أسرة الأمن بقلعة السراغنة تحتفل بالذكرى الستين لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني
كشـ24
نشر في: 16 مايو 2016 كشـ24
حضر صباح اليوم الاثنين 16 ماي عامل قلعة السراغنة محمد صبري للإحتفال بالذكرى الستون لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني بالمملكة.
الحفل الذي حضره الى جانب عامل الاقليم كل من رئيس المجلس الاقليمي عبد الرحيم واعمرو والكاتب العام للعمالة والجنرال دوبريكاد قائد الحامية العسكرية لقلعة السراغنة أسفي، ورئيس المحكمة ووكيل الملك بها ورئيس المجلس العلمي إلى جانب البرلمانيين والمنتخبين ورؤساء المصالح الداخلية والخارجية للعمالة، ورؤساء مصالح الامن والسلطات وشخصيات مدنية وسياسية وموظفو الأمن ومتقاعدوه وأسرهم
وقد تقدم للسلام على عامل الاقليم رؤساء المصالح الأمنية وقدمت له شروحات حول الأجهزة في البداية ونماذج من التدخلات والأدوار في شكل صور، تم بعد الذكر الحكيم والنشيد الوطني قدم المراقب العام رئيس المنطقة الاقليمية للأمن عبد الرحمن عفيفي كلمة تناول فيها تاريخ الجهاز وأدواره ومصالحه وإنجازاته بالاقليم وسهره على استثباب الأمن ورعاية مصالح المواطنين وممتلكاتهم وذلك بمكافحة كل أشكال الجريمة والمخالفات والوقاية الاستباقية وتفكيك الخلايا الارهابية، وهو ما جعل المغرب يحضى بمكانة مميزة على المستوى العالمي وينعم بالأمن والطمأنينة في اطار الفلسفة الرشيدة لجلالة الملك نصره الله جعلته يصبح عضوا في المنظمة الدولية "الأنتربول"، بالاضافة الى المشاركة في التوعية والتواصل من خلال الأنشطة وفي الملتقيات، كما تقدم بالشكر لعامل الاقليم والمنتخبين على الدعم والمساعدات التي يقدمونها لهم.
وقد تم توشيح مجموعة من رجال الأمن بأوسمة ملكية وقدمت هدايا وشواهد تقديرية للعامل وبعض الشخصيات الأمنية ومنها لوحة للفنان التشكيلي عبد الجبار العسري تخليدا للمناسبة، ومن جمعية آباء وأمهات وأولياء التلاميذ بثانوية المغرب العربي قدمتها التلميذة مريم السليماني، ومن جمعية تساوت لأرباب النقل، كما سلمت جوائز عن دوري في كرة القدم للمراتب الثلاث الأولى. وقد أقيم حفل شاي بالمناسبة وقام عامل الاقليم في بتقطيع قالب الحلوي التي تحمل تخليدا للذكرى الستين، كما أخدت العديد من الصور التذكارية.
حضر صباح اليوم الاثنين 16 ماي عامل قلعة السراغنة محمد صبري للإحتفال بالذكرى الستون لتأسيس المديرية العامة للأمن الوطني بالمملكة.
الحفل الذي حضره الى جانب عامل الاقليم كل من رئيس المجلس الاقليمي عبد الرحيم واعمرو والكاتب العام للعمالة والجنرال دوبريكاد قائد الحامية العسكرية لقلعة السراغنة أسفي، ورئيس المحكمة ووكيل الملك بها ورئيس المجلس العلمي إلى جانب البرلمانيين والمنتخبين ورؤساء المصالح الداخلية والخارجية للعمالة، ورؤساء مصالح الامن والسلطات وشخصيات مدنية وسياسية وموظفو الأمن ومتقاعدوه وأسرهم
وقد تقدم للسلام على عامل الاقليم رؤساء المصالح الأمنية وقدمت له شروحات حول الأجهزة في البداية ونماذج من التدخلات والأدوار في شكل صور، تم بعد الذكر الحكيم والنشيد الوطني قدم المراقب العام رئيس المنطقة الاقليمية للأمن عبد الرحمن عفيفي كلمة تناول فيها تاريخ الجهاز وأدواره ومصالحه وإنجازاته بالاقليم وسهره على استثباب الأمن ورعاية مصالح المواطنين وممتلكاتهم وذلك بمكافحة كل أشكال الجريمة والمخالفات والوقاية الاستباقية وتفكيك الخلايا الارهابية، وهو ما جعل المغرب يحضى بمكانة مميزة على المستوى العالمي وينعم بالأمن والطمأنينة في اطار الفلسفة الرشيدة لجلالة الملك نصره الله جعلته يصبح عضوا في المنظمة الدولية "الأنتربول"، بالاضافة الى المشاركة في التوعية والتواصل من خلال الأنشطة وفي الملتقيات، كما تقدم بالشكر لعامل الاقليم والمنتخبين على الدعم والمساعدات التي يقدمونها لهم.
وقد تم توشيح مجموعة من رجال الأمن بأوسمة ملكية وقدمت هدايا وشواهد تقديرية للعامل وبعض الشخصيات الأمنية ومنها لوحة للفنان التشكيلي عبد الجبار العسري تخليدا للمناسبة، ومن جمعية آباء وأمهات وأولياء التلاميذ بثانوية المغرب العربي قدمتها التلميذة مريم السليماني، ومن جمعية تساوت لأرباب النقل، كما سلمت جوائز عن دوري في كرة القدم للمراتب الثلاث الأولى. وقد أقيم حفل شاي بالمناسبة وقام عامل الاقليم في بتقطيع قالب الحلوي التي تحمل تخليدا للذكرى الستين، كما أخدت العديد من الصور التذكارية.