التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
علماء الفضاء يحققون سبقا آخر باكتشاف أزيد من 200 مجرة جديدة
نشر في: 25 فبراير 2016
رصد التلسكوب الأسترالي -الذي استخدم في بث صور حية لنيل أرمسترونغ ، أول إنسان تطأ قدماه أرض القمر عام 1969- مئات من المجرات المحتجبة خلف مجرة درب التبانة وذلك بالاستعانة بمستقبِل حديث لقياس إشارات الموجات اللاسلكية.
وقال العلماء في مرصد تلسكوب باركس الذي يبعد 355 كيلومترا إلى الغرب من سيدني إنهم رصدوا 883 مجرة ثلثها لم يكن قد اكتشف قبلا. ونشرت هذه الاكتشافات في العدد الأخير من الدورية الفلكية.
وقال ليستر ستافلي-سميث الأستاذ بالمركز الدولي لبحوث الموجات الفلكية في الكون التابع لجامعة وسترن استراليا “تم اكتشاف مئات من المجرات الجديدة بالاستعانة بنفس التلسكوب الذي استخدم لبث لقطات تلفزيونية من مركبة أبولو 11”.
وأضاف “التقنيات الإلكترونية القديمة مختلفة تمام الاختلاف وذلك هو السبب الذي يدعونا إلى استمرار استخدام هذه التلسكوبات القديمة”.
توصل العلماء إلى هذه الاكتشافات أثناء فحصهم لمنطقة قريبة من مركز يتسم بحالة من فوضى الجاذبية في الفضاء السحيق بين المجرات. وبدا أن هذه المنطقة تجذب مجرة درب التبانة نحوها بقوة جذب تعادل أكثر من مليوني كيلومتر في الساعة.
وقالت الدراسة إن الاستعانة بالموجات اللاسلكية أتاح للعلماء مشاهدة مناطق في الفضاء تقع إلى ما وراء النجوم والغبار الكوني بمجرة درب التبانة والتي كانت تقف حائلا في السابق دون تمكين التلسكوب من رصدها.
وقال ستافلي-سميث ، كبير الباحثين بالدورة الفلكية ، إن العلماء يحاولون الوصول إلى مناطق مجهولة من نقطة فوضى الجاذبية منذ حدوث أول حالات الحيود الكبرى في توسع الكون في سبعينات وثمانينات القرن الماضي.
وقال مايكل بيرتون الأستاذ بكلية الفيزياء في جامعة نيو ثاوث ويلز “إنها مناطق مجهولة من لغز الكون. لقد نجحوا في اختراقها واستكمال صورة الكون”.
وقال العلماء في مرصد تلسكوب باركس الذي يبعد 355 كيلومترا إلى الغرب من سيدني إنهم رصدوا 883 مجرة ثلثها لم يكن قد اكتشف قبلا. ونشرت هذه الاكتشافات في العدد الأخير من الدورية الفلكية.
وقال ليستر ستافلي-سميث الأستاذ بالمركز الدولي لبحوث الموجات الفلكية في الكون التابع لجامعة وسترن استراليا “تم اكتشاف مئات من المجرات الجديدة بالاستعانة بنفس التلسكوب الذي استخدم لبث لقطات تلفزيونية من مركبة أبولو 11”.
وأضاف “التقنيات الإلكترونية القديمة مختلفة تمام الاختلاف وذلك هو السبب الذي يدعونا إلى استمرار استخدام هذه التلسكوبات القديمة”.
توصل العلماء إلى هذه الاكتشافات أثناء فحصهم لمنطقة قريبة من مركز يتسم بحالة من فوضى الجاذبية في الفضاء السحيق بين المجرات. وبدا أن هذه المنطقة تجذب مجرة درب التبانة نحوها بقوة جذب تعادل أكثر من مليوني كيلومتر في الساعة.
وقالت الدراسة إن الاستعانة بالموجات اللاسلكية أتاح للعلماء مشاهدة مناطق في الفضاء تقع إلى ما وراء النجوم والغبار الكوني بمجرة درب التبانة والتي كانت تقف حائلا في السابق دون تمكين التلسكوب من رصدها.
وقال ستافلي-سميث ، كبير الباحثين بالدورة الفلكية ، إن العلماء يحاولون الوصول إلى مناطق مجهولة من نقطة فوضى الجاذبية منذ حدوث أول حالات الحيود الكبرى في توسع الكون في سبعينات وثمانينات القرن الماضي.
وقال مايكل بيرتون الأستاذ بكلية الفيزياء في جامعة نيو ثاوث ويلز “إنها مناطق مجهولة من لغز الكون. لقد نجحوا في اختراقها واستكمال صورة الكون”.
رصد التلسكوب الأسترالي -الذي استخدم في بث صور حية لنيل أرمسترونغ ، أول إنسان تطأ قدماه أرض القمر عام 1969- مئات من المجرات المحتجبة خلف مجرة درب التبانة وذلك بالاستعانة بمستقبِل حديث لقياس إشارات الموجات اللاسلكية.
وقال العلماء في مرصد تلسكوب باركس الذي يبعد 355 كيلومترا إلى الغرب من سيدني إنهم رصدوا 883 مجرة ثلثها لم يكن قد اكتشف قبلا. ونشرت هذه الاكتشافات في العدد الأخير من الدورية الفلكية.
وقال ليستر ستافلي-سميث الأستاذ بالمركز الدولي لبحوث الموجات الفلكية في الكون التابع لجامعة وسترن استراليا “تم اكتشاف مئات من المجرات الجديدة بالاستعانة بنفس التلسكوب الذي استخدم لبث لقطات تلفزيونية من مركبة أبولو 11”.
وأضاف “التقنيات الإلكترونية القديمة مختلفة تمام الاختلاف وذلك هو السبب الذي يدعونا إلى استمرار استخدام هذه التلسكوبات القديمة”.
توصل العلماء إلى هذه الاكتشافات أثناء فحصهم لمنطقة قريبة من مركز يتسم بحالة من فوضى الجاذبية في الفضاء السحيق بين المجرات. وبدا أن هذه المنطقة تجذب مجرة درب التبانة نحوها بقوة جذب تعادل أكثر من مليوني كيلومتر في الساعة.
وقالت الدراسة إن الاستعانة بالموجات اللاسلكية أتاح للعلماء مشاهدة مناطق في الفضاء تقع إلى ما وراء النجوم والغبار الكوني بمجرة درب التبانة والتي كانت تقف حائلا في السابق دون تمكين التلسكوب من رصدها.
وقال ستافلي-سميث ، كبير الباحثين بالدورة الفلكية ، إن العلماء يحاولون الوصول إلى مناطق مجهولة من نقطة فوضى الجاذبية منذ حدوث أول حالات الحيود الكبرى في توسع الكون في سبعينات وثمانينات القرن الماضي.
وقال مايكل بيرتون الأستاذ بكلية الفيزياء في جامعة نيو ثاوث ويلز “إنها مناطق مجهولة من لغز الكون. لقد نجحوا في اختراقها واستكمال صورة الكون”.
وقال العلماء في مرصد تلسكوب باركس الذي يبعد 355 كيلومترا إلى الغرب من سيدني إنهم رصدوا 883 مجرة ثلثها لم يكن قد اكتشف قبلا. ونشرت هذه الاكتشافات في العدد الأخير من الدورية الفلكية.
وقال ليستر ستافلي-سميث الأستاذ بالمركز الدولي لبحوث الموجات الفلكية في الكون التابع لجامعة وسترن استراليا “تم اكتشاف مئات من المجرات الجديدة بالاستعانة بنفس التلسكوب الذي استخدم لبث لقطات تلفزيونية من مركبة أبولو 11”.
وأضاف “التقنيات الإلكترونية القديمة مختلفة تمام الاختلاف وذلك هو السبب الذي يدعونا إلى استمرار استخدام هذه التلسكوبات القديمة”.
توصل العلماء إلى هذه الاكتشافات أثناء فحصهم لمنطقة قريبة من مركز يتسم بحالة من فوضى الجاذبية في الفضاء السحيق بين المجرات. وبدا أن هذه المنطقة تجذب مجرة درب التبانة نحوها بقوة جذب تعادل أكثر من مليوني كيلومتر في الساعة.
وقالت الدراسة إن الاستعانة بالموجات اللاسلكية أتاح للعلماء مشاهدة مناطق في الفضاء تقع إلى ما وراء النجوم والغبار الكوني بمجرة درب التبانة والتي كانت تقف حائلا في السابق دون تمكين التلسكوب من رصدها.
وقال ستافلي-سميث ، كبير الباحثين بالدورة الفلكية ، إن العلماء يحاولون الوصول إلى مناطق مجهولة من نقطة فوضى الجاذبية منذ حدوث أول حالات الحيود الكبرى في توسع الكون في سبعينات وثمانينات القرن الماضي.
وقال مايكل بيرتون الأستاذ بكلية الفيزياء في جامعة نيو ثاوث ويلز “إنها مناطق مجهولة من لغز الكون. لقد نجحوا في اختراقها واستكمال صورة الكون”.
ملصقات
اقرأ أيضاً
«واتساب» يبتكر ميزة لنقل الملفات دون اتصال بالإنترنت
علوم
علوم
كلية السملالية تُطلق أول جائزة تميز في مجال التحليل والجودة
علوم
علوم
بالڤيديو.. انطلاق أشغال المؤتمر الأفريقي لعلوم الفلك بمراكش
علوم
علوم
طلاب جامعيون يطورون قمرا صناعيا لدراسة إشعاعات الشمس
علوم
علوم
انعقاد المؤتمر السنوي الرابع للجمعية الفلكية الافريقية بمراكش
علوم
علوم
أول براءة اختراع في العالم لمخلوق معدل وراثيا
علوم
علوم
“خلايا زومبي” تكشف أسرار التعلم في الدماغ
علوم
علوم