التعليقات مغلقة لهذا المنشور
رياضة
نزهة بدوان تحصل على منصب بارز من الاتحاد الدولي لألعاب القوى
نشر في: 20 نوفمبر 2017
عين الاتحاد الدولي لألعاب القوى، مؤخرا، البطلة العالمية المغربية ،نزهة بدوان، سفيرة له بإفريقيا برسم كأس القارات ” أوسترافا 2018 ” المقرر تنظيمها يومي 8 و 9 شتنبر 2018 بمدينة أوسترافا بجمهورية التشيك.
وعلم لدى الجامعة الملكية المغربية للرياضة للجميع أنه في إطار الترويج لهذه التظاهرة الرفيعة المستوي، التي تنظم كل أربع سنوات، “اختار الاتحاد الدولي لألعاب القوى أربعة سفراء – عمداء للمنتخبات القارية، وهم البريطاني كولين جاكسون ( بطل العالم مرتين في مسابقة 110 م حواجز ) في أوروبا، والأمريكي مايك باول (بطل العالم مرتين وحامل الرقم القياسي العالمي في مسابقة الوثب الطويل 95ر8م) في الأمريكيتين والأسترالية يانا بيتمان ( بطلة العالم مرتين في 400م حواجز) في آسيا وأوقيانوسيا ثم المغربية نزهة بدوان ( بطلة العالم مرتين ) في إفريقيا”.
وكان الاتحاد الدولي لألعاب القوى قد منح نزهة بدوان ” جائزة الاستحقاق ” يوم فاتح غشت الماضي في لندن على هامش بطولة العالم لألعاب القوى التي احتضنتها العاصمة البريطانية من 3 إلى 14 من نفس الشهر.
وكانت بدوان، التي ترأس حاليا الجامعة الملكية للرياضة للجميع، عينت سفيرة لهذه الهيئة الرياضية الدولية عامي 1998 بمناسبة الاحتفال بالسنة العالمية لألعاب القوى النسوية و2005 خلال تنظيم بطولة العالم للفتيان بمراكش.
وأضاف المصدر ذاته أن نزهة بدوان كانت في سنة 2006 من بين أبرز الرياضيين الذين ساهموا في تمويل ” المشروع الخيري للاتحاد الدولي لألعاب القوى من أجل عالم أفضل ” لفائدة ثلاث منظمات إنسانية تابعة للأمم المتحدة، وذلك بتبرعها بكامل بذلتها الرياضية التي توجت بها بطلة للعالم للمرة الثانية في إدمونتون عام 2001.
ويذكر أن نزهة بدوان ،العداءة العربية الأكثر تتويجا،أحرزت لقب بطولة العالم مرتين في أثينا عام 1997 وإدمونتون ( كندا) عام 2001.
كما فازت بالميدالية الفضية لبطولة العالم في اشبيلية عام 1999 ،والميدالية البرونزية في دورة الألعاب الأولمبية بسيدني عام 2000 ،فضلا عن فوزها بالمركز الأول في كأس العالم عام 1998 بجوهانسبورغ .
وتجدر الإشارة إلى أن كأس العالم لألعاب القوى التي أحدثت سنة1977 أصبحت تحمل منذ دورة سبليت (كرواتيا) عام 2010 تسمية ” كأس القارات”. وتجمع كأس القارات أربعة منتخبات ( رجالا ونساء) تمثل الأمريكيتين وإفريقيا وآسيا- أوقيانوسيا وأوروبا.
وأطلقت عملية الترويج لكأس القارات ” أوسترافا 2018 ” ،الخميس الماضي، بتقديم مشروع ” أوسترافا تدعم القارات” إلى جانب تقديم السفراء المحليين لهذه التظاهرة العالمية التي تقام كل أربع سنوات.
وحسب اللجنة المنظمة لكأس القارات فإن أكثر من 50 بالمائة من التذاكر قد تم بيعها.
يذكر أن الملعب الكبير لمدينة مراكش احتضن النسخة الماضية لكأس القارات يومي 13 و14 شتنبر 2014.
وعلم لدى الجامعة الملكية المغربية للرياضة للجميع أنه في إطار الترويج لهذه التظاهرة الرفيعة المستوي، التي تنظم كل أربع سنوات، “اختار الاتحاد الدولي لألعاب القوى أربعة سفراء – عمداء للمنتخبات القارية، وهم البريطاني كولين جاكسون ( بطل العالم مرتين في مسابقة 110 م حواجز ) في أوروبا، والأمريكي مايك باول (بطل العالم مرتين وحامل الرقم القياسي العالمي في مسابقة الوثب الطويل 95ر8م) في الأمريكيتين والأسترالية يانا بيتمان ( بطلة العالم مرتين في 400م حواجز) في آسيا وأوقيانوسيا ثم المغربية نزهة بدوان ( بطلة العالم مرتين ) في إفريقيا”.
وكان الاتحاد الدولي لألعاب القوى قد منح نزهة بدوان ” جائزة الاستحقاق ” يوم فاتح غشت الماضي في لندن على هامش بطولة العالم لألعاب القوى التي احتضنتها العاصمة البريطانية من 3 إلى 14 من نفس الشهر.
وكانت بدوان، التي ترأس حاليا الجامعة الملكية للرياضة للجميع، عينت سفيرة لهذه الهيئة الرياضية الدولية عامي 1998 بمناسبة الاحتفال بالسنة العالمية لألعاب القوى النسوية و2005 خلال تنظيم بطولة العالم للفتيان بمراكش.
وأضاف المصدر ذاته أن نزهة بدوان كانت في سنة 2006 من بين أبرز الرياضيين الذين ساهموا في تمويل ” المشروع الخيري للاتحاد الدولي لألعاب القوى من أجل عالم أفضل ” لفائدة ثلاث منظمات إنسانية تابعة للأمم المتحدة، وذلك بتبرعها بكامل بذلتها الرياضية التي توجت بها بطلة للعالم للمرة الثانية في إدمونتون عام 2001.
ويذكر أن نزهة بدوان ،العداءة العربية الأكثر تتويجا،أحرزت لقب بطولة العالم مرتين في أثينا عام 1997 وإدمونتون ( كندا) عام 2001.
كما فازت بالميدالية الفضية لبطولة العالم في اشبيلية عام 1999 ،والميدالية البرونزية في دورة الألعاب الأولمبية بسيدني عام 2000 ،فضلا عن فوزها بالمركز الأول في كأس العالم عام 1998 بجوهانسبورغ .
وتجدر الإشارة إلى أن كأس العالم لألعاب القوى التي أحدثت سنة1977 أصبحت تحمل منذ دورة سبليت (كرواتيا) عام 2010 تسمية ” كأس القارات”. وتجمع كأس القارات أربعة منتخبات ( رجالا ونساء) تمثل الأمريكيتين وإفريقيا وآسيا- أوقيانوسيا وأوروبا.
وأطلقت عملية الترويج لكأس القارات ” أوسترافا 2018 ” ،الخميس الماضي، بتقديم مشروع ” أوسترافا تدعم القارات” إلى جانب تقديم السفراء المحليين لهذه التظاهرة العالمية التي تقام كل أربع سنوات.
وحسب اللجنة المنظمة لكأس القارات فإن أكثر من 50 بالمائة من التذاكر قد تم بيعها.
يذكر أن الملعب الكبير لمدينة مراكش احتضن النسخة الماضية لكأس القارات يومي 13 و14 شتنبر 2014.
عين الاتحاد الدولي لألعاب القوى، مؤخرا، البطلة العالمية المغربية ،نزهة بدوان، سفيرة له بإفريقيا برسم كأس القارات ” أوسترافا 2018 ” المقرر تنظيمها يومي 8 و 9 شتنبر 2018 بمدينة أوسترافا بجمهورية التشيك.
وعلم لدى الجامعة الملكية المغربية للرياضة للجميع أنه في إطار الترويج لهذه التظاهرة الرفيعة المستوي، التي تنظم كل أربع سنوات، “اختار الاتحاد الدولي لألعاب القوى أربعة سفراء – عمداء للمنتخبات القارية، وهم البريطاني كولين جاكسون ( بطل العالم مرتين في مسابقة 110 م حواجز ) في أوروبا، والأمريكي مايك باول (بطل العالم مرتين وحامل الرقم القياسي العالمي في مسابقة الوثب الطويل 95ر8م) في الأمريكيتين والأسترالية يانا بيتمان ( بطلة العالم مرتين في 400م حواجز) في آسيا وأوقيانوسيا ثم المغربية نزهة بدوان ( بطلة العالم مرتين ) في إفريقيا”.
وكان الاتحاد الدولي لألعاب القوى قد منح نزهة بدوان ” جائزة الاستحقاق ” يوم فاتح غشت الماضي في لندن على هامش بطولة العالم لألعاب القوى التي احتضنتها العاصمة البريطانية من 3 إلى 14 من نفس الشهر.
وكانت بدوان، التي ترأس حاليا الجامعة الملكية للرياضة للجميع، عينت سفيرة لهذه الهيئة الرياضية الدولية عامي 1998 بمناسبة الاحتفال بالسنة العالمية لألعاب القوى النسوية و2005 خلال تنظيم بطولة العالم للفتيان بمراكش.
وأضاف المصدر ذاته أن نزهة بدوان كانت في سنة 2006 من بين أبرز الرياضيين الذين ساهموا في تمويل ” المشروع الخيري للاتحاد الدولي لألعاب القوى من أجل عالم أفضل ” لفائدة ثلاث منظمات إنسانية تابعة للأمم المتحدة، وذلك بتبرعها بكامل بذلتها الرياضية التي توجت بها بطلة للعالم للمرة الثانية في إدمونتون عام 2001.
ويذكر أن نزهة بدوان ،العداءة العربية الأكثر تتويجا،أحرزت لقب بطولة العالم مرتين في أثينا عام 1997 وإدمونتون ( كندا) عام 2001.
كما فازت بالميدالية الفضية لبطولة العالم في اشبيلية عام 1999 ،والميدالية البرونزية في دورة الألعاب الأولمبية بسيدني عام 2000 ،فضلا عن فوزها بالمركز الأول في كأس العالم عام 1998 بجوهانسبورغ .
وتجدر الإشارة إلى أن كأس العالم لألعاب القوى التي أحدثت سنة1977 أصبحت تحمل منذ دورة سبليت (كرواتيا) عام 2010 تسمية ” كأس القارات”. وتجمع كأس القارات أربعة منتخبات ( رجالا ونساء) تمثل الأمريكيتين وإفريقيا وآسيا- أوقيانوسيا وأوروبا.
وأطلقت عملية الترويج لكأس القارات ” أوسترافا 2018 ” ،الخميس الماضي، بتقديم مشروع ” أوسترافا تدعم القارات” إلى جانب تقديم السفراء المحليين لهذه التظاهرة العالمية التي تقام كل أربع سنوات.
وحسب اللجنة المنظمة لكأس القارات فإن أكثر من 50 بالمائة من التذاكر قد تم بيعها.
يذكر أن الملعب الكبير لمدينة مراكش احتضن النسخة الماضية لكأس القارات يومي 13 و14 شتنبر 2014.
وعلم لدى الجامعة الملكية المغربية للرياضة للجميع أنه في إطار الترويج لهذه التظاهرة الرفيعة المستوي، التي تنظم كل أربع سنوات، “اختار الاتحاد الدولي لألعاب القوى أربعة سفراء – عمداء للمنتخبات القارية، وهم البريطاني كولين جاكسون ( بطل العالم مرتين في مسابقة 110 م حواجز ) في أوروبا، والأمريكي مايك باول (بطل العالم مرتين وحامل الرقم القياسي العالمي في مسابقة الوثب الطويل 95ر8م) في الأمريكيتين والأسترالية يانا بيتمان ( بطلة العالم مرتين في 400م حواجز) في آسيا وأوقيانوسيا ثم المغربية نزهة بدوان ( بطلة العالم مرتين ) في إفريقيا”.
وكان الاتحاد الدولي لألعاب القوى قد منح نزهة بدوان ” جائزة الاستحقاق ” يوم فاتح غشت الماضي في لندن على هامش بطولة العالم لألعاب القوى التي احتضنتها العاصمة البريطانية من 3 إلى 14 من نفس الشهر.
وكانت بدوان، التي ترأس حاليا الجامعة الملكية للرياضة للجميع، عينت سفيرة لهذه الهيئة الرياضية الدولية عامي 1998 بمناسبة الاحتفال بالسنة العالمية لألعاب القوى النسوية و2005 خلال تنظيم بطولة العالم للفتيان بمراكش.
وأضاف المصدر ذاته أن نزهة بدوان كانت في سنة 2006 من بين أبرز الرياضيين الذين ساهموا في تمويل ” المشروع الخيري للاتحاد الدولي لألعاب القوى من أجل عالم أفضل ” لفائدة ثلاث منظمات إنسانية تابعة للأمم المتحدة، وذلك بتبرعها بكامل بذلتها الرياضية التي توجت بها بطلة للعالم للمرة الثانية في إدمونتون عام 2001.
ويذكر أن نزهة بدوان ،العداءة العربية الأكثر تتويجا،أحرزت لقب بطولة العالم مرتين في أثينا عام 1997 وإدمونتون ( كندا) عام 2001.
كما فازت بالميدالية الفضية لبطولة العالم في اشبيلية عام 1999 ،والميدالية البرونزية في دورة الألعاب الأولمبية بسيدني عام 2000 ،فضلا عن فوزها بالمركز الأول في كأس العالم عام 1998 بجوهانسبورغ .
وتجدر الإشارة إلى أن كأس العالم لألعاب القوى التي أحدثت سنة1977 أصبحت تحمل منذ دورة سبليت (كرواتيا) عام 2010 تسمية ” كأس القارات”. وتجمع كأس القارات أربعة منتخبات ( رجالا ونساء) تمثل الأمريكيتين وإفريقيا وآسيا- أوقيانوسيا وأوروبا.
وأطلقت عملية الترويج لكأس القارات ” أوسترافا 2018 ” ،الخميس الماضي، بتقديم مشروع ” أوسترافا تدعم القارات” إلى جانب تقديم السفراء المحليين لهذه التظاهرة العالمية التي تقام كل أربع سنوات.
وحسب اللجنة المنظمة لكأس القارات فإن أكثر من 50 بالمائة من التذاكر قد تم بيعها.
يذكر أن الملعب الكبير لمدينة مراكش احتضن النسخة الماضية لكأس القارات يومي 13 و14 شتنبر 2014.
ملصقات
