نقابات تطالب مسؤولي الصحة بفتح ملفات “الإختلالات” بقلعة السراغنة وتستنكر عرقلة مسلسل الإصلاح
كشـ24
نشر في: 19 أبريل 2016 كشـ24
طالبت أربع نقابات بقلعة السراغنة مسؤولي وزارة الصحة بالإقليم إلى تحمل مسؤوليتهم وفتح تحقيق فيما أسموه "جل الخروقات المالية والإدارية والملفات المغلقة أوالتي يمنع التعاطي معها من طرف بعض الجهات تنويرا للرأي العام وإنقاذا للمرفق الصحي العمومي وردا للإعتبار لجميع الأطر الصحية العاملة بالإقليم".
وعبرت النقابة الوطنية للصحة العمومية (الفدرالية الديمقراطية للشغل)، الجامعة الوطنية للصحة (الاتحاد المغربي للشغل)، الجامعة الوطنية للصحة (الإتحاد العام للشغالين بالمغرب)، الجامعة الوطنية للصحة (الإتحاد الوطني للشغل بالمغرب)، في بيان مشترك لها توصلت "كشـ24" بنسخة منه، عن استنكارها لما أسمته "العرقلة التي يتعرض لها مسلسل الإصلاح الذي تقوده الإدارة الحالية بالإقليم من طرف جهات ترفض التغيير الإيجابي الذي لاح في الأفق".
وتعهدت النقابات الأربع بـ"السير قدما في الدفع بمسلسل الإصلاح ومساندة ذوي النيات الحسنة الغيورين على القطاع الصحي بالإقليم من مسؤولين إداريين محليا، جهويا، و وطنيا، هيئات سياسية، فعاليات مجتمع مدني وسلطات".
وهددت النقابات بـ"الضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه الوقوف ضد عجلة الإصلاح، معربة عن "استعدادها لخوض جميع الأشكال النضالية من أجل الدفاع عن حقوق الشغيلة الصحية وتوفير الخدمات الصحية الملائمة لساكنة الإقليم والقطع مع كل أشكال الفساد".
طالبت أربع نقابات بقلعة السراغنة مسؤولي وزارة الصحة بالإقليم إلى تحمل مسؤوليتهم وفتح تحقيق فيما أسموه "جل الخروقات المالية والإدارية والملفات المغلقة أوالتي يمنع التعاطي معها من طرف بعض الجهات تنويرا للرأي العام وإنقاذا للمرفق الصحي العمومي وردا للإعتبار لجميع الأطر الصحية العاملة بالإقليم".
وعبرت النقابة الوطنية للصحة العمومية (الفدرالية الديمقراطية للشغل)، الجامعة الوطنية للصحة (الاتحاد المغربي للشغل)، الجامعة الوطنية للصحة (الإتحاد العام للشغالين بالمغرب)، الجامعة الوطنية للصحة (الإتحاد الوطني للشغل بالمغرب)، في بيان مشترك لها توصلت "كشـ24" بنسخة منه، عن استنكارها لما أسمته "العرقلة التي يتعرض لها مسلسل الإصلاح الذي تقوده الإدارة الحالية بالإقليم من طرف جهات ترفض التغيير الإيجابي الذي لاح في الأفق".
وتعهدت النقابات الأربع بـ"السير قدما في الدفع بمسلسل الإصلاح ومساندة ذوي النيات الحسنة الغيورين على القطاع الصحي بالإقليم من مسؤولين إداريين محليا، جهويا، و وطنيا، هيئات سياسية، فعاليات مجتمع مدني وسلطات".
وهددت النقابات بـ"الضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه الوقوف ضد عجلة الإصلاح، معربة عن "استعدادها لخوض جميع الأشكال النضالية من أجل الدفاع عن حقوق الشغيلة الصحية وتوفير الخدمات الصحية الملائمة لساكنة الإقليم والقطع مع كل أشكال الفساد".