صحافة

شبهات جنائية بالجملة تلاحق وزيرا سابقا في حكومة بنكيران (صحف)


كشـ24 | صحف نشر في: 27 نوفمبر 2020

مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد نهاية الأسبوع، من يومية "المساء" التي أفادت بأنه سيتعين على محمد مبدع الوزير السابق ورئيس بلدية الفقيه بن صالح مواجهة شبهات جنائية بالجملة في صفقات بمئات الملايين بعد الشروع في التحقيق معه من طرف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بناء على تعليمات من الوكيل العام للملك.وتوصل مبدع باستدعاءات متتالية للحضور، تهرب منها بتبريرات متعددة قبل أن يجد نفسه أمام الخروقات والإختلالات الخطيرة الواردة في الشكاية التي قدمها الفرع الجهوي للجمعية المغربية لحماية المال العام جهة الدار البيضاء سطات، والمتعلقة بتبديد أموال عمومية والإغتناء غير المشروع وخرق قانون الصفقات العمومية.الإستماع إلى مبدع سيكون محطة أولى ستجر عددا من المسؤولين الجماعيين وأصحاب الشركات ومكاتب الدراسات إلى غرف التحقيق، في ملف سينهي المسار السياسي لمبدع، الذي أفلت من قرار العزل رغم الإختلالات المالية الفادحة التي رصدها تقرير المفتشية العامة للإدارة الترابية والتجاوزات التي وردت في تقرير سابق أعده المجلس الجهوي للحسابات.وكانت الشكاية قد كشفت عن تلاعبات خطيرة في الصفقات مع النفخ في قيمة الفواتير، وأداء مستحقات مقابل أشغال لم تنجز وتوجيه بعض الصفقات نحو شركات ومكاتب دراسات معينة.وفي خبر آخر، ذكرت اليومية ذاتها، أن عون جمركي تعرض الأربعاء الماضي لاعتداء خطير بمحجز تابع لإدارة الجمارك بمدينة الفنيديق، نقل على إثره إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية.حدث ذلك أثناء تنظيم الآمرية بالصرف مزادا علنيا لبيع السيارات بعين المكان، حيث قالت مصادر وصفتها "المساء" بـ"الموثوقة" إن شخصا اقتحم المحجز بالقوة، وقام بالاعتدءا على عدد من موظفي الجمارك الذين منعوه من الدخول خارج اوقات العمل، ثم عمد إلى تهديد مسؤولين آخرين والإعتداء على أحدهم الذي سقط مغمى عليه قبل أن تتمكن عناصر الجمارك من توقيفه بصعوبة لأنه كان في حالة هيجان هستيرية.وأكدت المصادر ذاتها، أن المعتدي يعد وجها مألوفا في المزادات العلنية التي تنظمها إدارة الجمارك يمدينة الفنيدق إذ شارك في أغلبها وهو شخص معروف بمدينة طنجة وله مشاكل إدارية مرتبطة بالأداء في مزادات سابقة.وأضاف الخبر ذاته، أنه تم تسليم المعتدي إلى عناصر الشرطة القضائية بمدينة الفنيدق التي وضعته رهن الحراسة النظرية على ذمة البحث بعد إشعار النيابة العامة بالموضوع.ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي نفسه، أن لجنة تفتيش خاصة شرعت مؤخرا في التحقيق في ملفات رصفت بالسوداء، تخص سوء التسيير والتدبير لأمور مجلس جهة بني ملال خنيفرة، مشيرة إلى أنه من المنتظر أن تقف اللجنة ذاتها على مجموعة من التجاوزات والإختلالات التي شابت تفويتات مشبوهة لبعض المشاريع التي زاستفاد منها بعض المقربين، إلى جانب سوء توزيع المشاريع التنموية على الجماعات الترابية.وسبق لهذه القضية -تضيف المساء- أن خلقت ضجة كبرى وسط مجموعة من المستشارين الجماعيين وبعض أعضاء مجلس الجهة والمجالس الإقليمية.واتهمت المصادر مسؤولي الجهة بضرب الديموقراطية والغجهاز عليها في سبيل تحقيق المصالح الشخصية، وتوزرع بعض المشاريع على بعض الأقاليم المحظوظة والأعضاء المشهود لهم بالولاء والإخلاص، علاوة على مكافأة أحد كبار المنتبين المتحكيمن في ذهاليز الجهة بمشروع بقيمة 25.50 مليون درهم في إطار برنامج محاربة الفوارق المجالية، مشيرة إلى أن هذا المشروع مكن صاحبه في استغلال بشع للمال العام، من ربط مزرعته الموجودة بإحدى الجماعات الترابية حيث توجد مقالعه بحوالي 9 كيلومترات على حساب معاناة ساكنة المغرب العميق بمبلغ 35 مليون درهم، وأنه حقق مكاسب وأرباحا مالية ضخمة، بعدما قام ببيع تلك المزرعة، حيث قدرت الأرباح التي حصدها بأكثر من ملياري سنتيم.وفي حيز آخر، كتيت الجريدة ذاتها، ان رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، دعا القطاعين العام والخاص ومعه الإدارات إلى اعتماد العمل عن بعد كخيار تفرضع الوضعية الوبائية المقلقة في المغرب، أمام تسجيل عدد كبير من الإصابات اليومية بفيروس كورونا.كما دعا أرباب المقاولات إلى نهج هذا الخيار متى كان ممكنا ودون أن يكون له أي تأثير سلبي على جودة وفعالية ما تقدمه من خدمات.وقال العثماني إن السلطة التنفيذية ستستمر في عقد اجتماعاتها الأسبوعية "عن بعد"، أخذا بعين الاعتبار الوضعية الوبائية التي مازالت تعرفها المملكة، بسبب الإرتفاع المتزايد لعدد الإصابات بفيروس كورونا الذي يسجل يوميا، والذي بات أيضا مصدر قلق لعموم المغاربة، خاصة ممن تفرض عليهم ظروفهم الإجتماعية العمل يوميا وبشكل حضوري داخل مجموعة من الشركات التي تفضل العمل بشكل عادي، علما أن إمكانية العمل عن بعد او العمل بسياسة التناوب متاحة، يقول مصدر خاص لـ"المساء"، مضيفا أن الأخطر في هذا الوضع هو عندما تغيب شروط العمل في ظل هذا الوضع او أن الإحتياطات المتخذة تكون غير ذات نفع أو غير كافية، وهو ما يرفع من الخطر، ومن اجتمال الإصابة بهذا الوباء، مؤكدا أن السلطات المسؤولة مدعوة إلى ضرورة التأكد من توفر كل شروط العمل تحت ظرف خاص اسمه كورونا.وفي خبر رياضي، الارجنتيني ميغيل غاموندي فضل مغادرة فريق الوداد الرياضي على بعد أيام من انطلاق منافسات البطولة الإحترافية في موسمها الجديد، تاركا منصبه كمدير إداري ومشرف على الفئات السنية للنادي.وأكد مصدر مقرب من غاموندي أن الاخير فكر في الإستقالة فور انطلاق المفاوضات بين إدارة الوداد والمدرب التونسي فوزي البنزرتي، خاصة أنه تلقى وعودا بالإستمرار في منصب مدرب الفريق وهو المنصب الذي تقلده خلال 8 جولات من منافسات الدوري، ليجد نفسه بعيدا عن كرسي احتياط الوداد بعد الإقصاء من نصف نهائي منافسات عصبة الأبطال الإفريقية أمام الأهلي المصري.وكشف نفس المصدر أن غاموندي لم يتقبل فكرة العودة للعمل كمدير رياضي، مفضلا الرجوع للتدريب بعد سنوات ناجحة رفقة حسنية أكادير وتجربة قصيرة مع الوداد، اعتبرها المدرب الأرجنتيني ناجحة، بالنظر إلى الإكراهات العديدة التي واجهها بعد مغادرة الإسباني خوان كارلوس غاريدو، إذ تعرض عدد هائل من لاعبي الفريق لإصابات قوية، فضلا عن ضعف كرسي الإحتياط ورغم كل هذه العوامل نافس على لقب البطولة إلى غاية آخر دقيقة من الجولة الاخيرة من الدوري الذي انتهى بتتويج الرجاء باللقب.وإلى يومية "بيان اليوم" التي أوردت بأن مستقبل قيادة الاتحاد الافريقي لكرة القدم أصبح في مهب الريح، بعد إيقاف رئيسع الملغاشي أحمد أحمد بداية الاسيوع الجاري، والذي جاء قبل أشهر قليلة فقط من انتخابات رئاسة المنظمة.وحصل أحمد بالفعل على دعم 46 من 54 اتحادا محليا في القارة، وكان من المؤكد تقريبا أن يعاد انتخابه في الإنتخابات التي ستجرى في مارس القادم، لكن إيقافه لمدة خمس سنوات من قبل لجنة القيم في الإتحاد الدولي "فيفا" ينبئ بحدوث صراع على النفوذ في كرة القدم الإفريقية.ويأتي الإيقاف بعد إغلاق باب الترشيح لرئاسة الكاف الأسبوع الماضي، بعدما أصبحت الساحة خالية من أي من مؤيدي الرئيس الملغاشي.وبدلا من ذلك سيأتي رئيس الكاف الجديد من بين قائمة تضم مرشحا سابقا للمنصب، واثنين من رؤساء الإتحادات المحلية، وأحد أغنى رجال القارة.

مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد نهاية الأسبوع، من يومية "المساء" التي أفادت بأنه سيتعين على محمد مبدع الوزير السابق ورئيس بلدية الفقيه بن صالح مواجهة شبهات جنائية بالجملة في صفقات بمئات الملايين بعد الشروع في التحقيق معه من طرف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بناء على تعليمات من الوكيل العام للملك.وتوصل مبدع باستدعاءات متتالية للحضور، تهرب منها بتبريرات متعددة قبل أن يجد نفسه أمام الخروقات والإختلالات الخطيرة الواردة في الشكاية التي قدمها الفرع الجهوي للجمعية المغربية لحماية المال العام جهة الدار البيضاء سطات، والمتعلقة بتبديد أموال عمومية والإغتناء غير المشروع وخرق قانون الصفقات العمومية.الإستماع إلى مبدع سيكون محطة أولى ستجر عددا من المسؤولين الجماعيين وأصحاب الشركات ومكاتب الدراسات إلى غرف التحقيق، في ملف سينهي المسار السياسي لمبدع، الذي أفلت من قرار العزل رغم الإختلالات المالية الفادحة التي رصدها تقرير المفتشية العامة للإدارة الترابية والتجاوزات التي وردت في تقرير سابق أعده المجلس الجهوي للحسابات.وكانت الشكاية قد كشفت عن تلاعبات خطيرة في الصفقات مع النفخ في قيمة الفواتير، وأداء مستحقات مقابل أشغال لم تنجز وتوجيه بعض الصفقات نحو شركات ومكاتب دراسات معينة.وفي خبر آخر، ذكرت اليومية ذاتها، أن عون جمركي تعرض الأربعاء الماضي لاعتداء خطير بمحجز تابع لإدارة الجمارك بمدينة الفنيديق، نقل على إثره إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية.حدث ذلك أثناء تنظيم الآمرية بالصرف مزادا علنيا لبيع السيارات بعين المكان، حيث قالت مصادر وصفتها "المساء" بـ"الموثوقة" إن شخصا اقتحم المحجز بالقوة، وقام بالاعتدءا على عدد من موظفي الجمارك الذين منعوه من الدخول خارج اوقات العمل، ثم عمد إلى تهديد مسؤولين آخرين والإعتداء على أحدهم الذي سقط مغمى عليه قبل أن تتمكن عناصر الجمارك من توقيفه بصعوبة لأنه كان في حالة هيجان هستيرية.وأكدت المصادر ذاتها، أن المعتدي يعد وجها مألوفا في المزادات العلنية التي تنظمها إدارة الجمارك يمدينة الفنيدق إذ شارك في أغلبها وهو شخص معروف بمدينة طنجة وله مشاكل إدارية مرتبطة بالأداء في مزادات سابقة.وأضاف الخبر ذاته، أنه تم تسليم المعتدي إلى عناصر الشرطة القضائية بمدينة الفنيدق التي وضعته رهن الحراسة النظرية على ذمة البحث بعد إشعار النيابة العامة بالموضوع.ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي نفسه، أن لجنة تفتيش خاصة شرعت مؤخرا في التحقيق في ملفات رصفت بالسوداء، تخص سوء التسيير والتدبير لأمور مجلس جهة بني ملال خنيفرة، مشيرة إلى أنه من المنتظر أن تقف اللجنة ذاتها على مجموعة من التجاوزات والإختلالات التي شابت تفويتات مشبوهة لبعض المشاريع التي زاستفاد منها بعض المقربين، إلى جانب سوء توزيع المشاريع التنموية على الجماعات الترابية.وسبق لهذه القضية -تضيف المساء- أن خلقت ضجة كبرى وسط مجموعة من المستشارين الجماعيين وبعض أعضاء مجلس الجهة والمجالس الإقليمية.واتهمت المصادر مسؤولي الجهة بضرب الديموقراطية والغجهاز عليها في سبيل تحقيق المصالح الشخصية، وتوزرع بعض المشاريع على بعض الأقاليم المحظوظة والأعضاء المشهود لهم بالولاء والإخلاص، علاوة على مكافأة أحد كبار المنتبين المتحكيمن في ذهاليز الجهة بمشروع بقيمة 25.50 مليون درهم في إطار برنامج محاربة الفوارق المجالية، مشيرة إلى أن هذا المشروع مكن صاحبه في استغلال بشع للمال العام، من ربط مزرعته الموجودة بإحدى الجماعات الترابية حيث توجد مقالعه بحوالي 9 كيلومترات على حساب معاناة ساكنة المغرب العميق بمبلغ 35 مليون درهم، وأنه حقق مكاسب وأرباحا مالية ضخمة، بعدما قام ببيع تلك المزرعة، حيث قدرت الأرباح التي حصدها بأكثر من ملياري سنتيم.وفي حيز آخر، كتيت الجريدة ذاتها، ان رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، دعا القطاعين العام والخاص ومعه الإدارات إلى اعتماد العمل عن بعد كخيار تفرضع الوضعية الوبائية المقلقة في المغرب، أمام تسجيل عدد كبير من الإصابات اليومية بفيروس كورونا.كما دعا أرباب المقاولات إلى نهج هذا الخيار متى كان ممكنا ودون أن يكون له أي تأثير سلبي على جودة وفعالية ما تقدمه من خدمات.وقال العثماني إن السلطة التنفيذية ستستمر في عقد اجتماعاتها الأسبوعية "عن بعد"، أخذا بعين الاعتبار الوضعية الوبائية التي مازالت تعرفها المملكة، بسبب الإرتفاع المتزايد لعدد الإصابات بفيروس كورونا الذي يسجل يوميا، والذي بات أيضا مصدر قلق لعموم المغاربة، خاصة ممن تفرض عليهم ظروفهم الإجتماعية العمل يوميا وبشكل حضوري داخل مجموعة من الشركات التي تفضل العمل بشكل عادي، علما أن إمكانية العمل عن بعد او العمل بسياسة التناوب متاحة، يقول مصدر خاص لـ"المساء"، مضيفا أن الأخطر في هذا الوضع هو عندما تغيب شروط العمل في ظل هذا الوضع او أن الإحتياطات المتخذة تكون غير ذات نفع أو غير كافية، وهو ما يرفع من الخطر، ومن اجتمال الإصابة بهذا الوباء، مؤكدا أن السلطات المسؤولة مدعوة إلى ضرورة التأكد من توفر كل شروط العمل تحت ظرف خاص اسمه كورونا.وفي خبر رياضي، الارجنتيني ميغيل غاموندي فضل مغادرة فريق الوداد الرياضي على بعد أيام من انطلاق منافسات البطولة الإحترافية في موسمها الجديد، تاركا منصبه كمدير إداري ومشرف على الفئات السنية للنادي.وأكد مصدر مقرب من غاموندي أن الاخير فكر في الإستقالة فور انطلاق المفاوضات بين إدارة الوداد والمدرب التونسي فوزي البنزرتي، خاصة أنه تلقى وعودا بالإستمرار في منصب مدرب الفريق وهو المنصب الذي تقلده خلال 8 جولات من منافسات الدوري، ليجد نفسه بعيدا عن كرسي احتياط الوداد بعد الإقصاء من نصف نهائي منافسات عصبة الأبطال الإفريقية أمام الأهلي المصري.وكشف نفس المصدر أن غاموندي لم يتقبل فكرة العودة للعمل كمدير رياضي، مفضلا الرجوع للتدريب بعد سنوات ناجحة رفقة حسنية أكادير وتجربة قصيرة مع الوداد، اعتبرها المدرب الأرجنتيني ناجحة، بالنظر إلى الإكراهات العديدة التي واجهها بعد مغادرة الإسباني خوان كارلوس غاريدو، إذ تعرض عدد هائل من لاعبي الفريق لإصابات قوية، فضلا عن ضعف كرسي الإحتياط ورغم كل هذه العوامل نافس على لقب البطولة إلى غاية آخر دقيقة من الجولة الاخيرة من الدوري الذي انتهى بتتويج الرجاء باللقب.وإلى يومية "بيان اليوم" التي أوردت بأن مستقبل قيادة الاتحاد الافريقي لكرة القدم أصبح في مهب الريح، بعد إيقاف رئيسع الملغاشي أحمد أحمد بداية الاسيوع الجاري، والذي جاء قبل أشهر قليلة فقط من انتخابات رئاسة المنظمة.وحصل أحمد بالفعل على دعم 46 من 54 اتحادا محليا في القارة، وكان من المؤكد تقريبا أن يعاد انتخابه في الإنتخابات التي ستجرى في مارس القادم، لكن إيقافه لمدة خمس سنوات من قبل لجنة القيم في الإتحاد الدولي "فيفا" ينبئ بحدوث صراع على النفوذ في كرة القدم الإفريقية.ويأتي الإيقاف بعد إغلاق باب الترشيح لرئاسة الكاف الأسبوع الماضي، بعدما أصبحت الساحة خالية من أي من مؤيدي الرئيس الملغاشي.وبدلا من ذلك سيأتي رئيس الكاف الجديد من بين قائمة تضم مرشحا سابقا للمنصب، واثنين من رؤساء الإتحادات المحلية، وأحد أغنى رجال القارة.



اقرأ أيضاً
تمديد أجل إيداع ملفات طلبات الدعم العمومي للصحافة
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع التواصل)، اليوم الأربعاء، عن تمديد أجل إيداع ملفات طلبات الدعم العمومي لفائدة مؤسسات الصحافة والنشر وشركات الطباعة وشركات التوزيع برسم سنة 2025 إلى غاية 30 شتنبر 2025. وذكر بلاغ للوزارة أن ذلك يأتي “استنادا إلى بلاغ وزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع التواصل، الصادر بتاريخ 7 ماي 2025، بشأن انطلاق عملية تقديم طلبات الدعم العمومي المخصص لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع برسم سنة 2025، خلال الفترة الممتدة من 14 ماي إلى 26 يونيو 2025، وبطلب من عدد من المقاولات والشركات بخصوص تمديد الآجال المحددة العملية تقديم الطلبات، قصد تمكينها من إعداد أو استكمال الملفات بما يوفر فرصا أوفر ويوسع قاعدة الاستفادة”. وأشار المصدر ذاته إلى أن عملية تقديم ملفات طلبات الدعم تتم إلكترونيا عبر المنصة التي أعدتها الوزارة ([email protected]) خصيصا لهذا الغرض.
صحافة

الهاكا تُنذر إذاعة “ميد راديو” وقناة “الأولى”
وجهت الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري (الهاكا) إنذارين إلى كل من إذاعة "ميد راديو" والشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، على خلفية تسجيل خروقات تتعلق بعدم احترام الضوابط القانونية والتنظيمية الخاصة بشروط الرعاية والإشهار، كما تنص على ذلك دفاتر التحملات والقانون رقم 77.03 المتعلق بالاتصال السمعي البصري. وجاء في بلاغ صادر عن الهيئة، اليوم السبت 17 ماي، أن الخرق الأول تم رصده خلال حلقة من برنامج "لالة مولاتي" التي بثت على أثير "ميد راديو" بتاريخ 3 مارس 2025، حيث تم تسجيل ترويج واضح ومتكرر لأسماء علامات تجارية راعية داخل فقرات البرنامج، إلى جانب استعمال عبارات تنويهية وتسويقية مرتبطة بتلك العلامات. كما تم الترويج لعروض وخدمات تجارية بشكل مباشر، دون فصل واضح بين المحتوى التحريري والمحتوى الإشهاري، ودون الإشارة الصريحة إلى الطابع الإعلاني للمضمون. وأكد المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري أن هذا السلوك يشكل خرقًا للقواعد المهنية والأخلاقية، لأنه قد يؤدي إلى تغليط الجمهور ويحد من قدرته على التمييز بين المادة الإعلامية والمحتوى الإشهاري، مما يمس بحقه في تلقي محتوى إعلامي شفاف. أما الخرق الثاني، فقد تم تسجيله في سلسلة "سعادة المدير" التي بثتها القناة "الأولى" خلال شهر رمضان، حيث لاحظت الهيئة إدماجًا متكررًا وصريحًا لاسم المؤسسة الراعية داخل العمل التخييلي، مرفوقًا بعبارات ترويجية وتسويقية. وقد اعتُبر هذا الدمج مسًا بروح الخدمة العمومية وتضليلًا للجمهور بسبب غياب التمييز بين الطابع الفني والإبداعي للمحتوى وغايته التجارية. وشددت الهيئة على أن إدراج محتوى إشهاري ضمن أعمال درامية دون الكشف عنه بوضوح يخلّ بحق الجمهور في معرفة طبيعة ما يُعرض عليه من مضامين، ويمثل تجاوزًا للضوابط التي تحكم العلاقة بين المضمون الإبداعي والرعاة التجاريين. وبناءً على هذه المعاينات، قرر المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري، خلال اجتماعه المنعقد بتاريخ 8 ماي 2025، توجيه إنذار رسمي إلى كل من "ميد راديو" والشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، مع الأمر بنشر القرارين في الجريدة الرسمية. وأكدت الهاكا في ختام بلاغها أن هذه الإجراءات تأتي في إطار سعيها الدائم إلى ترسيخ المعايير المهنية والأخلاقية في القطاع السمعي البصري، وضمان حق الجمهور في الوصول إلى مضامين إعلامية تتميز بالوضوح والشفافية.
صحافة

“فرانس24” تكتبها صاغرة: الصحراء مغربية
في تحول لافت ومفاجئ، كسرت قناة "فرانس24" واحدة من أبرز قواعدها التحريرية التي طالما أثارت استياء الرأي العام المغربي، وكتبت لأول مرة عبارة "الصحراء المغربية"، لتسقط بذلك أقنعة الحياد المزيف والانحياز المكشوف الذي طبع تغطيتها لملف الصحراء لعقود، بل وتضع نفسها – صاغرة – أمام حقيقة راسخة ميدانياً، سياسياً ودولياً.لسنوات طويلة، تحولت "فرانس24" إلى منبر دعائي غير رسمي يخدم أجندات لوبيات معادية للمغرب، سواء من داخل فرنسا أو من خارجها، حيث انتهجت سياسة تحريرية منحازة في تغطية قضية الصحراء المغربية. تقارير القناة ظلت تروج لخطاب الانفصال بشكل ممنهج، مستخدمة مصطلحات مشحونة، مستضيفة ضيوفاً معروفين بعدائهم للمغرب، في مشاهد إعلامية معدّة على "المقاس"، تعكس رغبة واضحة في فرض سردية لا علاقة لها بالواقع على الأرض. ورغم احتجاجات المغاربة، وموجات الغضب التي كانت تشتعل على شبكات التواصل الاجتماعي عقب كل تقرير مسيء أو "خريطة مبتورة"، ظلت القناة مصرة على استعمال مصطلح "الصحراء الغربية"، إلى درجة أن النطق بـ"الصحراء المغربية" كان بمثابة محرم قد يؤدي بالصحفي إلى الإقصاء أو الطرد، كما وقع في حالات معروفة. لكن، يبدو أن الرياح لم تعد تهب كما يشتهي مسيرو القناة، فالاعترافات الدولية المتتالية بسيادة المغرب على صحرائه، بدءاً بدول أوروبية، ثم دول إفريقية وعربية عديدة، وضعت الإعلام الغربي أمام أمر واقع لا يمكن تجاهله إلى ما لا نهاية. وفي ظل هذه المتغيرات الجيوسياسية، أصبح استخدام مصطلح "الصحراء الغربية" عبئاً حتى على الجهات الإعلامية التي ظلت تحاول لعب دور "الوسيط المحايد" في الظاهر، لكنها كانت تغذي الانفصال في الباطن.    
صحافة

انطلاق عملية استقبال طلبات الدعم المخصص لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل -قطاع التواصل- عن انطلاق عملية استقبال ملفات طلبات الدعم العمومي لفائدة مؤسسات الصحافة والنشر وشركات الطباعة وشركات التوزيع، برسم سنة 2025، وذلك خلال الفترة الممتدة من 14 ماي إلى غاية 26 يونيو 2025. وذكر بلاغ للوزارة أن ذلك يأتي استنادا إلى المرسوم رقم 2.23.1041 الصادر في 8 جمادى الآخرة 1445 (22 ديسمبر 2023)، بتحديد شروط وكيفيات الاستفادة من الدعم العمومي الموجه لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع، والقرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 2345.24 الصادر في 2 جمادى الأولى 1446 (5 نونبر 2024)، بتحديد أسقف دعم التسيير و دعم الاستثمار لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع ونسب احتسابهما وكيفيات توزيعهما وصرفهما. كما يأتي، حسب المصدر ذاته، استنادا إلى القرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 677.25 الصادر في 23 من رمضان 1446 (24 مارس 2025) بتتميم القرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 2345.24 الصادر في 2 جمادى الأولى 1446 (5 نونبر 2024)، بتحديد أسقف دعم التسيير و دعم الاستثمار لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع ونسب احتسابهما وكيفيات توزيعهما وصرفهما، وكذا قرار لوزير الشباب والثقافة والتواصل رقم 3195.24 صادر في 17 من جمادى الآخرة 1446 (19 دجنبر 2024)، بتحديد الوثائق المكونة لملف طلب الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع. وأشار البلاغ إلى أن ملف الطلب يجب أن يتضمن كافة الوثائق المحددة في القرار الوزاري رقم 3195.24، الصادر في 17 جمادى الآخرة 1146 (19 ديسمبر 2024) بتحديد الوثائق المكونة لملف طلب الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع، لافتا إلى أن الملفات ترسل في صيغة إلكترونية إلى البريد الإلكتروني ([email protected]).
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة