صحافة

ارتجالية القرار وعشوائية التسيير تحول مشروع مخطط السير والجولان بمراكش إلى فضيحة


كشـ24 نشر في: 12 فبراير 2016

تحول مخطط السير والجولان بمراكش إلى مشروع لاستنزاف مبالغ فلكية من المال العام تقدر بملايير السنتيمات، وأصبح نموذجا صارخا للعشوائية والمزاجية التي طبعت سياسة تدبير الشأن المحلي  على امتداد تجارب التسيير المتعاقبة.

ففي ظل الطفرة الكبيرة التي عرفتها المدينة على مستوى اتساع المجال العمراني وارتفاع  الكثافة السكانية خلال العقدين الأخيرين، أصبحت معها الطرقات والشوارع تعيش على إيقاع الإكتظاظ المروري الخانق، وباتت حركية السير والجولان  تمثل معضلة كبرى بمدينة دخلت مصاف المدن الدولية، وقبلة للعديد من  الملتقيات والمؤثمرات العالمية، الأمر الذي فرض التفكير في إعادة رسم خارطة لحركية السير الطرقي،والإنكباب على مشروع  جديد لمخطط السير والجولان.

مشروع سيتحول إلى جرح نازف في خاصرة مالية المدينة، بعد أن استغله البعض لتحريف مسار الأموال المرصودة  للنفخ في الحسابات الخاصة في إطار تواطؤات سارت بذكرها الركبان، وانتهت بتدشين مسلسل فضائح لا زالت مستمرة لحد كتابة هذه السطور.

مبدأ "من الخيمة ،اخرج مايل" كان حاضرا في هذه المسيرة المارطونية للمشروع،فدشنت أولى بوادر الإختلال  مع دخول تجربة تسيير الشأن المحلي نظام وحدة المدينة، حين أقدم أهل الحل والعقد على إبرام صفقة مع  شركة سويسرية لإنجاز دراسة لمشروع مخطط السير والجولان بالمدينة الحمراء.

  حدد ت تكاليف الصفقة في مبلغ فلكي  وصل سقف المليار و400 مليون سنتيم بالتمام والكمال ، تمت تأديته من المال العام برحالة صدر مستفزة.

 بعدها مباشرة  ستنقشع سحب الصفقة عن هطول فضيحة من العيار الثقيل، حين  كشفت الشركة السويسرية   التي  سهرت على إنجاز الدراسة عبر موقعها الإلكتروني ، بأن كلفة الصفقة التي لم تتجاوزمبلغ 50 مليون سنتيم فقط، أي بفارق مليار و150 مليون سنتيم.

حقيقة فتحت باب التساؤلات المحيرة على مصراعيه،  وبدأ الجميع يتساءل عن مصير  المبلغ الفارق  والجهة التي لهفت كل هذه الأموال التي صرفت من أموال المدينة،دون أن تؤدي الفضيحة إلى فتح باب المساءلة في وجه المقترفين والمتورطين.

انتهت تجربة التسيير المذكورة، واستقبلت المدينة تجربة تسيير جديدة على عهد المجلس المنتهية ولايته،فرصد مبلغ مليار درهم لإنجاز المدار الحضاري الممتد من كماسة إلى شارع الحسن الثاني، وحضي المقرر بمصادقة أعضاء المجلس، لتنطلق أشغال التجهيز والتهيئة.

كان التصور المعتمد هو خلق مسار حافلات خاصة يربط بين أهم الفضاءات الإستراتيجية بالمدينة، فاستغرقت أشغال وضع  وتهيئة بنيته التحية عدة سنوات، كما شرع في اختيار نوعية الحافلات المفروض اضطلاعها بالمهمة، حيث وقع الإختيار على الإستفادة من تجربة البرازيل واعتماد نفس حافلاتها.  
 
لم تكد العملية تشرف على نهايتها إيذانا بانطلاقة تشغيل المدار، حتى دخلت مراكش تجربة تسيير جديدة  يتربع على مقود قيادتها مسؤولون منتخبون ذوو توجه سياسي مغاير أو مناقض لتوجهات سابقيهم، الأمر الذي سينعكس على مشروع مخطط السير والجولان بدوره، وتبرز معه مقاربة ورؤية جديدة بعيدا كل البعد عن مبدأ" استمرارية الإدارة" .

أعيد بالمخطط إلى نقطة البداية، وشرع المسؤولون الجدد في تسويق وترويج تصورهم الخاص، والدفع بكون المدينة مقبلة على احتضان قمة المناخ العالمية، وضرورة تقديم مشروع يتوافق مع سياسة الحد من التلوث،وبالتالي اعتناق مشروع استخدام حافلات كهربائية بدل الحافلات المستمدة من التجربة البرازيلية.

غير أن المثير في الأمر هو أن  التغيير الجذري المروج له،لم يتم عرضه لحد كتابة هذه السطور على أنظار المجلس لمناقشته والتصويت عليه، بالنظر لكون المشروع "المستغنى عنه" قد حضي بمصادقة المجلس السابق، مع طرح علامة استفهام كبرى عن حجم المبالغ المالية التي سيكلفها المخطط الجديد.

تحول مخطط السير والجولان بمراكش إلى مشروع لاستنزاف مبالغ فلكية من المال العام تقدر بملايير السنتيمات، وأصبح نموذجا صارخا للعشوائية والمزاجية التي طبعت سياسة تدبير الشأن المحلي  على امتداد تجارب التسيير المتعاقبة.

ففي ظل الطفرة الكبيرة التي عرفتها المدينة على مستوى اتساع المجال العمراني وارتفاع  الكثافة السكانية خلال العقدين الأخيرين، أصبحت معها الطرقات والشوارع تعيش على إيقاع الإكتظاظ المروري الخانق، وباتت حركية السير والجولان  تمثل معضلة كبرى بمدينة دخلت مصاف المدن الدولية، وقبلة للعديد من  الملتقيات والمؤثمرات العالمية، الأمر الذي فرض التفكير في إعادة رسم خارطة لحركية السير الطرقي،والإنكباب على مشروع  جديد لمخطط السير والجولان.

مشروع سيتحول إلى جرح نازف في خاصرة مالية المدينة، بعد أن استغله البعض لتحريف مسار الأموال المرصودة  للنفخ في الحسابات الخاصة في إطار تواطؤات سارت بذكرها الركبان، وانتهت بتدشين مسلسل فضائح لا زالت مستمرة لحد كتابة هذه السطور.

مبدأ "من الخيمة ،اخرج مايل" كان حاضرا في هذه المسيرة المارطونية للمشروع،فدشنت أولى بوادر الإختلال  مع دخول تجربة تسيير الشأن المحلي نظام وحدة المدينة، حين أقدم أهل الحل والعقد على إبرام صفقة مع  شركة سويسرية لإنجاز دراسة لمشروع مخطط السير والجولان بالمدينة الحمراء.

  حدد ت تكاليف الصفقة في مبلغ فلكي  وصل سقف المليار و400 مليون سنتيم بالتمام والكمال ، تمت تأديته من المال العام برحالة صدر مستفزة.

 بعدها مباشرة  ستنقشع سحب الصفقة عن هطول فضيحة من العيار الثقيل، حين  كشفت الشركة السويسرية   التي  سهرت على إنجاز الدراسة عبر موقعها الإلكتروني ، بأن كلفة الصفقة التي لم تتجاوزمبلغ 50 مليون سنتيم فقط، أي بفارق مليار و150 مليون سنتيم.

حقيقة فتحت باب التساؤلات المحيرة على مصراعيه،  وبدأ الجميع يتساءل عن مصير  المبلغ الفارق  والجهة التي لهفت كل هذه الأموال التي صرفت من أموال المدينة،دون أن تؤدي الفضيحة إلى فتح باب المساءلة في وجه المقترفين والمتورطين.

انتهت تجربة التسيير المذكورة، واستقبلت المدينة تجربة تسيير جديدة على عهد المجلس المنتهية ولايته،فرصد مبلغ مليار درهم لإنجاز المدار الحضاري الممتد من كماسة إلى شارع الحسن الثاني، وحضي المقرر بمصادقة أعضاء المجلس، لتنطلق أشغال التجهيز والتهيئة.

كان التصور المعتمد هو خلق مسار حافلات خاصة يربط بين أهم الفضاءات الإستراتيجية بالمدينة، فاستغرقت أشغال وضع  وتهيئة بنيته التحية عدة سنوات، كما شرع في اختيار نوعية الحافلات المفروض اضطلاعها بالمهمة، حيث وقع الإختيار على الإستفادة من تجربة البرازيل واعتماد نفس حافلاتها.  
 
لم تكد العملية تشرف على نهايتها إيذانا بانطلاقة تشغيل المدار، حتى دخلت مراكش تجربة تسيير جديدة  يتربع على مقود قيادتها مسؤولون منتخبون ذوو توجه سياسي مغاير أو مناقض لتوجهات سابقيهم، الأمر الذي سينعكس على مشروع مخطط السير والجولان بدوره، وتبرز معه مقاربة ورؤية جديدة بعيدا كل البعد عن مبدأ" استمرارية الإدارة" .

أعيد بالمخطط إلى نقطة البداية، وشرع المسؤولون الجدد في تسويق وترويج تصورهم الخاص، والدفع بكون المدينة مقبلة على احتضان قمة المناخ العالمية، وضرورة تقديم مشروع يتوافق مع سياسة الحد من التلوث،وبالتالي اعتناق مشروع استخدام حافلات كهربائية بدل الحافلات المستمدة من التجربة البرازيلية.

غير أن المثير في الأمر هو أن  التغيير الجذري المروج له،لم يتم عرضه لحد كتابة هذه السطور على أنظار المجلس لمناقشته والتصويت عليه، بالنظر لكون المشروع "المستغنى عنه" قد حضي بمصادقة المجلس السابق، مع طرح علامة استفهام كبرى عن حجم المبالغ المالية التي سيكلفها المخطط الجديد.


ملصقات


اقرأ أيضاً
تمديد أجل إيداع ملفات طلبات الدعم العمومي للصحافة
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع التواصل)، اليوم الأربعاء، عن تمديد أجل إيداع ملفات طلبات الدعم العمومي لفائدة مؤسسات الصحافة والنشر وشركات الطباعة وشركات التوزيع برسم سنة 2025 إلى غاية 30 شتنبر 2025. وذكر بلاغ للوزارة أن ذلك يأتي “استنادا إلى بلاغ وزارة الشباب والثقافة والتواصل – قطاع التواصل، الصادر بتاريخ 7 ماي 2025، بشأن انطلاق عملية تقديم طلبات الدعم العمومي المخصص لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع برسم سنة 2025، خلال الفترة الممتدة من 14 ماي إلى 26 يونيو 2025، وبطلب من عدد من المقاولات والشركات بخصوص تمديد الآجال المحددة العملية تقديم الطلبات، قصد تمكينها من إعداد أو استكمال الملفات بما يوفر فرصا أوفر ويوسع قاعدة الاستفادة”. وأشار المصدر ذاته إلى أن عملية تقديم ملفات طلبات الدعم تتم إلكترونيا عبر المنصة التي أعدتها الوزارة ([email protected]) خصيصا لهذا الغرض.
صحافة

الهاكا تُنذر إذاعة “ميد راديو” وقناة “الأولى”
وجهت الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري (الهاكا) إنذارين إلى كل من إذاعة "ميد راديو" والشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، على خلفية تسجيل خروقات تتعلق بعدم احترام الضوابط القانونية والتنظيمية الخاصة بشروط الرعاية والإشهار، كما تنص على ذلك دفاتر التحملات والقانون رقم 77.03 المتعلق بالاتصال السمعي البصري. وجاء في بلاغ صادر عن الهيئة، اليوم السبت 17 ماي، أن الخرق الأول تم رصده خلال حلقة من برنامج "لالة مولاتي" التي بثت على أثير "ميد راديو" بتاريخ 3 مارس 2025، حيث تم تسجيل ترويج واضح ومتكرر لأسماء علامات تجارية راعية داخل فقرات البرنامج، إلى جانب استعمال عبارات تنويهية وتسويقية مرتبطة بتلك العلامات. كما تم الترويج لعروض وخدمات تجارية بشكل مباشر، دون فصل واضح بين المحتوى التحريري والمحتوى الإشهاري، ودون الإشارة الصريحة إلى الطابع الإعلاني للمضمون. وأكد المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري أن هذا السلوك يشكل خرقًا للقواعد المهنية والأخلاقية، لأنه قد يؤدي إلى تغليط الجمهور ويحد من قدرته على التمييز بين المادة الإعلامية والمحتوى الإشهاري، مما يمس بحقه في تلقي محتوى إعلامي شفاف. أما الخرق الثاني، فقد تم تسجيله في سلسلة "سعادة المدير" التي بثتها القناة "الأولى" خلال شهر رمضان، حيث لاحظت الهيئة إدماجًا متكررًا وصريحًا لاسم المؤسسة الراعية داخل العمل التخييلي، مرفوقًا بعبارات ترويجية وتسويقية. وقد اعتُبر هذا الدمج مسًا بروح الخدمة العمومية وتضليلًا للجمهور بسبب غياب التمييز بين الطابع الفني والإبداعي للمحتوى وغايته التجارية. وشددت الهيئة على أن إدراج محتوى إشهاري ضمن أعمال درامية دون الكشف عنه بوضوح يخلّ بحق الجمهور في معرفة طبيعة ما يُعرض عليه من مضامين، ويمثل تجاوزًا للضوابط التي تحكم العلاقة بين المضمون الإبداعي والرعاة التجاريين. وبناءً على هذه المعاينات، قرر المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري، خلال اجتماعه المنعقد بتاريخ 8 ماي 2025، توجيه إنذار رسمي إلى كل من "ميد راديو" والشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، مع الأمر بنشر القرارين في الجريدة الرسمية. وأكدت الهاكا في ختام بلاغها أن هذه الإجراءات تأتي في إطار سعيها الدائم إلى ترسيخ المعايير المهنية والأخلاقية في القطاع السمعي البصري، وضمان حق الجمهور في الوصول إلى مضامين إعلامية تتميز بالوضوح والشفافية.
صحافة

“فرانس24” تكتبها صاغرة: الصحراء مغربية
في تحول لافت ومفاجئ، كسرت قناة "فرانس24" واحدة من أبرز قواعدها التحريرية التي طالما أثارت استياء الرأي العام المغربي، وكتبت لأول مرة عبارة "الصحراء المغربية"، لتسقط بذلك أقنعة الحياد المزيف والانحياز المكشوف الذي طبع تغطيتها لملف الصحراء لعقود، بل وتضع نفسها – صاغرة – أمام حقيقة راسخة ميدانياً، سياسياً ودولياً.لسنوات طويلة، تحولت "فرانس24" إلى منبر دعائي غير رسمي يخدم أجندات لوبيات معادية للمغرب، سواء من داخل فرنسا أو من خارجها، حيث انتهجت سياسة تحريرية منحازة في تغطية قضية الصحراء المغربية. تقارير القناة ظلت تروج لخطاب الانفصال بشكل ممنهج، مستخدمة مصطلحات مشحونة، مستضيفة ضيوفاً معروفين بعدائهم للمغرب، في مشاهد إعلامية معدّة على "المقاس"، تعكس رغبة واضحة في فرض سردية لا علاقة لها بالواقع على الأرض. ورغم احتجاجات المغاربة، وموجات الغضب التي كانت تشتعل على شبكات التواصل الاجتماعي عقب كل تقرير مسيء أو "خريطة مبتورة"، ظلت القناة مصرة على استعمال مصطلح "الصحراء الغربية"، إلى درجة أن النطق بـ"الصحراء المغربية" كان بمثابة محرم قد يؤدي بالصحفي إلى الإقصاء أو الطرد، كما وقع في حالات معروفة. لكن، يبدو أن الرياح لم تعد تهب كما يشتهي مسيرو القناة، فالاعترافات الدولية المتتالية بسيادة المغرب على صحرائه، بدءاً بدول أوروبية، ثم دول إفريقية وعربية عديدة، وضعت الإعلام الغربي أمام أمر واقع لا يمكن تجاهله إلى ما لا نهاية. وفي ظل هذه المتغيرات الجيوسياسية، أصبح استخدام مصطلح "الصحراء الغربية" عبئاً حتى على الجهات الإعلامية التي ظلت تحاول لعب دور "الوسيط المحايد" في الظاهر، لكنها كانت تغذي الانفصال في الباطن.    
صحافة

انطلاق عملية استقبال طلبات الدعم المخصص لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل -قطاع التواصل- عن انطلاق عملية استقبال ملفات طلبات الدعم العمومي لفائدة مؤسسات الصحافة والنشر وشركات الطباعة وشركات التوزيع، برسم سنة 2025، وذلك خلال الفترة الممتدة من 14 ماي إلى غاية 26 يونيو 2025. وذكر بلاغ للوزارة أن ذلك يأتي استنادا إلى المرسوم رقم 2.23.1041 الصادر في 8 جمادى الآخرة 1445 (22 ديسمبر 2023)، بتحديد شروط وكيفيات الاستفادة من الدعم العمومي الموجه لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع، والقرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 2345.24 الصادر في 2 جمادى الأولى 1446 (5 نونبر 2024)، بتحديد أسقف دعم التسيير و دعم الاستثمار لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع ونسب احتسابهما وكيفيات توزيعهما وصرفهما. كما يأتي، حسب المصدر ذاته، استنادا إلى القرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 677.25 الصادر في 23 من رمضان 1446 (24 مارس 2025) بتتميم القرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 2345.24 الصادر في 2 جمادى الأولى 1446 (5 نونبر 2024)، بتحديد أسقف دعم التسيير و دعم الاستثمار لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع ونسب احتسابهما وكيفيات توزيعهما وصرفهما، وكذا قرار لوزير الشباب والثقافة والتواصل رقم 3195.24 صادر في 17 من جمادى الآخرة 1446 (19 دجنبر 2024)، بتحديد الوثائق المكونة لملف طلب الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع. وأشار البلاغ إلى أن ملف الطلب يجب أن يتضمن كافة الوثائق المحددة في القرار الوزاري رقم 3195.24، الصادر في 17 جمادى الآخرة 1146 (19 ديسمبر 2024) بتحديد الوثائق المكونة لملف طلب الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع، لافتا إلى أن الملفات ترسل في صيغة إلكترونية إلى البريد الإلكتروني ([email protected]).
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة