التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
اعترافات صادمة لشابة إفريقية استغلها جندي مغربي جنسيا مقابل أربع دولارات
نشر في: 4 مارس 2016
لم تكن هناك طريقة للحصول على الطعام أو المال في ذلك الوقت، وهم وعدونا بمساعدتنا مقابل ممارسة الجنس معهم، تقول روزين مينغي، شابة في 18 من العمر، مشيرة إلى أنها حصلت على مبلغ أربعة دولارات، مقابل كل لقاء جنسي حدث بينها وبين أحد جنود قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة والذي قالت أنه من المغرب.
ونقلت يومية "أخبار اليوم " في عدد يومه الجمعة، عن الشابة المنحدرة من افريقيا الوسطى قولها إنها قدمت إلى جانب ست شابات أخريات شهادات صادمة من اعتداءات جنسية يقلن إنهن تعرضن لها على يد قوات حفظ السلام، والتي تسببت في حمل خمس فتيات منهن، من بينهن روزين التي أشارت إلى إقامتها علاقة جنسية مرتين مع جندي مغربي حين كان سنها لا يتجاوز 16 سنة، مقابل مبلغ من المال صرفته على إطعام عائلتها لمدة لا تتجاوز اليومين.
وبحسب اليومية فقد أوضحت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية التي استقت شهادات الضحايا، أن روزين حالها حال باقي الفتيات لن تعلم شيئا عن الرجل الذي تسبب في حملها، مشيرة إلى أنه عاد إلى المغرب تاكا الشابة لوحدها تواجه مصيرا مجهولا رفقة طفلها البالغ من العمر سنة واحدة، حيث اضطرت لمغادرة مقاعد الدراسة لتربي ابنها في بيت عائلتها.
ونقلت الصحيفة استنادا إلى أقوال شهود عيان من سكان حي كاستروز القريب من مكان تواجد مقر البعثة الأممية، أن عناصر من قوات حفظ السلام كانوا يتسللون في النهار للبحث عن الفتيات ويعودون في الليل للقائهن سواء في غرف مسيأجرة أو بيوت مهجورة أو حتى لأخذهن إلى غرفهم في الثكنات، وحسب واشنطن بوست دائما، فإن جنودا مغاربة أحدثوا فجوات وثقوبا في الجدار المحيط بالقواعد حيث كانوا يتواجدون، وذلك ليتسللوا من دون أن يتم اكتشاف أمرهم.
وذكرت الصحيفة بأن فتاتين في سن المراهقة زعمتا أنهما توجهتا نحو قاعدة للجنود المغاربة طلبا للطعام، لم تكونا مارستا الجنس أبدا من قبل ولكنهما قبلتا ممارسة الجنس مع الجنود بعدما وعدوهما بإعطائهما الماء والطعام والمال، تقول الصحيفة، مشيرة إلى أن إحدى الفتاتين التي يبلغ عمرها 16 سنة التقت بأحد الجنود في غرفة داخل الثكنة، بينما التقت الفتاة الأخرى التي لا يتجاوز عمرها 15 سنة بجندي آخر في مكان قريب من القاعدة، كلتا الفتاتين عبرتا عن ندمهما لما قامتا به على الفور تقريبا.
ونقلت يومية "أخبار اليوم " في عدد يومه الجمعة، عن الشابة المنحدرة من افريقيا الوسطى قولها إنها قدمت إلى جانب ست شابات أخريات شهادات صادمة من اعتداءات جنسية يقلن إنهن تعرضن لها على يد قوات حفظ السلام، والتي تسببت في حمل خمس فتيات منهن، من بينهن روزين التي أشارت إلى إقامتها علاقة جنسية مرتين مع جندي مغربي حين كان سنها لا يتجاوز 16 سنة، مقابل مبلغ من المال صرفته على إطعام عائلتها لمدة لا تتجاوز اليومين.
وبحسب اليومية فقد أوضحت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية التي استقت شهادات الضحايا، أن روزين حالها حال باقي الفتيات لن تعلم شيئا عن الرجل الذي تسبب في حملها، مشيرة إلى أنه عاد إلى المغرب تاكا الشابة لوحدها تواجه مصيرا مجهولا رفقة طفلها البالغ من العمر سنة واحدة، حيث اضطرت لمغادرة مقاعد الدراسة لتربي ابنها في بيت عائلتها.
ونقلت الصحيفة استنادا إلى أقوال شهود عيان من سكان حي كاستروز القريب من مكان تواجد مقر البعثة الأممية، أن عناصر من قوات حفظ السلام كانوا يتسللون في النهار للبحث عن الفتيات ويعودون في الليل للقائهن سواء في غرف مسيأجرة أو بيوت مهجورة أو حتى لأخذهن إلى غرفهم في الثكنات، وحسب واشنطن بوست دائما، فإن جنودا مغاربة أحدثوا فجوات وثقوبا في الجدار المحيط بالقواعد حيث كانوا يتواجدون، وذلك ليتسللوا من دون أن يتم اكتشاف أمرهم.
وذكرت الصحيفة بأن فتاتين في سن المراهقة زعمتا أنهما توجهتا نحو قاعدة للجنود المغاربة طلبا للطعام، لم تكونا مارستا الجنس أبدا من قبل ولكنهما قبلتا ممارسة الجنس مع الجنود بعدما وعدوهما بإعطائهما الماء والطعام والمال، تقول الصحيفة، مشيرة إلى أن إحدى الفتاتين التي يبلغ عمرها 16 سنة التقت بأحد الجنود في غرفة داخل الثكنة، بينما التقت الفتاة الأخرى التي لا يتجاوز عمرها 15 سنة بجندي آخر في مكان قريب من القاعدة، كلتا الفتاتين عبرتا عن ندمهما لما قامتا به على الفور تقريبا.
لم تكن هناك طريقة للحصول على الطعام أو المال في ذلك الوقت، وهم وعدونا بمساعدتنا مقابل ممارسة الجنس معهم، تقول روزين مينغي، شابة في 18 من العمر، مشيرة إلى أنها حصلت على مبلغ أربعة دولارات، مقابل كل لقاء جنسي حدث بينها وبين أحد جنود قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة والذي قالت أنه من المغرب.
ونقلت يومية "أخبار اليوم " في عدد يومه الجمعة، عن الشابة المنحدرة من افريقيا الوسطى قولها إنها قدمت إلى جانب ست شابات أخريات شهادات صادمة من اعتداءات جنسية يقلن إنهن تعرضن لها على يد قوات حفظ السلام، والتي تسببت في حمل خمس فتيات منهن، من بينهن روزين التي أشارت إلى إقامتها علاقة جنسية مرتين مع جندي مغربي حين كان سنها لا يتجاوز 16 سنة، مقابل مبلغ من المال صرفته على إطعام عائلتها لمدة لا تتجاوز اليومين.
وبحسب اليومية فقد أوضحت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية التي استقت شهادات الضحايا، أن روزين حالها حال باقي الفتيات لن تعلم شيئا عن الرجل الذي تسبب في حملها، مشيرة إلى أنه عاد إلى المغرب تاكا الشابة لوحدها تواجه مصيرا مجهولا رفقة طفلها البالغ من العمر سنة واحدة، حيث اضطرت لمغادرة مقاعد الدراسة لتربي ابنها في بيت عائلتها.
ونقلت الصحيفة استنادا إلى أقوال شهود عيان من سكان حي كاستروز القريب من مكان تواجد مقر البعثة الأممية، أن عناصر من قوات حفظ السلام كانوا يتسللون في النهار للبحث عن الفتيات ويعودون في الليل للقائهن سواء في غرف مسيأجرة أو بيوت مهجورة أو حتى لأخذهن إلى غرفهم في الثكنات، وحسب واشنطن بوست دائما، فإن جنودا مغاربة أحدثوا فجوات وثقوبا في الجدار المحيط بالقواعد حيث كانوا يتواجدون، وذلك ليتسللوا من دون أن يتم اكتشاف أمرهم.
وذكرت الصحيفة بأن فتاتين في سن المراهقة زعمتا أنهما توجهتا نحو قاعدة للجنود المغاربة طلبا للطعام، لم تكونا مارستا الجنس أبدا من قبل ولكنهما قبلتا ممارسة الجنس مع الجنود بعدما وعدوهما بإعطائهما الماء والطعام والمال، تقول الصحيفة، مشيرة إلى أن إحدى الفتاتين التي يبلغ عمرها 16 سنة التقت بأحد الجنود في غرفة داخل الثكنة، بينما التقت الفتاة الأخرى التي لا يتجاوز عمرها 15 سنة بجندي آخر في مكان قريب من القاعدة، كلتا الفتاتين عبرتا عن ندمهما لما قامتا به على الفور تقريبا.
ونقلت يومية "أخبار اليوم " في عدد يومه الجمعة، عن الشابة المنحدرة من افريقيا الوسطى قولها إنها قدمت إلى جانب ست شابات أخريات شهادات صادمة من اعتداءات جنسية يقلن إنهن تعرضن لها على يد قوات حفظ السلام، والتي تسببت في حمل خمس فتيات منهن، من بينهن روزين التي أشارت إلى إقامتها علاقة جنسية مرتين مع جندي مغربي حين كان سنها لا يتجاوز 16 سنة، مقابل مبلغ من المال صرفته على إطعام عائلتها لمدة لا تتجاوز اليومين.
وبحسب اليومية فقد أوضحت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية التي استقت شهادات الضحايا، أن روزين حالها حال باقي الفتيات لن تعلم شيئا عن الرجل الذي تسبب في حملها، مشيرة إلى أنه عاد إلى المغرب تاكا الشابة لوحدها تواجه مصيرا مجهولا رفقة طفلها البالغ من العمر سنة واحدة، حيث اضطرت لمغادرة مقاعد الدراسة لتربي ابنها في بيت عائلتها.
ونقلت الصحيفة استنادا إلى أقوال شهود عيان من سكان حي كاستروز القريب من مكان تواجد مقر البعثة الأممية، أن عناصر من قوات حفظ السلام كانوا يتسللون في النهار للبحث عن الفتيات ويعودون في الليل للقائهن سواء في غرف مسيأجرة أو بيوت مهجورة أو حتى لأخذهن إلى غرفهم في الثكنات، وحسب واشنطن بوست دائما، فإن جنودا مغاربة أحدثوا فجوات وثقوبا في الجدار المحيط بالقواعد حيث كانوا يتواجدون، وذلك ليتسللوا من دون أن يتم اكتشاف أمرهم.
وذكرت الصحيفة بأن فتاتين في سن المراهقة زعمتا أنهما توجهتا نحو قاعدة للجنود المغاربة طلبا للطعام، لم تكونا مارستا الجنس أبدا من قبل ولكنهما قبلتا ممارسة الجنس مع الجنود بعدما وعدوهما بإعطائهما الماء والطعام والمال، تقول الصحيفة، مشيرة إلى أن إحدى الفتاتين التي يبلغ عمرها 16 سنة التقت بأحد الجنود في غرفة داخل الثكنة، بينما التقت الفتاة الأخرى التي لا يتجاوز عمرها 15 سنة بجندي آخر في مكان قريب من القاعدة، كلتا الفتاتين عبرتا عن ندمهما لما قامتا به على الفور تقريبا.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مستجدات في قضية تحرش المدير بتلميذة بمولاي يعقوب
مجتمع
مجتمع
قرار حكومي لتوقيف الدعم لـ30 ألف طفل في وضعية إعاقة يثير الجدل
مجتمع
مجتمع
كتاب الضبط يُصعّدون بإضراب جديد يشل المحاكم
مجتمع
مجتمع
عرض حصيلة رعاية الأم والطفل في ذكرى مبادرة التنمية البشرية بفاس
مجتمع
مجتمع
“استعباد” عاملة بمتجر للحلويات المغربية بإسبانيا
مجتمع
مجتمع
استقالة جماعية بمجلس فجيج بسبب تفويت قطاع الماء للشركة الجهوية
مجتمع
مجتمع
الأمن المغربي يحقق مع مؤثرة إسبانية بسبب تصوير مرفق حساس
مجتمع
مجتمع