الأربعاء 01 مايو 2024, 11:07

#كورونا
صحافة

كيف تأقلمت ملاحق الجرائد المغربية مع حصار كورونا؟


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 15 مايو 2020

تخوض اليوميات الوطنية، كلما حل الشهر الفضيل، تجارب جديدة في التعاطي مع القراء، لكن الوضع اختلف تماما خلال هذه السنة، باحتجاب النسخ الورقية تماشيا مع التوجه المتعلق بالحد من انتشار كوفيد 19، فتم الاستنجاد بعالم الرقمنة ، الذي وفر لهاته اليوميات مساحات مغايرة من أجل الاستمرار في التواصل مع قرائها.وإذا كانت اليوميات الوطنية تراهن على تحقيق مبيعات أكثر بشأن نسخ الورقية، عبر كسب ود مزيد من القراء طيلة السنة عامة وخلال الشهر الفضيل خاصة، فإن الانتقال إلى النسخ الإلكترونية، شكل بالنسبة لها تحديا إضافيا مادام هذا العالم يعج بسيل من المنشورات التي تتنافس فيما بينها لتحقيق أكبر نسبة من الاطلاع على منتوجها واستهلاكه.وضمن هذا السياق تضطلع الملاحق أو المواد الرمضانية، التي تعد فضاء إضافيا للتفاعل مع القراء، بدور مهمم في توسيع مجال القراءة، بل تسمح بتحقيق الفارق، لأنها تشمل العديد من المواد التي تختلف تماما عن المعتاد، ما دامت تركز على التناول العميق لأحداث ووقائع وقضايا مشوقة.ويبدو أن فائض الزمن الذي يوفره الحجر الصحي، مدعوما بخصوصيات الشهر الفضيل، قد منح فرصة ثمينة للقراء كي يطلعوا على منتوج إعلامي متنوع وأكثر تشويقا، متاح على مستوى العالم الافتراضي الذي تنغمس فيه فئات عريضة جدا من المجتمع حد الهوس .ومن أجل تسليط الضوء على القيمة المضافة لهذا الانتقال الى النسخ الإلكترونية الذي فرضه الفيروس التاجي وقيمة المواد المنشورة خلال الشهر الفضيل، استقت وكالة المغرب العربي للأنباء، تصريحات مسؤولين ببعض اليوميات الوطنية، في مسعى للتوقف عند خصوصيات هذه التجربة المرتبطة بأزمة يقال عنها إنها صحية ، لكن واقع الحال هو أنها تضرب بقوة مختلف مناحي الحياة .وفي هذا السياق اعتبر حسن العطافي رئيس تحرير صحيفة " الصحراء المغربية "، أن هذه الصحيفة شهدت عدة متغيرات ترتبط في المجمل بما يشهده العالم في الوقت الراهن، وخضوعه لأحكام فيروس كورونا المسجد كوفيد 19.في البدء ، كما قال العطافي ، كان الانتقال إلى إنجاز الصحيفة عن بعد منذ منتصف مارس الماضي، أي قبل فرض الطوارئ الصحية بخمسة أيام ، و" كنا في تلك الفترة نصدر ما يشبه عددا خاصا بكوفيد 19، وتأثيره على مختلف الأنشطة ومجالات الحياة ".وبعد أن لفت إلى أن العمل عن بعد لم يكن صعبا، بالنظر لما جرى توفيره من وسائل للعمل، أبرز أن ذلك " مكننا من دخول التاريخ بكوننا ننتمي إلى أول جيل إعلامي مغربي ينجز صحيفة ورقية عن بعد، وهو ما عبرت عنه في إحدى الافتتاحيات بـ ( ضاقت بنا الجغرافيا فدخلنا التاريخ ) ".وحسب العطافي، فإن إيقاع أسلوب عملنا عن بعد لم يتغير في الواقع، بعد أن تقرر تعليق طبع الصحف الورقية، حيث تواصل العمل بالإيقاع وبالحماس نفسيهما، مع " الحرص على عدم توجيه الصحيفة إلى القارئ إلا بعد أن نحيط بكل الأخبار، وأيضا بعد تغطية كل الأحداث، لذلك كنا نقفل العدد متأخرين ."ومع اقتراب شهر رمضان ، يضيف العطافي ، عدنا للحديث في لقاءات افتراضية عما سبق أن تداولنا فيه خلال اجتماعات التحرير في شهر رمضان، والجديد بالنسبة لليومية هو تخفيض منسوب حضور كوفيد 19 ، والعودة بنسبة معينة إلى العادات القديمة، والمتمثلة بالإحاطة بكل جوانب الحياة، ومنها تقديم أطباق إعلامية خاصة بشهر رمضان المبارك رغما عن كوفيد.وخلص إلى أن عرض هذه السنة جاء مختلفا، إذ لم يتم إصدار ملحق خاص برمضان " بل أحدثنا تغييرا على الصفحات وتكفل كل قسم بعرض ما أنجزه، وفق ما جرى التوافق عليه في الصفحات الخاصة به ".وسبب هذا التغيير، كما قال ، هو تفادي الارتباك وما يتطلبه الأمر من تنسيق قد لا يخلو من تعثرات ، مشيرا إلى أنه يحبذ عدم تغيير تبويب الصحيفة ، خلال شهر رمضان ، ثم العودة إلى التبويب العادي ، قبل التغيير من جديد في فصل الصيف ،" لأنني أفترض أن كثرة التغيرات فيها تشويش على القارئ ،" كما قال .ومن جهته قال حكيم بلمداحي مدير التحرير (الأحداث المغربية)، إن هذه اليومية، أفردت كعادتها كل سنة، ملحقا رمضانيا متنوعا تميز بالغنى المعرفي والارتباط بالمرحلة التي تعيشها بلادنا مع جائحة كورونا.وتماشيا مع متطلبات هذه المرحلة، يضيف بلمداحي، يتضمن الملحق ركنا أطلق عليه " ابداعات من وحي زمن كورونا "، مع الإشارة إلى أن هذه النافذة تنفتح على كوكبة من الإبداعات الشعرية والقصصية المستوحاة من زمن وباء كورونا. وهي نصوص أدبية واكبت الجائحة واستلهمت الجو العام الذي فرضته على الناس.وتابع أن هذه النافذة تبين أيضا قدرة الأدب الخلاقة على تحويل النوائب والجوائح والفواجع والملمات الكبرى إلى مادة إبداعية تغني المتخيل الإنساني، وتخفف من غلواء الاحداث المأساوية، وتبث حس المقاومة وتشيع روح الأمل.وفي الاتجاه ذاته ، هناك ركن آخر يحمل عنوان "من تاريخ جوائح المغرب المنسية "، وهو كما قال بلمداحي ، زاوية تسلط الضوء على عدد من الأوبئة في مختلف العصور، لافتا إلى أن ( الأحداث المغربية ) تفتح من خلال هذه الزاوية صفحات منسية من جوائح وأوبئة الماضي السحيق التي واجهها أسلافنا بصبر وتحد وثبات.وفي سياق متصل أبرز أن هذه المواد أظهرت أن تفشي الجوائح وسنوات المجاعات والقحط خلف خرابا بالغا ونزيفا بشريا ترك ندوبا عميقة في الذاكرة المغربية، يعكسها الخوف والتوجس وقسوة الموت الذي أعقب سنوات الطاعون والكوليرا والجذام والجذري والتيفويد والقحط والجراد... لكن للأسف، كما قال ، تبقى أزمنة الأوبئة والمجاعات، تاريخا منسيا، ومجرد قضايا مغمورة أو هامشية في تاريخ المغرب، والأبحاث والدراسات حولها جد نادرة، كما أن المصادر التاريخية تعاني شحا كبيرا وثغرات وتشتتا، ليس من السهل جمعها وتنسيقها، حيث تقتصر على إشارات ونتف متفرقة.وينضاف إلى ذلك ركن " ديانات خارج المألوف "، والذي يرصد مختلف الديانات في جميع أنحاء العالم، والتي يشكل المؤمنون بالديانات التوحيدية الثلاثة أغلبية أتباعها، وهي الأكثر انتشارا في العالم.لقد شكل الشهر الفضيل دوما بالنسبة لليوميات الوطنية، مناسبة للدفع بعجلة التواصل والتفاعل مع القراء ، ما دام الأمر يتعلق بتكريس تقليد ، سمح بمراكمة تجارب مكنت من تحقيق إنجازات إعلامية رصينة، من قبيل نشر كتب في شكل حلقات، واستعادة حوادث شغلت بال الناس ، علاوة على إفراد مساحات إضافية تشمل الفائدة والتسلية ، وطبعا استقطاب قراء كثر.فالتعاطي مع تجارب النسخ الإلكترونية، إذا طال أمدها الزمني ، قد يجعل التفكير في ممارسات إعلامية مغايرة أمرا لا مفر منه ، ولعل فترة الشهر الفضيل تشكل تمرينا لأخذ الدروس والعبر ، ربما من أجل رسم ملامح المستقبل ، سواء تعلق الأمر بالنسخ الورقية أو النسخ الإلكترونية .

تخوض اليوميات الوطنية، كلما حل الشهر الفضيل، تجارب جديدة في التعاطي مع القراء، لكن الوضع اختلف تماما خلال هذه السنة، باحتجاب النسخ الورقية تماشيا مع التوجه المتعلق بالحد من انتشار كوفيد 19، فتم الاستنجاد بعالم الرقمنة ، الذي وفر لهاته اليوميات مساحات مغايرة من أجل الاستمرار في التواصل مع قرائها.وإذا كانت اليوميات الوطنية تراهن على تحقيق مبيعات أكثر بشأن نسخ الورقية، عبر كسب ود مزيد من القراء طيلة السنة عامة وخلال الشهر الفضيل خاصة، فإن الانتقال إلى النسخ الإلكترونية، شكل بالنسبة لها تحديا إضافيا مادام هذا العالم يعج بسيل من المنشورات التي تتنافس فيما بينها لتحقيق أكبر نسبة من الاطلاع على منتوجها واستهلاكه.وضمن هذا السياق تضطلع الملاحق أو المواد الرمضانية، التي تعد فضاء إضافيا للتفاعل مع القراء، بدور مهمم في توسيع مجال القراءة، بل تسمح بتحقيق الفارق، لأنها تشمل العديد من المواد التي تختلف تماما عن المعتاد، ما دامت تركز على التناول العميق لأحداث ووقائع وقضايا مشوقة.ويبدو أن فائض الزمن الذي يوفره الحجر الصحي، مدعوما بخصوصيات الشهر الفضيل، قد منح فرصة ثمينة للقراء كي يطلعوا على منتوج إعلامي متنوع وأكثر تشويقا، متاح على مستوى العالم الافتراضي الذي تنغمس فيه فئات عريضة جدا من المجتمع حد الهوس .ومن أجل تسليط الضوء على القيمة المضافة لهذا الانتقال الى النسخ الإلكترونية الذي فرضه الفيروس التاجي وقيمة المواد المنشورة خلال الشهر الفضيل، استقت وكالة المغرب العربي للأنباء، تصريحات مسؤولين ببعض اليوميات الوطنية، في مسعى للتوقف عند خصوصيات هذه التجربة المرتبطة بأزمة يقال عنها إنها صحية ، لكن واقع الحال هو أنها تضرب بقوة مختلف مناحي الحياة .وفي هذا السياق اعتبر حسن العطافي رئيس تحرير صحيفة " الصحراء المغربية "، أن هذه الصحيفة شهدت عدة متغيرات ترتبط في المجمل بما يشهده العالم في الوقت الراهن، وخضوعه لأحكام فيروس كورونا المسجد كوفيد 19.في البدء ، كما قال العطافي ، كان الانتقال إلى إنجاز الصحيفة عن بعد منذ منتصف مارس الماضي، أي قبل فرض الطوارئ الصحية بخمسة أيام ، و" كنا في تلك الفترة نصدر ما يشبه عددا خاصا بكوفيد 19، وتأثيره على مختلف الأنشطة ومجالات الحياة ".وبعد أن لفت إلى أن العمل عن بعد لم يكن صعبا، بالنظر لما جرى توفيره من وسائل للعمل، أبرز أن ذلك " مكننا من دخول التاريخ بكوننا ننتمي إلى أول جيل إعلامي مغربي ينجز صحيفة ورقية عن بعد، وهو ما عبرت عنه في إحدى الافتتاحيات بـ ( ضاقت بنا الجغرافيا فدخلنا التاريخ ) ".وحسب العطافي، فإن إيقاع أسلوب عملنا عن بعد لم يتغير في الواقع، بعد أن تقرر تعليق طبع الصحف الورقية، حيث تواصل العمل بالإيقاع وبالحماس نفسيهما، مع " الحرص على عدم توجيه الصحيفة إلى القارئ إلا بعد أن نحيط بكل الأخبار، وأيضا بعد تغطية كل الأحداث، لذلك كنا نقفل العدد متأخرين ."ومع اقتراب شهر رمضان ، يضيف العطافي ، عدنا للحديث في لقاءات افتراضية عما سبق أن تداولنا فيه خلال اجتماعات التحرير في شهر رمضان، والجديد بالنسبة لليومية هو تخفيض منسوب حضور كوفيد 19 ، والعودة بنسبة معينة إلى العادات القديمة، والمتمثلة بالإحاطة بكل جوانب الحياة، ومنها تقديم أطباق إعلامية خاصة بشهر رمضان المبارك رغما عن كوفيد.وخلص إلى أن عرض هذه السنة جاء مختلفا، إذ لم يتم إصدار ملحق خاص برمضان " بل أحدثنا تغييرا على الصفحات وتكفل كل قسم بعرض ما أنجزه، وفق ما جرى التوافق عليه في الصفحات الخاصة به ".وسبب هذا التغيير، كما قال ، هو تفادي الارتباك وما يتطلبه الأمر من تنسيق قد لا يخلو من تعثرات ، مشيرا إلى أنه يحبذ عدم تغيير تبويب الصحيفة ، خلال شهر رمضان ، ثم العودة إلى التبويب العادي ، قبل التغيير من جديد في فصل الصيف ،" لأنني أفترض أن كثرة التغيرات فيها تشويش على القارئ ،" كما قال .ومن جهته قال حكيم بلمداحي مدير التحرير (الأحداث المغربية)، إن هذه اليومية، أفردت كعادتها كل سنة، ملحقا رمضانيا متنوعا تميز بالغنى المعرفي والارتباط بالمرحلة التي تعيشها بلادنا مع جائحة كورونا.وتماشيا مع متطلبات هذه المرحلة، يضيف بلمداحي، يتضمن الملحق ركنا أطلق عليه " ابداعات من وحي زمن كورونا "، مع الإشارة إلى أن هذه النافذة تنفتح على كوكبة من الإبداعات الشعرية والقصصية المستوحاة من زمن وباء كورونا. وهي نصوص أدبية واكبت الجائحة واستلهمت الجو العام الذي فرضته على الناس.وتابع أن هذه النافذة تبين أيضا قدرة الأدب الخلاقة على تحويل النوائب والجوائح والفواجع والملمات الكبرى إلى مادة إبداعية تغني المتخيل الإنساني، وتخفف من غلواء الاحداث المأساوية، وتبث حس المقاومة وتشيع روح الأمل.وفي الاتجاه ذاته ، هناك ركن آخر يحمل عنوان "من تاريخ جوائح المغرب المنسية "، وهو كما قال بلمداحي ، زاوية تسلط الضوء على عدد من الأوبئة في مختلف العصور، لافتا إلى أن ( الأحداث المغربية ) تفتح من خلال هذه الزاوية صفحات منسية من جوائح وأوبئة الماضي السحيق التي واجهها أسلافنا بصبر وتحد وثبات.وفي سياق متصل أبرز أن هذه المواد أظهرت أن تفشي الجوائح وسنوات المجاعات والقحط خلف خرابا بالغا ونزيفا بشريا ترك ندوبا عميقة في الذاكرة المغربية، يعكسها الخوف والتوجس وقسوة الموت الذي أعقب سنوات الطاعون والكوليرا والجذام والجذري والتيفويد والقحط والجراد... لكن للأسف، كما قال ، تبقى أزمنة الأوبئة والمجاعات، تاريخا منسيا، ومجرد قضايا مغمورة أو هامشية في تاريخ المغرب، والأبحاث والدراسات حولها جد نادرة، كما أن المصادر التاريخية تعاني شحا كبيرا وثغرات وتشتتا، ليس من السهل جمعها وتنسيقها، حيث تقتصر على إشارات ونتف متفرقة.وينضاف إلى ذلك ركن " ديانات خارج المألوف "، والذي يرصد مختلف الديانات في جميع أنحاء العالم، والتي يشكل المؤمنون بالديانات التوحيدية الثلاثة أغلبية أتباعها، وهي الأكثر انتشارا في العالم.لقد شكل الشهر الفضيل دوما بالنسبة لليوميات الوطنية، مناسبة للدفع بعجلة التواصل والتفاعل مع القراء ، ما دام الأمر يتعلق بتكريس تقليد ، سمح بمراكمة تجارب مكنت من تحقيق إنجازات إعلامية رصينة، من قبيل نشر كتب في شكل حلقات، واستعادة حوادث شغلت بال الناس ، علاوة على إفراد مساحات إضافية تشمل الفائدة والتسلية ، وطبعا استقطاب قراء كثر.فالتعاطي مع تجارب النسخ الإلكترونية، إذا طال أمدها الزمني ، قد يجعل التفكير في ممارسات إعلامية مغايرة أمرا لا مفر منه ، ولعل فترة الشهر الفضيل تشكل تمرينا لأخذ الدروس والعبر ، ربما من أجل رسم ملامح المستقبل ، سواء تعلق الأمر بالنسخ الورقية أو النسخ الإلكترونية .



اقرأ أيضاً
تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

المغرب يسجل 100 إصابة بكورونا وحالة وفاة واحدة خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 100 إصابة جديدة بـ"كوفيد-19" مع تسجيل حالة وفاة واحدة سجلت بجهة الدار البيضاء-سطات، خلال الفترة ما بين 03 و09 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في "نشرة كوفيد-19 الأسبوعية"، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و553 شخصا، في ما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و426 ألفا و514 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و888 ألفا و340 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و419 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و944 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل "الإيجابية" الأسبوعي بلغ 5 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و302 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 125 حالة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (68 حالة)، وسوس-ماسة (16 حالة)، والدار البيضاء-سطات (06 حالات)، ودرعة-تافيلالت (07 حالات)، وفاس- مكناس ( 03 حالات).
#كورونا

المغرب يسجل 86 إصابة جديدة بكورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 86 إصابة جديدة بـ"كوفيد-19" دون تسجيل وفيات خلال الفترة ما بين 20 و 26 يناير الجاري. وأوضحت الوزارة، في "نشرة كوفيد-19 الأسبوعية"، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و525 أشخاص، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و426 ألفا و481 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و888 ألفا و168 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و396 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و752 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل "الإيجابية" الأسبوعي بلغ 4 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و301 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 157 حالة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (42 حالة)،وسوس-ماسة (21 حالة)، والدار البيضاء-سطات (11 حالة)، وودرعة-تافيلالت (5 حالات )، وفاس- مكناس (حالات 4)، والداخلة- وادي الذهب، وبني ملال خنيفرة، وكلميم واد نون ( حالة واحدة).  
#كورونا

وزارة الصحة تعلن تسجيل حالتي وفاة جديدتين بكورونا في المغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة 29 دجنبر 2023، عن تسجيل 105 إصابات جديدة بـ"كوفيد-19"في الفترة ما بين 23 و29 دجنبر الجاري، مع تسجيل حالتي وفاة. وأوضحت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة "كوفيد-19"، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و440 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و426 ألفا و374 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و887 ألفا و645 أشخاص الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و305 أشخاص تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و269 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل "الإيجابية" الأسبوعي بلغ 4,1 في المائة. وسجلت حلتا الوفاة بجهتي الرباط-سلا-القنيطرة ودرعة تافيلالت.
#كورونا

حوالي 700 عملية لزراعة الكلي بالمغرب ودعوات للتحسيس بأهمية زراعة الأعضاء
دافع رئيس قسم أمراض الكلي بالمستشفى الجامعي الحسن الثاني بفاس، طارق الصقلي الحسيني، يوم أمس الجمعة بفاس، عن الحق في زراعة الأعضاء، داعيا إلى تحسيس الرأي العام بهذا الإجراء الذي يساهم في إنقاذ حياة العديد من الأشخاص.واعتبر البروفيسور طارق الصقلي الحسيني، وهو أيضا رئيس الجمعية المغربية لأمراض الكلي في كلمة خلال ندوة علمية نظمتها الجامعة الخاصة لفاس حول موضوع "التبرع بالأعضاء وزراعتها في المغرب: قضيتنا جميعا"، أن المملكة حققت منجزات هامة في مجال التبرع بالأعضاء وزراعتها منذ المصادقة سنة 1998 على القانون المتعلق بالتبرع بالأعضاء والأنسجة البشرية وأخذها وزرعها.وأوضح الأخصائي في أمراض الكلى أن الدولة وضعت نظاما متكاملا للحماية القانونية والتقنية يضمن شفافية سلامة إجراءات التبرع بالأعضاء وزراعتها في كل مرحلة من سلسلة المتدخلين، مؤكدا أن التبرع بالأعضاء يعتبر عملا "تطوعيا ودون مقابل".وأشار الدكتور الصقلي الحسيني إلى أن القانون ينص على أنه يمكن للمتبرعين بالأعضاء الأحياء التراجع دون أي مبرر "حتى لو كانوا داخل غرفة العمليات"، مشيرا إلى أنه "في جميع الأحوال، لا ي سمح البتة بالتبرع بالأعضاء إذا كان ذلك يشكل خطرا على صحة المتبرع".من جهة أخرى، يتعين لزوما على كل شخص يرغب في التبرع بأعضائه بعد مماته التسجيل بسجل خاص بالمتبرعين لدى المحكمة الابتدائية.وأشار الطبيب إلى أنه "يمكن لعائلة المتوفى الاعتراض على عملية التبرع بالأعضاء رغم موافقة المتوفي"، موضحا أنه في حالات من هذا القبيل، يتم احترام رغبة الأسرة.ولاحظ أنه بالرغم من أن زراعة الأعضاء غالبا ما تكون الملاذ الأخير لإنقاذ حياة العديد من المرضى، فإنها عادة ما تكون أقل تكلفة وأكثر فعالية مقارنة بعلاجات أخرى، كما هو الحال بالنسبة للمرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي.وأشار إلى أنه "في الواقع، تكلف عملية زراعة الكلى ما يعادل سنة من تصفية الكلي، علما أن هذه الأخيرة لا تمثل الحل الأمثل للمرضى".وأوضح أخصائي أمراض الكلي أنه "على النقيض من ذلك، تساهم زراعة الكلى بشكل كبير في إطالة أمد المرضى الذين يعانون من الفشل الكلوي"، مسجلا أنه تم إجراء حوالي 700 عملية لزراعة الكلي بالمغرب حتى الآن، ضمنها 24 عملية بفاس (16 ساهم بها متبرعون أحياء و 8 لمتبرعين متوفين). وناهزت نسبة نجاح هذه الإجراءات 100 في المائة.
#كورونا

المغرب يرصد 109 إصابات جديدة بكورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 109 إصابات جديدة بـ"كوفيد-19" في الفترة ما بين 16 و22 دجنبر الجاري دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة "كوفيد-19"، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و417 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و426 ألفا و346 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و887 ألفا و510 أشخاص الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و279 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و164 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل "الإيجابية" الأسبوعي بلغ 5.1 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (44 حالة)، وفاس-مكناس (24)، والدار البيضاء-سطات (17) ، وسوس-ماسة (9)، ومراكش-آسفي (4)، ودرعة-تافيلالت (4)، وبني ملال-خنيفرة (3)،وطنجة-تطوان-الحسيمة (3)، وإصابة واحدة جديدة بجهة الشرق. من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و298 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 122 حالة.
#كورونا

فتح باب الانخراط وتجديده في فرع مراكش للنقابة الوطنية للصحافة
ينهي مكتب فرع مراكش للنقابة الوطنية للصحافة المغربية، الى علم كافة الزميلات والزملاء الصحفيات والصحفيين والمراسلات والمراسلين، أنه تقرر فتح باب الانخراط وتجديده، خلال الفترة الممتدة الى غاية 10 ماي 2024، وذلك استعدادا لهيكلته، وفي افق عقد الجمع العام لمجلس الفرع. وعليه، يهيب المكتب بكافة الزميلات والزملاء ممن تتوفر فيهم شروط كسب عضوية الانخراط بالفرع، سحب استمارة طلب الانخراط وتجديده (أنظر المرفق)، من الموقع الرسمي للنقابة www.snpm.org، وإيداعها قصد البث فيها، مرفقة بالوثائق المطلوبة وواجب الانخراط، لدى الزميل علي أشنتي بالاذاعة الجهوية بمراكش. ويعتبر هذا الاعلان بمثابة دعوة الى كافة منخرطات ومنخرطي فرع مراكش وغير المنخرطين من الزميلات والزملاء الممارسين بالنفوذ الترابي لمراكش.
صحافة

قيدومي الصحفيين المغاربة ينتقدون “الفوضى المفتعلة” ويطالبون بقوانين ترسخ الانصاف
نظم "منتدى الصحافيات والصحافيين الشرفيين بالمغرب" أول أمس الاربعاء 24 أبريل الجاري، في ضيافة "دار المحامي" بالدار البيضاء مائدة مستديرة، بمشاركة الأستاذ الجامعي والمحلل السياسي إدريس قصوري، والأستاذ الجامعي والإعلامي محمد حفيظ، والإعلامي محمد العوني، مؤسس منظمة حاتم، وكذا الزميل نور اليقين بنسليمان، عضو المكتب الوطني للمنتدى. وأكد المشاركون خلال هذه المائدة المستديرة المنظمة تحت شعار: " مسالة تأهيل الاعلام المغربي : في الحاجة لقوانين ترسخ الانصاف والكرامة للصحافيين المهنيين المتقاعدين"، أن قطاع الإعلام والاتصال يعيش "فوضى مفتعلة"  واختلالات كثيرة،  مشددين على أن الحاجة إلى إصلاح قوانين الصحافة والنشر أضحت مسألة ملحة، في إطار تشاركي واقتراحات عملية بناء على تقييم موضوعي للقوانين الجاري، خصوصا وأنه تم اكتشاف نواقص هذه القوانين في دراسات منذ الشروع في تنزيلها. وفي هذا السياق، أكد المشاركون على أن قانون الصحافة والنشر منح للصحفي الشرفي المهني، المحال إداريا على التقاعد، مكانة ضمن المشهد الإعلامي غير أنها تظل هامشية، بل إن بطاقة الصحفي الشرفي لم تضف شيئا، والتي هي امتياز يجب أن تُعطى للصحفيين الشرفيين بشكل أوتوماتيكي وليس بناء على  طلبهم ... داعين إلى ضرورة تفعيل هذه المكانة الاعتبارية  للصحافيين الشرفيين عبر حق الأسبقية في الدعم، ورفع كفاية الاستحقاقات التقاعدية التي هي هزيلة، والاستفادة من معاشات اجتماعية إلى جانب التقاعد، والحصول على التمويل على غرار تمويل الدولة مقاولات الشباب، والاستفادة من صندوق تضامن الشيخوخة أو صندوق اجتماعي،  ما دمنا نتحدث في المغرب  عن الدولة الاجتماعية، إضافة إلى الاستفادة من خبرات وتجارب هذه الفئة من الإعلاميين المهنيين واستثمارها في عدة ميادين، كمحطات الاستحقاقات الانتخابية، والاحصاء العام، وإعداد التقارير، وكذا استحضار المنتدى في الحوار الاجتماعي. وتناولت عروض المتدخلين مداخيل تأهيل الإعلام الوطني المغربي وإعادة هيكلة منظومة القوانين المؤطرة له، في سياق منظومة متكاملة تشمل مجال الإعلام والتواصل، بما يضمن - من جهة - إنصاف وكرامة فئة الصحافيين الشرفيين وإعادة الاعتبار لمؤهلاتهم وخبراتهم، سواء على مستوى تجويد المهنة، وتطوير مهاراتها بالممارسة الميدانية، أو من جانب الفعل المؤطر لمهام المجلس الوطني للصحافة، لاسيما وأن هذه الفئة من الصحافيين المتقاعدين راكمت من التجربة ما يعزز التدبير الذاتي لمهن الصحافة والاعلام والترافع، صيانة لقواعدها وأخلاقياتها.  
صحافة

إدارة “الثامنة” توقف “طريق المواطنة” وفعاليات أمازيغية ترفض القرار
الكثير من الفعاليات الناشطة في مجال الأمازيغية عبرت عن رفضها لقرار الإدارة بالقناة الأمازيغية والقاضي بتوقيف برنامج "طريق المواطنة" والذي تقدمه الصحفية فاطمة أوشرع، والتي تعرف أيضا بنشاطها في المجال الثقافي الأمازيغي وحصدها لعدد من الجوائز والشواهد التقديرية.  وجرى توقيف هذا البرنامج الذي يعتبر فضاء للنقاش العمومي حول عدد من القضايا الراهنة في المجتمع المغربي، في ملابسات غير معروفة. ولم يتم تقديم أي تبريرات مقنعة من قبل إدارة القناة، رغم الضجة التي خلفها هذا القرار والذي اعتبر بأنه يرمي إلى "فرملة" البرامج الناجحة، والتي تحظى بمتابعات مهمة.   الإئتلاف من أجل الجبل، عبر عن استغرابه للقرار المفاجئ، وقال إنه كان من المفترض أن يعمل القطب الإعلامي العمومي على تقديم مزيد من البرامج الاعلامية الهادفة والحاضنة لقضايا المناطق الجبلية. وسبق للائتلاف من أجل الجبل أن توج الصحفية فاطمة وشرع عام 2019 بصفتها "سفيرة الجبل". وأكد الائتلاف، في بيان لها، على أهمية هذا البرنامج كمنصة حوارية هادفة تساهم في تعزيز التعددية الثقافية واللغوية في المغرب، وتتيح فرصة لطرح قضايا وانشغالات ساكنة المناطق الجبلية.  
صحافة

بعد إدانته بأربعة أشهر نافذة .. “مومو” يعود لتنشيط برنامجه
في انتظار صدور الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري قرارها بعد إدانته بأربعة أشهر حبسا نافذا، استأنف محمد بوصفيحة الملقب بـ"مومو" تنشيط برنامجه المشهور بـ"مومو مورنينغ شو" الذي يبث كل صباح على إذاعة "هيت راديو"، منذ من صباح يوم أمس الاثنين 22 أبريل الجاري.  وتفيد المعطيات أنه بعد واقعة "السرقة المفبركة" التي تم بثها على برنامج المنشط الإذاعي المذكور، كان من المنتظر أن يعود "مومو" لتنشيط برنامج "مومو مورنينغ شو" قبل أيام، لكن حالته النفسية حالت دون ذلك بسبب تأثره بالواقعة التي حدثت معه بشكل مفاجئ، وفق مصادر مقربة منه. ويشار إلى أن “مومو” قد غاب عن تقديم برنامجه بالاذاعة المذكورة منذ 29 فبراير الماضي، حيث واجه اتهامات بالتواطؤ في عملية سرقة هاتف على الهواء مباشرة، وقد أدانت المحكمة الابتدائية الزجرية بعين السبع بوصفيحة بأربعة أشهر حبسا نافذا، غير أنه تم استئناف الحكم ما حال دون اعتقاله.    
صحافة

“هيت راديو” تعلن عن دعمها “مومو” في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده
أفادت إذاعة "هيت راديو" في بلاغ صحفي، أنه تبعا لقرار المحكمة الابتدائية الزجرية بالدار البيضاء بخصوص واقعة السرقة المزعومة التي حدثت مباشرة في برنامج "مومو رمضان شو"، يوم 21 مارس 2024، أن الاذاعة المذكورة، تعلن إلى علم العموم عن دعمها للمنشط محمد بوصفيحة المعروف بـ"مومو" في قراره باستئناف الحكم الصادر ضده. ويضيف البلاغ، أن إذاعة "هيت راديو" ستقوم بالاستئناف وتنصيب نفسها طرفا مدنيا في مواجهة المتهمين، من أجل إعادة النظر في الملف أمام محكمة الاستئناف بالدار البيضاء. وتقدمت إذاعة "هيت راديو" في نفس البلاغ، بالشكر لجميع مستمعيها وشركائها على دعمهم اللامشروط خلال هذه الفترة، وتؤكد الإذاعة أنها ستواصل تقديم محتوى ترفيهي لملايين المستمعين يوميا، كما ستظل محافظة على أعلى معايير النزاهة والمهنية.
صحافة

التحقيق في عمليات تمويل استثمارات ومعاملات تجارية وهمية
استغل رجال أعمال التحفيزات التي اعتمدت في مجال الصرف لتهريب الأموال وإيداعها في حسابات سرية بالخارج. ويسمح قانون الصرف للشركات بتحويل مبالغ تصل إلى 200 مليون درهم (20 مليار سنتيم) سنويا لتمويل المشاريع وكل ما يرتبط بها من مصاريف، كما تم إقرار تسهيلات في ما يتعلق بالأداءات بالعملات الصعبة في ما يتعلق بعمليات الاستيراد والتصدير، ما شجع بعض الأشخاص على التمويه بإنجاز مشاريع بالخارج ومعاملات تجارية مع شركاء أجانب للتمكن من إخراج الأموال من المغرب وإيداعها في حسابات في مناطق حرة وملاذات ضريبية. ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، فإن "التدقيق في وثائق رجال أعمال كشف وجود معطيات متضاربة، ما دفع مراقبي الصرف إلى تعميق البحث لتحديد مآل أزيد من 600 مليون درهم (60 مليار سنتيم)، تم إخراجها من المغرب على أساس تمويل استثمارات بالخارج وتمويل عمليات استيراد. وتمكن مراقبو الصرف، بعد التدقيق في حسابات الأشخاص المعنيين بالتحقيقات، من رصد تحويلات مالية لفائدة جهات خارجية ناتجة عن تعاملات تجارية وهمية، إذ تبين، بعد التحقق من معطيات إدارة الجمارك، أنه لم تسجل عمليات جمركية بشأن هذه التعاملات، في حين أن الوثائق المدلى بها بخصوص بعض هذه العمليات تم التلاعب في قيمتها بالزيادة في قيمة السلع المستوردة. كما أن التحريات تهم شبهات تحوم حول تحويلات مالية تناهز 120 مليون درهم، صرح أنها مخصصة لتمويل ثلاثة مشاريع ببلدان إفريقية، ولم يقدم أصحابها بيانات بشأن مآلها، علما أن القانون يحتم على المستثمرين المغاربة بالخارج توطين إيرادات هذه الاستثمارات وتقديم معطيات مدققة بشأنها، تقول "الصباح". ومكنت اتفاقيات الشراكة التي وقعها مكتب الصرف مع نظرائه بعدد من البلدان بتوفير قاعدة معطيات تمكن، بالاستعانة بالنظم المعلوماتية، من رصد أي تدفقات مالية مشبوهة بين المغرب والخارج. ويواكب مكتب الصرف تحركات رؤوس الأموال المغربية ويراقب إيراداتها لتفادي استغلال التسهيلات المخولة للمستثمرين لتهريب الأموال نحو الخارج، إذ يتابع مراقبو المكتب بشكل دقيق الاستثمارات المغربية بالخارج، للتأكد من احترامها للمقتضيات القانونية. وأكدت مصادر “الصباح” أن التحريات متواصلة من أجل رصد مآل الأموال، التي يرجح أنها أودعت في حسابات سرية بالخارج أو وظفت في اقتناء أصول عقارية. المصدر: الصباح
صحافة

سكتة قلبية تُنهي حياة محمد الخلفي رئيس نشرة بالقناة الثانية
توفي، مساء الخميس 28 مارس 2024، محمد الخليفي، رئيس نشرة بالقناة الثانية، إثر سكتة قلبية مفاجئة. ونعت القناة الثانية الراحل الخليفي، صباح اليوم الجمعة 29 مارس الجاري، على صفحتها الرسمية بموقع فيسبوك، مشيرة إلى أن الراحل توفي بعد إشرافه على نشرة الأخبار المسائية ليوم أمس.     
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 01 مايو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة