حوادث

انخفاض عدد قتلى حوادث بنسبة 43,98 في المائة خلال ماي المنصرم


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 15 يوليو 2020

أفادت الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية بأن حوادث السير خلفت 135 قتيلا خلال شهر ماي الماضي، بانخفاض نسبته 43,98 في المائة مقارنة مع الشهر ذاته من سنة 2019.وأوضحت الوكالة، في بلاغ لها، أن تحليل الحصيلة الإحصائية المؤقتة لحوادث السير وضحاياها برسم شهر ماي 2020 يبين أن هناك انخفاضا شاملا في المؤشرات الرئيسية للسلامة الطرقية مقارنة مع الشهر ذاته من سنة 2019، حيث تم تسجيل 128 حادثة سير مميتة، ما يمثل تراجعا بنسبة 40,19 في المائة. وكشفت النتائج المؤقتة المسجلة على الصعيد الوطني عند نهاية شهر ماي الماضي مقارنة مع إحصائيات الشهر ذاته من سنة 2019، عن تسجيل 3281 حادثة سير جسمانية، أي بانخفاض بنسبة 61,97 في المائة، و286 مصابا بجروح بليغة (ناقص 56,60 في المائة)، و4039 مصابا بجروح خفيفة، أي بتراجع نسبته 65,22 في المائة.وتمثل الفئات عديمة الحماية (الراجلون وسائقو الدراجات ثنائية وثلاثية العجلات) أولى ضحايا حوادث السير، وتظل الفئة الأكثر تضررا حيث تسجل نسبة 67 في المائة من القتلى، يليها مستعملو السيارات الخفيفة الذين يمثلون نسبة 21 في المائة من مجموع القتلى.وقد سجلت هذه الفئات الرئيسية الثلاثة من مستعملي الطريق، والتي تحصد نسبة 88 في المائة من مجموع القتلى، انخفاضا هاما مقارنة مع شهر ماي 2019، بناقص 62,30 بالنسبة للراجلين، وناقص 33,66 بالنسبة لمستعملي الدراجات ثنائية وثلاثية العجلات، وناقص 43,24 بالنسبة لمستعملي المركبات الخفيفة.وسجلت الفئات الأخرى من مستعملي الطريق، التي تشكل نسبة أقل، انخفاضا يتأرجح بين ناقص 100 في المائة بالنسبة لمستعملي حافلات النقل الحضري الذين سجلوا انخفاضا بقتيلين (صفر قتيل عوض قتيلين برسم ماي 2019)، وناقص 71,85 في المائة بالنسبة لمستعملي سيارات الأجرة (ناقص ستة قتلى: قتيل واحد عوض سبعة قتلى خلال ماي 2019)، وناقص 50 في المائة بالنسبة لمستعملي المركبات الفلاحية (ناقص ثلاثة قتلى: ثلاثة قتلى عوض ستة خلال ماي 2019)، و60 في المائة بالنسبة لمستعملي مركبات الوزن الثقيل (زائد ثلاثة قتلى: ثمانية قتلى عوض خمسة خلال ماي 2019)، وناقص 100 في المائة بالنسبة لمستعملي العربات (زائد قتيلين: أربعة قتلى عوض قتيلين خلال ماي 2019).وحسب الجهات، سجل البلاغ أن الجهات ال 12 سجلت انخفاضا في عدد حوادث السير خلال ماي 2020، مقارنة مع الشهر ذاته من السنة الفارطة، يتأرجح بين ناقص 25,32 في المائة بجهة العيون- الساقية الحمراء، وناقص 66,15 في المائة بجهة الرباط-سلا-القنيطرة، مشيرا إلى أنه فيما يخص عدد القتلى، فقد شهدت 10 جهات من أصل 12 انخفاضا يتأرجح بين ناقص 18,75 في المائة بجهة بني ملال-خنيفرة، وناقص 100 في المائة بجهة العيون- الساقية الحمراء، فيما سجلت كل من جهتي سوس- ماسة (20 قتيلا)، وجهة الداخلة- وادي الذهب (قتيل واحد)، وهو ما شكل ركودا في هذا المؤشر.وبخصوص عدد المصابين بجروح بليغة، سجلت الجهات ال 12 انخفاضا هاما خلال شهر ماي 2020 مقارنة مع الشهر ذاته من السنة الفارطة، يتأرجح بين ناقص 42,86 بجهة العيون- الساقية الحمراء، وناقص 72,73 في المائة بجهة- درعة تافيلالت، فيما سجلت جهة كلميم- واد نون (10 مصابين بجروح بليغة خلال ماي 2020 عوض 9 خلال ماي 2019)، وجهة الداخلة- وادي الذهب (مصابان بجروح بليغة خلال ماي 2020 عوض مصاب واحد خلال ماي 2019)، مما شكل ارتفاعا يتراوح بين زائد 11,11 في المائة و100 في المائة.وبالنسبة لعدد المصابين بجروح خفيفة، فقد سجلت الجهات ال 12 انخفاضا خلال ماي 2020 مقارنة مع الشهر ذاته من السنة الفارطة، يتأرجح بين ناقص 28,16 في المائة بجهة العيون- الساقية الحمراء، وناقص 70,89 في المائة بجهة الرباط-سلا-القنيطرة.من جهة أخرى، أفادت الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية بأن الحصيلة المؤقتة برسم الأشهر الخمسة الأولى لسنة 2020 مقارنة مع المعطيات المؤقتة للفترة ذاتها من سنة 2019، سجلت 28 ألفا و394 حادثة سير جسمانية، مما يمثل انخفاضا بنسبة 30,79 في المائة، و802 حادثة سير مميتة (انخفاض بنسبة 29,28 في المائة)، و873 قتيلا (انخفاض بنسبة 32,74 في المائة)، و2073 مصابا بجروح بليغة (انخفاض بنسبة 36,89 في المائة)، و36 ألفا و864 مصابا بجروح خفيفة (انخفاض بنسبة 32,85 في المائة).ويعزى هذا الانخفاض الملحوظ في مؤشرات السلامة الطرقية برسم شهر ماي 2020 إلى وضع إجراءات الحجر الصحي بالمغرب المرتبط بكوفيد- 19، مقرونا بتراجع حركية الأشخاص إلى أقصى حد، مما أدى إلى انخفاض ملموس في مخاطر الطريق.وخلص البلاغ إلى أن مقارنة الحصيلة المؤقتة للفترة الممتدة من 20 مارس إلى 31 ماي 2020 مع الفترة ذاتها من سنة 2019 تمكن من تسجيل انخفاض ملحوظ في عدد حوادث السير الجسمانية بنسبة 68,69 في المائة (6139 حادثة سير عوض 19.610)، وعدد القتلى بنسبة 57,84 في المائة (242 قتيلا عوض 574)، وعدد المصابين بجروح بليغة بنسبة 67,14 في المائة (505 مصابين عوض 1537)، وكذا عدد المصابين بجروح خفيفة بنسبة 71,91 في المائة (7539 مصابا عوض 26.836).

أفادت الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية بأن حوادث السير خلفت 135 قتيلا خلال شهر ماي الماضي، بانخفاض نسبته 43,98 في المائة مقارنة مع الشهر ذاته من سنة 2019.وأوضحت الوكالة، في بلاغ لها، أن تحليل الحصيلة الإحصائية المؤقتة لحوادث السير وضحاياها برسم شهر ماي 2020 يبين أن هناك انخفاضا شاملا في المؤشرات الرئيسية للسلامة الطرقية مقارنة مع الشهر ذاته من سنة 2019، حيث تم تسجيل 128 حادثة سير مميتة، ما يمثل تراجعا بنسبة 40,19 في المائة. وكشفت النتائج المؤقتة المسجلة على الصعيد الوطني عند نهاية شهر ماي الماضي مقارنة مع إحصائيات الشهر ذاته من سنة 2019، عن تسجيل 3281 حادثة سير جسمانية، أي بانخفاض بنسبة 61,97 في المائة، و286 مصابا بجروح بليغة (ناقص 56,60 في المائة)، و4039 مصابا بجروح خفيفة، أي بتراجع نسبته 65,22 في المائة.وتمثل الفئات عديمة الحماية (الراجلون وسائقو الدراجات ثنائية وثلاثية العجلات) أولى ضحايا حوادث السير، وتظل الفئة الأكثر تضررا حيث تسجل نسبة 67 في المائة من القتلى، يليها مستعملو السيارات الخفيفة الذين يمثلون نسبة 21 في المائة من مجموع القتلى.وقد سجلت هذه الفئات الرئيسية الثلاثة من مستعملي الطريق، والتي تحصد نسبة 88 في المائة من مجموع القتلى، انخفاضا هاما مقارنة مع شهر ماي 2019، بناقص 62,30 بالنسبة للراجلين، وناقص 33,66 بالنسبة لمستعملي الدراجات ثنائية وثلاثية العجلات، وناقص 43,24 بالنسبة لمستعملي المركبات الخفيفة.وسجلت الفئات الأخرى من مستعملي الطريق، التي تشكل نسبة أقل، انخفاضا يتأرجح بين ناقص 100 في المائة بالنسبة لمستعملي حافلات النقل الحضري الذين سجلوا انخفاضا بقتيلين (صفر قتيل عوض قتيلين برسم ماي 2019)، وناقص 71,85 في المائة بالنسبة لمستعملي سيارات الأجرة (ناقص ستة قتلى: قتيل واحد عوض سبعة قتلى خلال ماي 2019)، وناقص 50 في المائة بالنسبة لمستعملي المركبات الفلاحية (ناقص ثلاثة قتلى: ثلاثة قتلى عوض ستة خلال ماي 2019)، و60 في المائة بالنسبة لمستعملي مركبات الوزن الثقيل (زائد ثلاثة قتلى: ثمانية قتلى عوض خمسة خلال ماي 2019)، وناقص 100 في المائة بالنسبة لمستعملي العربات (زائد قتيلين: أربعة قتلى عوض قتيلين خلال ماي 2019).وحسب الجهات، سجل البلاغ أن الجهات ال 12 سجلت انخفاضا في عدد حوادث السير خلال ماي 2020، مقارنة مع الشهر ذاته من السنة الفارطة، يتأرجح بين ناقص 25,32 في المائة بجهة العيون- الساقية الحمراء، وناقص 66,15 في المائة بجهة الرباط-سلا-القنيطرة، مشيرا إلى أنه فيما يخص عدد القتلى، فقد شهدت 10 جهات من أصل 12 انخفاضا يتأرجح بين ناقص 18,75 في المائة بجهة بني ملال-خنيفرة، وناقص 100 في المائة بجهة العيون- الساقية الحمراء، فيما سجلت كل من جهتي سوس- ماسة (20 قتيلا)، وجهة الداخلة- وادي الذهب (قتيل واحد)، وهو ما شكل ركودا في هذا المؤشر.وبخصوص عدد المصابين بجروح بليغة، سجلت الجهات ال 12 انخفاضا هاما خلال شهر ماي 2020 مقارنة مع الشهر ذاته من السنة الفارطة، يتأرجح بين ناقص 42,86 بجهة العيون- الساقية الحمراء، وناقص 72,73 في المائة بجهة- درعة تافيلالت، فيما سجلت جهة كلميم- واد نون (10 مصابين بجروح بليغة خلال ماي 2020 عوض 9 خلال ماي 2019)، وجهة الداخلة- وادي الذهب (مصابان بجروح بليغة خلال ماي 2020 عوض مصاب واحد خلال ماي 2019)، مما شكل ارتفاعا يتراوح بين زائد 11,11 في المائة و100 في المائة.وبالنسبة لعدد المصابين بجروح خفيفة، فقد سجلت الجهات ال 12 انخفاضا خلال ماي 2020 مقارنة مع الشهر ذاته من السنة الفارطة، يتأرجح بين ناقص 28,16 في المائة بجهة العيون- الساقية الحمراء، وناقص 70,89 في المائة بجهة الرباط-سلا-القنيطرة.من جهة أخرى، أفادت الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية بأن الحصيلة المؤقتة برسم الأشهر الخمسة الأولى لسنة 2020 مقارنة مع المعطيات المؤقتة للفترة ذاتها من سنة 2019، سجلت 28 ألفا و394 حادثة سير جسمانية، مما يمثل انخفاضا بنسبة 30,79 في المائة، و802 حادثة سير مميتة (انخفاض بنسبة 29,28 في المائة)، و873 قتيلا (انخفاض بنسبة 32,74 في المائة)، و2073 مصابا بجروح بليغة (انخفاض بنسبة 36,89 في المائة)، و36 ألفا و864 مصابا بجروح خفيفة (انخفاض بنسبة 32,85 في المائة).ويعزى هذا الانخفاض الملحوظ في مؤشرات السلامة الطرقية برسم شهر ماي 2020 إلى وضع إجراءات الحجر الصحي بالمغرب المرتبط بكوفيد- 19، مقرونا بتراجع حركية الأشخاص إلى أقصى حد، مما أدى إلى انخفاض ملموس في مخاطر الطريق.وخلص البلاغ إلى أن مقارنة الحصيلة المؤقتة للفترة الممتدة من 20 مارس إلى 31 ماي 2020 مع الفترة ذاتها من سنة 2019 تمكن من تسجيل انخفاض ملحوظ في عدد حوادث السير الجسمانية بنسبة 68,69 في المائة (6139 حادثة سير عوض 19.610)، وعدد القتلى بنسبة 57,84 في المائة (242 قتيلا عوض 574)، وعدد المصابين بجروح بليغة بنسبة 67,14 في المائة (505 مصابين عوض 1537)، وكذا عدد المصابين بجروح خفيفة بنسبة 71,91 في المائة (7539 مصابا عوض 26.836).



اقرأ أيضاً
العثور على جثة شخص داخل وحدة لإنتاج الأدوية يستنفر الدرك بحد السوالم
تم صباح يومه السبت 5 يوليوز الجاري، العثور على شخص جثة هامدة داخل وحدة لإنتاج الأدوية بحي الزهراء بمدينة حد السوالم، التابعة لإقليم برشيد، في ظروف غامضة لا تزال موضوع تحقيق قضائي. وفور إشعارها بالحادث، انتقلت إلى عين المكان السلطات المحلية، عناصر الوقاية المدنية، والدرك الملكي بالمركز الترابي لحد السوالم، حيث باشرت العناصر الأمنية تحرياتها الأولية وجمعت المعطيات المتوفرة من موقع الحادث. وبحسب مصادر مطلعة، فإن الهالك يُدعى (ع.ب) من مواليد سنة 1964 وينحدر من إقليم الجديدة. وتشير المعطيات الأولية إلى احتمال تعرضه لإصابات بليغة ناتجة عن انفجار قنينة تحتوي على مادة مخدرة يُشتبه في كونها "البوفا"، وذلك أثناء استهلاكه لهذه المادة الخطيرة داخل الوحدة. وقد تم توجيه جثة الهالك إلى مستودع الأموات من أجل إخضاعها للتشريح الطبي، بأمر من النيابة العامة المختصة، لتحديد الأسباب الحقيقية للوفاة، في إطار البحث القضائي المفتوح للكشف عن ملابسات الواقعة وظروفها المحيطة.
حوادث

مصرع طفل إثر سقوطه من شرفة منزل أسرته بطنجة
شهدت منطقة العوامة بمدينة طنجة، مساء الجمعة 4 يوليوز، حادثًا مأساويًا أودى بحياة طفل لا يتجاوز عمره السنتين، بعد سقوطه من شرفة منزل أسرته الكائن في الطابق الثالث من أحد المباني السكنية. وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الضحية كان يلهو بالقرب من الشرفة قبل أن يفقد توازنه ويسقط من علو شاهق، ما تسبب في وفاته الفورية متأثرًا بإصابات بليغة جراء قوة الارتطام. وقد خلف الحادث حالة من الحزن والصدمة في أوساط الجيران وسكان الحي، وسط أجواء مؤثرة وحزن عميق على فقدان الطفل. وفور علمها بالواقعة، انتقلت إلى عين المكان عناصر الأمن الوطني والسلطات المحلية، إلى جانب مصالح الوقاية المدنية، حيث جرى نقل جثة الطفل إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي بطنجة. وفتحت المصالح الأمنية تحقيقًا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل تحديد ظروف وملابسات الحادث، وكذا المسؤوليات المحتملة المرتبطة به.
حوادث

أمن فاس يعتقل شخصا أدخل شرطي مكافحة العصابات إلى المستعجلات
أوقفت عناصر الشرطة بالدائرة الأمنية الحادية عشرة بمنطقة بندباب في فاس، مساء أمس الجمعة، شخصا قالت المصادر إنه اعتدى على رجل شرطة يعمل في فرقة مكافحة العصابات. وتسبب الاعتداء في إدخال الشرطي للمستعجلات بعدما أصيب على مستوى الفك. كما تعرضت أسنانه لأضرار.وبحسب المصادر، فقد نشب خلاف بين الطرفين على مستوى مدارة بحي بنسليمان التابع لمقاطعة المرينيين، حيث كان الشرطي، وهو خارج أوقات العمل. وعمد الشخص المعتدي إلى الاتكاء على سيارة الشرطي، في حين دعاه هذا الأخير إلى الإبتعاد. وتطور الخلاف إلى تشابك بالأيدي وانتهى باعتداء جسدي.وأسفر تدخل دورية أمنية عن توقيف الشخص المتهم بالإعتداء، وتم اقتياده للتحقيق، وتحديد ملابسات هذه الواقعة.
حوادث

حادثة سير تخلف خسائر مادية جسيمة على الطريق السيار صوب مراكش
شهدت الطريق السيار الرابطة بين مدينتي سطات وصخور الرحامنة، في اتجاه مراكش، صباح اليوم السبت 5 يوليوز 2025، حادثة سير خطيرة تسببت في ارتباك حركة المرور واستنفار المصالح المختصة، دون أن تسفر عن خسائر بشرية. ووفق المعطيات الأولية المتوفرة، فإن أسباب الحادث لا تزال غير معروفة، مما أدى إلى ارتباك في حركة المرور، واستنفار لعناصر الوقاية المدنية والدرك الملكي، التي حلت بسرعة بعين المكان.ورغم خطورة الحادث، أكدت مصادر محلية أن الأضرار اقتصرت على خسائر مادية فقط، دون تسجيل أي خسائر بشرية.ويعيد هذا الحادث إلى الواجهة ضرورة الالتزام بالسلامة الطرقية، خاصة على الطرق السيارة التي تشهد حركة مكثفة خلال فترات العطل ونهاية الأسبوع، تفاديًا لوقوع حوادث مماثلة.
حوادث

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة