رياضة

خطييير: التراشق بالحجارة وإستعمال الأسلحة البيضاء في مباراة لكرة القدم نواحي شيشاوة + تفاصيل حصرية


كشـ24 نشر في: 8 فبراير 2016

في سابقة من نوعها، شهد الملعب المحلي لسيدي المختار نواحي إقليم شيشاوة، أحداث شغب خطيرة إستعملت فيها الأسلحة البيضاء والحجارة في المباراة التي جمعت فريقي " شباب سيدي المختار" و" شباب أيت إيمور" عشية الأحد 7 فبراير 2016 لحساب الدورة 8 من منافسات القسم الشرفي الثاني ضمن بطولة عصبة الجنوب لكرة القدم.
 
وإندلعت هذه الأحداث الخطيرة بين جمهور فريق " شباب سيدي المختار" في الدقيقة 80 حين أعلن حكم المباراة عن ضربة جزاء لصالح فريقهم، وهو الأمر الذي جعل الجمهور يمطر الملعب بالحجارة دون أي سبب يذكر ، وبالرغم من أن الفريق المختاري كان متقدما بهدف دون رد وكان قريبا من تسجيل ضربة الجزاء، ما إضطر معها حكم المقابلة إلى توقيفها حفاظا على سلامة اللاعبين و الذين غادروا بسرعة كبيرة الملعب في إتجاه مستودعات الملابس، حيث لم يتمكن عناصر القوات المساعدة التابعين لقيادة سيدي المختار، ولا عناصر الدرك الملكي على قلتهم بالمركز الترابي لسيدي المختار، الحد من هذه الأحداث الخطير التي تتكرر في كل مباراة ودن أي تحرك يذكر كذلك لمسؤولي الدرك بإقليم شيشاوة بالرغم من معرفتهم بالصراع الدائر بين فصيلين من الألترا ينتميان إلى تفس المنطقة  ومحاولاتهم في أكثر من مرة توقيف مباريات فريقهم ودون سبب يذكر.
 
وعلمت " كِشـ24" من مصادر خاصة أن مسؤولي فريق " شباب سيدي المختار" وضعوا شكاية لدى الدرك الملكي  في حق 10 أشخاص مشتبه بهم في إندلاع هذه المواجهات وتسببهم في خسارة فريقهم  وبالرغم من تحقيقه التفوق في هذه المباراة، حيث من المنتظر أن يشرع عناصر الدرك في فتح تحقيق في هذه الواقعة.
 
 ومازال ملعب سيدي المختار دون سياج واقي مع تسجيل غياب التغطية الأمنية الكافية لعناصر الدرك الملكي والقوات المساعدة في كل مقابلة بهذا الملعب، وهو ما يجعل الجمهور وخاصة منهم القاصرين يستعملون الحجارة المتواجدة بمحيطه ويمطرون في كل لقاء الملعب لسبب واحد هو المطالبة بخسارة فريقهم وتوقيف اللقاء، كما حدث كذلك في أقل من أسبوعين بعد تأخير إنطلاق الجولة الثانية من مقابلة " شباب سيدي المختار " و" أبطال الترجي المراكشي" لما يزيد عن 20 دقيقة بعد توجيههم لوابل من الحجارة وعجز 3 عناصر للقوات المساعدة على إحتواء الوضع أمام جحافل الجماهير التي شرعت في توجيه السب والشتم لبعضها البعض وهو دليل على صراع خفي خطير بينهم وبين ومسؤولي فريق " شباب سيدي المختار"، وبالرغم كذلك من أن فريقهم يحتل صفوف متقدمة في الترتيب العام ضمن منافسات القسم الشرفي الثاني ببطولة عصبة الجنوب لكرة القدم.
 
هذا، ومن المنتظر أن تبث لجنة الأنظمة والقوانين التابعة للعصبة في هذه المباراة، والوقوف على كل حيثياتها مع إصدار قراها الرسمي الذي قد يتسبب في هزيمة فريق " شاب سيدي المختار" بعدما كان منتصرا وبسبب جمهوره.

في سابقة من نوعها، شهد الملعب المحلي لسيدي المختار نواحي إقليم شيشاوة، أحداث شغب خطيرة إستعملت فيها الأسلحة البيضاء والحجارة في المباراة التي جمعت فريقي " شباب سيدي المختار" و" شباب أيت إيمور" عشية الأحد 7 فبراير 2016 لحساب الدورة 8 من منافسات القسم الشرفي الثاني ضمن بطولة عصبة الجنوب لكرة القدم.
 
وإندلعت هذه الأحداث الخطيرة بين جمهور فريق " شباب سيدي المختار" في الدقيقة 80 حين أعلن حكم المباراة عن ضربة جزاء لصالح فريقهم، وهو الأمر الذي جعل الجمهور يمطر الملعب بالحجارة دون أي سبب يذكر ، وبالرغم من أن الفريق المختاري كان متقدما بهدف دون رد وكان قريبا من تسجيل ضربة الجزاء، ما إضطر معها حكم المقابلة إلى توقيفها حفاظا على سلامة اللاعبين و الذين غادروا بسرعة كبيرة الملعب في إتجاه مستودعات الملابس، حيث لم يتمكن عناصر القوات المساعدة التابعين لقيادة سيدي المختار، ولا عناصر الدرك الملكي على قلتهم بالمركز الترابي لسيدي المختار، الحد من هذه الأحداث الخطير التي تتكرر في كل مباراة ودن أي تحرك يذكر كذلك لمسؤولي الدرك بإقليم شيشاوة بالرغم من معرفتهم بالصراع الدائر بين فصيلين من الألترا ينتميان إلى تفس المنطقة  ومحاولاتهم في أكثر من مرة توقيف مباريات فريقهم ودون سبب يذكر.
 
وعلمت " كِشـ24" من مصادر خاصة أن مسؤولي فريق " شباب سيدي المختار" وضعوا شكاية لدى الدرك الملكي  في حق 10 أشخاص مشتبه بهم في إندلاع هذه المواجهات وتسببهم في خسارة فريقهم  وبالرغم من تحقيقه التفوق في هذه المباراة، حيث من المنتظر أن يشرع عناصر الدرك في فتح تحقيق في هذه الواقعة.
 
 ومازال ملعب سيدي المختار دون سياج واقي مع تسجيل غياب التغطية الأمنية الكافية لعناصر الدرك الملكي والقوات المساعدة في كل مقابلة بهذا الملعب، وهو ما يجعل الجمهور وخاصة منهم القاصرين يستعملون الحجارة المتواجدة بمحيطه ويمطرون في كل لقاء الملعب لسبب واحد هو المطالبة بخسارة فريقهم وتوقيف اللقاء، كما حدث كذلك في أقل من أسبوعين بعد تأخير إنطلاق الجولة الثانية من مقابلة " شباب سيدي المختار " و" أبطال الترجي المراكشي" لما يزيد عن 20 دقيقة بعد توجيههم لوابل من الحجارة وعجز 3 عناصر للقوات المساعدة على إحتواء الوضع أمام جحافل الجماهير التي شرعت في توجيه السب والشتم لبعضها البعض وهو دليل على صراع خفي خطير بينهم وبين ومسؤولي فريق " شباب سيدي المختار"، وبالرغم كذلك من أن فريقهم يحتل صفوف متقدمة في الترتيب العام ضمن منافسات القسم الشرفي الثاني ببطولة عصبة الجنوب لكرة القدم.
 
هذا، ومن المنتظر أن تبث لجنة الأنظمة والقوانين التابعة للعصبة في هذه المباراة، والوقوف على كل حيثياتها مع إصدار قراها الرسمي الذي قد يتسبب في هزيمة فريق " شاب سيدي المختار" بعدما كان منتصرا وبسبب جمهوره.


ملصقات


اقرأ أيضاً
رئيس “الكاف”: المغرب يساهم بقوة في تطوير كرة القدم النسوية بإفريقيا
أكد رئيس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، باتريس موتسيبي، اليوم السبت بسلا، أن المغرب ما فتئ يساهم في تطوير كرة القدم بشكل عام، وكرة القدم النسوية على وجه الخصوص. وقال موتيسبي لدى وصوله إلى مطار الرباط ـ سلا لحضورالمباراة الافتتاحية لكأس إفريقيا للأمم لكرة القدم للسيدات التي يحتضنها المغرب من 5 إلى 26 يوليوز الجاري، “أود أن أعرب عن شكري لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، ولحكومة وشعب المغرب على كرم الضيافة، وعلى مساهمة المملكة في تطوير كرة القدم في القارة”. وأضاف أن “إنه لأمر مميز بالنسبة لي أن أحل مجددا في بلدي. للمغرب وللشعب المغربي مكانة خاصة في قلبي، كما في قلوب الاتحادات الأعضاء ال54 في الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم”. وأضاف “نحن سعداء بافتتاح كأس الأمم الأفريقية للسيدات اليوم السبت، ونتوقع مباراة مثيرة بين المغرب وزامبيا”. وحسب موتسيبي، فإن مستوى كرة القدم النسوية في إفريقيا في تحسن مستمر، مسجلا أن المنتخبات الإفريقية للسيدات أثبتت في نهايات كأس العالم الأخيرة التي أقيمت في أستراليا ونيوزيلندا عام 2023، أن “كرة القدم النسوية في القارة من الطراز العالمي”. وقال إن “كرة القدم توحد الشعوب، بغض النظر عن الأصل أو العرق أو اللغة أو الدين، ونحن ممتنون للمغرب، الأرض التي تجمع الأفارقة”. وستواجه لبؤات الأطلس زامبيا مساء اليوم السبت (التاسعة ليلا) على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط في افتتاح مباريات لكأس الإمم الإفريقية للسيدات (ضمن المجموعة الأولى)، قبل أن يواجهن الكونغو الديمقراطية يوم 9 يوليوز الجاري (الثامنة مساء). وفي في الجولة الثالثة والأخيرة المقررة في 12 يوليوز (الثامنة مساء) سينازل المغرب السنغال. وتضم المجموعة الثانية في هذه البطولة كلا من نيجيريا وتونس والجزائر وبوتسوانا، بينما تضم المجموعة الثالثة جنوب إفريقيا وغانا ومالي وتنزانيا.
رياضة

تصريحات مثيرة للويس إنريكي قبل مواجهة البايرن في ربع نهائي مونديال الأندية
شدد لويس إنريكي المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان الفرنسي على صعوبة المواجهة المرتقبة بين فريقه وبايرن ميونخ الألماني في بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم. ويلتقي سان جيرمان مع بايرن في وقت لاحق من عشية اليوم السبت في دور الثمانية للمسابقة العالمية المقامة حاليا في الولايات المتحدة حيث يأمل فريق العاصمة الفرنسية في المضي قدما بالبطولة عقب فوزه الكبير 4 - 2 على فلامنغو البرازيلي بدور الـ16 يوم الأحد الماضي. وقال إنريكي عشية المباراة "بصراحة لا بد لي من القول إن الأسبوع كان صعبا للغاية فقد كان طويلا جدا في ظل وجود فاصل يبلغ 6 أيام بين المباريات هذا وقت طويل في نهاية الموسم". وأضاف إنريكي "لقد خضنا أسبوعا تدريبيا ممتازا وقمنا بالعمل على أكمل وجه أعتقد أن الفريق جاهز بالطبع ستكون المهمة صعبة ضد فريق قوي للغاية في البطولة وفي أوروبا." وأوضح المدرب الإسباني "لقد واجهنا بايرن بالفعل نعرف هذا الفريق جيدا ستكون مباراة مفتوحة بين فريقين هجوميين أنا متأكد من أن الجماهير سوف تقدر ذلك نريد مواصلة المنافسة هذا هدفنا الواضح على أي حال إنها لحظة إيجابية للغاية". وعن رغبة سان جيرمان في الثأر من خسارته صفر1-0 أمام بايرن في آخر مواجهة بينهما وذلك في مرحلة الدوري ببطولة دوري أبطال أوروبا في نوفمبر الماضي كشف إنريكي "سيكون من السهل جدا القول إن مباراة واحدة كانت نقطة تحول". وأكد إنريكي في تصريحاته التي نقلها الموقع الإلكتروني الرسمي لسان جيرمان "أعتقد أننا شهدنا تطور الفريق طوال الموسم عانينا من نقص في الكفاءة في بداية الموسم وخاصة في دوري أبطال أوروبا". وكان باريس سان جيرمان وصل إلى هذا الدور بعد فوزه الكبير على إنتر ميامي الأمريكي برباعية نظيفة فيما تأهل بايرن ميونخ عقب تغلبه على فلامنغو البرازيلي بنتيجة 4-2 في مباراة مثيرة.
رياضة

عالم الرياضة يودع ديوغو جوتا في مراسم مهيبة وأجواء حزينة + صور
في أجواء مليئة بالحزن والأسى ودع الآلاف اللاعب البرتغالي الدولي ديوغو جوتا الذي قضى وشقيقه أندريه سيلفا بحادث مأساوي مؤخرا.وأقيمت مراسم التشييع في مسقط رأسه بمدينة غوندومار شمال البرتغال بحضور شخصيات رسمية ورياضية بارزة أبرزها رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو، الذي أمضى وقتا مع عائلة الفقيد قبل مغادرته دون إبداء أي تصريحات. وتجمع لاعبو ليفربول في بلدة جوندومار البرتغالية الصغيرة اليوم السبت لحضور جنازة زميلهم ديوغو.وكان قائد الفريق فيرجيل فان دايك وحارس المرمى كيفن كيليهير والمدرب أرني سلوت من بين زملائه السابقين والحاليين الذين وصلوا إلى البرتغال في وقت متأخر من أمس الجمعة لتقديم العزاء. وانطلق الموكب الجنائزي من مشرحة بويبلا دي سانابريا، بالقرب من موقع الحادث الذي شهد خروج سيارة اللاعب من الطريق وانفجار أحد إطاراتها، ما أدى إلى اشتعال النيران فيها.وقد تم نقل الجثمانين إلى كنيسة صغيرة في غوندومار حيث فتح المجال أمام الجمهور لإلقاء النظرة الأخيرة في كنيسة المدينة. وتجاوزت ردود الفعل على وفاة جوتا الحدود المحلية حيث توالت رسائل التعزية من زملائه في نادي ليفربول ومنتخب البرتغال والأندية الأوروبية الكبرى.وكما أعلنت أندية مثل باريس سان جيرمان وبايرن ميونيخ وريال مدريد عن إقامة دقائق صمت خلال تدريباتها تكريما لذكرى اللاعب الراحل. يذكر أن جوتا كان في طريقه إلى ليفربول بعد خضوعه لجراحة في الرئة نتيجة إصابة في الضلوع حيث نصحه الأطباء بتجنب السفر الجوي. وكان اللاعب البالغ من العمر 28 عاما قد تزوج قبل أسابيع قليلة من زوجته روت كاردوسو، التي رافقته منذ أيام الدراسة في غوندومار لتصبح جزءا لا يتجزأ من مسيرته الشخصية والرياضية.
رياضة

توجيه 5 تهم بالاغتصاب إلى لاعب آرسنال السابق توماس بارتي
وُجهت إلى الغاني توماس بارتي لاعب آرسنال الإنجليزي السابق، الجمعة، 5 تهم بالاغتصاب وواحدة إضافية بالاعتداء الجنسي في الدعوى المقدمة من 3 سيدات، وفق ما ذكرته الشرطة في بريطانيا. وتعود التهم الموجهة ضد ابن الـ32 عاماً إلى ارتكاباته المزعومة والتي حدثت بين عامي 2021 و2022، وفق ما أفاد بيان شرطة العاصمة. وقالت الشرطة إن هذه الإجراءات «تأتي في أعقاب تحقيق أجراه المحققون، بدأ في فبراير 2022» بعد الشكوى الأولى. من جهتهم، قال محامو بارتي في بيان إنهم «ينفون جميع التهم الموجهة إليه». وقالت المحامية جيني ويلتشير: «لقد تعاون بشكل كامل مع الشرطة والنيابة العامة الملكية طوال تحقيقهما الذي استمر 3 سنوات». وأضافت: «وهو الآن يرحب بفرصة تبرئة اسمه أخيراً». وتابعت: «نظراً لوجود إجراءات قانونية جارية حالياً، لا يستطيع موكلي الإدلاء بمزيد من التعليقات». وسيظهر بارتي الذي تأتي التهم الموجهة إليه بعد 4 أيام من رحيله عن نادي شمال لندن، في المحكمة في 5 غشت المقبل. وقالت الشرطة إن تهم الاغتصاب تتعلق بسيدتين، بينما تتعلق شكوى الاعتداء الجنسي بامرأة ثالثة. وقال المحقق المشرف آندي فورفي، الذي يشرف فريقه على التحقيق، إن أولويتهم هي تقديم «الدعم للنساء اللواتي تقدمن بشكاوى». وناشد أي شخص «متأثر بالقضية» أو «لديه معلومات» الاتصال بالشرطة.
رياضة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة