مجتمع

وجدة تستعيد حياتها شبه الطبيعية بعد تخفيف الحجر الصحي


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 14 يونيو 2020

على غير العادة، لم يسمع دوي صفارة الإنذار التي تدق يوميا على الساعة السادسة مساء انطلاقا من مقر بلدية وجدة للتذكير بحلول الموعد المحدد لإغلاق محلات التجارة المسموح لها بتقديم خدماتها في ظل حالة الطوارئ الصحية، إيذانا بفتح صفحة جديدة لهذه المدينة المصنفة شأنها في ذلك شأن جهة الشرق برمتها ضمن خانة منطقة التخفيف رقم 1 في إطار تدابير تخفيف الحجر الصحي.وفي الواقع، فقد تم رفع العديد من القيود التي كانت مفروضة بمقتضى التصدي لجائحة فيروس كورونا المستجد مما مكن ساكنة هذه المدينة من استعادة حياتهم الطبيعية تقريبا، على اعتبار أنه مازال يتعين الحرص على احترام التدابير الوقائية كارتداء الكمامة الواقية، وانتظار مزيد من الوقت للجلوس بعين المكان بالمقاهي والمطاعم.غير أن الوجديين أصبحوا يتمتعون بقدر من الحرية وصار بمقدورهم الخروج من منازلهم دون الحاجة للإدلاء بشهادة التنقل الاستثنائية، والتوجه إلى أسواق المدينة التي سمح لها بفتح أبوابها بعد نحو ثلاثة أشهر من الإغلاق، أو ارتياد الحدائق العمومية للترويح عن النفس وممارسة الرياضة.كما انتهز السكان قرار التخفيف من الحجر الصحي، الذي لم يكن منتظرا، بعد أسابيع من الحجر التي كانت ضرورية وفي الآن ذاته صعبة، للتوافد بكثرة على الفضاءات الخضراء وساحات المدينة.ومنذ الصباح الباكر ليوم الخميس لوحظ ارتفاع ملحوظ لحركة السير بالشوارع. وانتهز المواطنون هذه المرحلة الاولى من تخفيف تدابير الحجي الصحي سواء راكبي السيارات أو الدراجات النارية أو الراجلين لممارسة العادات التي ألفوها والتوجه إلى مقرات عملهم والتنزه رفقة أطفالهم، الذين تنفسوا الصعداء وبدت الفرحة على محياهم كونه صار بمقدورهم الخروج للتنزه رفقة آبائهم واللعب في الحدائق العمومية.بدورهم، انتهز الشباب هذه المناسبة لتجديد اللقاء ولم الشمل بأصدقائهم بعد فترة طويلة من الاكتفاء بالتواصل عن بعد عبر وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات التراسل الفوري، مع الحرص على الالتزام بالتدابير الوقائية الضرورية.وبالرغم من هذا المكسب، فإن التدابير الوقائية تظل في واقع الأمر ضرورية ولا غنى عنها كالتباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات الواقية، غير أن هذا المعطى لا يثير قلق السكان الذي يعتبرون أن تصنيف جهتهم ضمن خانة منطقة التخفيف رقم 1 بمثابة اعتراف بالجهود التي بذلوها من أجل احترام حالة الطوارئ الصحية وتدابير الحجر الصحي.ومن بين القطاعات التي سجل نشاطها ارتفاعا ملحوظا بعد دخول تدابير تخفيف الحجر الصحي حيز التنفيذ، هناك سبارات الأجرة.وأكد مصطفى المشرف على أحد هذه السيارات، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن القطاع يستعيد تدريجيا نشاطه بعد أسابيع من تراجع حجم نشاطه.غير أن استئناف النشاط، يجب ألا يتم على حساب التدابير الوقائية والاحترازية المعمول بها، على اعتبار أن عمليات تعقيم المركبات تجري بشكل منتظم، ويحرص السائقون على مراقبة مدى احترام الزبناء للتدابير الوقائية كارتداء الكمامات الواقية. فضلا عن ذلك، تم تركيب جدران بلاستيكية في سيارات الأجرة للحد من خطر انتقال العدوى بالفيروس بين الزبناء والسائقين.وتم تصنيف جهات المغرب إلى منطقتين بناء على تطور الوضعية الوبائية، حيث تضم المنطقة الأولى التي يعتبر الوضع بها شبه متحكم فيه (59 عمالة وإقليما)، فيما تشمل المنطقة الثانية التي يعتبر الوضع بها متحكما فيه جزئيا (16 عمالة وإقليما).وتم أخذ هذه المعايير بعين الاعتبار خلال الرفع التدريجي لتدابير الحجر الصحي بشكل مختلف بين المنطقتين. وتضم منطقة التخفيف رقم 1 حوالي 80 في المائة من عمالات وأقاليم المملكة، أي نحو 95 في المائة من مجموع التراب الوطني، و61 في المائة من التعداد السكاني للمملكة.ومن بين تدابير تخفيف قيود الحجر الصحي بالنسبة للمنطقة رقم 1 هناك استئناف النقل العمومي الحضري مع استغلال نسبة لا تتجاوز 50 في المائة من الطاقة الاستيعابية، والخروج دون حاجة لرخصة استثنائية للتنقل داخل المجال الترابي للعمالة أو الإقليم، والتنقل داخل المجال الترابي لجهة الإقامة، بدون إلزامية التوفر على ترخيص (الاقتصار فقط على الإدلاء بالبطاقة الوطنية للتعريف الإلكترونية)، وإعادة فتح قاعات الحلاقة والتجميل، مع استغلال نسبة لا تتجاوز 50 في المائة من الطاقة الاستيعابية، وإعادة فتح الفضاءات العمومية بالهواء الطلق (منتزهات، حدائق، أماكن عامة، إلخ ...).

على غير العادة، لم يسمع دوي صفارة الإنذار التي تدق يوميا على الساعة السادسة مساء انطلاقا من مقر بلدية وجدة للتذكير بحلول الموعد المحدد لإغلاق محلات التجارة المسموح لها بتقديم خدماتها في ظل حالة الطوارئ الصحية، إيذانا بفتح صفحة جديدة لهذه المدينة المصنفة شأنها في ذلك شأن جهة الشرق برمتها ضمن خانة منطقة التخفيف رقم 1 في إطار تدابير تخفيف الحجر الصحي.وفي الواقع، فقد تم رفع العديد من القيود التي كانت مفروضة بمقتضى التصدي لجائحة فيروس كورونا المستجد مما مكن ساكنة هذه المدينة من استعادة حياتهم الطبيعية تقريبا، على اعتبار أنه مازال يتعين الحرص على احترام التدابير الوقائية كارتداء الكمامة الواقية، وانتظار مزيد من الوقت للجلوس بعين المكان بالمقاهي والمطاعم.غير أن الوجديين أصبحوا يتمتعون بقدر من الحرية وصار بمقدورهم الخروج من منازلهم دون الحاجة للإدلاء بشهادة التنقل الاستثنائية، والتوجه إلى أسواق المدينة التي سمح لها بفتح أبوابها بعد نحو ثلاثة أشهر من الإغلاق، أو ارتياد الحدائق العمومية للترويح عن النفس وممارسة الرياضة.كما انتهز السكان قرار التخفيف من الحجر الصحي، الذي لم يكن منتظرا، بعد أسابيع من الحجر التي كانت ضرورية وفي الآن ذاته صعبة، للتوافد بكثرة على الفضاءات الخضراء وساحات المدينة.ومنذ الصباح الباكر ليوم الخميس لوحظ ارتفاع ملحوظ لحركة السير بالشوارع. وانتهز المواطنون هذه المرحلة الاولى من تخفيف تدابير الحجي الصحي سواء راكبي السيارات أو الدراجات النارية أو الراجلين لممارسة العادات التي ألفوها والتوجه إلى مقرات عملهم والتنزه رفقة أطفالهم، الذين تنفسوا الصعداء وبدت الفرحة على محياهم كونه صار بمقدورهم الخروج للتنزه رفقة آبائهم واللعب في الحدائق العمومية.بدورهم، انتهز الشباب هذه المناسبة لتجديد اللقاء ولم الشمل بأصدقائهم بعد فترة طويلة من الاكتفاء بالتواصل عن بعد عبر وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات التراسل الفوري، مع الحرص على الالتزام بالتدابير الوقائية الضرورية.وبالرغم من هذا المكسب، فإن التدابير الوقائية تظل في واقع الأمر ضرورية ولا غنى عنها كالتباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات الواقية، غير أن هذا المعطى لا يثير قلق السكان الذي يعتبرون أن تصنيف جهتهم ضمن خانة منطقة التخفيف رقم 1 بمثابة اعتراف بالجهود التي بذلوها من أجل احترام حالة الطوارئ الصحية وتدابير الحجر الصحي.ومن بين القطاعات التي سجل نشاطها ارتفاعا ملحوظا بعد دخول تدابير تخفيف الحجر الصحي حيز التنفيذ، هناك سبارات الأجرة.وأكد مصطفى المشرف على أحد هذه السيارات، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن القطاع يستعيد تدريجيا نشاطه بعد أسابيع من تراجع حجم نشاطه.غير أن استئناف النشاط، يجب ألا يتم على حساب التدابير الوقائية والاحترازية المعمول بها، على اعتبار أن عمليات تعقيم المركبات تجري بشكل منتظم، ويحرص السائقون على مراقبة مدى احترام الزبناء للتدابير الوقائية كارتداء الكمامات الواقية. فضلا عن ذلك، تم تركيب جدران بلاستيكية في سيارات الأجرة للحد من خطر انتقال العدوى بالفيروس بين الزبناء والسائقين.وتم تصنيف جهات المغرب إلى منطقتين بناء على تطور الوضعية الوبائية، حيث تضم المنطقة الأولى التي يعتبر الوضع بها شبه متحكم فيه (59 عمالة وإقليما)، فيما تشمل المنطقة الثانية التي يعتبر الوضع بها متحكما فيه جزئيا (16 عمالة وإقليما).وتم أخذ هذه المعايير بعين الاعتبار خلال الرفع التدريجي لتدابير الحجر الصحي بشكل مختلف بين المنطقتين. وتضم منطقة التخفيف رقم 1 حوالي 80 في المائة من عمالات وأقاليم المملكة، أي نحو 95 في المائة من مجموع التراب الوطني، و61 في المائة من التعداد السكاني للمملكة.ومن بين تدابير تخفيف قيود الحجر الصحي بالنسبة للمنطقة رقم 1 هناك استئناف النقل العمومي الحضري مع استغلال نسبة لا تتجاوز 50 في المائة من الطاقة الاستيعابية، والخروج دون حاجة لرخصة استثنائية للتنقل داخل المجال الترابي للعمالة أو الإقليم، والتنقل داخل المجال الترابي لجهة الإقامة، بدون إلزامية التوفر على ترخيص (الاقتصار فقط على الإدلاء بالبطاقة الوطنية للتعريف الإلكترونية)، وإعادة فتح قاعات الحلاقة والتجميل، مع استغلال نسبة لا تتجاوز 50 في المائة من الطاقة الاستيعابية، وإعادة فتح الفضاءات العمومية بالهواء الطلق (منتزهات، حدائق، أماكن عامة، إلخ ...).



اقرأ أيضاً
27 سنة سجنا لمغربي طعن زوجته 34 مرة في إسبانيا
أدانت محكمة كوينكا الإقليمية بإسبانيا، مؤخرا، متهما يحمل الجنسية المغربية بالسجن 26 عامًا وتسعة أشهر بتهمة قتل شريكته في بلدة تاراكون. وقد ارتُكبت الجريمة بحضور أطفاله الثلاثة القاصرين (تقل أعمارهم عن 5 سنوات). وبالإضافة إلى الجريمة الرئيسية، تابعت المحكمة المتهم بجريمة التسبب في إيذاء نفسي لأطفاله، وحُكم عليه بثلاثة أحكام إضافية بالسجن لمدة عام واحد. ولم تجد المحاكمة أي دليل على وجود مرضٍ عقلي أو ضعفٍ إدراكيٍّ يبرر سلوكه. كما يحظر الحكم على الرجل المُدان الاقتراب من أطفاله أو التواصل معهم بأي شكل من الأشكال لمدة 33 عامًا وتسعة أشهر. ويهدف هذا الإجراء إلى حماية أطفاله القاصرين من الأذى النفسي الذي قد ينجم عن أي اتصال مع المتهم. والتمست النيابة العامة توقيع عقوبة السجن لمدة 28 عاما على المتهم، الذي اعترف بالجريمة بعد تحديد نوع السلاح المستخدم. وبعد ارتكاب جريمته، توجه الرجل البالغ من العمر 38 عامًا إلى ثكنة الحرس المدني في تارانكون للإبلاغ عن قيامه بقتل شريكته بسكين وطلب منهم رعاية أطفاله. وفي 4 ماي 2022، تعرضت مهاجرة مغربية للقتل في منزلها في بلدة “تارانكون” التابعة لمحافظة (كوينكا) على يد زوجها، الذي تمت تبرئته من شكوى سابقة تتعلق بالعنف الذكوري لأن الضحية لم تصادق على الحكم أثناء المحاكمة. وأكد المتحدث باسم قيادة الحرس المدني في كوينكا، أن “القاتل كان لديه أمر تقييدي سابق يمنعه من الوصول إلى الضحية".
مجتمع

توقيف شخص ظهر في ڤيديو بسلاح أبيض يهدد أمن المواطنين بالعرائش
تفاعلت ولاية أمن تطوان مع شريط فيديو منشور على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الخميس، يظهر فيه شخص بسلاح أبيض، في ظروف تشكل خطرا على الأشخاص والممتلكات، بمدينة العرائش. وقد أوضحت الأبحاث والتحريات المنجزة على ضوء هذا الشريط أن الأمر يتعلق بقضية زجرية عالجتها مصالح الأمن الوطني بمدينة العرائش يوم أمس الأربعاء، حيث تمكنت عناصر الشرطة من توقيف المشتبه فيه بعد مرور وقت وجيز من ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية. وقد تم إخضاع المشتبه فيه للبحث القضائي الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية وكذا تحديد الخلفيات الحقيقية وراء ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
مجتمع

أوزين: صرخة أيت بوكماز هي جيل جديد من التعابير الاحتجاجية
اعتبر محمد أوزين، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، الموجود في خانة المعارضة، أن "صرخة أيت بوكماز، هي جيل جديد من التعابير الاحتجاجية لأنها ذات عمق مجالي". وشهدت المنطقة بإقليم أزيلال مسيرة حاشدة للساكنة المحلية يوم أمس، واليوم الخميس، استرعت انتباه الرأي العام الوطني، بالنظر إلى حجم المشاركة، وبالنظر إلى المطالب البسيطة التي رفعها والتي تظهر حجم التفاوتات المجالية في المغرب. وطرحت الساكنة مطالب ذات صلة بتعيين طبيب مقيم، وملعب، وطريق، ومدرسة جماعاتية، ومؤسسة للتكوين في المهن الجبلية، وتبسيط مسطرة البناء، والحق في تغطية شبكة الاتصالات. وقال أوزين إن المناطق القروية والجبلية اليوم تعرف تغيرا في بنيتها وهندستها الديمغرافية وتحتضن قاعدة شبابية واسعة جزء منها حامل لشواهد معطلة، والجزء الأكبر بدون شغل ولا تكوين ولا تعليم، وهو ما يستلزم إعمال مقاربة مغايرة ويتطلب من مختلف مدبري الشأن العام، كل في مجاله، إعادة النظر في الحكامة الترابية وفي تمثلهم للتنمية القروية التي لم تعد مختزلة في التنمية الفلاحية، ولا في مجرد بنيات تحتية بسيطة . وأشار الأمين العام لحزب "السنبلة" إلى أن صرخة أيت بوكماز هي صدى لصرخات مناطق زلزال الأطلس الكبير وفي أنفكو وإملشيل، كما في العديد من المناطق التي ظلت خارج بوصلة التنمية، كما أن هذه الصرخة تسائل في عمقها الوسائط المؤسساتية والتمثيلية محليا وإقليميا وجهويا ومركزيا.
مجتمع

حماة المستهلك لـكشـ24: فوضى تسعيرة ركن السيارات تسيء لصورة المدن السياحية
عبرت الجمعية المغربية للدفاع عن حقوق المستهلك، المنضوية تحت لواء الجامعة المغربية لحقوق المستهلك، عن قلقها البالغ إزاء تنامي ظاهرة الشطط في تسعيرة ركن السيارات بعدد من المدن المغربية، خصوصا في المناطق السياحية التي تشهد إقبالا مكثفا من الزوار والمصطافين خلال فصل الصيف. وأوضح رئيس الجمعية، علي شتور، في تصريحه لموقع كشـ24، أن شكايات متزايدة ترد من المواطنين حول فرض تسعيرات خيالية من طرف بعض حراس السيارات، دون أي مرجعية قانونية أو تسعيرة موحدة، وهو ما يعمق الفوضى ويسيء إلى صورة المدن والخدمات المقدمة بها، وأضاف أن هذا الوضع يعكس غياب التأطير الواضح من طرف الجماعات الترابية، وضعف الرقابة الميدانية، مما فتح الباب أمام ممارسات عشوائية واستغلال صارخ للمواطنين والزوار على حد سواء. وفي هذا السياق، دعا شتور إلى إصدار قرارات رسمية من الجماعات المحلية لتحديد سقف تسعيرة ركن السيارات، خاصة في المرائب والمواقف التي تدخل ضمن اختصاصها، مع تعميم لوحات إرشادية توضح الأثمنة بشفافية للعموم، وإعداد دفاتر تحملات دقيقة تؤطر عمل الحراس وتحدد التزاماتهم القانونية والأخلاقية. كما طالبت الجمعية بتعزيز دور السلطات المحلية ومصالح الأمن في مراقبة هذه الممارسات، مع فتح قنوات مباشرة لتلقي شكايات المواطنين واتخاذ إجراءات زجرية في حق المخالفين الذين يستغلون هذا الفراغ التنظيمي لابتزاز مستعملي الطريق. وفي ختام تصريحه، وجه شتور نداء إلى عموم المستهلكين بعدم الصمت أمام هذه التجاوزات، والإبلاغ عنها عبر القنوات الرسمية، أو عبر شباك المستهلك المحترف المتواجد بعدد من المدن المغربية، مؤكدا أن حماية المستهلك مسؤولية جماعية، تستدعي يقظة المواطنين وتفعيل دور الرقابة والإرادة السياسية في التنظيم الجيد للخدمات العمومية.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة