التعليقات مغلقة لهذا المنشور
جهوي
هذه خطة اللجنة الاقليمية لليقظة باقليم الحوز لمواجهة موجة البرد
نشر في: 15 فبراير 2016
تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية والتعليمات الوزارية ذات الصلة، عقدت اللجنة الإقليمية لليقظة أول أمس السبت 13 فبراير الجاري اجتماعا لها تحت رئاسة يونس البطحوي عامل إقليم الحوز، بحضور رئيس مجموعة جماعات الحوز ورجال السلطة والمصالح الامنية بالإضافة إلى رؤساء المصالح الخارجية التالية : النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية، المندوب الإقليمي للصحة، المندوب الإقليمي للتعاون الوطني، المدير الإقليمي للمكتب الوطني للكهرباء، المدير الإقليمي للتجهيز وكدا رؤساء الأقسام والمصالح المعنية بالعمالة.
وقد خصص هذا الاجتماع لدراسة كل الاحتمالات المتوقعة وتحديد الوسائل لمعالجتها ارتباطا بالأوضاع المناخية المنتظرة وما يترتب عنها من ضرورة تفعيل الإجراءات الاستباقية الواجب اتخاذها وفق الإستراتيجية الإقليمية المتبناة منذ السنة الماضية، والتي تشمل أولوية حماية الساكنة المحلية وتأمين استفادتها من التموين والولوج للخدمات الصحية والعمومية بشكل عادي وسلس .
وارتباطا بهذا الموضوع تم وضع خطة عمل بتنسيق مع جميع المتدخلين، لأجل اتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة والتدخل في الوقت المناسب بتنسيق مع اللجنة الإقليمية، وذلك من خلال تعبئة ونشر جميع الموارد البشرية والمعدات اللوجستيكية المتوفرة بالإقليم، خاصة الآليات وسيارات الإسعاف والشاحنات، التي يزيد عددها عن 266 آلية وسيارة، منها ما هو تابع للمجلس الإقليمي أو مجموعة الجماعات أو الجماعات الترابية، فضلا عن تلك التابعة لمصالح الدولة، كل ذلك للحفاظ على أمن وسلامة المواطنين وممتلكاتهم، وذلك اعتمادا على قاعدة المعلومات المتوفرة والتي تم من خلالها تحديد الدواوير الممكن تعرضها للعزلة جراء موجة الثلج والبرد، خصوصا تلك التي يزيد علوها عن 1200م كما هو الحال بالنسبة لجماعات التوامة،زرقطن، تزارت، أيت عادل، مركز إمليل بأسني وجماعتي أنكال وأزكور.
هذا فضلا عن تزويد المؤسسات التربوية المحتمل تعرضها لموجة البرد المرتقبة ، بمدفئات كهربائية بالنسبة للمرتبط منها بالشبكة الكهربائية وحطب التدفئة للمؤسسات الأخرى، إضافة إلى الرفع من القدرة الإستعابية لدور الطالب والطالبة ودور الأمومة وباقي مراكز الإيواء، لاستقبال الساكنة المحتمل تضررها من التقلبات المناخية والأشخاص بدون مأوى.
وقد خصص هذا الاجتماع لدراسة كل الاحتمالات المتوقعة وتحديد الوسائل لمعالجتها ارتباطا بالأوضاع المناخية المنتظرة وما يترتب عنها من ضرورة تفعيل الإجراءات الاستباقية الواجب اتخاذها وفق الإستراتيجية الإقليمية المتبناة منذ السنة الماضية، والتي تشمل أولوية حماية الساكنة المحلية وتأمين استفادتها من التموين والولوج للخدمات الصحية والعمومية بشكل عادي وسلس .
وارتباطا بهذا الموضوع تم وضع خطة عمل بتنسيق مع جميع المتدخلين، لأجل اتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة والتدخل في الوقت المناسب بتنسيق مع اللجنة الإقليمية، وذلك من خلال تعبئة ونشر جميع الموارد البشرية والمعدات اللوجستيكية المتوفرة بالإقليم، خاصة الآليات وسيارات الإسعاف والشاحنات، التي يزيد عددها عن 266 آلية وسيارة، منها ما هو تابع للمجلس الإقليمي أو مجموعة الجماعات أو الجماعات الترابية، فضلا عن تلك التابعة لمصالح الدولة، كل ذلك للحفاظ على أمن وسلامة المواطنين وممتلكاتهم، وذلك اعتمادا على قاعدة المعلومات المتوفرة والتي تم من خلالها تحديد الدواوير الممكن تعرضها للعزلة جراء موجة الثلج والبرد، خصوصا تلك التي يزيد علوها عن 1200م كما هو الحال بالنسبة لجماعات التوامة،زرقطن، تزارت، أيت عادل، مركز إمليل بأسني وجماعتي أنكال وأزكور.
هذا فضلا عن تزويد المؤسسات التربوية المحتمل تعرضها لموجة البرد المرتقبة ، بمدفئات كهربائية بالنسبة للمرتبط منها بالشبكة الكهربائية وحطب التدفئة للمؤسسات الأخرى، إضافة إلى الرفع من القدرة الإستعابية لدور الطالب والطالبة ودور الأمومة وباقي مراكز الإيواء، لاستقبال الساكنة المحتمل تضررها من التقلبات المناخية والأشخاص بدون مأوى.
تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية والتعليمات الوزارية ذات الصلة، عقدت اللجنة الإقليمية لليقظة أول أمس السبت 13 فبراير الجاري اجتماعا لها تحت رئاسة يونس البطحوي عامل إقليم الحوز، بحضور رئيس مجموعة جماعات الحوز ورجال السلطة والمصالح الامنية بالإضافة إلى رؤساء المصالح الخارجية التالية : النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية، المندوب الإقليمي للصحة، المندوب الإقليمي للتعاون الوطني، المدير الإقليمي للمكتب الوطني للكهرباء، المدير الإقليمي للتجهيز وكدا رؤساء الأقسام والمصالح المعنية بالعمالة.
وقد خصص هذا الاجتماع لدراسة كل الاحتمالات المتوقعة وتحديد الوسائل لمعالجتها ارتباطا بالأوضاع المناخية المنتظرة وما يترتب عنها من ضرورة تفعيل الإجراءات الاستباقية الواجب اتخاذها وفق الإستراتيجية الإقليمية المتبناة منذ السنة الماضية، والتي تشمل أولوية حماية الساكنة المحلية وتأمين استفادتها من التموين والولوج للخدمات الصحية والعمومية بشكل عادي وسلس .
وارتباطا بهذا الموضوع تم وضع خطة عمل بتنسيق مع جميع المتدخلين، لأجل اتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة والتدخل في الوقت المناسب بتنسيق مع اللجنة الإقليمية، وذلك من خلال تعبئة ونشر جميع الموارد البشرية والمعدات اللوجستيكية المتوفرة بالإقليم، خاصة الآليات وسيارات الإسعاف والشاحنات، التي يزيد عددها عن 266 آلية وسيارة، منها ما هو تابع للمجلس الإقليمي أو مجموعة الجماعات أو الجماعات الترابية، فضلا عن تلك التابعة لمصالح الدولة، كل ذلك للحفاظ على أمن وسلامة المواطنين وممتلكاتهم، وذلك اعتمادا على قاعدة المعلومات المتوفرة والتي تم من خلالها تحديد الدواوير الممكن تعرضها للعزلة جراء موجة الثلج والبرد، خصوصا تلك التي يزيد علوها عن 1200م كما هو الحال بالنسبة لجماعات التوامة،زرقطن، تزارت، أيت عادل، مركز إمليل بأسني وجماعتي أنكال وأزكور.
هذا فضلا عن تزويد المؤسسات التربوية المحتمل تعرضها لموجة البرد المرتقبة ، بمدفئات كهربائية بالنسبة للمرتبط منها بالشبكة الكهربائية وحطب التدفئة للمؤسسات الأخرى، إضافة إلى الرفع من القدرة الإستعابية لدور الطالب والطالبة ودور الأمومة وباقي مراكز الإيواء، لاستقبال الساكنة المحتمل تضررها من التقلبات المناخية والأشخاص بدون مأوى.
وقد خصص هذا الاجتماع لدراسة كل الاحتمالات المتوقعة وتحديد الوسائل لمعالجتها ارتباطا بالأوضاع المناخية المنتظرة وما يترتب عنها من ضرورة تفعيل الإجراءات الاستباقية الواجب اتخاذها وفق الإستراتيجية الإقليمية المتبناة منذ السنة الماضية، والتي تشمل أولوية حماية الساكنة المحلية وتأمين استفادتها من التموين والولوج للخدمات الصحية والعمومية بشكل عادي وسلس .
وارتباطا بهذا الموضوع تم وضع خطة عمل بتنسيق مع جميع المتدخلين، لأجل اتخاذ الإجراءات الاحترازية اللازمة والتدخل في الوقت المناسب بتنسيق مع اللجنة الإقليمية، وذلك من خلال تعبئة ونشر جميع الموارد البشرية والمعدات اللوجستيكية المتوفرة بالإقليم، خاصة الآليات وسيارات الإسعاف والشاحنات، التي يزيد عددها عن 266 آلية وسيارة، منها ما هو تابع للمجلس الإقليمي أو مجموعة الجماعات أو الجماعات الترابية، فضلا عن تلك التابعة لمصالح الدولة، كل ذلك للحفاظ على أمن وسلامة المواطنين وممتلكاتهم، وذلك اعتمادا على قاعدة المعلومات المتوفرة والتي تم من خلالها تحديد الدواوير الممكن تعرضها للعزلة جراء موجة الثلج والبرد، خصوصا تلك التي يزيد علوها عن 1200م كما هو الحال بالنسبة لجماعات التوامة،زرقطن، تزارت، أيت عادل، مركز إمليل بأسني وجماعتي أنكال وأزكور.
هذا فضلا عن تزويد المؤسسات التربوية المحتمل تعرضها لموجة البرد المرتقبة ، بمدفئات كهربائية بالنسبة للمرتبط منها بالشبكة الكهربائية وحطب التدفئة للمؤسسات الأخرى، إضافة إلى الرفع من القدرة الإستعابية لدور الطالب والطالبة ودور الأمومة وباقي مراكز الإيواء، لاستقبال الساكنة المحتمل تضررها من التقلبات المناخية والأشخاص بدون مأوى.
ملصقات
اقرأ أيضاً
جمعويون بشيشاوة يدقون ناقوس الخطر بشأن “بوحمرون”
جهوي
جهوي
أوكايمدن تكتسي رداءً أبيضًا بعد تساقط الثلوج اليوم الاثنين
جهوي
جهوي
جهة مراكش آسفي تتبوأ المرتبة الأولى في مسابقة زيت الزيتون بالملتقى الدولي للفلاحة
جهوي
جهوي
درك إمنتانوت يوقف 3 متورطين في حيازة معادن باهضة الثمن
جهوي
جهوي
رصاص أمن الصويرة يُنهي “عربدة” عشريني حاول الإعتداء على شرطي بسلاح أبيض
جهوي
جهوي
الطريق الوطنية بين مراكش وآيت أورير تتحول إلى “طريق الموت”
جهوي
جهوي
انطلاق فعاليات الملتقى الجهوي لحقوق الطفل بجهة مراكش
جهوي
جهوي