التعليقات مغلقة لهذا المنشور
حوادث
“مؤذن يلفظ أنفاسه الأخيرة في حضن عشيقته الأرملة “هافين وكيفاش
نشر في: 5 فبراير 2016
لفظ مؤذن بأحد مساجد منطقة “أولوز” بإقليم تارودانت، انفاسه الاخيرة في أحضان عشيقته الأرملة مباشرة بعد أن مارسا الجنس في بيتها.
وحسب مصادر محلية، فإن رجال الدرك الملكي بمركز أولوز توصلوا، بإخبارية تفيد بأن مؤذنا بأحد مساجد المدينة توفي ببيت غير بيته قبل ان تكشف الأبحاث الأولية للدرك الملكي أن المؤذن الذي يبلغ من العمر 59 سنة، متزوج وله أحفاد، انتقل إلى بيت عشيقته الأرملة، البالغة من العمر 58 سنة، بعد صلاة العشاء، حيث فارق الحياة، لتتصل عشيقة الهالك بابنها لتخبره بوفاة “المؤذن” في فراشها
وحسب ذات المصادر فقد ربط الإبن بدوره الإتصال بالعناصر الدركية، التي التحقت بعين المكان على وجه السرعة حيث تم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات لإجراء تشريح طبي لتحديد أسباب وملابسات الوفاة.
وحسب مصادر محلية، فإن رجال الدرك الملكي بمركز أولوز توصلوا، بإخبارية تفيد بأن مؤذنا بأحد مساجد المدينة توفي ببيت غير بيته قبل ان تكشف الأبحاث الأولية للدرك الملكي أن المؤذن الذي يبلغ من العمر 59 سنة، متزوج وله أحفاد، انتقل إلى بيت عشيقته الأرملة، البالغة من العمر 58 سنة، بعد صلاة العشاء، حيث فارق الحياة، لتتصل عشيقة الهالك بابنها لتخبره بوفاة “المؤذن” في فراشها
وحسب ذات المصادر فقد ربط الإبن بدوره الإتصال بالعناصر الدركية، التي التحقت بعين المكان على وجه السرعة حيث تم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات لإجراء تشريح طبي لتحديد أسباب وملابسات الوفاة.
لفظ مؤذن بأحد مساجد منطقة “أولوز” بإقليم تارودانت، انفاسه الاخيرة في أحضان عشيقته الأرملة مباشرة بعد أن مارسا الجنس في بيتها.
وحسب مصادر محلية، فإن رجال الدرك الملكي بمركز أولوز توصلوا، بإخبارية تفيد بأن مؤذنا بأحد مساجد المدينة توفي ببيت غير بيته قبل ان تكشف الأبحاث الأولية للدرك الملكي أن المؤذن الذي يبلغ من العمر 59 سنة، متزوج وله أحفاد، انتقل إلى بيت عشيقته الأرملة، البالغة من العمر 58 سنة، بعد صلاة العشاء، حيث فارق الحياة، لتتصل عشيقة الهالك بابنها لتخبره بوفاة “المؤذن” في فراشها
وحسب ذات المصادر فقد ربط الإبن بدوره الإتصال بالعناصر الدركية، التي التحقت بعين المكان على وجه السرعة حيث تم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات لإجراء تشريح طبي لتحديد أسباب وملابسات الوفاة.
وحسب مصادر محلية، فإن رجال الدرك الملكي بمركز أولوز توصلوا، بإخبارية تفيد بأن مؤذنا بأحد مساجد المدينة توفي ببيت غير بيته قبل ان تكشف الأبحاث الأولية للدرك الملكي أن المؤذن الذي يبلغ من العمر 59 سنة، متزوج وله أحفاد، انتقل إلى بيت عشيقته الأرملة، البالغة من العمر 58 سنة، بعد صلاة العشاء، حيث فارق الحياة، لتتصل عشيقة الهالك بابنها لتخبره بوفاة “المؤذن” في فراشها
وحسب ذات المصادر فقد ربط الإبن بدوره الإتصال بالعناصر الدركية، التي التحقت بعين المكان على وجه السرعة حيث تم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات لإجراء تشريح طبي لتحديد أسباب وملابسات الوفاة.
ملصقات
