التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
مراكش تحتضن ملتقاها الدولي الثاني للفنون وحوار الحضارات
نشر في: 4 مايو 2016
تنطلق يوم غد الخميس 5 ماي الدورة الثانية لملتقى مراكش الدولي للفنون وحوار الحضارات، تحت شعار “الفنون من أجل إنقاذ العالم”.
ويهدف الملتقى إلى التعريف بالتنوع الثقافي المغربي وتعميق البحث في مجال الحكايات الشعبية والفنون التشكيلية والموسيقية والدرامية، وكذلك الطقوس وأشكال الفرجة المغربية المتنوعة، وتعريف العالم فيها، والبحث عن الجذور المشتركة للحضارات من خلال مختلف وسائل الابداع الفني والفكري والثقافي.
كما يهدف ملتقى مراكش الدولي للفنون وحوار الحضارات ـ وقد بلغ عامه الثاني ـ إلى تعميم ثقافة الجمال والحب والمساواة، والمشاركة في نشر لغة الحوار الخلاق بين الشعوب والثقافات والحضارات من خلال التقاء فنانين من مختلف دول العالم لكي يبدعوا ويتبادلوا الخبرات، وينجزوا أعمالا فنية تؤكد على وحدة العالم الجمالية والإنسانية.
وسيكون مجموعة من الفنانين على موعد للقاء في مدينة مراكش لما لها من رمزية حضارية، وعراقة في التاريخ، وتنوع في التراث، ولجمالها الفريد.
وخلال ملتقى الفنانين التشكيليين، سيجتمع أربعين فنانا وفنانة في الفنون التشكيلية والنحت معا في مراكش في إطار حلقات عمل في الهواء الطلق، وسوف يشتغلون جميعا على مفردة واحدة منسجمة مع شعار الملتقى، حيث تحمل هذه المفردة عنوان” قوة الفن”، يبرزون من خلاله كيف أثرت تجربة العنف ـ نفسية كانت أم جسدية أم معنوية ـ على إبداعاتهم؟ وكيف كان الفن عاملا مهما في مقاومة ذلك العنف وتحويله إلى طاقة إيجابية مبدعة.
ويهدف الملتقى إلى التعريف بالتنوع الثقافي المغربي وتعميق البحث في مجال الحكايات الشعبية والفنون التشكيلية والموسيقية والدرامية، وكذلك الطقوس وأشكال الفرجة المغربية المتنوعة، وتعريف العالم فيها، والبحث عن الجذور المشتركة للحضارات من خلال مختلف وسائل الابداع الفني والفكري والثقافي.
كما يهدف ملتقى مراكش الدولي للفنون وحوار الحضارات ـ وقد بلغ عامه الثاني ـ إلى تعميم ثقافة الجمال والحب والمساواة، والمشاركة في نشر لغة الحوار الخلاق بين الشعوب والثقافات والحضارات من خلال التقاء فنانين من مختلف دول العالم لكي يبدعوا ويتبادلوا الخبرات، وينجزوا أعمالا فنية تؤكد على وحدة العالم الجمالية والإنسانية.
وسيكون مجموعة من الفنانين على موعد للقاء في مدينة مراكش لما لها من رمزية حضارية، وعراقة في التاريخ، وتنوع في التراث، ولجمالها الفريد.
وخلال ملتقى الفنانين التشكيليين، سيجتمع أربعين فنانا وفنانة في الفنون التشكيلية والنحت معا في مراكش في إطار حلقات عمل في الهواء الطلق، وسوف يشتغلون جميعا على مفردة واحدة منسجمة مع شعار الملتقى، حيث تحمل هذه المفردة عنوان” قوة الفن”، يبرزون من خلاله كيف أثرت تجربة العنف ـ نفسية كانت أم جسدية أم معنوية ـ على إبداعاتهم؟ وكيف كان الفن عاملا مهما في مقاومة ذلك العنف وتحويله إلى طاقة إيجابية مبدعة.
تنطلق يوم غد الخميس 5 ماي الدورة الثانية لملتقى مراكش الدولي للفنون وحوار الحضارات، تحت شعار “الفنون من أجل إنقاذ العالم”.
ويهدف الملتقى إلى التعريف بالتنوع الثقافي المغربي وتعميق البحث في مجال الحكايات الشعبية والفنون التشكيلية والموسيقية والدرامية، وكذلك الطقوس وأشكال الفرجة المغربية المتنوعة، وتعريف العالم فيها، والبحث عن الجذور المشتركة للحضارات من خلال مختلف وسائل الابداع الفني والفكري والثقافي.
كما يهدف ملتقى مراكش الدولي للفنون وحوار الحضارات ـ وقد بلغ عامه الثاني ـ إلى تعميم ثقافة الجمال والحب والمساواة، والمشاركة في نشر لغة الحوار الخلاق بين الشعوب والثقافات والحضارات من خلال التقاء فنانين من مختلف دول العالم لكي يبدعوا ويتبادلوا الخبرات، وينجزوا أعمالا فنية تؤكد على وحدة العالم الجمالية والإنسانية.
وسيكون مجموعة من الفنانين على موعد للقاء في مدينة مراكش لما لها من رمزية حضارية، وعراقة في التاريخ، وتنوع في التراث، ولجمالها الفريد.
وخلال ملتقى الفنانين التشكيليين، سيجتمع أربعين فنانا وفنانة في الفنون التشكيلية والنحت معا في مراكش في إطار حلقات عمل في الهواء الطلق، وسوف يشتغلون جميعا على مفردة واحدة منسجمة مع شعار الملتقى، حيث تحمل هذه المفردة عنوان” قوة الفن”، يبرزون من خلاله كيف أثرت تجربة العنف ـ نفسية كانت أم جسدية أم معنوية ـ على إبداعاتهم؟ وكيف كان الفن عاملا مهما في مقاومة ذلك العنف وتحويله إلى طاقة إيجابية مبدعة.
ويهدف الملتقى إلى التعريف بالتنوع الثقافي المغربي وتعميق البحث في مجال الحكايات الشعبية والفنون التشكيلية والموسيقية والدرامية، وكذلك الطقوس وأشكال الفرجة المغربية المتنوعة، وتعريف العالم فيها، والبحث عن الجذور المشتركة للحضارات من خلال مختلف وسائل الابداع الفني والفكري والثقافي.
كما يهدف ملتقى مراكش الدولي للفنون وحوار الحضارات ـ وقد بلغ عامه الثاني ـ إلى تعميم ثقافة الجمال والحب والمساواة، والمشاركة في نشر لغة الحوار الخلاق بين الشعوب والثقافات والحضارات من خلال التقاء فنانين من مختلف دول العالم لكي يبدعوا ويتبادلوا الخبرات، وينجزوا أعمالا فنية تؤكد على وحدة العالم الجمالية والإنسانية.
وسيكون مجموعة من الفنانين على موعد للقاء في مدينة مراكش لما لها من رمزية حضارية، وعراقة في التاريخ، وتنوع في التراث، ولجمالها الفريد.
وخلال ملتقى الفنانين التشكيليين، سيجتمع أربعين فنانا وفنانة في الفنون التشكيلية والنحت معا في مراكش في إطار حلقات عمل في الهواء الطلق، وسوف يشتغلون جميعا على مفردة واحدة منسجمة مع شعار الملتقى، حيث تحمل هذه المفردة عنوان” قوة الفن”، يبرزون من خلاله كيف أثرت تجربة العنف ـ نفسية كانت أم جسدية أم معنوية ـ على إبداعاتهم؟ وكيف كان الفن عاملا مهما في مقاومة ذلك العنف وتحويله إلى طاقة إيجابية مبدعة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بنسعيد يتباحث مع وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بالڤيديو.. رواق متميز للمنظمة العلوية لرعاية المكفوفين في معرض الكتاب بالرباط
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
أزمة تضرب الوسط الفني بمصر بسبب روجينا
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
جولة الفنان المصري محمد رمضان في معرض الكتاب بالرباط تخلق الجدل
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
المغرب يستعيد 117 قطعة أحفورية نادرة من التشيلي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
دعوات متزايدة عبر الإنترنت لمقاطعة مشاهير يلتزمون الصمت حيال حرب غزة
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
قضية ابتزاز وتشهير.. لطيفة رأفت أمام قاضي التحقيق باستئنافية الدار البيضاء
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن