الكشف عن محفّز انتشار أمراض قاتلة ينقلها البعوض إلى أجزاء من إفريقيا! – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الثلاثاء 01 أبريل 2025, 22:22

علوم

الكشف عن محفّز انتشار أمراض قاتلة ينقلها البعوض إلى أجزاء من إفريقيا!


كشـ24 نشر في: 11 سبتمبر 2020

أظهرت دراسة جديدة أن تغير المناخ يمكن أن يؤدي إلى انتشار أمراض قاتلة ينقلها البعوض في جميع أنحاء إفريقيا وخارجها.وتنجذب أنواع البعوض الحاملة للأمراض، مثل بعوضة الحمى الصفراء، إلى الحرارة الزائدة التي يسببها تغير المناخ.وتوقع باحثون أمريكيون متى وأين ستنخفض الملاريا في إفريقيا جنوب الصحراء، وستزداد الأمراض الأخرى التي ينقلها البعوض.كما يحذرون من "كارثة الصحة العامة" إذا فشلت القارة في التركيز على الاستراتيجيات المصممة خصيصا للأمراض، التي ينقلها البعوض بخلاف الملاريا.ويسلطون الضوء على أن الأنواع المختلفة من الآفات الطائرة، التي تزدهر في درجات حرارة مختلفة وتنقل أمراضا متنوعة.وتنقل بعوضة الأنوفيليس غامبيا الملاريا إلى البشر، ولكن بعوضة الحمى الصفراء تشكل أيضا تهديدا كبيرا وتنقل العديد من الفيروسات المختلفة، بما في ذلك فيروس حمى الضنك.وقالت عالمة الأحياء في جامعة ستانفورد والمعدة الرئيسية للدراسة، إيرين مردخاي، إن تغير المناخ سيعيد ترتيب مشهد الأمراض المعدية. إن فاشيات الشيكونغونيا وحمى الضنك كما رأينا مؤخرا في شرق إفريقيا، أصبحت أكثر احتمالية في معظم أنحاء القارة. ونحن بحاجة إلى أن نكون مستعدين لهذا التهديد الناشئ".وتنقل بعوضة الأنوفيليس غامبيا الملاريا، وهو مرض يصيب أكثر من 200 مليون شخص في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، وقتل أكثر من 400000 شخص هناك في عام 2018.وحاولت جهود الصحة العامة في المنطقة بالفعل معالجة الملاريا بالناموسيات المعالجة بالمبيدات الحشرية، والرش داخل المباني، من بين تدابير أخرى.ولكن استراتيجيات المكافحة هذه لا تفعل شيئا يذكر لمكافحة بعوضة الحمى الصفراء التي تلدغ أثناء النهار. ويمكن أن تنقل هذه البعوضة مجموعة من الأمراض المدمرة، مثل حمى زيكا وشيكونغونيا وحمى الضنك، وكذلك الحمى الصفراء.وأدى الامتداد الحضري المتزايد إلى توسيع نطاق بعوضة الحمى الصفراء، من خلال توسيع مناطق تكاثرها المفضلة، بما في ذلك الحاويات من صنع الإنسان والإطارات المهملة والعلب وأباريق تخزين المياه.وفي المقابل، يتكاثر البعوض الناقل للملاريا في أحواض مائية طبيعية أكثر شيوعا في المناطق الريفية.وتشكل المناطق الحضرية المتوسعة أيضا "جزرا حرارية" تكون أكثر دفئا بعدة درجات من المناطق النباتية المحيطة، والتي تجذب بعوضة الحمى الصفراء التي تنتعش في الطقس الدافئ.ويتكيف البعوض المختلف مع درجات حرارة متفاوتة. ومن المرجح أن تنتشر الملاريا عند 78 درجة فهرنهايت (25 درجة مئوية)، بينما يكون خطر الإصابة بفيروس حمى الضنك أعلى عند 84 درجة فهرنهايت (29 درجة مئوية).ونتيجة لذلك، فإن ارتفاع درجة حرارة العالم يعني المزيد من حمى الضنك، التي تسبب طفحا جلديا وصداعا شديدا وألما حول العينين.وكان عام 2019 الأسوأ على الإطلاق بالنسبة للمرض، مع وجود حالات في كل منطقة. وشمل ذلك بعض البلدان التي لم تشهد حمى الضنك من قبل، وفقا لمنظمة الصحة العالمية (WHO).وقبل عام 1970، عانت تسعة بلدان فقط من أوبئة شديدة من حمى الضنك، ولكن المرض الآن مستوطن في أكثر من 100 دولة في إفريقيا والأمريكيتين وشرق البحر الأبيض المتوسط ​​وجنوب شرق آسيا وغرب المحيط الهادئ.وفي إفريقيا جنوب الصحراء، من المرجح أن يتسارع التحول نحو البعوض الذي يحمل أمراضا غير الملاريا مع تغير المناخ، وفقا لمردخاي وزملائها.ويمكن أن يؤدي الاحترار إلى زيادة عدد البعوض الحامل للملاريا في الأماكن الباردة نسبيا، مثل المرتفعات.ومع ذلك، من المرجح أيضا أن تنخفض أعدادها في مناطق الأراضي المنخفضة الأكثر دفئا، مثل أكرا وغانا، مع زيادة عدد البعوض الذي يحمل حمى الضنك وأمراضا أخرى. وستحصل بعض الأماكن على ضربة مزدوجة، وفقا للدراسة.وبالنسبة لكل من الملاريا وحمى الضنك، ستصبح المناطق المحيطة ببحيرة فيكتوريا، مثل كيسومو في كينيا وعنتيبي في أوغندا، معرضة لخطر كبير بحلول عام 2050.وسينتشر هذا الخطر غربا إلى مناطق تشمل مبارارا في أوغندا وموانزا في تنزانيا.وينبغي إضافة جهود جديدة للصحة العامة في إفريقيا جنوب الصحراء لاستهداف حمى الضنك وفيروسات شيكونغونيا، وغيرها من الفيروسات، إلى تدابير مكافحة الملاريا الحالية، كما يقول الباحثون.نُشرت الدراسة في مجلة Lancet Planetary Health.

المصدر: ديلي ميل

أظهرت دراسة جديدة أن تغير المناخ يمكن أن يؤدي إلى انتشار أمراض قاتلة ينقلها البعوض في جميع أنحاء إفريقيا وخارجها.وتنجذب أنواع البعوض الحاملة للأمراض، مثل بعوضة الحمى الصفراء، إلى الحرارة الزائدة التي يسببها تغير المناخ.وتوقع باحثون أمريكيون متى وأين ستنخفض الملاريا في إفريقيا جنوب الصحراء، وستزداد الأمراض الأخرى التي ينقلها البعوض.كما يحذرون من "كارثة الصحة العامة" إذا فشلت القارة في التركيز على الاستراتيجيات المصممة خصيصا للأمراض، التي ينقلها البعوض بخلاف الملاريا.ويسلطون الضوء على أن الأنواع المختلفة من الآفات الطائرة، التي تزدهر في درجات حرارة مختلفة وتنقل أمراضا متنوعة.وتنقل بعوضة الأنوفيليس غامبيا الملاريا إلى البشر، ولكن بعوضة الحمى الصفراء تشكل أيضا تهديدا كبيرا وتنقل العديد من الفيروسات المختلفة، بما في ذلك فيروس حمى الضنك.وقالت عالمة الأحياء في جامعة ستانفورد والمعدة الرئيسية للدراسة، إيرين مردخاي، إن تغير المناخ سيعيد ترتيب مشهد الأمراض المعدية. إن فاشيات الشيكونغونيا وحمى الضنك كما رأينا مؤخرا في شرق إفريقيا، أصبحت أكثر احتمالية في معظم أنحاء القارة. ونحن بحاجة إلى أن نكون مستعدين لهذا التهديد الناشئ".وتنقل بعوضة الأنوفيليس غامبيا الملاريا، وهو مرض يصيب أكثر من 200 مليون شخص في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، وقتل أكثر من 400000 شخص هناك في عام 2018.وحاولت جهود الصحة العامة في المنطقة بالفعل معالجة الملاريا بالناموسيات المعالجة بالمبيدات الحشرية، والرش داخل المباني، من بين تدابير أخرى.ولكن استراتيجيات المكافحة هذه لا تفعل شيئا يذكر لمكافحة بعوضة الحمى الصفراء التي تلدغ أثناء النهار. ويمكن أن تنقل هذه البعوضة مجموعة من الأمراض المدمرة، مثل حمى زيكا وشيكونغونيا وحمى الضنك، وكذلك الحمى الصفراء.وأدى الامتداد الحضري المتزايد إلى توسيع نطاق بعوضة الحمى الصفراء، من خلال توسيع مناطق تكاثرها المفضلة، بما في ذلك الحاويات من صنع الإنسان والإطارات المهملة والعلب وأباريق تخزين المياه.وفي المقابل، يتكاثر البعوض الناقل للملاريا في أحواض مائية طبيعية أكثر شيوعا في المناطق الريفية.وتشكل المناطق الحضرية المتوسعة أيضا "جزرا حرارية" تكون أكثر دفئا بعدة درجات من المناطق النباتية المحيطة، والتي تجذب بعوضة الحمى الصفراء التي تنتعش في الطقس الدافئ.ويتكيف البعوض المختلف مع درجات حرارة متفاوتة. ومن المرجح أن تنتشر الملاريا عند 78 درجة فهرنهايت (25 درجة مئوية)، بينما يكون خطر الإصابة بفيروس حمى الضنك أعلى عند 84 درجة فهرنهايت (29 درجة مئوية).ونتيجة لذلك، فإن ارتفاع درجة حرارة العالم يعني المزيد من حمى الضنك، التي تسبب طفحا جلديا وصداعا شديدا وألما حول العينين.وكان عام 2019 الأسوأ على الإطلاق بالنسبة للمرض، مع وجود حالات في كل منطقة. وشمل ذلك بعض البلدان التي لم تشهد حمى الضنك من قبل، وفقا لمنظمة الصحة العالمية (WHO).وقبل عام 1970، عانت تسعة بلدان فقط من أوبئة شديدة من حمى الضنك، ولكن المرض الآن مستوطن في أكثر من 100 دولة في إفريقيا والأمريكيتين وشرق البحر الأبيض المتوسط ​​وجنوب شرق آسيا وغرب المحيط الهادئ.وفي إفريقيا جنوب الصحراء، من المرجح أن يتسارع التحول نحو البعوض الذي يحمل أمراضا غير الملاريا مع تغير المناخ، وفقا لمردخاي وزملائها.ويمكن أن يؤدي الاحترار إلى زيادة عدد البعوض الحامل للملاريا في الأماكن الباردة نسبيا، مثل المرتفعات.ومع ذلك، من المرجح أيضا أن تنخفض أعدادها في مناطق الأراضي المنخفضة الأكثر دفئا، مثل أكرا وغانا، مع زيادة عدد البعوض الذي يحمل حمى الضنك وأمراضا أخرى. وستحصل بعض الأماكن على ضربة مزدوجة، وفقا للدراسة.وبالنسبة لكل من الملاريا وحمى الضنك، ستصبح المناطق المحيطة ببحيرة فيكتوريا، مثل كيسومو في كينيا وعنتيبي في أوغندا، معرضة لخطر كبير بحلول عام 2050.وسينتشر هذا الخطر غربا إلى مناطق تشمل مبارارا في أوغندا وموانزا في تنزانيا.وينبغي إضافة جهود جديدة للصحة العامة في إفريقيا جنوب الصحراء لاستهداف حمى الضنك وفيروسات شيكونغونيا، وغيرها من الفيروسات، إلى تدابير مكافحة الملاريا الحالية، كما يقول الباحثون.نُشرت الدراسة في مجلة Lancet Planetary Health.

المصدر: ديلي ميل



اقرأ أيضاً
اكتشاف طريقة لتحديد العمر البيولوجي للقلب
ابتكر فريق علماء من كوريا الجنوبية ذكاء اصطناعيا يمكنه تحليل بيانات تخطيط القلب القياسي وتحديد العمر البيولوجي للقلب. وتشير مجلة European Society of Cardiology (ESC) إلى أن هذا المقياس قد يكون مفيدا للتنبؤ بخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والوفاة.واستخدم الباحثون في هذه الدراسة، شبكات عصبية في تحليل ما يقرب من 500 ألف تخطيط كهربائي للقلب جمعوا خلال 15 سنة، وبعد ذلك اختبرت الخوارزمية على عينات عشوائية لـ97058 مريضا. وأظهرت النتائج أنه في حال تجاوز العمر البيولوجي للقلب العمر الزمني بسبع سنوات فإن خطر الوفاة يرتفع بنسبة 62 بالمئة واحتمال الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية الخطيرة بنسبة 92 بالمئة. وإذا كان العمر البيولوجي أقل من العمر الزمني بسبع سنوات، فإن خطر الوفاة ينخفض ​​بنسبة 14 بالمئة، وخطر الإصابة بأمراض القلب الخطيرة بنسبة 27 بالمئة. وقد اكتشف العلماء وجود علاقة بين "شيخوخة" القلب والتغيرات في نشاطه الكهربائي، مثل إطالة مجمعات QRS وفترات QT. قد تشير هذه المؤشرات إلى أن القلب يعاني من مشكلات في وظيفة الضخ. ووفقا للبروفيسور يون سو بايك، المشرف على الدراسة، يمكن أن تحدث الطريقة الجديدة ثورة في تشخيص أمراض القلب. ويقول: "يسمح الذكاء الاصطناعي بالكشف عن أمراض القلب الخفية في مراحلها المبكرة والتنبؤ بمخاطرها. وهذه خطوة نحو الطب الشخصي، حيث تصبح الوقاية من الأمراض أكثر دقة وفعالية". ويخطط الباحثون في المستقبل، لتوسيع عينة المرضى لتحسين دقة النموذج واستخدامه في الممارسة السريرية. المصدر: gazeta.ru
علوم

المغاربة على موعد مع كسوف جزئي للشمس يوم غد السبت
يشهد المغرب غدا السبت كسوفًا جزئياً للشمس، يظهر في مجموعة من الدول، وفي سماء المملكة يغطي القمر قرص الشمس بشكل جزئي، بما نسبته حوالي 18 في المائة، وكلما نزلنا جنوبا انخفضت النسبة لتصل إلى حوالي 12 في المائة. وتبدأ ظاهرة كسوف الشمس في المغرب في تمام الساعة 9:09 صباحا داخل حدود المغرب، وتنتهي في حدود 11:20 صباحا بتوقيت غرينتش. ويحدث كسوف الشمس عندما تكون الشمس والأرض والقمر في تراصف. وعندما يكون هذا التراصف تاما تقريبا، يلامس مخروط ظل القمر سطح الأرض ويحجب القرص الشمسي بأكمله، فيكون الكسوف كاملا. لكن هذه المرة، لن يكون الوضع كذلك ولن تكون السماء مظلمة تماما في أي مكان. على الأكثر، سيغطي القمر 90% من السطح الظاهري للشمس، ولكن فقط عند خطوط العرض الشمالية، حيث سيكون سكان الدول الواقعة هناك الوحيدين القادرين على رؤية ما يقارنه ديليفلي بـ”الضوء البارد” المنبعث من الشمس.  
علوم

نتائج صادمة لدراسة على عائلات سورية
قالت دراسة جديدة إن الصدمات الشديدة، مثل تلك التي تعاش في الحروب، يمكن أن تترك "ندوبا" جينية على الحمض النووي تنتقل عبر الأجيال. ويشار إلى أن فكرة انتقال الصدمات عبر الأجيال ليست جديدة، حيث أظهرت أبحاث سابقة أن التجارب الصادمة يمكن أن تزيد بشكل كبير من احتمالية إصابة الأبناء بالاكتئاب وغيرها من مشكلات الصحة العقلية. إلا أن هذه الدراسة تؤكد هذه الظاهرة من خلال تحليل الحمض النووي لـ48 عائلة سورية عبر ثلاثة أجيال. وقالت كاثرين بانتر-بريك، عالمة الأنثروبولوجيا في جامعة ييل: "توثق الدراسة علامات التوتر والصدمات في الجسم، تحت الجلد. وتقدم نتائجنا أول دليل على أن العنف يمكن أن يترك بصمات جينية على الجينوم، وهو ما له آثار مهمة لفهم التطور وكيف يمكن أن تصبح التجارب الصادمة جزءا من الجينوم وتستمر عبر الأجيال". وقام فريق بانتر-بريك بدراسة نساء في سوريا كن حوامل في أوائل الثمانينيات أو عام 2011. وتمت مقارنة الحمض النووي لعائلات تعرضت للعنف في الثمانينيات (10 عائلات) وعائلات تعرضت لصراع 2011 (22 عائلة) مع الحمض النووي لـ16 عائلة غادرت سوريا قبل عام 1980، متجنبة بذلك عقودا من الاضطرابات. وجمعت عينات من خدود 131 شخصا، بما في ذلك 45 طفلا صغيرا، و37 طفلا أكبر سنا، و47 أما، وجدتين. وقالت ديمة حمد ماد، الباحثة السورية وابنة لاجئين، والمشاركة في تأليف الدراسة: "شارك الأفراد في البحث بدافع حبهم لأطفالهم وقلقهم على الأجيال القادمة. لكنهم أرادوا أيضا أن تسمع قصصهم عن الصدمات وأن يتم الاعتراف بها". وفحص الباحثون 850 ألف موقع من مواقع مثيلة الحمض النووي، حيث تضاف مجموعات كيميائية صغيرة تسمى مجموعات الميثيل إلى الحمض النووي. وهذه العملية يمكن أن تغير التعبير الجيني دون تغيير تسلسل الحمض النووي الأساسي. وحدد الباحثون 21 موقعا في الحمض النووي للأمهات والأطفال الذين تعرضوا مباشرة للعنف، أظهرت علامات تغيرات جينية. كما وجدوا تعديلات في 14 منطقة جينية في أحفاد النساء اللائي نجين من العنف في الثمانينيات. وأشار الباحثون أيضا إلى أن أولئك الذين تعرضوا للعنف أثناء وجودهم في أرحام أمهاتهم بدوا وكأنهم يشيخون بشكل أسرع على المستوى الخلوي. ولم يتضح بعد ما إذا كانت هذه التغيرات ستؤثر على صحتهم. ونشرت النتائج الشهر الماضي في مجلة Scientific Reports، ويطالب مؤلفو الدراسة بإجراء المزيد من الأبحاث حول الآثار طويلة المدى للعنف، بما في ذلك العنف المنزلي، والعنف الجنسي، وعنف السلاح، وغيرها. وقالت كوني موليغان، المشاركة في تأليف الدراسة: "فكرة أن الصدمات والعنف يمكن أن يكون لهما تداعيات على الأجيال القادمة يجب أن تساعد الناس على أن يكونوا أكثر تعاطفا، وتساعد صانعي السياسات على الاهتمام أكثر بمشكلة العنف. وقد تساعد أيضا في تفسير بعض الدورات التي تبدو غير قابلة للكسر من الإساءة والفقر والصدمات التي نراها حول العالم، بما في ذلك في الولايات المتحدة".
علوم

اكتشاف أقدم ديناصور من فصيلة سيرابودا في المغرب
توصل فريق بحث دولي إلى اكتشاف أقدم ديناصور معروف من فصيلة سيرابودا، وذلك في منطقة المرس بالأطلس المتوسط في المغرب، حيث يعود تاريخه إلى العصر الجوراسي الأوسط، قبل نحو 168 مليون سنة. ونُشرت نتائج هذا الاكتشاف في المجلة العلمية البريطانية Royal Society Open Science، بمشاركة علماء من المغرب وبريطانيا، حيث أشارت الدراسة إلى أن هذا الاكتشاف يشكل خطوة مهمة في فهم تطور الديناصورات، خاصة أن سجل الأحافير لهذه الفصيلة كان نادرًا ومحدودًا. ووفقًا للدراسة، فإن العينة المكتشفة، وهي الجزء العلوي من عظمة الفخذ الأيسر، تحمل خصائص مميزة تؤكد انتماءها إلى ديناصورات السيرابودا، التي انتشرت عالميًا خلال العصر الطباشيري. وفي هذا السياق، أوضح الدكتور ريتشارد بتلر، أحد المشاركين في البحث، أن هذا الاكتشاف قد يفتح المجال لمزيد من الاكتشافات الأحفورية في المنطقة، خاصة أن الأطلس المتوسط سبق أن شهد العثور على أقدم ديناصور مدرع (أنكيلوصور) في إفريقيا، وأحد أقدم ديناصورات ستيغوصور.
علوم

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 01 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة