملات تجارية مع شركاء أجانب للتمكن من إخراج الأموال من المغرب وإيداعها في حسابات في مناطق حرة وملاذات ضريبية. ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، فإن "التدقيق في وثائق رجال أعمال كشف وجود معطيات متضاربة، ما دفع مراقبي الصرف إلى تعميق البحث لتحديد مآل أزيد من 600 مليون درهم (60 مليار سنتيم)، تم إخراجها من المغرب على أساس تمويل استثمارات بالخارج وتمويل عمليات استيراد. وتمكن مراقبو الصرف، بعد التدقيق في حسابات الأشخاص المعنيين بالتحقيقات، من رصد تحويلات مالية لفائدة جهات خارجية ناتجة عن تعاملات تجارية وهمية، إذ تبين، بعد التحقق من معطيات إدارة الجمارك، أنه لم تسجل عمليات جمركية بشأن هذه التعاملات، في حين أن الوثائق المدلى بها بخصوص بعض هذه العمليات تم التلاعب في قيمتها بالزيادة في قيمة السلع المستوردة. كما أن التحريات تهم شبهات تحوم حول تحويلات مالية تناهز 120 مليون درهم، صرح أنها مخصصة لتمويل ثلاثة مشاريع ببلدان إفريقية، ولم يقدم أصحابها بيانات بشأن مآلها، علما أن القانون يحتم على المستثمرين المغاربة بالخارج توطين إيرادات هذه الاستثمارات وتقديم معطيات مدققة بشأنها، تقول "الصباح". ومكنت اتفاقيات الشراكة التي وقعها مكتب الصرف مع نظرائه بعدد من البلدان بتوفير قاعدة معطيات تمكن، بالاستعانة بالنظم المعلوماتية، من رصد أي تدفقات مالية مشبوهة بين المغرب والخارج. ويواكب مكتب الصرف تحركات رؤوس الأموال المغربية ويراقب إيراداتها لتفادي استغلال التسهيلات المخولة للمستثمرين لتهريب الأموال نحو الخارج، إذ يتابع مراقبو المكتب بشكل دقيق الاستثمارات المغربية بالخارج، للتأكد من احترامها للمقتضيات القانونية. وأكدت مصادر “الصباح” أن التحريات متواصلة من أجل رصد مآل الأموال، التي يرجح أنها أودعت في حسابات سرية بالخارج أو وظفت في اقتناء أصول عقارية. المصدر: الصباح
صحافة

سكتة قلبية تُنهي حياة محمد الخلفي رئيس نشرة بالقناة الثانية
توفي، مساء الخميس 28 مارس 2024، محمد الخليفي، رئيس نشرة بالقناة الثانية، إثر سكتة قلبية مفاجئة. ونعت القناة الثانية الراحل الخليفي، صباح اليوم الجمعة 29 مارس الجاري، على صفحتها الرسمية بموقع فيسبوك، مشيرة إلى أن الراحل توفي بعد إشرافه على نشرة الأخبار المسائية ليوم أمس.     
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 30 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة