بلمختار يدشن حركة انتقالات وتعيينات واسعة في صفوف النائبات والنواب الإقليميين بقطاع التربية – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
السبت 19 أبريل 2025, 07:28

مجتمع

بلمختار يدشن حركة انتقالات وتعيينات واسعة في صفوف النائبات والنواب الإقليميين بقطاع التربية


كشـ24 نشر في: 2 فبراير 2016

أجرت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني – قطاع التربية الوطنية، حركة واسعة في صفوف النائبات والنواب الإقليميين، أخذت بعين الاعتبار عامل المردودية وحسن التدبير والأقدمية في المنصب وخصوصيات النيابات، إضافة إلى الرغبات المعبر عنها من طرف المعنيين بالأمر.

ووفق بلاغ للوزارة توصلت أخبارنا بنسخة منه ، فقد أسفرت هذه الحركة عن احتفاظ 28 نائبا ونائبة بمناصبهم وانتقال 21 نائبا ونائبة إلى نيابات أخرى وإنهاء مهام 22 نائبا ونائبة ، بالإضافة إلى شغور 32 منصبا كان قد تم فتحها للتباري وفقا للنصوص القانونية والتنظيمية ذات الصلة. كما أسفرت عن اقتراح لجنة الانتقاء للمترشحات والمترشحين لشغل 26 منصبا من بين المناصب الشاغرة، فيما لم تقترح أي مترشح(ة) لشغل ستة (6) مناصب المتبقية، وذلك لعدم توفر المترشحات والمترشحين لهذه المناصب، على المؤهلات التي تتناسب مع طبيعتها وخصوصيتها، والتي سيتم الإعلان عن التباري بشأنها في القادم من الأيام، فضلا عن منصب نائب إقليم المضيق الذي أصبح شاغرا بعد انطلاق عملية التباري حول 32 منصب نائب(ة) إقليمي(ة).

وتندرج هذه الحركة في سياق ملاءمة هياكل الوزارة مع التقسيم الإداري الجديد للمملكة، وتفعيلا للمساطر القانونية والتنظيمية للتعيين في مناصب المسؤولية، وخاصة المرسوم رقم 681-11-2 الصادر في 28 من ذي الحجة 1432 (25 نوفمبر 2011) في شأن كيفيات تعيين رؤساء الأقسام ورؤساء المصالح بالإدارات العمومية؛ وكذا تفعيلا لمبدأ التداول على مناصب المسؤولية، المرتكز على الحركية في شغل مناصب المسؤولية، وعلى فتح الآفاق في وجه أطر الوزارة الذين أبانوا عن كفاءة والتزام في العمل.

كما تسعى الوزارة من خلالها ، إلى ضخ دماء أخرى في منظومة قيادة وتدبير الشأن التربوي على المستوى الإقليمي، بما يتناسب مع الرهانات والتحديات المطروحة على المنظومة الوطنية للتربية والتكوين، وعلى الخصوص في ظل أجرأة الرؤية الاستراتيجية للإصلاح التربوي 2015-2030، وتفعيل ورش الجهوية المتقدمة.

وتجدر الإشارة ان عدد المترشحين والمترشحات لشغل منصب نائب إقليمي للوزارة ، بلغ ما مجموعه 539 مترشحة ومترشحا، من بينهم 40 مترشحة، يتوزعون حسب المهام المزاولة إلى 15 رئيس قسم، و114 رئيس مصلحة، و115 مفتشة ومفتشا، و84 مدير(ة) مؤسسة تعليمية، و40 أستاذا وأستاذة، في حين يزاول الباقي مهاما أخرى مختلفة. كما بلغ عدد المترشحات والمترشحين المقبولين لاجتياز المقابلة ما مجموعه 267 مترشحا، من بينهم 37 مترشحة.

وكانت الوزارة قد اعتمدت، خلال عملية الانتقاء، منهجية عمل تسمح من جهة بإتاحة فرصة التنافس النزيه والشفاف بين مختلف المترشحات والمترشحين، ومن جهة أخرى بانتقاء الأكثر جدارة واستحقاقا من بينهم.

ولأجرأة هذه المنهجية ، أعدت الوزارة خطة العمل التالية:
* إعمال مبادئ تكافؤ الفرص والشفافية في إسناد المناصب، عبر:
* تشكيل لجنة مستقلة للانتقاء، ضمت في عضويتها 40 مسؤولة ومسؤولا ينتمون إلى قطاع التربية الوطنية وقطاع التكوين المهني وقطاع التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، تتكون من المديرين المركزيين بقطاع التربية الوطنية ، ومن بعض المديرين المركزيين بكل من قطاع التكوين المهني ووزارة التعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي، ومديري الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، والمديرين المركزيين المكلفين، والمهندسين العامين، والمديرين المساعدين المكلفين، ورؤساء الأقسام.
* تشكيل لجينة منبثقة عن لجنة الانتقاء لدراسة الترشيحات، أنيطت بها مهمة دراسة ملفات المترشحات والمترشحين لمراقبة مدى استجابتها إلى الشروط النظامية المطلوبة؛
* اعتماد أعضاء لجنة الانتقاء شبكة موحدة للتقويم ، تفاديا للتفاوتات المحتملة من جهة، وتوخيا للموضوعية وللتعامل المحايد مع مختلف المترشحات والمترشحين من جهة أخرى؛
* اعتماد السرية في دراسة وتقييم المشاريع الشخصية للمترشحات والمترشحين، من خلال ترميز هذه المشاريع بالشكل الذي لا يسمح بالاستدلال على هوية المترشحات والمترشحين؛
* إعمال مبدأ الاستحقاق
* اعتماد هذا المبدأ كأداة متحكمة في عملية الانتقاء وموجه لها، استنادا إلى تقييم موضوعي وشامل لمؤهلات وقدرات كل مترشح(ة)، انطلاقا من دراسة سيرته(ه) الذاتية، ومشروعه(ها) الشخصي، مع الأخذ بعين الاعتبار المقابلة مع اللجنة؛
* استعمال شبكة للتقويم ترتكز على معايير وسلم للتنقيط محددين سلفا، تحيط بمختلف أوجه جانبية المترشح(ة)، وخاصة كل ما يتعلق بمؤهلاته(ها) الأكاديمية والعلمية، ومساره(ها) المهني(ة)، ومسؤولياته(ها) السابقة، وغير ذلك من المؤهلات المفروض توفرها في المترشح(ة) ارتباطا بطبيعة المنصب؛
* تقييم مدى أهمية وجدوى وقابلية مشروعه(ها) الشخصي للتطبيق.
* إعمال مبدأ النزاهة والاستقامة من خلال دراسة ملفات الترشيح في ضوء المعطيات المتعلقة بالمسارين الإداري و المهني أثناء مزاولة مختلف المترشحات والمترشحين لمهامهم السابقة والحالية.
ويتوزع المترشحون والمترشحات الذين تم انتقاؤهم لشغل المناصب الستة والعشرين (26) الشاغرة، والذين من بينهم مترشحتين اثنتين (02)، إلى 04 رؤساء أقسام، و17 رئيس مصلحة، ومكلفين اثنين (02) بمهام تنسيق التفتيش، و03 مديرين لمؤسسات تعليمية، وذلك بمراعاة مهامهم السابقة. ويتوزعون حسب الإطار إلى 03 مفتشين تربويين، و06 مفتشين في التوجيه أو التخطيط التربوي، و05 أساتذة، واثنين (02) من ملحقي الاقتصاد والإدارة، و10 متصرفين للإدارات المركزية.
وفي أفق تأهيل المترشحات والمترشحين المقترحين لمزاولة مهام نائبة أو نائب، عملت الوزارة على إخضاعهم لبرنامج تكويني خاص، تمحور حول تدبير أهم العمليات والملفات الكبرى المرتبطة باختصاصات وبتدبير النيابات الإقليمية.
هذا ، وقد تم الإعلان عن نتائج عملية انتقاء النائبات والنواب الجدد عبر وسائل النشر المعتمدة في مجال التعيين في مناصب المسؤولية ، كما تم نشر اللائحة الإسمية للتشكيلة الجديدة لنائبات ونواب الوزارة على البوابة الرئيسة للوزارة: .www.men.gov.ma
و يضيف البلاغ، أن الوزارة تشكر المسؤولات والمسؤولين السابقين على ما بذلوه من مجهودات، وتهنئ الفريق الجديد لنائبات ونواب الوزارة، سواء الذين تم الاحتفاظ بهم في المنصب، أو الذين تم تعيينهم في إطار الحركية، أو الذين تم انتقاؤهم من خلال مسطرة التباري، كما تأمل في أن تشكل هذه العملية مدخلا وحافزا أساسيين للدفع بدينامية الإصلاح التربوي، والتنزيل المحكم للرؤية الاستراتيجية 2015-2030، وتحسين حكامة المنظومة التربوية على الصعيدين الإقليمي والمحلي، وتطوير أساليب العمل والمقاربات المعتمدة في تدبير الشأن التعليمي
 

أجرت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني – قطاع التربية الوطنية، حركة واسعة في صفوف النائبات والنواب الإقليميين، أخذت بعين الاعتبار عامل المردودية وحسن التدبير والأقدمية في المنصب وخصوصيات النيابات، إضافة إلى الرغبات المعبر عنها من طرف المعنيين بالأمر.

ووفق بلاغ للوزارة توصلت أخبارنا بنسخة منه ، فقد أسفرت هذه الحركة عن احتفاظ 28 نائبا ونائبة بمناصبهم وانتقال 21 نائبا ونائبة إلى نيابات أخرى وإنهاء مهام 22 نائبا ونائبة ، بالإضافة إلى شغور 32 منصبا كان قد تم فتحها للتباري وفقا للنصوص القانونية والتنظيمية ذات الصلة. كما أسفرت عن اقتراح لجنة الانتقاء للمترشحات والمترشحين لشغل 26 منصبا من بين المناصب الشاغرة، فيما لم تقترح أي مترشح(ة) لشغل ستة (6) مناصب المتبقية، وذلك لعدم توفر المترشحات والمترشحين لهذه المناصب، على المؤهلات التي تتناسب مع طبيعتها وخصوصيتها، والتي سيتم الإعلان عن التباري بشأنها في القادم من الأيام، فضلا عن منصب نائب إقليم المضيق الذي أصبح شاغرا بعد انطلاق عملية التباري حول 32 منصب نائب(ة) إقليمي(ة).

وتندرج هذه الحركة في سياق ملاءمة هياكل الوزارة مع التقسيم الإداري الجديد للمملكة، وتفعيلا للمساطر القانونية والتنظيمية للتعيين في مناصب المسؤولية، وخاصة المرسوم رقم 681-11-2 الصادر في 28 من ذي الحجة 1432 (25 نوفمبر 2011) في شأن كيفيات تعيين رؤساء الأقسام ورؤساء المصالح بالإدارات العمومية؛ وكذا تفعيلا لمبدأ التداول على مناصب المسؤولية، المرتكز على الحركية في شغل مناصب المسؤولية، وعلى فتح الآفاق في وجه أطر الوزارة الذين أبانوا عن كفاءة والتزام في العمل.

كما تسعى الوزارة من خلالها ، إلى ضخ دماء أخرى في منظومة قيادة وتدبير الشأن التربوي على المستوى الإقليمي، بما يتناسب مع الرهانات والتحديات المطروحة على المنظومة الوطنية للتربية والتكوين، وعلى الخصوص في ظل أجرأة الرؤية الاستراتيجية للإصلاح التربوي 2015-2030، وتفعيل ورش الجهوية المتقدمة.

وتجدر الإشارة ان عدد المترشحين والمترشحات لشغل منصب نائب إقليمي للوزارة ، بلغ ما مجموعه 539 مترشحة ومترشحا، من بينهم 40 مترشحة، يتوزعون حسب المهام المزاولة إلى 15 رئيس قسم، و114 رئيس مصلحة، و115 مفتشة ومفتشا، و84 مدير(ة) مؤسسة تعليمية، و40 أستاذا وأستاذة، في حين يزاول الباقي مهاما أخرى مختلفة. كما بلغ عدد المترشحات والمترشحين المقبولين لاجتياز المقابلة ما مجموعه 267 مترشحا، من بينهم 37 مترشحة.

وكانت الوزارة قد اعتمدت، خلال عملية الانتقاء، منهجية عمل تسمح من جهة بإتاحة فرصة التنافس النزيه والشفاف بين مختلف المترشحات والمترشحين، ومن جهة أخرى بانتقاء الأكثر جدارة واستحقاقا من بينهم.

ولأجرأة هذه المنهجية ، أعدت الوزارة خطة العمل التالية:
* إعمال مبادئ تكافؤ الفرص والشفافية في إسناد المناصب، عبر:
* تشكيل لجنة مستقلة للانتقاء، ضمت في عضويتها 40 مسؤولة ومسؤولا ينتمون إلى قطاع التربية الوطنية وقطاع التكوين المهني وقطاع التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، تتكون من المديرين المركزيين بقطاع التربية الوطنية ، ومن بعض المديرين المركزيين بكل من قطاع التكوين المهني ووزارة التعليم العالي وتكوين الأطر والبحث العلمي، ومديري الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، والمديرين المركزيين المكلفين، والمهندسين العامين، والمديرين المساعدين المكلفين، ورؤساء الأقسام.
* تشكيل لجينة منبثقة عن لجنة الانتقاء لدراسة الترشيحات، أنيطت بها مهمة دراسة ملفات المترشحات والمترشحين لمراقبة مدى استجابتها إلى الشروط النظامية المطلوبة؛
* اعتماد أعضاء لجنة الانتقاء شبكة موحدة للتقويم ، تفاديا للتفاوتات المحتملة من جهة، وتوخيا للموضوعية وللتعامل المحايد مع مختلف المترشحات والمترشحين من جهة أخرى؛
* اعتماد السرية في دراسة وتقييم المشاريع الشخصية للمترشحات والمترشحين، من خلال ترميز هذه المشاريع بالشكل الذي لا يسمح بالاستدلال على هوية المترشحات والمترشحين؛
* إعمال مبدأ الاستحقاق
* اعتماد هذا المبدأ كأداة متحكمة في عملية الانتقاء وموجه لها، استنادا إلى تقييم موضوعي وشامل لمؤهلات وقدرات كل مترشح(ة)، انطلاقا من دراسة سيرته(ه) الذاتية، ومشروعه(ها) الشخصي، مع الأخذ بعين الاعتبار المقابلة مع اللجنة؛
* استعمال شبكة للتقويم ترتكز على معايير وسلم للتنقيط محددين سلفا، تحيط بمختلف أوجه جانبية المترشح(ة)، وخاصة كل ما يتعلق بمؤهلاته(ها) الأكاديمية والعلمية، ومساره(ها) المهني(ة)، ومسؤولياته(ها) السابقة، وغير ذلك من المؤهلات المفروض توفرها في المترشح(ة) ارتباطا بطبيعة المنصب؛
* تقييم مدى أهمية وجدوى وقابلية مشروعه(ها) الشخصي للتطبيق.
* إعمال مبدأ النزاهة والاستقامة من خلال دراسة ملفات الترشيح في ضوء المعطيات المتعلقة بالمسارين الإداري و المهني أثناء مزاولة مختلف المترشحات والمترشحين لمهامهم السابقة والحالية.
ويتوزع المترشحون والمترشحات الذين تم انتقاؤهم لشغل المناصب الستة والعشرين (26) الشاغرة، والذين من بينهم مترشحتين اثنتين (02)، إلى 04 رؤساء أقسام، و17 رئيس مصلحة، ومكلفين اثنين (02) بمهام تنسيق التفتيش، و03 مديرين لمؤسسات تعليمية، وذلك بمراعاة مهامهم السابقة. ويتوزعون حسب الإطار إلى 03 مفتشين تربويين، و06 مفتشين في التوجيه أو التخطيط التربوي، و05 أساتذة، واثنين (02) من ملحقي الاقتصاد والإدارة، و10 متصرفين للإدارات المركزية.
وفي أفق تأهيل المترشحات والمترشحين المقترحين لمزاولة مهام نائبة أو نائب، عملت الوزارة على إخضاعهم لبرنامج تكويني خاص، تمحور حول تدبير أهم العمليات والملفات الكبرى المرتبطة باختصاصات وبتدبير النيابات الإقليمية.
هذا ، وقد تم الإعلان عن نتائج عملية انتقاء النائبات والنواب الجدد عبر وسائل النشر المعتمدة في مجال التعيين في مناصب المسؤولية ، كما تم نشر اللائحة الإسمية للتشكيلة الجديدة لنائبات ونواب الوزارة على البوابة الرئيسة للوزارة: .www.men.gov.ma
و يضيف البلاغ، أن الوزارة تشكر المسؤولات والمسؤولين السابقين على ما بذلوه من مجهودات، وتهنئ الفريق الجديد لنائبات ونواب الوزارة، سواء الذين تم الاحتفاظ بهم في المنصب، أو الذين تم تعيينهم في إطار الحركية، أو الذين تم انتقاؤهم من خلال مسطرة التباري، كما تأمل في أن تشكل هذه العملية مدخلا وحافزا أساسيين للدفع بدينامية الإصلاح التربوي، والتنزيل المحكم للرؤية الاستراتيجية 2015-2030، وتحسين حكامة المنظومة التربوية على الصعيدين الإقليمي والمحلي، وتطوير أساليب العمل والمقاربات المعتمدة في تدبير الشأن التعليمي
 


ملصقات


اقرأ أيضاً
تشديد المراقبة على شبكات التهجير عبر الأطلسي.. درونات متطورة لمراقبة الزوارق المشبوهة
سيتم نشر طائرات بدون طيار متطورة في الفضاء البحري الأطلسي لجزر الكناري لمراقبة الزوارق المشبوهة في إطار تشديد المراقبة الأمنية على مافيات "الحريگ" التي تنشط بين المغرب وإسبانيا عبر المحيط الأطلسي. وحسب تقارير إعلامية إسبانية، تأتي هذه المبادرة كمقدمة لسلسلة من المراحل التجريبية لمشروع أجاممنون، الذي تم تطويره من طرف مرصد فويرتيفنتورا التكنولوجي. وستكون سماء المحيط الأطلسي مسرحا لأولى رحلات طائرات بدون طيار مزودة بثلاثة أنواع من الكاميرات وأجهزة استشعار الحرارة ونظام إنذار لفرق الطوارئ، وآلية لتتبع مسار زوارق "الحراگة" على بعد آلاف الكيلومترات من الأرخبيل. وسيتم التحكم في هذه الدرونات من طرف مركز القيادة بمطار جزر الكناري ستراتوبورت بجزيرة فويرتيفنتورا، حيث سيراقب طياران الرحلات على مدار 24 ساعة يوميًا ويسجلان الصور المستلمة من أجل نقل المعلومات إلى الشرطة الوطنية في حالة اكتشاف أي نشاط إجرامي مشبوه.
مجتمع

عاجل.. ضبط 4 نساء في حالة تلبس في وكر للدعارة بمراكش
محمد الأصفر في إطار جهودها المتواصلة لمحاربة الظواهر الإجرامية، تمكنت مصالح الدائرة الأمنية العاشرة، تحت الإشراف الفعلي لرئيس الدائرة، مساء يومه الجمعة 18 ابريل الجاري، من مداهمة وكر مخصص للدعارة بحي المحاميد، وذلك بعد عملية تعقب دقيقة وجمع معطيات ميدانية محكمة. وحسب مصادر مطلعة، فقد أسفرت هذه العملية الأمنية عن ضبط أربع نساء في حالة تلبس بممارسة الدعارة داخل المنزل المذكور، حيث تم توقيفهن واقتيادهن إلى مقر الدائرة الأمنية لتعميق البحث معهن تحت إشراف النيابة العامة المختصة. وقد أسفرت المداهمة كذلك عن حجز عدد كبير من العوازل الطبية، مما يعزز فرضية استغلال المكان في أنشطة مشبوهة بشكل اعتيادي. وتندرج هذه العملية ضمن المقاربة الأمنية الاستباقية التي تنهجها مصالح الأمن الوطني لمحاربة شبكات الدعارة والفساد الأخلاقي، وكذا لتأمين الأحياء السكنية والحفاظ على السكينة العامة. هذا، وقد تم فتح تحقيق في القضية للكشف عن باقي المتورطين المحتملين، في أفق تقديمهم أمام العدالة.
مجتمع

بالڤيديو.. محامية التلميذة سلمى تشيد بالعدالة بعد إدانة “غدير” وتصف الحكم بالشافي للغليل
عبرت الأستاذة سعيد ابلق المحامية بهيئة مراكش، عن ارتياحها بعد صدور حكم بالحبس النافذ في حق المتهمة في ملف موكلتها " سلمى"، ضحية التهديد والعنف النفسي مشيدة في تصريح خاص ل كشـ24 بالعدالة وواصفة الحكم بالمقنع.ويشار أن الغرفة الجنحية التلبسية لدى المحكمة الإبتدائية بمراكش أصدرت يومه الجمعة 18 الجاري، حكمها في ملف الشابة المتورطة في تسجيل ونشر محتويات رقمية تحرض على العنف والتشهير بالتلميذة سلمى حيث أدانت المحكمة المتهمة بتسعة أشهر حبسا نافذا، و2500 درهم غرامة، و30 ألف درهم كتعويض مدني، وذلك لتورطها في قضية هزت الرأي العام المحلي والوطني، وخلفت موجة تعاطف كبيرة مع الضحية "سلمى".
مجتمع

إغلاق ملف الدكتور التازي وزوجته تغادر السجن
أصدرت غرفة الجنايات الاستئنافية بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء، مساء الجمعة، حكمًا نهائيًا في واحدة من أكثر القضايا إثارة للجدل داخل الوسط الطبي المغربي، والمتعلقة بطبيب التجميل الشهير حسن التازي وعدد من المتابعين معه، بينهم زوجته وشقيقه. المحكمة قررت إسقاط تهمة الاتجار بالبشر عن الدكتور التازي وباقي المتهمين، لكنها في المقابل أيدت جزءًا من الحكم الابتدائي المتعلق بتهم النصب والاحتيال، لتنتهي بذلك مرحلة طويلة من المتابعة القضائية في ملف أثار اهتمام الرأي العام الوطني. ومن أبرز ما جاء في الحكم، تبرئة كل من مونية بنشقرون، زوجة التازي، وعبد الرزاق التازي، شقيقه، إلى جانب زينب بنزاكور التي كانت متابعة بجنحة تتعلق بالاستفادة غير المشروعة من أموال التبرعات. كما قررت الهيئة القضائية تخفيف العقوبات السجنية؛ حيث تم تقليص الحكم في حق عبد الرزاق التازي وزينب بنزاكور من خمس سنوات إلى ثلاث سنوات ونصف، بينما تم تخفيض عقوبة زوجة الطبيب من أربع سنوات إلى ثلاث، مما أتاح لها مغادرة سجن "عكاشة" ليلة الجمعة. وشمل القرار أيضًا سعيدة علو، المسؤولة عن الحسابات بمصحة الشفاء، التي قضت المحكمة في حقها بثلاث سنوات سجنًا، منها سنتان نافذتان، ما مكنها بدورها من مغادرة السجن. وكانت النيابة العامة قد وجهت للمتهمين تهماً ثقيلة، من ضمنها الاتجار بالبشر، النصب والاحتيال، التزوير في وثائق تجارية واستعمالها، إلى جانب المشاركة في وقائع وُصفت بأنها "مصطنعة وغير حقيقية".
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة