

مجتمع
تعرّض أستاذات بالتّعليم الابتدائي لهجوم ليلي يجرّ أمزازي للمساءلة
ساءل المستشار البرلماني عن فريق العدالة والتنمية بمجلس المستشارين علي العسري، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، حول حماية الأطر التربوية من النساء المشتغلات بالعالم القروي، وذلك عقب تعرض أستاذات للتعليم الابتدائي بأزيلال لهجوم ليلي.وقال العسري، في سؤال كتابي موجه إلى وزير التعليم سعيد أمزازي إن ” وسائل إعلام مختلفة تناقلت نبأ تعرض أستاذات للتعليم الابتدائي مؤخرا لهجوم ليلي على سكنهن داخل وحدة مدرسية بمديرية أزيلال، مما سببّ لهن حالة رعب وفزع، لا شكّ أنه سيكون لها الأثر البليغ على مردوديتهن التربوية”، مشيرا إلى أن الاعتداءات تطال بشكل أكبر العنصر النسوي والأستاذات حديثات التعيين، وهو ما من شأنه أن يتفاقم مع غلبة العنصر النسوي على التوظيفات الجديدة للقطاع، وتركز التعيينات الجديدة بالعالم القروي".وأضاف المستشار البرلماني، أن الحادث، "سيكون له الأثر البليغ على مردوديتهن التربوية، وهو أمر لا يشكل حدثا معزولا، ونحن في بداية موسم دراسي جديد، إذ يتم تناقل أخبار مشابهة بين الفينة والأخرى عن تعرض الأطر التربوية بالعالم القروي للاعتداءات، سواء باعتراض السبيل في المسالك والطرق الخالية والوعرة المؤدية لعملهم، أو الهجوم على مساكنهم، وحتى مباغتتهم أحيانا داخل الحجرات الدراسية".وتساءل العسري، عن حجم هذه الاعتداءات المسجلة على الأطر التربوية بالعالم القروي لا سيما من النساء، وما قامت به الوزارة أو ستقوم به لمواجهة هذه الظاهرة التي وصفها بـ "المسيئة للعملية التربوية".
ساءل المستشار البرلماني عن فريق العدالة والتنمية بمجلس المستشارين علي العسري، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، حول حماية الأطر التربوية من النساء المشتغلات بالعالم القروي، وذلك عقب تعرض أستاذات للتعليم الابتدائي بأزيلال لهجوم ليلي.وقال العسري، في سؤال كتابي موجه إلى وزير التعليم سعيد أمزازي إن ” وسائل إعلام مختلفة تناقلت نبأ تعرض أستاذات للتعليم الابتدائي مؤخرا لهجوم ليلي على سكنهن داخل وحدة مدرسية بمديرية أزيلال، مما سببّ لهن حالة رعب وفزع، لا شكّ أنه سيكون لها الأثر البليغ على مردوديتهن التربوية”، مشيرا إلى أن الاعتداءات تطال بشكل أكبر العنصر النسوي والأستاذات حديثات التعيين، وهو ما من شأنه أن يتفاقم مع غلبة العنصر النسوي على التوظيفات الجديدة للقطاع، وتركز التعيينات الجديدة بالعالم القروي".وأضاف المستشار البرلماني، أن الحادث، "سيكون له الأثر البليغ على مردوديتهن التربوية، وهو أمر لا يشكل حدثا معزولا، ونحن في بداية موسم دراسي جديد، إذ يتم تناقل أخبار مشابهة بين الفينة والأخرى عن تعرض الأطر التربوية بالعالم القروي للاعتداءات، سواء باعتراض السبيل في المسالك والطرق الخالية والوعرة المؤدية لعملهم، أو الهجوم على مساكنهم، وحتى مباغتتهم أحيانا داخل الحجرات الدراسية".وتساءل العسري، عن حجم هذه الاعتداءات المسجلة على الأطر التربوية بالعالم القروي لا سيما من النساء، وما قامت به الوزارة أو ستقوم به لمواجهة هذه الظاهرة التي وصفها بـ "المسيئة للعملية التربوية".
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

