التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
أنيس بيرو يجمع بمراكش 40 مغربية مهاجرة رائدة في مجال المقاولات
نشر في: 11 مارس 2016
احتضنت مراكش، في إطار لقاء حول ريادة الأعمال النسائية بمشاركة نساء مقاولات ومسيرات مقيمات بالخارج، تظاهرة “جائزة السفيرة”، التي سعت الوزارة المكلفة بالمغاربة المُقيمين بالخارج وشؤون الهجرة من خلالها إلى الاحتفال بالمبادرات النسائية في مجال التسيير المقاولاتي وأيضا خلق فضاء للقاء والتشجيع على تبادل الخبرات والنقاش مع خبيرات متخصصات في تنمية الأعمال والاستفادة من التجارب في هذا المجال.
وفي كلمته الافتتاحية، شدد الوزير المكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة، أنيس بيرو، وهو ينوه بالإرادة الصلبة للمحتفى بهن ال40، (شدد) على أن “مسار خلق مقاولة هو درس في حد ذاته لما يفرض من انضباط وإرادة قوية على التحدي ودينامية عالية وقدرة على الإبداع في تجاوز المثبطات”.
واكد الوزير أن “المرأة لها من المقومات ما يجعلها الأقدر على خلق المقاولة وإنجاحها”. وأوضح، في سياق حديثه عن اختيار وزارته الاحتفاء بالمرأة المهاجرة المقاولة، أن الغاية هي “إبراز نماذج لنجاحات النساء المغربيات في بلدان الهجرة في مجال التدبير والتسيير المقاولاتيين لكن وبالأساس خلق فرص تبادل الخبرات وإمكانيات الاستفادة المتبادلة من التجارب المختلفة لهؤلاء الرائدات في مجالاتهن والاحتكاك بنظيراتهن داخل المغرب بالنظر إلى أن هذا اللقاء مُنظم بشراكة مع جمعية النساء المقاولات بالمغرب، فضلا عن التباحث في آفاق العمل المشترك والاستفادة من الدينامية الاقتصادية التي يعرفها المغرب. وبالتالي، فهو لقاء بغاية الأهمية للمغرب كما لنسائه سواء المقيمات به أو المهاجرات”.
أشار بيرو إلى أن ريادة الأعمال النسائية تُعتبر واحدة من المصادر الرئيسية للازدهار وخلق مناصب الشغل والثروة بالنظر إلى التنامي المطرد للمقاولات المُحدثة من طرف النساء عبر العالم في السنوات الأخيرة.
وشدد أنيس بيرو، الذي ربط في كلمته بين مقدار رقي المجتمعات بدور نسائها، على أن نهضة المجتمع المغربي رهينة بتمكين الفتيات من التعلم. واعتبر تمدرس الفتيات شرطا حيويا للتنمية الفعلية كما ينشدها المغرب. وقال إن التحدي الأكبر أمام المغرب هو تمكين الفتيات من التعليم ومواكبة مسارهن الدراسي لتحصين مستقبلهن.
وفي كلمته الافتتاحية، شدد الوزير المكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة، أنيس بيرو، وهو ينوه بالإرادة الصلبة للمحتفى بهن ال40، (شدد) على أن “مسار خلق مقاولة هو درس في حد ذاته لما يفرض من انضباط وإرادة قوية على التحدي ودينامية عالية وقدرة على الإبداع في تجاوز المثبطات”.
واكد الوزير أن “المرأة لها من المقومات ما يجعلها الأقدر على خلق المقاولة وإنجاحها”. وأوضح، في سياق حديثه عن اختيار وزارته الاحتفاء بالمرأة المهاجرة المقاولة، أن الغاية هي “إبراز نماذج لنجاحات النساء المغربيات في بلدان الهجرة في مجال التدبير والتسيير المقاولاتيين لكن وبالأساس خلق فرص تبادل الخبرات وإمكانيات الاستفادة المتبادلة من التجارب المختلفة لهؤلاء الرائدات في مجالاتهن والاحتكاك بنظيراتهن داخل المغرب بالنظر إلى أن هذا اللقاء مُنظم بشراكة مع جمعية النساء المقاولات بالمغرب، فضلا عن التباحث في آفاق العمل المشترك والاستفادة من الدينامية الاقتصادية التي يعرفها المغرب. وبالتالي، فهو لقاء بغاية الأهمية للمغرب كما لنسائه سواء المقيمات به أو المهاجرات”.
أشار بيرو إلى أن ريادة الأعمال النسائية تُعتبر واحدة من المصادر الرئيسية للازدهار وخلق مناصب الشغل والثروة بالنظر إلى التنامي المطرد للمقاولات المُحدثة من طرف النساء عبر العالم في السنوات الأخيرة.
وشدد أنيس بيرو، الذي ربط في كلمته بين مقدار رقي المجتمعات بدور نسائها، على أن نهضة المجتمع المغربي رهينة بتمكين الفتيات من التعلم. واعتبر تمدرس الفتيات شرطا حيويا للتنمية الفعلية كما ينشدها المغرب. وقال إن التحدي الأكبر أمام المغرب هو تمكين الفتيات من التعليم ومواكبة مسارهن الدراسي لتحصين مستقبلهن.
احتضنت مراكش، في إطار لقاء حول ريادة الأعمال النسائية بمشاركة نساء مقاولات ومسيرات مقيمات بالخارج، تظاهرة “جائزة السفيرة”، التي سعت الوزارة المكلفة بالمغاربة المُقيمين بالخارج وشؤون الهجرة من خلالها إلى الاحتفال بالمبادرات النسائية في مجال التسيير المقاولاتي وأيضا خلق فضاء للقاء والتشجيع على تبادل الخبرات والنقاش مع خبيرات متخصصات في تنمية الأعمال والاستفادة من التجارب في هذا المجال.
وفي كلمته الافتتاحية، شدد الوزير المكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة، أنيس بيرو، وهو ينوه بالإرادة الصلبة للمحتفى بهن ال40، (شدد) على أن “مسار خلق مقاولة هو درس في حد ذاته لما يفرض من انضباط وإرادة قوية على التحدي ودينامية عالية وقدرة على الإبداع في تجاوز المثبطات”.
واكد الوزير أن “المرأة لها من المقومات ما يجعلها الأقدر على خلق المقاولة وإنجاحها”. وأوضح، في سياق حديثه عن اختيار وزارته الاحتفاء بالمرأة المهاجرة المقاولة، أن الغاية هي “إبراز نماذج لنجاحات النساء المغربيات في بلدان الهجرة في مجال التدبير والتسيير المقاولاتيين لكن وبالأساس خلق فرص تبادل الخبرات وإمكانيات الاستفادة المتبادلة من التجارب المختلفة لهؤلاء الرائدات في مجالاتهن والاحتكاك بنظيراتهن داخل المغرب بالنظر إلى أن هذا اللقاء مُنظم بشراكة مع جمعية النساء المقاولات بالمغرب، فضلا عن التباحث في آفاق العمل المشترك والاستفادة من الدينامية الاقتصادية التي يعرفها المغرب. وبالتالي، فهو لقاء بغاية الأهمية للمغرب كما لنسائه سواء المقيمات به أو المهاجرات”.
أشار بيرو إلى أن ريادة الأعمال النسائية تُعتبر واحدة من المصادر الرئيسية للازدهار وخلق مناصب الشغل والثروة بالنظر إلى التنامي المطرد للمقاولات المُحدثة من طرف النساء عبر العالم في السنوات الأخيرة.
وشدد أنيس بيرو، الذي ربط في كلمته بين مقدار رقي المجتمعات بدور نسائها، على أن نهضة المجتمع المغربي رهينة بتمكين الفتيات من التعلم. واعتبر تمدرس الفتيات شرطا حيويا للتنمية الفعلية كما ينشدها المغرب. وقال إن التحدي الأكبر أمام المغرب هو تمكين الفتيات من التعليم ومواكبة مسارهن الدراسي لتحصين مستقبلهن.
وفي كلمته الافتتاحية، شدد الوزير المكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة، أنيس بيرو، وهو ينوه بالإرادة الصلبة للمحتفى بهن ال40، (شدد) على أن “مسار خلق مقاولة هو درس في حد ذاته لما يفرض من انضباط وإرادة قوية على التحدي ودينامية عالية وقدرة على الإبداع في تجاوز المثبطات”.
واكد الوزير أن “المرأة لها من المقومات ما يجعلها الأقدر على خلق المقاولة وإنجاحها”. وأوضح، في سياق حديثه عن اختيار وزارته الاحتفاء بالمرأة المهاجرة المقاولة، أن الغاية هي “إبراز نماذج لنجاحات النساء المغربيات في بلدان الهجرة في مجال التدبير والتسيير المقاولاتيين لكن وبالأساس خلق فرص تبادل الخبرات وإمكانيات الاستفادة المتبادلة من التجارب المختلفة لهؤلاء الرائدات في مجالاتهن والاحتكاك بنظيراتهن داخل المغرب بالنظر إلى أن هذا اللقاء مُنظم بشراكة مع جمعية النساء المقاولات بالمغرب، فضلا عن التباحث في آفاق العمل المشترك والاستفادة من الدينامية الاقتصادية التي يعرفها المغرب. وبالتالي، فهو لقاء بغاية الأهمية للمغرب كما لنسائه سواء المقيمات به أو المهاجرات”.
أشار بيرو إلى أن ريادة الأعمال النسائية تُعتبر واحدة من المصادر الرئيسية للازدهار وخلق مناصب الشغل والثروة بالنظر إلى التنامي المطرد للمقاولات المُحدثة من طرف النساء عبر العالم في السنوات الأخيرة.
وشدد أنيس بيرو، الذي ربط في كلمته بين مقدار رقي المجتمعات بدور نسائها، على أن نهضة المجتمع المغربي رهينة بتمكين الفتيات من التعلم. واعتبر تمدرس الفتيات شرطا حيويا للتنمية الفعلية كما ينشدها المغرب. وقال إن التحدي الأكبر أمام المغرب هو تمكين الفتيات من التعليم ومواكبة مسارهن الدراسي لتحصين مستقبلهن.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مجالس تأديب لأكثر من 200 موقوف وإنزالات لـ”النصرة” أمام الأكاديميات
مجتمع
مجتمع
غرامة قياسية لمغربي بسبب تهريب المخدرات بفرنسا
مجتمع
مجتمع
ملف التقاعد.. نقابة المتصرفين التربويين ترفض المساس بالسن والراتب والمساهمة
مجتمع
مجتمع
بارون مخدرات فرنسي اعُتقل بالمغرب يُوافق على تسليمه لفرنسا
مجتمع
مجتمع
الموت يباغث الحقوقي عبد العزيز النويضي أثناء لقاء صحفي
مجتمع
مجتمع
الحجز على كاميرات مدرسة المدير المتحرش والتلميذة تنهار و”كشـ24″ تنقل التفاصيل
مجتمع
مجتمع
درك السوالم يقبض على زعيم عصابة مبحوث عنه وطنيا
مجتمع
مجتمع